
Continental GT الجديدة من Bentley: فخامة هجينة وانبعاثات منخفضة
كشفت شركة Bentley Motors عن طرازها الجديد Continental GT Speed الهجين، الذي يجسّد فلسفة العلامة البريطانية في تقديم الفخامة الراقية دون التفريط بالأداء أو الكفاءة البيئية. ويتميّز التصميم الخارجي للطراز بإتقان لا يُضاهى في أدق التفاصيل، وهو ما أبرزته الشركة عبر منشور حديث على حسابها الرسمي في "إنستغرام"،تُظهر خطوط السيارة الفاخرة بإضاءتها الأنيقة وانسيابها البصري اللافت.
أداء هجين بمقاييس بيئية متقدّمة
ويُعد الطراز الجديد نسخة هجينة بالكامل من سلسلة Continental GT الفاخرة، حيث يُقدّم استهلاك وقود مشترك يبلغ 10.3 لتر لكل 100 كيلومتر (وفق دورة WLTP عند تفريغ البطارية)، إلى جانب استهلاك طاقة كهربائية يبلغ 28.1 كيلوواط/100 كلم، وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون لا تتجاوز 29 غرامًا لكل كيلومتر.
وبحسب التصنيف البيئي الأوروبي للانبعاثات، حصلت السيارة على تصنيف B في الوضع المشترك، وتصنيف G عند تشغيل السيارة بعد تفريغ البطارية بالكامل، وهو ما يبرز توازن Bentley بين القوة والوعي البيئي.
تصميم يليق بعراقة Bentley
يعكس طراز Continental GT Speed الهجين التزام Bentley بالجمع بين الأداء العالي والتفاصيل الفاخرة، مع المحافظة على هوية التصميم المميّزة للعلامة. فقد جاءت السيارة بلمسات تصميمية دقيقة تعبّر عن فلسفة "الكمال في كل تفصيلة"، مع واجهة أمامية جريئة، وشبك كلاسيكي أنيق، وتناسق بصري يوحي بالثبات والفخامة في آن واحد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
روبيو يطالب لافروف بإجراء محادثات مع أوكرانيا "بحسن نية"
دعا وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو نظيره الروسي سيرغي لافروف خلال مكالمة هاتفية الأربعاء لإجراء محادثات سلام"بحسن نيّة" مع أوكرانيا. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس إنّ روبيو جدّد التأكيد على "دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى حوار بنّاء وبحسن نيّة مع أوكرانيا باعتباره السبيل الوحيد لإنهاء هذه الحرب"، بحسب "فرانس برس". وأبدت أوكرانيا الأربعاء استعدادها لإجراء جولة جديدة من المفاوضات المباشرة مع روسيا، ولكنّها طالبت بأن تقدّم موسكو شروطها للسلام مسبقا لضمان أن يسفر اللقاء عن نتائج. مهلة 4 أيام وقال وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف عقب العرض الروسي بعقد لقاء في إسطنبول في الثاني من يونيو حزيران "نحن لا نعارض عقد اجتماعات أخرى مع الروس، وننتظر مذكرتهم"، مضيفا "أمام الجانب الروسي أربعة أيام على الأقل... لتزويدنا بوثيقته لمراجعتها". كما أكد في منشور على منصة إكس أن كييف أرسلت إلى موسكو وثيقتها بشأن شروط وقف إطلاق النار. أتى ذلك، بعدما أعلنت روسيا، اليوم الأربعاء، أنها أعدت مسودة "مذكرة" سلام تتضمن شروطها لإنهاء الحرب في أوكرانيا مع استعدادها لتقديمها إلى كييف في جولة مفاوضات مباشرة ثانية تقترح إجراءها بإسطنبول في 2 يونيو. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في بيان، إن "وفدنا مستعد لتقديم هذه المذكرة إلى الوفد الأوكراني والإدلاء بالتوضيحات الضرورية خلال جولة ثانية من المفاوضات المباشرة بإسطنبول الاثنين في الثاني من يونيو"، وفق فرانس برس. وساطة لوقف الحرب يشار إلى أن الإدارة الأميركية كانت أطلقت قبل أشهر وساطة من أجل وقف الحرب بين كييف وموسكو، حيث زار المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف روسيا نحو 4 مرات التقى خلالها بوتين. إلا أن موسكو رفضت حتى الآن اقتراحاً أميركياً أوكرانياً أوروبياً بوقف النار لـ30 يوماً، معتبرة أنه يتطلب مزيداً من البحث. في حين التقى وفدان روسي وأوكراني بإسطنبول في 16 مايو، حيث اتفقا على تبادل أسرى من الجانبين (ألف أسير من كل جانب)، دون تحقيق اختراق سياسي.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
وزير الدفاع ومستشار الأمن القومي البريطاني يستعرضان الشراكة الاستراتيجية
التقى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، بمقر الحكومة البريطانية في لندن، أمس، مستشار الأمن القومي البريطاني جوناثان باول. وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات الصداقة والشراكة الاستراتيجية السعودية البريطانية، وسبل تعزيزها بما يحقق تطلعات قيادتي البلدين، وبحث الجانبان أوجه التعاون المشترك، وتطورات الأوضاع في المنطقة والعالم والمساعي المبذولة حيالها لدعم الأمن والاستقرار. حضر اللقاء معالي مستشار سمو وزير الدفاع لشؤون الاستخبارات الأستاذ هشام بن عبدالعزيز بن سيف. فيما حضره من الجانب البريطاني سفير المملكة المتحدة لدى المملكة نيل كرومبتون.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
أسرى المناصب
يفقد السياسي حياته الخاصة لحظة دخول الحياة العامة. كل ما يبدو عادياً، أو ممكناً، أو مقبولاً، يصبح خطأً، أو حدثاً، أو فظاعة، عندما يتبوّأ منصباً ما. وكلما علا المنصب، ارتفعت نسبة فقدانه للحرية، بصرف النظر عما إذا كان ينتمي إلى مجتمع متحرر أم لا. لو لم يكن إيمانويل ماكرون رئيساً لفرنسا مَن كان يمكن أن يهتم إذا شوهدت زوجته توجه إليه صفعة عند باب الطائرة التي تحملهما إلى هانوي؟ ولكن بدل أن يكون الحدث وصول أول رئيس فرنسي إلى فيتنام، منذ خروج فرنسا الاستعمارية منها، كانت «الصفعة»، ومعها بركان من الإشاعات المبالغة في الدناءة، حول الحياة الخاصة لزوجة الرئيس، التي تكبره بأربعة وعشرين عاماً. لا تزال تصدر في فرنسا صحف من النوع الساقط، التي تعيش على الفضائح وتصفير الأخلاقيات. في حين يقف الرئيس الأميركي دونالد ترمب في أقصى الاعتراض، مصمماً على «محو» هذه «الآيديولوجيا» من مؤسسات الدولة وحظر انتمائهم إليها، تؤيده في ذلك الكثير من مراكز القوى. وقد طالت هذه الأقوال ميشيل أوباما، زوجة الرئيس الأسبق باراك أوباما، ورئيسة وزراء أستراليا السابقة جاسيندا أردرن. برغم «الانفتاح» الذي بلغته المجتمعات الغربية، فإن وجود رؤساء غير متزوجين رسمياً في فرنسا، كان غير مقبول على نطاق واسع. فزوجة الرئيس هي عرفاً «الفرنسية الأولى». وأن تكون «السيدة الأولى» ليست امرأة، فهو أمر كثير حتى على الدول ذات النظام المدني. ما بدا اختلافاً بين المحافظين والمتحررين في أوروبا أصبح انهياراً في العائلة. انخفضت نسبة الزيجات، ومعها نسبة الولادات، على نحو هائل. وبعد قليل قد تقتصر هذه على المهاجرين الذين غيّروا طبيعة ولون بشرة الرجل الأبيض في بلدان كثيرة. يحاول قصر الإليزيه أن يخفف من وقع الصفعة أو قوتها، «إنّه مجرد خلاف عائلي بسيط». هذا يحدث كل يوم، لكنه يتحوّل إلى قضية سياسية كبرى إذا خرج إلى العلن. عندها تريد الصحف أن تعرف لماذا تشاجر الرئيس مع زوجة تكبره بربع قرن. أو لماذا لم تمضِ ميلانيا ترمب سوى أسبوعين في البيت الأبيض خلال ثلاثة أشهر. حقاً لماذا؟