logo
وزير الثقافة الإسرائيلي يعلق على فوز الفيلم الفلسطيني «لا أرض أخرى» بالأوسكار: لحظة حزينة لعالم السينما

وزير الثقافة الإسرائيلي يعلق على فوز الفيلم الفلسطيني «لا أرض أخرى» بالأوسكار: لحظة حزينة لعالم السينما

24 القاهرة٠٣-٠٣-٢٠٢٥

علق وزير الثقافة الإسرائيلي،
ميكي زوهر،
على فوز الفيلم الفلسطيني «لا أرض أخرى» بالأوسكار كأفضل فيلم وثائقي.
وقال وزير الثقافة الإسرائيلي، إنها لحظة حزينة لعالم السينما، زاعما أن صناع الفيلم اختاروا ترويج روايات تشوه إسرائيل بدلا من عرض تعقيدات الواقع
وحصل فيلم لا أرض أخرى، حول الاعتداءات الإسرائيلة في
الضفة الغربية
، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي طويل.
وتسلّم الجائزة في مسرح دولبي في هوليوود الفلسطيني باسل عدرا، المولود عام 1996، والصحفي يوفال أبراهام، المولود عام 1995.
ويظهر الفيلم عدرا وهو يقاوم التهجير القسري لشعبه على يد الجيش الإسرائيلي بالضفة الغربية، حيث يظهر الفيلم جنودا إسرائيليين وهم يهدمون المنازل ويطردون السكان لإنشاء منطقة تدريب عسكرية.
ويصبح عدرا صديقا لإبراهيم، لكن علاقتهما تواجه تحديات بسبب الفجوة بين ظروف معيشتهما.
فيلم لا أرض أخرى حول الاعتداءات الإسرائيلية بالضفة الغربية يفوز بأوسكار أفضل فيلم وثائقي
أكسيوس: تعليمات لموظفي الشؤون الخارجية بالنواب الأمريكي بتسمية الضفة الغربية بـ يهودا والسامرة
الجيش الإسرائيلي يمنع دخول الفلسطينيين إلى مناطق محددة في الضفة الغربية
وفي وقت سابق، أصدر رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي براين ماست، تعليمات لموظفي اللجنة بالإشارة إلى
الضفة الغربية
المحتلة من قبل إسرائيل باسمها العبري يهودا والسامرة، وفقًا لنسخة من مذكرة داخلية للجنة، وفقا لموقع أكسيوس.
ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مصدر مطلع على توجيهات ماست قوله إن النائب أرسل المذكرة إلى خمسين من موظفي الحزب الجمهوري في اللجنة يوم الثلاثاء، ولا تعتبر المذكرة ملزمة للموظفين الديمقراطيين.
تسمية الضفة الغربية بيهودا والسامرة
وكتب ماست: اعترافا برباطنا الذي لا ينفصم مع إسرائيل والحق الأصيل للشعب اليهودي في وطنه القديم، فإن لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب سوف تشير من الآن فصاعدا إلى الضفة الغربية باسم يهودا والسامرة في المراسلات الرسمية والاتصالات والوثائق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : عقوبات أمريكية على حكومة السودان بدعوى استخدام "أسلحة كيميائية"
أخبار العالم : عقوبات أمريكية على حكومة السودان بدعوى استخدام "أسلحة كيميائية"

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : عقوبات أمريكية على حكومة السودان بدعوى استخدام "أسلحة كيميائية"

الجمعة 23 مايو 2025 01:00 صباحاً أعلنت الولايات المتحدة، الخميس، أن تحقيقاتها توصلت إلى أن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيميائية خلال الصراع المستمر في البلاد. وأفادت وزارة الخارجية أن هذا الاستخدام جرى في عام 2024، مشيرة إلى فرض عقوبات ردًا على هذا الانتهاك. وجاء في بيان للخارجية الأمريكية "تدعو الولايات المتحدة حكومة السودان إلى التوقف عن استخدام كل الأسلحة الكيميائية والوفاء بالتزاماتها" بموجب اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، وهي معاهدة دولية وقعتها تقريبا كل الدول التي تحظر استخدامها. وقالت المتحدثة باسم الخارجية تامي بروس في بيان إن "الولايات المتحدة ملتزمة تماما محاسبة المسؤولين عن المساهمة في انتشار الأسلحة الكيميائية". ولم تكشف الخارجية على الفور أي تفاصيل على صلة بالمكان أو الزمان الذي استخدمت فيه هذه الأسلحة. وأوردت صحيفة نيويورك تايمز في كانون الثاني/يناير الماضي أن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيميائية مرتين على الأقل في مناطق نائية خلال حربه مع قوات الدعم السريع. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين لم تسمّهم قولهم إن السلاح يبدو أنه غاز الكلور الذي يمكن أن يسبب ألما شديدا في الجهاز التنفسي والموت. وقالت وزارة الخارجية إنها أبلغت الكونغرس الخميس بقرارها المتّصل باستخدام الأسلحة الكيميائية، لتفعيل عقوبات بعد 15 يوما. وتشمل العقوبات قيودا على الصادرات الأمريكية والتمويل لحكومة السودان. عمليا، سيكون الأثر محدودا إذ يخضع قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان وخصمه، قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو، بالفعل لعقوبات أمريكية. ويشهد السودان منذ نيسان/أبريل 2023 حربا دامية بين الجيش وقوات الدعم السريع. وأسفر النزاع في السودان عن مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص ونزوح 13 مليونا، وتسبب بما تصفه الأمم المتحدة بأسوأ أزمة إنسانية في التاريخ الحديث. وأعلن الجيش الثلاثاء الماضي بدء عملية عسكرية "واسعة النطاق" تهدف الى طرد قوات الدعم السريع من آخر معاقلها في جنوب وغرب أم درمان و"تطهير" كامل منطقة العاصمة.

بايدن والسرطان.. تحقيقات أمريكية حول من كان يدير البلاد خلال ولايته
بايدن والسرطان.. تحقيقات أمريكية حول من كان يدير البلاد خلال ولايته

مصراوي

timeمنذ 13 ساعات

  • مصراوي

بايدن والسرطان.. تحقيقات أمريكية حول من كان يدير البلاد خلال ولايته

لم يكن إعلان إصابة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بسرطان البروستاتا مجرد خبر صحي عن رئيس سابق، بل تحوّل إلى نقطة بداية لسلسلة من الاتهامات التي طالت الإدارة السابقة، فمع تزايد المؤشرات على أن بايدن ربما لم يكن قادرًا على أداء مهامه الرئاسية بشكل كامل في أشهره الأخيرة، بدأ مجلس الشيوخ تحرّكًا رسميًا لمعرفة من كان يدير البلاد فعليًا في تلك الفترة، ومن كان يعلم بحقيقة حالته الصحية ولم يفصح عنها. ويأتي تشخيص الإصابة بالسرطان وسط تقارير تفيد بأن مساعدي الديمقراطيين سعوا إلى إخفاء حالات صحية متدهورة أخرى عن الجمهور قبل انتخابات عام 2024، إذ دعا السيناتور جون كورنين وزارة العدل الأمريكية إلى التحقيق في ما إذا كانت إدارة بايدن قد ضللت الجمهور بشأن حالته الصحية، مشيرًا إلى أن "الناس يستحقون معرفة الحقيقة". بيما أعلن السيناتور الجمهوري رون جونسون، رئيس لجنة التحقيقات الفرعية الدائمة في مجلس الشيوخ الأمريكي، بدء تحقيق رسمي في هوية الشخص أو الأشخاص الذين قد يكونون قد أداروا البلاد فعليًا خلال فترة رئاسة جو بايدن، وذلك في أعقاب الكشف عن إصابة بايدن بسرطان البروستاتا في مرحلة متقدمة. وقال جونسون في تصريحات نقلها موقع "أكسيوس"، أمس الأربعاء: "علينا أن نحاسب من كان يدير الحكومة فعليًا؟"، مشيرًا إلى أنه سيبدأ قريبًا بإرسال خطابات إلى عشرات الأشخاص الذين كانوا على اتصال مباشر بالرئيس السابق. وتوقع طبيب الأورام إيزيكيل إيمانويل في مقابلة مع صحيفة "واشنطن بوست" أن المرض السرطاني لدى بايدن ربما كان يتطور منذ بداية ولايته الرئاسية عام 2021، مشيرًا إلى أن مثل هذه التصريحات أثارت موجة جديدة من الشكوك حول إخفاء التشخيص، حيث يعرض التقرير الطبي الصادر عن طبيب البيت الأبيض في فبراير 2024 لانتقادات لزعمه أن صحة بايدن جيدة دون أي مشاكل في البروستات. وصدر هذا الأسبوع كتاب بعنوان "الخطيئة الأصلية" للصحفيين جيك تابر وأليكس طومسون، حيث يستند المؤلفان إلى مسؤولين في الإدارة السابقة ويؤكدان أن بايدن فقد القدرة على أداء مهامه في المواقف الحرجة بحلول 2024، وكان يستخدم أوراق ملاحظات "يتعكز" عليها حتى في جلسات حكومته المغلقة. وبعد الإعلان عن إصابة بايدن بالسرطان، تساءل نجل الرئيس دونالد ترامب في منشور على منصة إكس تويتر سابقًا، عما إذا كان تشخيص إصابة بايدن بالسرطان جزءًا من "عملية تستر"، مشيرًا إلى أن سرطان البروستاتا يُعدّ من أسهل الأنواع تشخيصًا، وأن ظهور هذا المرض في مرحلة متقدمة يُعدّ إهمالًا طبيًا. What I want to know is how did Dr. Jill Biden miss stage five metastatic cancer or is this yet another coverup??? — Donald Trump Jr. (@DonaldJTrumpJr) May 18, 2025 وقد أثار هذا المنشور جدلاً واسعًا، حيث أشار تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" إلى أن ترامب الابن أخطأ في تفسير درجة المرض، بينما ذكرت قناة NBC10 فيلادلفيا أنه في المرحلة الرابعة. وكان بعض الأطباء قد أعربوا عن دهشتهم من عدم اكتشاف الشكل العدواني من السرطان، الذي انتشر إلى عظامه، في وقت سابق. وأشار آخرون إلى أن السرطان يمكن أن ينمو بسرعة دون أن تظهر على المريض أي أعراض، وأن الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 70 عامًا لا يخضعون للفحص بشكل روتيني. بينما قال الرئيس دونالد ترامب للصحفيين الاثنين الماضي، إن سلفه كان ينبغي أن يكون أكثر شفافية مع الجمهور، مما يبدو وكأنه يلمح إلى أن تشخيص الإصابة بالسرطان تم التستر عليه، وهو الاقتراح الذي رفضه أحد مساعدي بايدن. وأوضح ترامب في مناسبة أقيمت في البيت الأبيض: "أعتقد أن الأمر محزن للغاية في الواقع. أنا مندهش من عدم إخطار الجمهور منذ فترة طويلة"، مضيفًا "قد يستغرق الأمر سنوات للوصول إلى هذا المستوى من الخطر. لذا، انظروا، إنه وضع محزن للغاية. أشعر بحزن شديد حيال ذلك، وأعتقد أن على الناس محاولة معرفة ما حدث". وردًا على تلك الشائعات، قال مساعد بايدن إن الفحص الطبي السابق للرئيس السابق لسرطان البروستاتا كان منذ أكثر من عقد من الزمان، مضيفًا خلال حديثه للصحفيين الثلاثاء إنه خضع لاختبار مستضد البروستاتا النوعي (PSA) في عام 2014، موضحًا أنه "قبل يوم الجمعة، لم يتم تشخيص إصابة الرئيس بايدن بسرطان البروستاتا". وأعلن البيت الأبيض الجمعة 18 مايو، إصابة بايدن بسرطان البروستاتا، الذي يتميز بدرجة 9 على مقياس غليسون (الدرجة الخامسة) مع انتشار ورم خبيث في العظام، مضيفًا أنه "مع أن هذا يُمثل شكلاً أكثر عدوانية من المرض، إلا أن السرطان يبدو حساسًا للهرمونات، مما يسمح بمعالجته بفعالية". يشار إلى أن الرئيس السابق كان قد خضع سابقًا لإزالة آفة سرطانية من صدره في فبراير 2023، بالإضافة إلى إزالة العديد من سرطانات الجلد غير الميلانينية باستخدام جراحة موهس قبل تنصيبه في عام 2021.

يقول البنتاغون إنها قبلت طائرة بوينج من قطر والتي سيتم استخدامها لترامب
يقول البنتاغون إنها قبلت طائرة بوينج من قطر والتي سيتم استخدامها لترامب

وكالة نيوز

timeمنذ 14 ساعات

  • وكالة نيوز

يقول البنتاغون إنها قبلت طائرة بوينج من قطر والتي سيتم استخدامها لترامب

واشنطن – قالت وزارة الدفاع يوم الأربعاء إنها قبلت أ طائرة بوينج من قطر الذي سيتم تعديله واستخدامه لنقل الرئيس ترامب. وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل في بيان أن وزير الدفاع بيت هيغسيث قبل بوينج 747 'وفقًا لجميع القواعد واللوائح الفيدرالية'. وقال بارنيل: 'ستعمل وزارة الدفاع على ضمان التدابير الأمنية المناسبة ومتطلبات التعليم الوظيفية للطائرة المستخدمة لنقل رئيس الولايات المتحدة'. صحيفة نيويورك تايمز أولا ذكرت أن البنتاغون قد قبل الطائرات من حكومة قطر. وقال متحدث باسم القوات الجوية في بيان 'حسب توجيهات وزير الدفاع ، تستعد القوات الجوية لمنح عقد لتعديل طائرة بوينج 747 من أجل الجرة التنفيذية. تفاصيل تتعلق بالعقد تصنف'. يأتي قبول هيغسيث للطائرة بعد أيام من المصادر تأكيد لـ CBS News أن العائلة المالكة القطرية سوف تتبرع بالطائرة لاستخدام السيد ترامب. تم الإبلاغ عن الهدية لأول مرة من قبل ABC News. بقيمة 400 مليون دولار ، سيتم التبرع بطائرة جامبو لمكتبة السيد ترامب الرئاسية في المستقبل قبل مغادرته. أخبر السيد ترامب المراسلين الأسبوع الماضي أن القطريين 'يعطوننا هدية' وأعربوا عن أسفهم لأن الطائرة الحالية المستخدمة في سلاح الجو الأول يبلغ من العمر ما يقرب من أربعة عقود. عندما يكون الرئيس على متن أي من طائرتي بوينغ التي تشكل جزءًا من أسطول النقل الجوي الرئاسي ، علامة الدعوة هو 'سلاح الجو واحد' ، وفقا للقوات الجوية. وقال السيد ترامب: 'إذا تمكنا من الحصول على 747 كمساهمة في وزارة الدفاع لدينا لاستخدامها خلال عامين أثناء قيامهم ببناء الآخرين ، أعتقد أن هذه لفتة لطيفة للغاية'. 'الآن يمكن أن أكون شخصًا غبيًا وأقول ، أوه لا ، لا نريد طائرة مجانية.' واصل الرئيس الدفاع عن فكرة استلام الطائرة من قطر ، والكتابة على وسائل التواصل الاجتماعي بأن طائرة بوينج تُمنح إلى وزارة الدفاع ، وهي هدية ستستخدم 'كـ' سلاح الجو المؤقت 'حتى تصل طائرات بوينج الجديدة. 'لماذا يجب أن يضطر جيشنا ، وبالتالي دافعي الضرائب لدينا ، إلى دفع مئات الملايين من الدولارات عندما يتمكنون من الحصول عليه مجانًا من بلد يريد أن يكافئنا على وظيفة جيدة. سيتم إنفاق هذه المدخرات الكبيرة ، بدلاً من ذلك ، على جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى! كتب الأسبوع الماضي. كرر السكرتير الصحفي للبيت الأبيض كارولين ليفيت يوم الاثنين أن الطائرة هي تبرع للأمة والقوات الجوية. وقالت: 'عرضت حكومة قطر ، عائلة قطر ، التبرع بهذه الطائرة إلى سلاح الجو الأمريكي ، حيث سيتم قبول هذا التبرع وفقًا لجميع الالتزامات القانونية والأخلاقية'. 'سيتم تعديلها إلى أعلى المعايير من قبل وزارة الدفاع وقوات الجوية الأمريكية. هذه الطائرة ليست تبرعًا شخصيًا أو هدية لرئيس الولايات المتحدة.' ومع ذلك ، أثارت أخبار الهدية المخاوف بين أعضاء الكونغرس وأسئلة حول ما إذا كانت المعاملة امتثلت لقواعد الأخلاق الفيدرالية. أرسل النائب الديمقراطي ريتشي توريس من نيويورك خطابًا الأسبوع الماضي إلى ثلاثة مراقبة حكومية داخلية تطلب منهم إجراء مراجعة أخلاقية للهدية وإصدار رأي استشاري حول ما إذا كان ينتهك لوائح الأخلاقيات الفيدرالية وشرط مكافآت الدستور ، الذي يمنع المسؤولين الفيدراليين من قبول الأخلاق الأجنبية. 'الرئاسة الأمريكية ليست ميراثًا شخصيًا. إنها غير موجودة لإثراء دونالد ترامب'. 'إنه ينتمي إلى' نحن الناس '. إذا فشلنا في رسم الخط هنا ، فقد لا يوجد قريبًا أي خط للرسم. ' بعض الجمهوريين ، أيضا ، لديهم أعرب عن عدم الارتياح مع هدية من الحكومة القطرية. قال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ جون ثون الأسبوع الماضي إن هناك 'الكثير من القضايا المرتبطة بهذا العرض' ، الذي قال إنه يجب مناقشته. قال السناتور جوش هاولي من ميسوري إنه بينما يتفهم الحاجة إلى سلاح الجو الجديد ، 'أحب أن أحصل على طائرة كبيرة وجميلة تم بناؤها في الولايات المتحدة الأمريكية'. حذر السناتور ثوم تيليس من ولاية كارولينا الشمالية من 'الجميع يحتاج إلى معرفة أن سلاح الجو الأول ليس مثل كل بوينغ الأخرى'. وقال 'يجب أن يتم وضعها من خلال الكثير من الخطوات وربما تم تحليل كل بوصة مربعة قبل أن أعتقد أن الرئيس يجب أن يعتبرها وسيلة أساسية للنقل'. أخبر وزير القوات الجوية ، تروي ميك ، الذي تم تأكيده الأسبوع الماضي فقط ، الكونغرس يوم الثلاثاء أن القوات الجوية قد بدأت بالفعل في البحث في التعديلات التي ستكون مطلوبة لتحديث الطائرات. وقال ماينك للسيناتور تامي داكورث من إلينوي ، الذي سأل عن المخاوف الأمنية المحتملة لمثل هذا النقل: 'لقد وجه وزير الدفاع سلاح الجو إلى البدء بشكل أساسي في التخطيط لتعديل الطائرة. لقد اتخذنا للقيام بذلك'. وقال ميينك إن تحويل أي طائرة مدنية إلى معايير سلاح الجو 'سيأخذ تعديلات كبيرة'. كايا هوبارد و كريستينا كوروجو و آلان هو ساهم في هذا التقرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store