
أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الثلاثاء 22/7/2025
وفيما يلي أبرز العناوين:
*"الحياة الجديدة":
الرئيس يبحث مع بابا الفاتيكان مستجدات الأوضاع ويدعوه لزيارة الأرض المقدسة والصلاة في كنيستي المهد والقيامة
الشيخ يبحث مع وفد رجال دين مسيحيين من القدس تداعيات العدوان على المقدسات الدينية
الفاتيكان يشدد لهجته حيال إسرائيل بعد قصف الكنيسة الكاثوليكية في غزة
كاردينال إيطالي: نتنياهو لا يتوقف لأنه طاغية
مصطفى يطالب المجتمع الدولي باتخاذ خطوات حقيقية لوقف الحرب
بريطانيا و24 دولة تدعو إسرائيل لوقف الحرب في غزة ورفع القيود على تدفق المساعدات فورا
ملك بلجيكا: الوضع في غزة «عار على الإنسانية»
إصابات واعتقالات وتجريف في الضفة وتدمير وحرق منازل بمخيمي طولكرم ونور شمس
تحذير من مخطط "E1" الاستيطاني ومستوطنون يعتدون على فتى ومواطن ويقطعون أشجارا
*"الايام":
77 شهيداً .. بدء التوغل في دير البلح وسط قصف مدفعي وجوي وحالة نزوح واسعة
الأمم المتحدة: 2.1 مليون مدني محصورون في 12% من قطاع غزة
ثلث سكان قطاع غزة لا يتناولون الطعام لعدة أيام
الاحتلال يختطف مدير المستشفيات الميدانية بغزة
مقتل جندي إسرائيلي وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في غزة
غوتيريس: "آخر شرايين الحياة" لسكان القطاع على شفا الانهيار
25 دولة تطالب بإنهاء الحرب على غزة "فورا" ووقف الاستيطان
البابا يؤكد للرئيس رفض الفاتيكان للتهجير القسري
"حماس": نواصل المشاورات لإنجاز اتفاق
مصدر إسرائيلي: المفاوضات تشهد جموداً
الاحتلال يقرّر مصادرة أراضٍ في جينصافوط ويواصل إحراق المنازل في مخيم نور شمس
وزراء ونواب من "الليكود" يطلقون دعوة لضم الضفة الغربية لإسرائيل
الكشف عن تفاصيل الظروف المأساوية داخل جناح "راكيفت" في سجن أيالون
رام الله: اعتداءات المستوطنين تهدد بحرمان 70 ألف مواطن من المياه
*"القدس":
حصيلة الإبادة الجماعية ترتفع إلى 59,029 شهيدا والإصابات إلى 142,135
دير البلح.. نزوح تحت القصف
الناس يتساقطون بالشوارع من شدة الجوع
غزة تدخل مرحلة العطش الشديد
المتابعة العليا في الداخل تعلن إضرابًا عن الطعام رفضا لحرب التجويع بغزة
الهيئة الخيرية الأردنية تنفي دخول شاحناتها لغزة
مقتل جنديين وإصابة 5 بجروح خطرة في غزة
لا تقدم في مفاوضات الدوحة
رجب: باشرنا التحري بقضية تورط سيدات بأعمال سحر وشعوذة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة خبر
منذ يوم واحد
- وكالة خبر
يوم فلسطيني عالمي مشرق..فما هو التالي ؟!
سيبقى يوم 28 يوليو 2025 خالدا في الذاكرة الوطنية الفلسطينية، عندما استضاف مقر الأمم المتحدة مؤتمرا عالميا لبحث الذهاب نحو الاعتراف بدولة فلسطين وفق مسار "حل الدولتين"، أظهر انعطافة دولية متسارعة لم تحدث منذ عام 1948. القيمة التاريخية للحدث العالمي، ليس بما جاء في كلمات كل المتحدثين، حول الحق الوطني الفلسطيني، بل لأنه أعاد الصواب للنقاش حول جوهر الصراع وأسس الحل والأمن والسلام، بعدما خطفته دولة الفاشية اليهودية مستفيدة من مؤامرة 7 أكتوبر 2023، التي كانت الحركة الإخوانجية "حماس" منفذا لها، فكان المؤتمر بابا سياسيا أعاد المسار الى قاعدته الأصل. القيمة التاريخية للمؤتمر العالمي تأكيد لا عودة عنه، بأن دولة الكيان لم تعد هي ذات الدولة التي كانت تقرر كثيرا من سياسيات دول غربية، باتت تلك الدول هي رأس حربة نحو ضرورة الاعتراف بدولة فلسطين، بعد تردد طال زمن، رغم أن غالبية عالمية تعترف بها منذ عام نوفمبر 1988، واتسعت دائرة الدول المعترفة بها بعد نوفمبر 2012، ثم بعد حرب الإبادة أقدمت دول اوروبية على الاعتراف ، كإسبانيا والنرويج، إيرلندا، وغيرها. المؤتمر العالمي حول فلسطين، حدث تاريخي بالمعنى السياسي العام، وسيبقى وثيقة إثبات على صوابية مسار الطريق الذي اشتقته منظمة التحرير بقيادة الخالد ياسر عرفات منذ نوفمبر 1974 عندما اقتحم ببندقية الثائر وغض زيتون السلام منصة الأمم المتحدة، فكان الفوز اعترافا بأول منظمة تحرير وطنية عضوا مراقبا..تواصل المسار إلى أن كان بناء أول كيان وطني فوق أرض فلسطين مايو 1994 بعد اتفاق إعلان المبادئ (أوسلو). المؤتمر العالمي حول فلسطين، كسر جوهر مؤامرة الحركة الإخوانجية "حماس" يوم 14 يونيو 2007 لكسر عامود الكيانية الوطنية خدمة للعدو، بفتح باب الانقسام، الذي كان نفق عبور نحو تنفيذ مشروع التهويد العام. المؤتمر العالمي حول فلسطين، أوقف مؤامرة تشويه التمثيل الوطني الرسمي، بعيدا عن قصوره الكبير، ووضع نهاية لكل ما سبق من مؤامرة "خطفه" من محور غير وطني وغير عروبي، لسنوات طالت. ولكن، وكي لا يبقى المؤتمر العالمي حول فلسطين يوما مشرقا فحسب، يجب وبسرعة أن تنتقل الحركة لنقله من يوم تاريخي إلى فعل تاريخي، وأن تنتفض الرسمية الفلسطينية، التي وجدت لها عمقا لم يكن متوقعا قبل أشهر، بعدما ساد السواد السياسي في ظل ما تقوم به دول العدو، وتواطئ ليس سري حول ترتيبات إقليمية جديدة تكون بها عنصرا مركزيا، كان الخوف الأوروبي من الانقلاب الدولي بعد فوز ترامب، دافعا كبيرا لذلك التغيير غير المحسوب. الانتقال من مرحلة "الفرح الطفولي" بالمكسب الكبير إلى هبة عمل جادة، تبدأ من تكوين خلية عمل سياسية خاصة، تكلف برسم آلية تنفيذ قرارات الشرعية الفلسطينية السابقة، التي أصابها "زهايمر سياسي خاص". لجنة سياسية خارج "حسابات الترضيات" التي لن تجلب خيرا أبدا، تكون هي خلية عمل دائمة، تتبع الرئيس أو نائب الرئيس، شرط المداومة وأن لا تكون استعراضية أو دعائية. تشكيل لجنة سياسية خاصة لما بعد المؤتمر العالمي، لتحديد رؤية وطنية شاملة لليوم التالي في المرحلة القادمة هو الضرورة السياسية التي يمكن أن تفرض الحضور الفلسطيني فيما بعد حرب غزة. فرصة ربح سياسي باتت ممكنة لو تمكنت الرسمية الفلسطينية من كسر نمط مسارها السابق، دون ذلك سيبقى المؤتمر العالمي حدثا تاريخيا دون فعل تاريخي. ملاحظة: بعد بيان "رأس الحية الإخوانجي" الفتنوي ضد مصر والأردن..صار مطلوب إعلان البراءة من الحركة اياها وانها خارج الشرعية الوطنية..لانها قدمت خدمات لدول وحركات خادمة المستعمرين تضر بكل ما هو فلسطيني..والكل عارف الفلسطينية مش ناقصهم قيود أكثر..وكلكم فهم..حماس بره بره.. تنويه خاص: هاي هولندا بعد سولفينيا قالت للفاشيين الجدد بن غفير وسموتريتش ممنوع تهوبوا على البلد..خطوة بتفرح جدا ..بس كمان بتحزن جدا..أنه الغرب هو اللي يعاقب دولة اليهود وبعض العرب مصرين أنهم "يكرموا" دولة اليهود..يا ناس افهموا اللي مالوش خير بفلسطين عمره ما بصيرله خير مع دولة اليهود..اللي بيجرب المجرب عقله مخرب يا "متذاكين"..


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ يوم واحد
- وكالة الصحافة الفلسطينية
تحذير عاجل من الأونروا: احذروا الصفحات الوهمية التي تستهدف سكان غزة
غزة - صفا تحث وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) سكان غزة على توخي الحذر الشديد من صفحات وهمية وغير رسمية تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي. تدعو هذه الصفحات العائلات للتسجيل للحصول على مساعدات إنسانية، مستخدمة شعار الأونروا بشكل غير قانوني، وذلك بهدف خداع الأفراد وسرقة معلوماتهم الشخصية والحساسة. احذروا الروابط المشبوهة وابتزاز البيانات تؤكد الأونروا أن هذه الصفحات تروج لروابط مشبوهة قد تستخدم لجمع بيانات شخصية لأغراض غير معروفة. تشدد الوكالة على عدم وجود أي علاقة لها بهذه الإعلانات المزيفة، وتحذر القائمين عليها من استخدام اسمها أو شعارها دون تصريح رسمي مسبق. هذه المحاولات تهدف إلى ابتزاز البيانات واستغلال حاجة الأفراد للمساعدة. كيف تحمي نفسك؟ اتبع المصادر الرسمية فقط تدعو الأونروا العائلات في غزة إلى عدم الإدلاء بأي معلومات شخصية لأي جهة غير رسمية. كما تحثهم على متابعة الأخبار والمعلومات من المصادر الرسمية للأونروا فقط لضمان دقة وصحة المعلومات. تذكر الأونروا أنها تمتلك صفحة رسمية واحدة فقط باللغة العربية على فيسبوك، وهي "أخبار الأونروا". لذا، يجب عدم التفاعل مع أي صفحات أخرى تدعي أنها تابعة للأونروا، لتجنب الوقوع ضحية لعمليات الاحتيال. يمكنكم متابعة الصفحة الرسمية للأونروا على فيسبوك عبر الرابط التالي:


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 2 أيام
- وكالة الصحافة الفلسطينية
"شؤون القدس" تحذر من تداعيات المصادقة على مخططات استيطانية بالمدينة
القدس المحتلة - صفا حذرت دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير من التداعيات الخطيرة للمصادقة الإسرائيلية الرسمية على ثلاثة مخططات استيطانية توسعية جديدة في مستوطنة "معاليه أدوميم"، تشمل بناء آلاف الوحدات على أراضٍ فلسطينية واقعة شرقي المدينة المحتلة ضمن ما يُعرف بمخطط 'E1'. وأوضحت الدائرة في بيان يوم الاثنين، أن هذا المخطط يُعد من أخطر مشاريع العزل والضم الذي يستهدف فصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها، وعزل القدس نهائيًا عن امتدادها الفلسطيني. وأكدت أن هذه المصادقة تمثل تصعيدًا غير مسبوق في المسار الاستيطاني الرسمي، وامتدادًا واضحًا لخطة إسرائيلية مدروسة لفرض وقائع ميدانية كبرى لا رجعة فيها، من خلال ربط الكتل الكبرى ببعضها البعض، وتحويل "معاليه أدوميم" إلى مركز حضري استيطاني يفصل بين الضفة والقدس، ويُجهز فعليًا على إمكانية قيام دولة فلسطينية متصلة وقابلة للحياة. وأوضحت أن المخططات الثلاثة المصادق عليها تتضمن شق طرق جديدة، وبناء مناطق صناعية وتجارية وسياحية، إلى جانب آلاف الوحدات السكنية، بما يفتح الباب أمام توسع استيطاني مفتوح في قلب الضفة الغربية، ويُسرّع وتيرة التهجير القسري للفلسطينيين في منطقة الخان الأحمر وشرق القدس. وأشارت إلى أن هذه المشاريع لا تمثل فقط انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، لا سيما القرار 2334. واعتبرت هذه المشاريع تشكل أيضًا تحديًا سافرًا لإرادة المجتمع الدولي، وتأتي في ظل صمت دولي مشين، وتراخٍ واضح من الأطراف الفاعلة التي تكتفي بالإدانات الشكلية دون تحرك فعلي لكبح جماح التوسع الاستعماري المتسارع. وأكدت أن هذه الخطوة تُعيد التأكيد أن حكومة الاحتلال تمضي قدمًا في تطبيق إستراتيجيتها الاستعمارية على الأرض، مستفيدة من انشغال العالم بصراعات أخرى. وشددت على أن حكومة الاحتلال تسعى إلى ترسيخ وقائع لا يمكن التراجع عنها في المستقبل القريب، من خلال فرض مشروع "القدس الكبرى"، وتفريغ محيطها من الوجود الفلسطيني. وطالبت المجتمع الدولي، والاتحاد الأوروبي، والأمم المتحدة بالتدخل العاجل لوقف هذه المخططات، ومساءلة "إسرائيل" على انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي، وتفعيل أدوات الضغط الدبلوماسي والاقتصادي الكفيلة بوقف هذا التمدد الاستيطاني الذي بات يهدد كل فرص الحل السياسي. ودعت أبناء شعبنا ومؤسساته الوطنية والمدنية إلى مواجهة هذه المخططات بمزيد من التمسك بالأرض، وتكثيف الحضور في المناطق المستهدفة، وإطلاق أوسع حملة توعوية دولية تفضح حقيقة المشروع الاستيطاني.