
أبل تبحث عن موظفين لفريق 'الإجابات والمعرفة'
وتعمل أبل على تطوير 'محرك إجابات' خاص بها يعمل بالذكاء الاصطناعي.
وبحسب التقارير، شكلت الشركة فريقًا جديدًا لتطوير تطبيق شبيه بتطبيق ChatGPT.
ويعمل هذا الفريق الذي يقال إنه يسمى 'الإجابات والمعرفة والمعلومات' على بناء 'محرك إجابات' يمكنه الإجابة عن الأسئلة باستخدام معلومات من جميع أنحاء الويب.
وليس من المعروف حتى الآن هل سيكون هذا تطبيقًا مستقلًا أم سيوفر إمكانيات بحث في سيري وسفاري ومنتجات أبل الأخرى؟
تبحث عن موظفين
وتشير التقارير أيضًا إلى أن أبل تعلن بالفعل عن وظائف في هذا الفريق، وتبحث تحديدًا عن متقدمين لديهم خبرة في برمجيات البحث وتطويرها.
ويضم موقع أبل للوظائف أكثر من 12 وظيفة شاغرة لفريق العمل.
وعلى سبيل المثال، تبحث أبل عن مهندس تعلم آلي للمساعدة في تحسين قدرة سيري على الإجابة عن أسئلة المجال الشخصي.
ويذكر إعلان الوظيفة أن الفريق يطور نماذج لغوية ضخمة مسؤولة عن الإجابة عن أسئلة المستخدمين باستخدام مستنداتهم الشخصية مع إعطاء الأولوية للخصوصية.
ويذكر أن أبل كانت قد دمجت بالفعل ChatGPT في سيري، إلا أن تحديثًا أكثر تخصيصًا ومدعومًا بالذكاء الاصطناعي للمساعد الصوتي قد تأجل مرارًا.
في هذا السياق، الشيء الوحيد الذي أعلنت عنه أبل هو النسخة الأكثر تخصيصًا من سيري، والتي ستتمتع بفهم أفضل لسياق المستخدم الشخصي ووعي أكبر لفهم الشاشة.
ومع ذلك، يبدو أن أبل لديها طموحات أكبر تضاهي ChatGPT.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 41 دقائق
- الغد
اختتام مشروع الذكاء الاصطناعي لتنقية البيانات الحكومية
رعى وزير الاقتصاد الرقمي والريادة، المهندس سامي السميرات، اليوم الحفل الختامي لمشروع "استخدام الذكاء الاصطناعي في تنقية البيانات الحكومية – لبعض حالات الاستخدام"، بحضور عدد من ممثلي الوزارات والمؤسسات الحكومية، وشركاء المشروع من الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا) والشركة المنفذة "اقرأ تك". اضافة اعلان وأكد الوزير السميرات خلال كلمته في الحفل، أن المشروع يجسد رؤية الدولة في تبني التكنولوجيا المتقدمة ضمن نهج التحول الرقمي، مشيرًا إلى أن تنقية البيانات الحكومية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي تُعد خطوة محورية نحو بناء مؤسسات أكثر كفاءة، وخدمات حكومية أكثر دقة وشفافية. وأوضح السميرات أن هذا المشروع ينسجم مع توجهات المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل، الذي يترأسه دولة رئيس الوزراء ويتابع أعماله سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ويأتي كجزء من تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للذكاءالاصطناعي ورؤية التحديث الاقتصادي. وأشار أن المشروع ليس فقط تجربة تقنية ناجحة، بل خطوة استراتيجية في دعم صنع القرار المبني على البيانات، وتعزيز التكامل بين الجهات الحكومية، بما يحقق قيمة مضافة للمواطنين. وتضمن المشروع حالتين رئيسيتين لاستخدام الذكاء الاصطناعي في تنقية البيانات الحكومية، الأولى تمثلت في معالجة بيانات ما يزيد عن مليوني سجل لطلبة التوجيهي بين عامي 1985 و2004، حيث تم استكمال الربط مع الأرقام الوطنية من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي بعد أن توقفت الطرق التقليدية أما الحالة الثانية، فكانت مواءمة بيانات أكثر من 2.5 مليون سجل للأراضي بين وزارة الإدارة المحلية ودائرة الأراضي والمساحة، وحققت نسبة مطابقة مع تقديم توصيات بتوحيد أنظمة الترميز وتعزيز الربط البيني بين قواعد البيانات الحكومية. وأكد القائمون على المشروع أن هذه النتائج ستُسهم في تحسين جودة البيانات الحكومية، وتقليل الأخطاء والتكرار، وتمكين المؤسسات من تقديم خدمات قائمة على التحليل الدقيق والمعلومات المحدثة.

السوسنة
منذ 3 ساعات
- السوسنة
غوغل تسخر من تأخّر أبل بالذكاء الاصطناعي
السوسنة - أطلقت شركة "غوغل" إعلاناً ترويجياً لهاتفها الذكي الجديد "بيكسل 10"، المقرر طرحه في الأسواق في العشرين من آب الجاري، وجّهت فيه انتقاداً غير مباشر لشركة "أبل"، على خلفية تأخّر الأخيرة في توفير ميزات الذكاء الاصطناعي التي أعلنت عنها سابقاً، مشيرة إلى ما وصفته بـ"الوعود المؤجلة".وجاء في الإعلان، الذي بثّته "غوغل" بنبرة ساخرة، أنّ المستخدمين الذين يشترون هواتف ذكية بناءً على ميزات "ستُطرح قريباً"، قد يعيدون تعريف معنى "قريباً"، في إشارة إلى إعلان "أبل" خلال مؤتمرها العالمي للمطورين عام 2024، عن نسخة ذكية محدثة من مساعدها الصوتي "سيري"، والمدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي المعروفة باسم "Apple Intelligence"، دون أن تطرحها فعليّاً حتى الآن.وكانت "أبل" أدرجت جزءاً من الميزات المعلنة ضمن إصدار "iOS 18" في أيلول من العام الماضي، إلا أن المزايا الأخرى، وعلى رأسها النسخة الذكية من "سيري"، تأخرت عن الظهور، إذ أعلنت الشركة في آذار المنصرم رسمياً عن تأجيل إطلاق هذه التحديثات، في خطوة غير معتادة بالنسبة لها، ما أثار موجة انتقادات في الأوساط التقنية.ورافق الإعلان الترويجي لهاتف "بيكسل 10" شعار "اطلب المزيد من هاتفك"، كرسالة ضمنية تعكس استعداد "غوغل" لتوفير مزايا الذكاء الاصطناعي مقابل ما اعتبرته "تعثرًا" من قبل منافستها.وفي سياق متصل، تواجه "أبل" دعوى قضائية في الولايات المتحدة تتعلق بطريقة ترويجها لميزات الذكاء الاصطناعي المرتبطة بهاتف "آيفون 16"، وخصوصاً تلك التي لم تُفعّل بعد، من بينها إعلان خاص على منصة "يوتيوب" أظهر الممثلة بيلا رامزي وهي تستخدم نسخاً لم تُصدر رسميّاً من ميزات "سيري"، وتمّ لاحقاً جعله غير مرئي للجمهور.ويأتي هذا الجدل في وقت تعكف فيه الشركات الكبرى على تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، التي يُتوقع أن تغيّر مستقبل استخدام الهواتف الذكية وتعزز التجربة الرقمية للمستخدمين حول العالم. اقرأ ايضاً:


الوكيل
منذ 6 ساعات
- الوكيل
"مارك" يعلن الحرب التكنولوجية: "ذكاء اصطناعي فائق" في...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان يسعى مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، إلى إنهاء هيمنة شركة "أبل" على المشهد التكنولوجي، من خلال تطوير "ذكاء اصطناعي فائق"، وإنفاق مئات ملايين الدولارات لاستقطاب أبرز المواهب. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، الإثنين، أن زوكربيرغ أعلن حربًا تكنولوجية غير مباشرة على "أبل"، في مسعى إلى الحد من سيطرة أجهزتها على حياة المستخدمين.وفي خطابه الأخير، تحدث زوكربيرغ عن رؤيته لدمج الذكاء الاصطناعي المتقدم في أجهزة ميتا، دون أن يذكر "أبل" بالاسم، لكنه ألمح بوضوح إلى المنافسة المحتدمة.وأشارت الصحيفة إلى أن زوكربيرغ لطالما حلم بإزاحة أبل من موقعها كأداة أساسية في حياة المستخدمين، سواء من خلال الهواتف، أو نظارات الواقع المعزز، أو أجهزة الواقع الافتراضي، لكنه لم ينجح في ذلك حتى الآن.وأضافت أن زوكربيرغ ينفق بسخاء في هذه المرحلة، عارضًا رواتب تصل إلى 100 مليون دولار سنويًا لجذب أفضل العقول في مجال الذكاء الاصطناعي، في ما وصفته الصحيفة بـ"سباق تسلح تكنولوجي".ويعوّل زوكربيرغ على صعود الذكاء الاصطناعي للانتقال إلى "عالم ما بعد الهواتف الذكية"، إذ كتب في منشور: "الأجهزة الشخصية مثل النظارات التي تفهم سياقاتنا لأنها ترى ما نراه، وتسمع ما نسمعه، وتتفاعل معنا اليوم، ستصبح أجهزة الحوسبة الأساسية لدينا".وفي المقابل، يُنظر إلى أبل على أنها متأخرة في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ تأخرت في طرح المزايا الجديدة، وأثار هذا قلقًا لدى المستثمرين بشأن انخفاض استثمارات الشركة مقارنة بشركات مثل "ميتا" و"أوبن أي آي". وكشفت الصحيفة عن خطة طموحة أسماها زوكربيرغ "الذكاء الشخصي الفائق"، تهدف إلى دمج البرمجيات بالأجهزة لتحقيق تجربة استخدام شاملة ومترابطة، تشبه ما تفعله أبل في أجهزتها.وترى "وول ستريت جورنال" أن خطوات زوكربيرغ قد تحوّل المواجهة الباردة مع أبل إلى صراع مفتوح، لا سيما إن نجحت ميتا في تطوير نظارات ذكية متكاملة وقادرة على استبدال الهواتف الذكية. السباق لا يقتصر على "ميتا" وحدها، إذ دخلت شركات أخرى على الخط: أمازون استحوذت على شركة ناشئة تُدعى "بي"، تطور سوارًا ذكيًا يسجل أنشطة المستخدم. مدير "أوبن أي آي" يتعاون مع الرئيس السابق للتصميم في أبل لتطوير جهاز يعتمد على الذكاء الاصطناعي.في المقابل، حاول الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، طمأنة المستثمرين بشأن مستقبل الشركة، مؤكدًا أن الأجهزة ذات الشاشات لم تنتهِ بعد، وقال: "من الصعب تخيّل عالم لا وجود فيه لآيفون".ويُذكر أن زوكربيرغ حاول سابقًا كسر احتكار أبل عبر تطوير هاتف خاص بفيسبوك، لكن المشروع فشل، وزادت شكواه من تحكّم أبل في بوابات الوصول إلى مليارات المستخدمين الذين يستخدمون فيسبوك، إنستغرام، وواتساب عبر أجهزة أبل.كما راهن زوكربيرغ في السنوات الأخيرة على الميتافيرس والواقع الافتراضي، إلا أن الخطط لم تحظَ بإقبال المستخدمين بالشكل المأمول، بحسب الصحيفة.