
«زين»: معسكر «وطن الابتكار» الصيفي يُشعل شغف الأطفال بالتكنولوجيا
شهد اليوم الافتتاحي حضور الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في «زين الكويت» مشعل الكندري، والرئيس التنفيذي للعلاقات والشؤون المؤسسية في زين الكويت وليد الخشتي، وعضو مجلس إدارة مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع د.ضاري الحويل، ومدير إدارة التطوير التكنولوجي في المركز سالم الباز، ومسؤولي الجهتين وأولياء الأمور والمهتمين بالمجال التعليمي والتقني. يقام المعسكر يوميا حتى 12 الجاري من الساعة 12 ظهرا حتى 8 مساء في العاصمة مول - الطابق الأرضي، ويستهدف الأطفال من عمر 7 إلى 14 سنة، من خلال سلسلة من الورش التفاعلية المصممة لتحفيز عقولهم وتنمية مهاراتهم المستقبلية، وتشجعهم على التفاعل مع الورش بكل حماس وفضول.
وتتضمن الورش مجموعة من الأنشطة التعليمية الممتعة التي تركز على جوانب عملية وتفاعلية، من بينها بناء الروبوتات على شكل حيوانات أليفة وروبوتات التوصيل، والتعرف على مبادئ الذكاء الاصطناعي، والإبداع في الطباعة ثلاثية الأبعاد والإلكترونيات، إلى جانب استكشاف مفاهيم الطاقة المتجددة والابتكارات الذكية، وغيرها من التجارب العلمية التي تثري شغف الأطفال بالتكنولوجيا والعلوم. ويشرف على هذه الورش فريق متخصص من المدربين المعتمدين من مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع، بالإضافة إلى طلبة كلية الهندسة من جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا (قادة وطن الابتكار)، وفريق شبكة شباب زين FUN للدوام الجزئي، والذين قاموا بإعداد محتوى تعليمي تفاعلي بأساليب غير تقليدية تشجع الطفل على التجربة والاكتشاف والتعلم بالممارسة، ودون الحاجة لتسجيل مسبق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 2 ساعات
- الأنباء
مهند الحمدي: أنا شرير بلا قلب ولا رحمة في «يوم شفتك»
بيبي عبدالمحسن رائعة و«بروفيشنال» وروان مهدي شهادتي فيها مجروحة العمل يكشف الجانب المظلم للشخصية التي أقدمها وأكتفي بذلك حتى لا «أجيب العيد» السينما السعودية تتجلى حالياً والسينما المصرية هي «الوحش الأخير» لأي فنان عربي أخطط للعودة إلى الرياض وأتفاوض حالياً على فيلم «لايت كوميدي» ومسلسل إنتاج ضخم حقق النجم السعودي الشاب مهند الحمدي مكانة متميزة في عالم الفن والتمثيل، وأصبح واحدا من نجوم جيله في وقت سريع، فهو ممثل يعيش كل الشخصيات ذات التركيبات الفنية المتميزة من دون تكرار أو حصر نفسه في أنماط محددة، وحاليا يخوض تجربة درامية جديدة من خلال مسلسل بعنوان «يوم شفتك»، انتاج شركة «اليحيى» للإنتاج الفني، للمنتج عادل اليحيى، وتأليف عبدالعزيز الحشاش، إخراج علي بدر رضا، ويجسد مهند شخصية شريرة بكل ما تحمله الكلمة من معان. عن هذا العمل وتفاصيل دوره فيه، تحدث الحمدي لـ «الأنباء» من خلال الحوار التالي: في البداية كلمنا عن المسلسل الذي تصوره حاليا بالكويت؟ ٭ أنا متواجد لتصوير مسلسل من 30 حلقة يحمل اسم «يوم شفتك»، لكن هل سيكون الاسم النهائي للعمل او سيتم تغييره لاحقا، الله أعلم، وهو من إنتاج المنتج عادل اليحيى واخراج علي بدر رضا. ما سبب حماسك الشديد لهذا العمل؟ ٭ أول شيء وجود المخرج علي بدر رضا، فهو صديق الدراسة، ومخرج شاب عنده طاقة كبيرة ولديه أفكار حلوة وجديدة، بالإضافة الى فريق العمل الذي يضم نخبة كبيرة من النجوم، منهم: حمد اشكناني وبيبي العبدالمحسن وروان مهدي ونديمة سنان وشوق العنزي، بجانب الفنانين أصحاب الخبرة مثل الفنانة الكبيرة اسمهان توفيق والفنان عبدالله التركماني وآخرين، وللأمانة لوكيشن العمل أجواؤه لطيفة جدا. كلمنا عن دورك في المسلسل؟ ٭ (بعد تنهيدة طويلة) دوري شخص سيئ جدا، شرير بمعنى الكلمة، حيث أجسد دور «عادل» وهو شاب متزوج ويعمل بإحدى الوزارات، يعيش حياة طبيعية، لديه زوجة اسمها «داليا» تجسدها الفنانة بيبي عبدالمحسن التي تقدم دورين في المسلسل هما «داليا» وشقيقتها التوأم «عذاري». المشكلة أنني لا أستطيع ان أخوض في تفاصيل دوري حتى «لا أجيب العيد»، لكن باختصار الأحداث تكشف لنا ان لـ «عادل» جانبا آخر مظلما جدا وله علاقات نسائية متعددة، باختصار الشخصية بلا قلب ولا رحمة. كيف وجدت التعامل مع الفنانة بيبي العبدالمحسن والفنانة روان مهدي والمنتج عادل اليحيى؟ ٭ بالنسبة لبيبي، هذا هو التعاون الثاني لنا بعد مسلسل «البث»، وهي إنسانة رائعة ومحترمة و«بروفيشنال»، مع انها جديدة على الدراما، لكنها ما شاء الله مقنعة جدا، أما بالنسبة لروان مهدي فشهادتي فيها مجروحة، فهي فنانة قوية ولطيفة، أما المنتج عادل اليحيى فهذا العمل هو أول تعاون يجمعني معه، وتم الاتفاق بيننا بكل سهولة وسلاسة، اتصل بي وكلمني عن القصة وقال لي: «هرسلك كم حلقة لتقرأهم وعقب ذلك أعطني رأيك»، وصراحة أعجبت بالعمل وتم الاتفاق. ما سبب غيابك عن أعمال رمضان الماضي؟ ٭ قدمت خارج رمضان الماضي أكثر من عمل «سيزون» منها مسلسل «البث» مع المخرج محمد سمير، وقبله قدمت عملا في لبنان بعنوان «كسرة قلب» مع رشا بلال لمنصة «نيتفلكس» وعقب مسلسل «يوم شفتك» أتجه بإذن الله إلى الرياض للاتفاق النهائي على فيلم سينمائي بعد ان قدمت من قبل فيلم «تشيللو»، بالإضافة للاتفاق أيضا على مسلسل جديد. أين مهند الحمدي من أعمال الكاتبة هبة مشاري حمادة في السنوات الأخيرة؟ ٭ لم يعرض علي أي من أعمالها، ربما بسبب أنها تغير «كاست» الفنانين في كل مسلسل او انها تريد تقديم وجوه جديدة، الله أعلم. ما الجديد الذي ستقدمه في الفيلم والمسلسل في حال إتمام تعاقدك عليهما؟ ٭ للأمانة أنا معجب بالعملين، بالنسبة للفيلم افكر بتقديم «كاركتر» مختلف عن الذي قدمته في أعمالي الأخيرة سواء تراجيدي او رومانسي، فهذه المرة «لايت كوميدي» بينما المسلسل سيكون عملا بإنتاج ضخم جدا، وسيتكون من حلقات كثيرة، وهذه النوعية من الأعمال تستهويني بشرط أن تكون مكتوبة بشكل صحيح لأنني شهدت اعمالا من 100 حلقة والنص كان ضعيفا والكتابة «ركيكة» وفيها مط فبالأحداث بشكل ممل، لكن المسلسل الذي بإذن الله سأتفق عليه من الاعمال المتعوب عليها بالفعل، وهو خاص بمحطة «MBC». هل بعدك عن التواجد في السعودية في ظل حالة الزخم الفني الذي تشهده المملكة حاليا اثر على مسيرتك الفنية؟ ٭ أكيد طبعا، ومن أجل ذلك انا أخطط حاليا للعودة إلى الرياض لكنها ستتم على مراحل لأنه من الصعب ان أنقل مرة واحدة، وأنا أعترف بأن وجودي في دبي أبعدني عن مسرح الأحداث في السعودية. تابعت التجارب السينمائية السعودية الأخيرة؟ ٭ السينما السعودية الآن تتجلى، وأنا سعيد بهذه التجارب، وأخبرك أمرا منذ كنت طفلا صغيرا وأنا أطلق على نفسي مسمى «سينما بوي» او «فتى السينما» لأني عاشق لها أكثر من التلفزيون، وتركيزي كله كان على الأفلام لكن لعدم وجود سينما وقتها اتجهت للدراما التلفزيونية، والآن تحقق حلمي بوجود انتعاشة في صناعة السينما بالسعودية، وأعتقد انه سيأتي يوما يكون كل تركيزي عليها لأنني أنتمي روحيا لها أكثر من التلفزيون. هل من الممكن مشاهدتك في السينما المصرية؟ ٭ السينما المصرية هي الوحش و«الليفل» الأخير بالنسبة لأي فنان في الوطن العربي. من يعجبك من الفنانين المصريين؟ ٭ كثيرون، لكن منهم على سبيل المثال لا الحصر كريم عبدالعزيز فهو أسطورتي وحبيبي بالرغم من انني لم التقيه من قبل في أي مناسبة، وأيضا أحب تمثيل منة شلبي وأمينة خليل وأسماء جلال وأحمد مالك الذي أراه فنانا عظيما. ما الدور الذي تتمنى تقديمه في فيلم سينمائي؟ ٭ أحب ان أقدم قصصا واقعية تتعلق بالجريمة والقتل على ان أكون أنا شخصية المجرم، وأحب أيضا تقديم كوميديا خفيفة وكوميديا سوداء.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
«زين»: معسكر «وطن الابتكار» الصيفي يُشعل شغف الأطفال بالتكنولوجيا
انطلقت فعاليات معسكر «وطن الابتكار» الصيفي للعام الثالث على التوالي، المبادرة التعليمية الموجهة للأطفال والناشئة التي تنظمها «زين» بالتعاون مع مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع - أحد مراكز مؤسسة الكويت للتقدم العلمي، والعاصمة مول، والتي تهدف إلى صقل المهارات الرقمية لدى الأطفال وتشجيعهم على الإبداع والاستكشاف في مجالات التكنولوجيا والابتكار. شهد اليوم الافتتاحي حضور الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في «زين الكويت» مشعل الكندري، والرئيس التنفيذي للعلاقات والشؤون المؤسسية في زين الكويت وليد الخشتي، وعضو مجلس إدارة مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع د.ضاري الحويل، ومدير إدارة التطوير التكنولوجي في المركز سالم الباز، ومسؤولي الجهتين وأولياء الأمور والمهتمين بالمجال التعليمي والتقني. يقام المعسكر يوميا حتى 12 الجاري من الساعة 12 ظهرا حتى 8 مساء في العاصمة مول - الطابق الأرضي، ويستهدف الأطفال من عمر 7 إلى 14 سنة، من خلال سلسلة من الورش التفاعلية المصممة لتحفيز عقولهم وتنمية مهاراتهم المستقبلية، وتشجعهم على التفاعل مع الورش بكل حماس وفضول. وتتضمن الورش مجموعة من الأنشطة التعليمية الممتعة التي تركز على جوانب عملية وتفاعلية، من بينها بناء الروبوتات على شكل حيوانات أليفة وروبوتات التوصيل، والتعرف على مبادئ الذكاء الاصطناعي، والإبداع في الطباعة ثلاثية الأبعاد والإلكترونيات، إلى جانب استكشاف مفاهيم الطاقة المتجددة والابتكارات الذكية، وغيرها من التجارب العلمية التي تثري شغف الأطفال بالتكنولوجيا والعلوم. ويشرف على هذه الورش فريق متخصص من المدربين المعتمدين من مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع، بالإضافة إلى طلبة كلية الهندسة من جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا (قادة وطن الابتكار)، وفريق شبكة شباب زين FUN للدوام الجزئي، والذين قاموا بإعداد محتوى تعليمي تفاعلي بأساليب غير تقليدية تشجع الطفل على التجربة والاكتشاف والتعلم بالممارسة، ودون الحاجة لتسجيل مسبق.


الرأي
منذ يوم واحد
- الرأي
«زين» تصقل المهارات الرقمية لدى الأطفال
انطلقت فعاليات معسكر «وطن الابتكار» الصيفي للعام الثالث على التوالي، المبادرة التعليمية المُوجّهة للأطفال والناشئة التي تُنظّمها زين بالتعاون مع مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع - أحد مراكز مؤسسة الكويت للتقدّم العلمي، والعاصمة مول، والتي تهدف إلى صقل المهارات الرقمية لدى الأطفال وتشجيعهم على الإبداع والاستكشاف في مجالات التكنولوجيا والابتكار. شهد اليوم الافتتاحي حضور الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في «زين» الكويت مشعل الكندري، والرئيس التنفيذي للعلاقات والشؤون المؤسسية في «زين الكويت» وليد الخشتي، وعضو مجلس إدارة «مركز صباح الأحمد» الدكتور ضاري الحويل، ومدير إدارة التطوير التكنولوجي في المركز سالم الباز، ومسؤولي الجهتين وأولياء الأمور والمهتمين بالمجال التعليمي والتقني. يُقام المعسكر يومياً حتى 12 يوليو الجاري، من الساعة 12 ظهراً حتى 8 مساءً في العاصمة مول – الطابق الأرضي، ويستهدف الأطفال من عمر 7 إلى 14 سنة، من خلال سلسلة من الورش التفاعلية المُصمّمة لتحفيز عقولهم وتنمية مهاراتهم المستقبلية، وتُشجّعهم على التفاعل مع الورش بكل حماس وفضول. وتتضمن الورش مجموعة من الأنشطة التعليمية الممتعة التي تُركّز على جوانب عملية وتفاعلية، من بينها بناء الروبوتات على شكل حيوانات أليفة وروبوتات التوصيل، والتعرّف على مبادئ الذكاء الاصطناعي، والإبداع في الطباعة ثلاثية الأبعاد والإلكترونيات، إلى جانب استكشاف مفاهيم الطاقة المتجددة والابتكارات الذكية، وغيرها من التجارب العلمية التي تُثري شغف الأطفال بالتكنولوجيا والعلوم. ويُشرف على الورش فريق مُتخصص من المُدرّبين المُعتمدين من «مركز صباح الأحمد»، إضافة إلى طلبة كلية الهندسة من جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا (قادة وطن الابتكار)، وفريق شبكة شباب «زين FUN» للدوام الجزئي، والذين قاموا بإعداد محتوى تعليمي تفاعلي بأساليب غير تقليدية تُشجّع الطفل على التجربة والاكتشاف والتعلّم بالممارسة، ودون الحاجة لتسجيل مسبق. وفي إطار اهتمامها بأسرتها الداخلية، نظّمت «زين» أيضاً مُعسكراً رقمياً خاصاً لأبناء موظفيها في مركز زين للابتكار (ZINC) في المقر الرئيسي بالشويخ، وذلك ضمن برنامج تدريبي امتد على يومين للفئتين العمريتين 7–10 سنوات و11–14 سنة، وشمل تدريبات تفاعلية بمجالات البرمجة، التفكير المنطقي، الإلكترونيات، الروبوتات، والتكنولوجيا الحديثة. ويأتي تنظيم المعسكر كجزء من مبادرة «وطن الابتكار»، التي تُجسد إستراتيجية «زين» في دعم وتمكين الأجيال القادمة، من خلال توفير فرص تعليمية مُلهمة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)، تأكيداً على التزامها بدورها كمُحرّك أساسي في بناء مُستقبل رقمي واعد للكويت.