logo
تغطية طرح "هوية للمزادات" 310.65% بسعر 13 ريالاً للسهم

تغطية طرح "هوية للمزادات" 310.65% بسعر 13 ريالاً للسهم

مباشر ٠٢-٠٦-٢٠٢٥
الرياض – مباشر: أعلنت شركة استدامة الأعمال المالية بصفتها المستشار المالي لطرح أسهم شركة هوية للمزادات "هوية"، في السوق الموازية "نمو"، عن إتمام عملية الطرح لعدد 2.4 مليون سهم عادي، والتي تمثل ما نسبته 12% من رأس مال المصدر.
وأوضحت استدامة الأعمال المالية، في بيان لها على "تداول"، اليوم الاثنين، أنه تم تحديد سعر الطرح النهائي بقيمة 13 ريالاً سعودياً للسهم الواحد، بنسبة تغطية بلغت 310.65% من إجمالي الأسهم المطروحة خلال فترة الطرح من يوم الاثنين الموافق 26 مايو/ أيار 2025م وحتى يوم الخميس الموافق 29 مايو/ أيار 2025م.
وأضافت استدامة المالية، أنها سوف تقوم بصفتها المستشار المالي بإكمال الإجراءات اللازمة مع مجموعة تداول السعودية، ومن ثم تحديد موعد إدراج أسهم شركة هوية للمزادات في السوق الموازية "نمو".
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
ترشيحات:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار النفط تسجل مكاسب أسبوعية مع ترقب اجتماع "أوبك+"
أسعار النفط تسجل مكاسب أسبوعية مع ترقب اجتماع "أوبك+"

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

أسعار النفط تسجل مكاسب أسبوعية مع ترقب اجتماع "أوبك+"

تراجعت العقود الآجلة للنفط قليلاً في جلسة الجمعة وسط تعاملات محدودة بسبب عطلة في الولايات المتحدة، وفي وقت تترقب فيه السوق اجتماع تحالف أوبك+ اليوم السبت واحتمال أن تقرر الدول الأعضاء زيادة الإنتاج. ونزلت العقود الآجلة لخام برنت 50 سنتًا بما يعادل 0.7% عند التسوية إلى 68.30 دولار للبرميل، وانخفض أيضًا خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 50 سنتًا أو 0.75% إلى 66.50 دولار. وكانت التعاملات هزيلة بسبب عطلة يوم الاستقلال في الولايات المتحدة. وحقق الخامان مكاسب أسبوعية، إذ زاد برنت 0.8% عن سعر تسوية يوم الجمعة الماضي، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط بنحو 1.5%. ومن المرجح أن تقر ثماني دول في تحالف أوبك+ خلال اجتماع يُعقد اليوم السبت زيادة جديدة في إنتاج النفط في أغسطس/ آب، في إطار سعيها لتعزيز حصتها السوقية. وكان من المقرر عقد الاجتماع يوم الأحد لكن جرى تقديمه يومًا واحدًا. وذكرت عدة مصادر لرويترز، أنه من المتوقع أن توافق الدول الثماني – وهي السعودية وروسيا والإمارات والكويت وسلطنة عُمان والعراق وقازاخستان والجزائر – على زيادة قدرها 411 ألف برميل يوميًا من أغسطس/ آب. وقالت ثلاثة مصادر مطلعة على محادثات أوبك+ لرويترز إن التحالف ربما يزيد إنتاجه من النفط لشهر أغسطس/ آب في اجتماعه غدًا بما يفوق الزيادات البالغة 411 ألف برميل يوميًا التي أقرها في مايو/ أيار ويونيو/ حزيران ويوليو/ تموز. وقال فيل فلين، كبير المحللين في غروب برايس فيوتشرز: "يبدو أن هناك بعض عمليات جني الأرباح وسط مخاوف من أن منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) سترفع إنتاجها بأكثر من المتوقع". وأضاف أن المستثمرين يبدو أنهم في وضع انتظار وترقب، ويستعدون للتفاعل مع خطوة أوبك، بينما يراقبون أيضًا تداعيات تشريع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الضخم الخاص بالتخفيضات الضريبية والإنفاق، والذي من المقرر أن يوقعه ليصبح قانونًا في مراسم بالبيت الأبيض اليوم. وتعرضت أسعار الخام لضغوط أيضًا بسبب تقرير نشره موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي يوم الخميس، جاء فيه أن الولايات المتحدة تخطط لعقد اجتماع مع إيران الأسبوع المقبل لاستئناف المحادثات النووية، بينما قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن طهران لا تزال ملتزمة بمعاهدة حظر الانتشار النووي. في الوقت ذاته، عادت حالة الضبابية المتعلقة بسياسات الرسوم الجمركية الأميركية مع اقتراب نهاية فترة تعليق دامت 90 يومًا على زيادة نسب الرسوم. وقال ستة دبلوماسيين من الاتحاد الأوروبي مطلعين على المحادثات إن مفاوضين من الاتحاد لم ينجحوا حتى الآن في إحراز تقدم في مفاوضات التجارة مع إدارة ترامب، وربما يسعون الآن إلى تمديد الوضع الراهن لتجنب زيادات الرسوم الجمركية. وبشكل منفصل، رفع بنك باركليز توقعاته لسعر خام برنت ستة دولارات إلى 72 دولارًا للبرميل في 2025، وعشرة دولارات ليصل إلى 70 دولارًا للبرميل في 2026، وذلك في ضوء تحسن التوقعات بشأن الطلب.

بلومبرغ: سعر النفط عرضة لمزيد من الهبوط إذا زاد "أوبك+" الإنتاج مجدداً
بلومبرغ: سعر النفط عرضة لمزيد من الهبوط إذا زاد "أوبك+" الإنتاج مجدداً

الشرق للأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق للأعمال

بلومبرغ: سعر النفط عرضة لمزيد من الهبوط إذا زاد "أوبك+" الإنتاج مجدداً

يتجه تحالف "أوبك+" -فيما يبدو- اليوم السبت للموافقة على زيادة جديدة في الإنتاج بواقع 411 ألف برميل يومياً للمرة الرابعة على التوالي، مُستمراً في خطواته لإعادة الإمدادات إلى السوق رغم تصاعد المخاوف بشأن فائض وشيك في المعروض خلال النصف الثاني من العام، كما يتوقع تقرير لـ"بلومبرغ إنتليجنس". ففي ظل تراجع التوترات الجيوسياسية وضُعف مؤشرات الطلب، خصوصاً في آسيا، فإن توقيت الزيادات المتواصلة يثير مخاطر زيادة المعروض بكميات كبيرة بوتيرة أسرع من اللازم. وتهدف السعودية من استراتيجية إعادة الإمدادات للسوق إلى تحقيق الانضباط ضمن أعضاء التحالف المخالفين لسياسة الإنتاج مثل كازاخستان، لكنها تتضمن أيضاً تحولاً بدرجة أكبر للدفاع عن الحصة السوقية في ضوء الإنتاج المتزايد من خارج "أوبك+". الزيادات المستمرة تشير لضغوط سعرية ممتدة حال تأكيد هذه الزيادة لشهر أغسطس، فستمثل خطوة جديدة صوب الإلغاء السريع لتخفيضات الإنتاج التي قررها "أوبك+" في السابق، ما يُقرب التحالف من استعادة الكميات التي تم حجبها بالكامل. لكن هذه الخطوة تأتي في لحظة حرجة، إذ لا يزال نمو الطلب العالمي غير مستقر، متأثراً بضعف النشاط الصناعي في الصين واستمرار الضبابية التجارية. في الوقت نفسه، يتزايد الإنتاج من خارج "أوبك+" بشكل مستمر، بقيادة الولايات المتحدة والبرازيل وغيانا، ما يُصعّب على السوق استيعاب الإمدادات الإضافية من التحالف دون ظهور فائض. وترجح تحليلات "بلومبرغ إنتليجنس" للسيناريوهات المختلفة بشكل متزايد ظهور فائض يتجاوز مليون برميل يومياً في النصف الثاني من العام. وما لم يُبطئ "أوبك+" وتيرة زيادة الإنتاج أو يتحسن الطلب بشكل غير متوقع، فقد تظل الأسعار تحت ضغوط هبوطية مستمرة حتى نهاية العام. المخاطر الجيوسياسة تتلاشى تجاهلت السوق إلى حد كبير المخاطر الجيوسياسية الأخيرة، وتراجعت أسعار النفط بعد التوصل لهدنة بين إسرائيل وإيران. وتحالف "أوبك+" لديه قدرة من الطاقة الإنتاجية الفائضة (معظمها في السعودية والإمارات)، بوسعه استخدامها في حال تعطل إنتاج النفط أو إمداداته، وإن كان ذلك يحمل قدراً من الحساسية إذ لن باقي أعضاء التحالف في الظهور بمظهر المستفيد على حساب إيران، وفق "بلومبرغ إنتليجنس". لكن في ظل ضغط الرئيس الأميركي دونالد ترمب باتجاه خفض أسعار النفط بعد زيارته التاريخية إلى الخليج، قد يعكس قرار "أوبك+" أيضاً مساعي السعودية المستمرة لتخفيف التوتر في السوق، وهو ما قد ينظر إليه البعض على أنه تعاون مع الولايات المتحدة للمساعدة في خفض تكلفة النفط على المستهلكين. تقليص التخفيضات سيخفض فائض الطاقة الإنتاجية لدى "أوبك" أدّت تخفيضات الإنتاج إلى تراكم فائض في الطاقة الإنتاجية لدى "أوبك"، لكن الخطة الحالية لإزالة القيود تدريجياً ستؤدي إلى تراجع ذلك الفائض. فقد احتفظت المنظمة باحتياطيات كبيرة منذ جائحة كورونا، وكان ذلك أحد الأسباب الرئيسية لتحصين الأسعار من الصدمات على جانب الإمدادات. كما أدّت وفرة المعروض لتقليل فرص حدوث قفزة سعرية مفاجئة. وتفيد بيانات "بلومبرغ إنتليجنس" بأن السعودية تستحوذ على نصيب الأسد من فائض الطاقة الإنتاجية لدى "أوبك" بنسبة 47%، تليها الإمارات بنسبة 23%، ثم إيران والعراق بنسبة 9% لكل منهما، بإجمالي نحو 6.6 مليون برميل يومياً. "أوبك" وإعادة التوازن للسوق تراجعت حصة "أوبك" من إجمالي إمدادات الخام والمكثفات عالمياً بنحو 10 نقاط مئوية خلال العقد الماضي. وكان ذلك في الغالب لصالح منتجي النفط الصخري في أميركا الشمالية الذين زادت حصتهم تسع نقاط مئوية. ويرى محللو "بلومبرغ إنتليجنس": "رغم أن تراجع نمو الطلب على النفط -نتيجة زيادة كفاءة استهلاك الوقود والنمو المطرد للسيارات الكهربائية- قد يُثير شكوكاً حول أهمية المجموعة، فقد برهنت إدارتها للمعروض في 2020 على أهميتها لإعادة التوازن إلى السوق والحد من التقلبات". الطلب على خام "أوبك" النمو الأبطأ من المتوقع للطلب، والإمدادات المتزايدة من خارج "أوبك"، واستمرار تدفق النفط الروسي رغم العقوبات، كلها أمور تشير إلى احتمال تراجع الطلب على خام "أوبك" مجدداً هذا العام. تتوقع وكالة الطاقة الدولية أن يبلغ الطلب على نفط "أوبك" نحو 26.5 مليون برميل يومياً، انخفاضاً من 27 مليوناً في 2024 و28.4 مليون في 2023. وبالمثل، خفضت "أوبك" وإدارة معلومات الطاقة الأميركية في 2021 تقديراتهما للطلب العالمي على نفط المُنظمة نتيجة توقعاتٍ بتراجع الطلب على النفط وزيادة الإنتاج في أماكن أخرى. يُمثل الطلب على نفط "أوبك" الفارق بين إجمالي الطلب العالمي على النفط وإنتاج الدول من خارج "أوبك". وتُعدُّ "أرامكو السعودية"، و"بي بي" (BP)، وشل (Shell)، و"توتال إنرجيز" (TotalEnergies)، و"إكسون موبيل" (Exxon Mobil)، و"شيفرون" (Chevron) من بين أكبر شركات إنتاج النفط في العالم.

أنطونيو روبرتو: السعودية حاضنة عالمية مهمة لرياضة البادل
أنطونيو روبرتو: السعودية حاضنة عالمية مهمة لرياضة البادل

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

أنطونيو روبرتو: السعودية حاضنة عالمية مهمة لرياضة البادل

أكد أنطونيو روبرت المدير التنفيذي لشركة (PLAYTOMIC ) التي تعد أكبر مجتمع عالمي للاعبي وأندية رياضات المضرب، أن لعبة البادل تشهد انتشاراً واهتماماً ملحوظاً في السعودية بفضل الدعم الحكومي ممثلاً في وزارة الرياضة واللجنة السعودية للبادل. وفي لقاء مع «الشرق الأوسط» قال روبرت إن التقرير السنوي لعام 2025 يشير إلى أن المملكة التي تعد سوقاً استثمارية كبيرة ولها ثقلها العالمي في القطاع الرياضي، يُنظر لها كفرصة نمو مهمة للغاية بالنسبة لرياضة البادل، عطفاً على الخدمات التي تقدمها لممارسي الرياضة والمستثمرين فيها. وأشار في حديثه إلى أن الأنشطة التي تقدمها صناعة رياضة البادل في السعودية، تكشف عن أن أغلبها تمثل مباريات مفتوحة للمشاهدين على ساحة الملعب مما يسلط الضوء على الجانب الاجتماعي، حيث يوجد أكثر من 400 نادي بادل في المملكة، وتحتاج أغلبها إلى أن تكون أندية داخلية بسبب المناخ، وذلك للحفاظ على معدلات تشغيل جيدة، حيث تساعد المرافق الداخلية على اقتصاديات الأندية. وأكد أنطونيو أن البادل أصبحت بالفعل رياضة عالمية، انتشاراً من القارة اللاتينية إلى العالم أجمع، وتحديداً في المملكة المتحدة التي تشهد تطوراً ملحوظاً في هذه الرياضة، ومن المتوقع أن يستمر هذه التطور باستدامة ثابتة، كذلك الولايات المتحدة الأميركية، التي تشهد نمواً أسرع من المتوقع لها أن تشهده، بالإضافة إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، في الهند والصين واليابان. رونالدو خلال حضوره إحدى مباريات البادل في المملكة (الشرق الأوسط) وعن المزايا التي تتفوق بها البادل عن بقية الرياضات، قال أنطونيو: «تتميز الرياضة بهويتها الممتعة والاجتماعية، حيث لا تمثل اختلافات المستوى والعمر واللياقة البدنية والجنس عوائق أمام قضاء وقت ممتع مع العائلة والأصدقاء». وقال إن رياضة البادل تساوي الناس في ساحة اللعب، على عكس الرياضات الأخرى التي تتطلب مستوى معيناً وعمراً معيناً ولياقة بدنية معينة، مما يحد الناس عن ممارستها، مبيناً أن تخفيف الرياضة من العوائق التي يمكن أن تواجه ممارسيها هو ما جعلها أقرب إلى الناس حيث يمكنهم بكل سهولة إيجاد أشخاص للعب معهم والاستمتاع بالتجربة. وقال في حديثه إن هناك مجموعات تفضل لعب الرياضة معاً وجعلها مناسبة اجتماعية للقاء أصدقائهم والحصول على إجازة من ضغط العمل والحياة، حيث يكون الجانب الاجتماعي بعد الانتهاء من اللعب أهم من الرياضة بحد ذاتها، وفي غالب الوقت تكون جملة «المباراة كانت عذراً فقط لنلتقي معاً» هي الأكثر تداولاً في صالات اللعب بعد انتهاء اللاعبين من مواجهتهم. وأكد أنطونيو روبرت أن الجانب الاجتماعي في رياضة البادل فريد من نوعه وجذاب مما يجعل من السهل والممتع لعبها عالمياً. وعن أكثر الدول العربية التي يتم البحث فيها عن كلمة «بادل» في محركات «غوغل» للبحث لعام 2025، جاءت دولة تونس في المرتبة الثانية ودولة المغرب المرتبة السادسة عالمياً، مما ينم عن الاهتمام المتزايد في ممارسة الرياضة في هاتين الدولتين، ويعزو أنطونيو السبب في هذه الأرقام إلى قرب هاتين الدولتين من إسبانيا والبلدان اللاتينية التي بدأت منها الرياضة وانتشرت للعالم، حيث إن السياحة في تونس والمغرب كان لها العامل الأكبر في انتشار الرياضة بها، ومن خلال أبحاث «PLAYTOMIC» تبيّن أن المغتربين من إسبانيا وإيطاليا والسويد هم من يبنون اللبنة الأولى ويقدمون الرياضة للسكان المحليين. كما تحدث أنطونيو عن بعض التحديات التي تواجه الرياضة على المستوى العالمي، وقال: «من منظور مهني يجب أن يكون لدى العالم لاعبون خلاف الإسبان والأرجنتينيين، حيث تحتاج اتحادات البادل حول العالم وعلى رأسها الاتحاد الدولي للبادل إلى العمل خارج هاتين الدولتين، وهذا الأمر يحتاج إلى التواصل مع الأكاديميات وبناء نواد مع مدربين جيدين، حيث نستطيع بناء القواعد الشعبية للعبة أولاً، ومن ثم العثور على اللاعبين المحترفين». جانب من احتفالية الختام لإحدى بطولات البادل في السعودية (الشرق الأوسط) وبين أنطونيو أن رياضة البادل تشمل جميع المقومات التي تجعلها الرياضة الأولى في العالم، حيث هناك موضة في لعبها حول العالم، كما أن أبرز الشخصيات في عالم الرياضة يلعبونها مع منافسيهم بالرياضة ذاتها أو مع عائلاتهم وأصدقائهم، ومنهم سائقو الفورمولا 1، الذين ينافس بعضهم بعضاً بشراسة على حلبة السباق، ومن ثم يلعبون البادل معاً ليرفهّوا عن أنفسهم ويحظوا ببعض المتعة برفقة بعضهم بعد سباق محتدم، على سبيل المثال سائقو فريق ماكلارين الأسترالي، أوسكار باستري والبريطاني لاند نوريس، كذلك سائق فريق ريد بول ماكس فيرستابين، بالإضافة إلى أسطورة رياضة التنس الأرضي، الإسباني رافا نادال، الذي يعد من المستثمرين الكبار في «PLAYTOMIC»، وحتى أساطير رياضة كرة القدم كالبرتغالي رونالدو والأرجنتيني ميسي وآخرين. وعن أكثر ما يسعده بشأن إصدار تقرير رياضة البادل لعام 2025 بالتعاون مع الذراع الاستشارية لشركة برايس ووتر هاوس كوبرز المتخصصة في استراتيجيات الأعمال، قال أنطونيو: «بصراحة لدي جانبان أفخر بهما بشدة، أولاً العمل الجاد الذي وضعناه لجمع هذه المعلومات وثانياً الروح المجتمعية التي نمتلكها، حيث أشعر بالفخر الكبير بقدرتنا على جمع جميع هذه المعلومات التي كان من الصعب جمعها، وأيضاً بالروح التي نمتلكها في مشاركة هذه المعلومات مع العالم وجعلها قابلة للوصول لجميع من يحتاج إليها سواء من مستثمرين أو باحثين أو حتى ممارسي الرياضة؛ وذلك لرغبتنا الصادقة بانتشار هذه الرياضة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store