logo
ترامب يدرس إمكانية تزويد كييف بصواريخ بعيدة المدى

ترامب يدرس إمكانية تزويد كييف بصواريخ بعيدة المدى

العربيةمنذ 2 أيام
أفادت مجلة "أميركان ميليتاري ووتش" نقلاً عن مصدر لم تُسمّه، بأن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب ، يدرس إمكانية تزويد أوكرانيا بصواريخ "جي أيه إس إس إم" (جو - أرض).
وأضاف المصدر أنه في حال نقل صواريخ "جي أيه إس إس إم" إلى كييف، فسيتم تركيبها على مقاتلات "إف- 16" الأميركية العاملة في القوات الأوكرانية، والتي ستكون قادرة على ضرب أهداف بعيدة جدًا عن خط المواجهة.
تجدر الإشارة إلى أن صواريخ "جي أيه إس إس إم" مصممة لضرب الأهداف الأرضية.
فيما يبلغ مدى النسخة الأساسية حوالي 370 كيلومترًا، بينما يصل مدى النسخة المعدلة "جي أيه إس إس إم .إي أر" إلى 1000 كيلومتر.
خطة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة
وكان موقع "أكسيوس"، قد ذكر أن ترامب يعتزم تقديم خطة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة في 14 يوليو ، بما في ذلك أسلحة هجومية.
وتزعم مصادر الموقع أن خطة الرئيس الأميركي قد تتضمن بندًا بشأن تزويد أوكرانيا "بصواريخ بعيدة المدى قادرة على الوصول إلى أهداف في عمق روسيا، بما في ذلك موسكو".
في الوقت نفسه، أشارت مصادر "أكسيوس" إلى أنها لا تعلم ما إذا كان قد اتُخذ قرار نهائي بشأن هذه المسألة.
وفي وقت سابق، صرّح الرئيس الأميركي، خلال حديث مع الصحفيين في قاعدة أندروز العسكرية قرب واشنطن، بأن الولايات المتحدة سترسل إلى أوكرانيا أسلحة إضافية، بما في ذلك صواريخ لأنظمة "باتريوت"، على أن يتحمل الاتحاد الأوروبي تكلفتها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس الصيني يتعهد بمزيد من الدعم لروسيا خلال لقائه لافروف
الرئيس الصيني يتعهد بمزيد من الدعم لروسيا خلال لقائه لافروف

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

الرئيس الصيني يتعهد بمزيد من الدعم لروسيا خلال لقائه لافروف

أكد الرئيس الصيني شي جينبينغ لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الثلاثاء أنه يتعيّن على بلديهما "تعزيز الدعم المتبادل"، وفق ما أوردت وكالة أنباء رسمية، في وقت يجري وزراء خارجية دول منظمة شنغهاي للتعاون محادثات في بكين. ولطالما سعت بكين لطرح منظمة شنغهاي كقوة موازنة للمنظمات الغربية مثل حلف شمال الأطلسي، وسعت لتوسيع التعاون بين أعضائها العشرة. ووصل كبار دبلوماسيي المنظمة إلى بكين للمشاركة في اجتماع مجلس وزراء الخارجية، ومن بينهم الروسي سيرغي لافروف والإيراني عباس عراقجي والهندي سوبرامنيام جيشكنار. وخلال لقائه لافروف في العاصمة الصينية، قال شي إنه ينبغي على بلديهما "تعزيز الدعم المتبادل في المنتديات المتعددة الأطراف"، بحسب وكالة أنباء الصين الجديدة الرسمية (شينخوا). ووفقا للمصدر نفسه، يتعين على البلدين "توحيد بلدان الجنوب العالمي والمساهمة في تنمية النظام الدولي في اتجاه أكثر عدلا"، وفقا للمصدر نفسه. وذكرت وزارة الخارجية الروسية في بيان سابق أنه "جرت مناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالاتصالات السياسية الثنائية على أعلى المستويات والمستويات الرفيعة". ومن هذه المواضيع التحضير لزيارة للرئيس بوتين إلى الصين للمشاركة في قمة منظمة شنغهاي ومراسم في ذكرى انتهاء الحرب العالمية الثانية. وذكرت وكالة تاس الروسية أن شي التقى لافروف بعدما أجرى الرئيس الصيني "اجتماعا عاما" مع وزراء خارجية منظمة شنغهاي. ويأتي الاجتماع ووعود الدعم بعد ساعات من تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب روسيا بفرض رسوم "قاسية جدا" على شركاء موسكو التجاريين المتبقين إذا لم تنه حرب أوكرانيا في غضون 50 يوما. وردا على ذلك، قالت الصين، الحليف الدبلوماسي والاقتصادي لموسكو، إن "الإكراه" الذي تمارسه الولايات المتحدة لن يحل النزاع. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان "تعارض الصين كل العقوبات الأحادية (...) لا رابح في حرب التعرفات الجمركية، والإكراه والضغط لن يحلا المشاكل". والتقى لافروف الأحد نظيره الصين وانغ يي لمناقشة قضية أوكرانيا والعلاقات مع الولايات المتحدة. وقبل وصوله إلى الصين، زار وزير الخارجية الروسي كوريا الشمالية حيث تلقى تطمينات بالدعم في حرب روسيا ضد أوكرانيا. وتقول الصين إنها على الحياد إلا أن حلفاء عدة لكييف يعتبرون أنها تقدم دعما حيويا لروسيا. ولم تندد بكين على الإطلاق بالحملة العسكرية الروسية المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات ضد أوكرانيا، كما لم تطالبها بسحب قواتها. وتطالب الصين باستمرار بوضع حد للاقتتال وتتهم في الوقت نفسه الدول الغربية بإطالة أمد النزاع بتسليحها أوكرانيا. ولفت شي الثلاثاء إلى أن "الثقة السياسية المتبادلة بين الدول الأعضاء تعمقت" بحسب هيئة البث الحكومية "سي سي تي في". وأضاف أن منظمة شنغهاي للتعاون "نجحت في استكشاف مسار للتعاون الإقليمي يتماشى مع توجهات العصر ويلبي حاجات جميع الأطراف، ما أرسى نموذجا لنوع جديد من العلاقات الدولية". وتجمع منظمة شنغهاي للتعاون 10 دول بما فيها الصين وروسيا وإيران والهند وباكستان. وتهدف إلى العمل كقوة موازنة للمنظمات الغربية وتعزيز التعاون في القضايا السياسية والأمنية والتجارية.

ترامب: وزير الخزانة من بين المرشحين لخلافة رئيس الفيدرالي
ترامب: وزير الخزانة من بين المرشحين لخلافة رئيس الفيدرالي

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

ترامب: وزير الخزانة من بين المرشحين لخلافة رئيس الفيدرالي

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أن وزير الخزانة سكوت بيسنت من بين الخيارات المطروحة لخلافة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. تعتبر هذه التصريحات أوضح إشارة على أن ترمب يبحث فعلياً عن خيارات لاستبدال باول، بعدما تصاعد الخلاف بين الطرفين على خلفية إبقاء الفيدرالي أسعار الفائدة من دون تغيير، على الرغم من المطالبات المستمرة من ترمب لخفضها. كان وزير الخزانة ألمح إلى أن باول ينبغي أن يتنحى عن عضويته في مجلس البنك المركزي عند انتهاء ولايته كرئيس في مايو 2026. وقال بيسنت في مقابلة مع تلفزيون "بلومبرغ" يوم الثلاثاء: "من التقاليد أن يتنحى رئيس الاحتياطي الفيدرالي أيضاً عن منصبه كعضو في مجلس المحافظين". وأضاف: "هناك الكثير من الحديث عن احتمال وجود رئيس ظل للفيدرالي يثير البلبلة قبل تعيين خليفة له. ويمكنني القول إن بقاء رئيس سابق للفيدرالي في المجلس سيكون مربكاً جداً للأسواق". باول يعقد عملية خلافته تنتهي ولاية باول كعضو في مجلس محافظي الفيدرالي خلال يناير 2028، مما يعني أنه يمكنه نظرياً البقاء والمشاركة في صنع السياسات النقدية حتى بعد انتهاء رئاسته في مايو المقبل. لكن باول رفض مراراً الإجابة عن سؤال ما إذا كان سيبقى في المجلس، وهو ما عقد عملية اتخاذ القرار بالنسبة للرئيس الأميركي دونالد ترمب ومستشاريه الذين يخططون لاختيار خليفة في قيادة الفيدرالي العام المقبل. وأضاف بيسنت أن "هناك عملية رسمية بدأت بالفعل" لاختيار المرشح القادم لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي، مشيراً إلى وجود "عدد كبير من المرشحين الجيدين داخل وخارج الاحتياطي الفيدرالي". وعند سؤاله عما إذا كان ترمب قد طلب منه شخصياً تولي المنصب، قال بيسنت: "أنا جزء من عملية اتخاذ القرار"، مضيفاً أن "القرار في نهاية المطاف يعود إلى الرئيس ترمب، وسيتخذ الخطوة بالوتيرة التي يراها مناسبة". شروط ترمب في رئيس الفيدرالي الجديد أوضح ترمب مراراً أنه يريد لخليفة باول أن يكون من المؤيدين لخفض أسعار الفائدة، ووجّه انتقادات متكررة لرئيس الفيدرالي الحالي بسبب تمسكه بمستوى الفائدة الحالي، رغم قيامه بخفضها العام الماضي. من جانبهم، أعرب صناع السياسة النقدية في البنك المركزي عن قلقهم من أن تؤدي الزيادات الجمركية التي أقرها ترمب إلى دفع التضخم للارتفاع، مشيرين إلى أنهم بحاجة إلى مزيد من البيانات قبل استئناف خفض الفائدة.

تقرير: إدارة ترمب طلبت من إسرائيل التوقف عن مهاجمة القوات السورية
تقرير: إدارة ترمب طلبت من إسرائيل التوقف عن مهاجمة القوات السورية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

تقرير: إدارة ترمب طلبت من إسرائيل التوقف عن مهاجمة القوات السورية

ذكر موقع «أكسيوس» الإخباري، اليوم (الثلاثاء)، نقلا عن مسؤول أميركي، أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب طلبت من إسرائيل التوقف عن مهاجمة قوات الجيش السوري في جنوب البلاد. وأفاد مراسل «أكسيوس» باراك رافيد في منشور على «إكس»، أن إسرائيل وعدت بوقف الهجمات مساء اليوم. The Trump administration asked Israel to stop its strikes on Syrian military forces in the south of the country, a U.S. official said. The official said Israel promised that it would cease the attacks on Tuesday evening — Barak Ravid (@BarakRavid) July 15, 2025 ونقل رافيد عن المسؤول الأميركي الكبير قوله إن سوريا أبلغت إسرائيل مسبقاً بإرسالها دبابات إلى منطقة السويداء في جنوب سوريا، وأوضحت أن تحرّكها ليس عملاً موجهاً إلى إسرائيل بل محاولة لإعادة النظام في الاشتباكات الداخلية بين المسلحين الدروز وعشائر بدوية. The U.S. official claimed the Syrian government had informed Israel in advance that it was sending tanks to the Sweida area in southern Syria and stressed this was not an action directed at Israel but an attempt to restore order in internal clashes between Druze militias and a... — Barak Ravid (@BarakRavid) July 15, 2025 وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، قد أصدرا تعليمات للجيش بضرب القوات السورية والأسلحة التي جرى نشرها في السويداء، بزعم أن ذلك «مخالف لسياسة نزع السلاح المتفق عليها، التي تحظر إدخال قوات وأسلحة إلى جنوب سوريا بما يشكِّل تهديداً لإسرائيل». وتُرجمت هذه التعليمات فوراً من خلال غارات استهدفت القوات الحكومية السورية. وحمّلت وزارة الخارجية السورية إسرائيل المسؤولية الكاملة عن الهجمات الأحدث على جنوب سوريا وتبعاتها. وأكدت الوزارة، في بيان، أنها «حريصة على حماية جميع أبنائها دون استثناء، وفي مقدمتهم أهلنا من أبناء الطائفة الدرزية». وكشفت وزارة الخارجية عن مقتل عدد من عناصر قوات الجيش والأمن، وعدد من المدنيين؛ جراء الهجمات الإسرائيلية على جنوب البلاد، صباح اليوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store