logo
«كهرباء دبي» تحث متعامليها على تفعيل خاصية «خارج المنزل»

«كهرباء دبي» تحث متعامليها على تفعيل خاصية «خارج المنزل»

صحيفة الخليج٢٤-٠٧-٢٠٢٥
ضمن حملتها التوعوية الصيفية تحت شعار «استكشف آفاقاً أوسع من الخيارات الذكية هذا الصيف»، دعت هيئة كهرباء ومياه دبي المتعاملين من القطاع السكني إلى تفعيل خاصية «خارج المنزل» قبل سفرهم وذلك لضمان استمرار كفاءة استهلاك الكهرباء والمياه والمحافظة على الموارد حتى أثناء غيابهم.
متابعة الاستهلاك
وتُتيح هذه الخاصية للمتعاملين متابعة استهلاكهم عن بُعد أثناء السفر وذلك بعد تفعيلها من خلال حسابات المتعاملين على موقع الهيئة الإلكتروني وتطبيقها الذكي وتحديد فترة تفعيل الخدمة، بما يتيح لهم استلام رسوم بيانية يومية وأسبوعية عبر بريدهم الإلكتروني وبالتالي الإسراع في التدخل المبكر والحد من الهدر.
وتنصح الهيئة المتعاملين بالتأكد من إطفاء كافة الأضواء قبل سفرهم واستخدام مؤقت زمني للأضواء الكاشفة في الحديقة وعلى أسوار المنزل وإغلاق محابس المياه، علاوة على إجراء فحص دوري ومستمر لأماكن التسريب المحتملة للمحافظة على الموارد وشدّدت الهيئة على وجوب الاستعانة بخدمات فني مؤهل للقيام بأعمال الصيانة الدورية لتمديدات الكهرباء والمياه وتوفر الهيئة عبر «متجر ديوا» على تطبيقها الذكي أسماء مزودي الخدمات الفنية ممن يمكن للمتعاملين التواصل معهم في حال وجود أعطال داخلية في المبنى، كما يتيح «متجر ديوا» الاستفادة من الخصومات الخاصة بمتعاملي الهيئة.
الحد من الهدر
كما دعت الهيئة المتعاملين إلى الاستفادة من الخدمات والخصائص الرقمية التي توفرها ضمن مبادرة «الحياة الذكية» لمساعدتهم على الحد من الهدر وتتيح المبادرة للمتعاملين متابعة تفاصيل فواتيرهم وشرائح التعرفة ومراقبة استهلاك الكهرباء والمياه بشكل يومي وأسبوعي وشهري عبر لوحة بيانات مخصصة. وتقدم «أداة تقييم الاستهلاك» استبياناً تفاعلياً يساعد المتعاملين على تحليل أنماط استهلاكهم وتحديد فرص التحسين وبعد الاستبيان، يستلم المتعامل تقريراً تفصيلياً ونصائح مخصصة لرفع كفاءة الاستهلاك وترسل خدمة «إشعار باستهلاك مرتفع للمياه» تنبيهات فورية عند رصد استهلاك غير معتاد بعد العداد، بما يمكّن المتعاملين من الكشف المبكر عن التسريبات.
نمط حياة أكثر كفاءة
وكانت الهيئة قد أطلقت حملتها التوعوية «استكشف آفاقاً أوسع من الخيارات الذكيّة هذا الصيف» في شهر يونيو بهدف إطلاع المتعاملين على الوسائل المبتكرة التي توفرها الهيئة لتمكينهم من مراقبة استهلاكهم بشكل استباقي ورقمي وتبنّي نمط حياة أكثر كفاءة واستدامة، خاصة خلال فصل الصيف ويمكن الاطلاع على نصائح وإرشادات عامة حول إدارة الاستهلاك عبر تطبيق الهيئة الذكي وموقعها الإلكتروني: إدارة الاستهلاك خلال فصل الصيف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل رفع الحد الأدنى للأجور في مصر
تفاصيل رفع الحد الأدنى للأجور في مصر

صحيفة الخليج

timeمنذ 19 دقائق

  • صحيفة الخليج

تفاصيل رفع الحد الأدنى للأجور في مصر

دخلت حزمة من القرارات الحكومية الجديدة حيز التنفيذ في مصر، بأثر رجعي ابتداء من 1 يوليو 2025، بعد نشرها في الجريدة الرسمية. استهدفت هذه القرارات تحسين بيئة العمل في الجهاز الإداري المصري، وتوسيع مظلة الحماية الاجتماعية، بالتوازي مع رفع كفاءة الخدمات العامة. جاءت تلك الخطوة ضمن توجه الحكومة المصرية بشكل واضح لتخفيف الضغوط الاقتصادية عن العاملين في القطاع العام، ومواجهة آثار التضخم وزيادة الأسعار. مدبولي يقر زيادة الحد الأدنى للأجور أصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، قراراً برفع الحد الأدنى للأجور للعاملين بالجهاز الإداري للدولة والهيئات العامة الاقتصادية. وبدأ تطبيق الزيادة اعتباراً من يوليو 2025، وفقاً للتدرج الوظيفي على النحو التالي: الدرجة الممتازة: 13500 جنيه. درجة عالية: 11250 جنيهاً. مدير عام: 10250 جنيهاً. الدرجة الأولى: 8500 جنيه. الدرجة الثانية: 8000 جنيه. الدرجة الثالثة: 7750 جنيهاً. الدرجة الرابعة: 7500 جنيه. الدرجة الخامسة: 7250 جنيهاً. الدرجة السادسة: 7000 جنيه. حافز تكميلي لتحسين المعيشة شمل القرار صرف حافز تكميلي شهري للعاملين، لا يدخل ضمن الأجر الأساسي، ولا يحتسب في المعاشات. وأكدت الحكومة المصرية أن الهدف من الحافز هو تحسين المستوى المعيشي للعاملين بالدولة، من دون تحميل الموازنة العامة أعباء مستدامة. مدبولي يصدر قرارات حكومية أخرى نشرت الجريدة الرسمية المصرية 14 قراراً آخر صادرة عن مجلس الوزراء المصري، تتعلق بتنظيم العمل الإداري في الوزارات المختلفة، إلى جانب تعيين بعض السفراء.

«أوبك+» ينهي التخفيضات الطوعية برفع إنتاج النفط 547 ألف برميل
«أوبك+» ينهي التخفيضات الطوعية برفع إنتاج النفط 547 ألف برميل

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«أوبك+» ينهي التخفيضات الطوعية برفع إنتاج النفط 547 ألف برميل

أنهى تحالف «أوبك+» عملياً التخفيضات الطوعية التي التزمت بها ثماني دول منذ عام 2023، معلناً اليوم الأحد زيادة جديدة في الإنتاج بمقدار 547 ألف برميل يومياً اعتباراً من سبتمبر المقبل. ويأتي القرار في إطار استراتيجية واضحة للتحول من دعم الأسعار إلى استعادة الحصة السوقية، في ظل توازن مستقر بين العرض والطلب العالميين. تمثل هذه الزيادة المرحلة الأخيرة من خطة تقليص تدريجي لتخفيضات طوعية بلغت 2.2 مليون برميل نفط يومياً، حيث سبق أن صادق التحالف في اجتماعاته السابقة على استعادة الكمية بالكامل. ونفّذت الدول الملتزمة بالتخفيضات الطوعية، وهي: السعودية وروسيا والإمارات والكويت والعراق والجزائر وكازاخستان وعُمان، زيادات متتالية بوتيرة أسرع من المخطط الأصلي الذي كان يقضي بإضافة 137 ألف برميل شهرياً، لتصل إلى 411 ألف برميل يومياً خلال أشهر مايو ويونيو ويوليو، قبل أن تتسارع إلى 548 ألف برميل في أغسطس. وبحسب بيان صادر عن «أوبك»، اليوم، فإن الزيادة الجديدة في الإنتاج تأتي في ضوء «التوقعات الاقتصادية العالمية المستقرة، والأساسيات الجيدة الحالية للسوق، والتي تنعكس في انخفاض مخزونات النفط». وستجتمع الدول الثماني مجدداً في 7 سبتمبر لمراجعة وتقييم ظروف السوق. تأتي الزيادة الجديدة وسط تحسن في الطلب العالمي وانخفاض المخزونات، ما عزز دوافع «أوبك+» للتحرك باتجاه زيادة الإمدادات. وبحسب «بلومبرغ»، يبدو أن الوطأة المالية لقرار «أوبك+» المفاجئ بفتح صنابير النفط بدأت تتلاشى، في الوقت الراهن. إذ إن الأشهر التالية لإعلان التحالف عن زيادات إضافية في الإمدادات، جلبت قدراً من الارتياح. ومع تعافي أسعار خام برنت إلى 70 دولاراً للبرميل وارتفاع حصص الإنتاج، ارتفعت القيمة الاسمية للإنتاج من 4 أعضاء رئيسيين في «أوبك» بمنطقة الشرق الأوسط إلى أعلى مستوى لها منذ شهر فبراير. وبلغت هذه القيمة في شهر يوليو نحو 1.4 مليار دولار يومياً، وفقاً لحسابات تستند إلى بيانات شركة «ريستاد إنرجي» (Rystad Energy). رغم تحسن الطلب الصيفي واستعادة الخام بعض خسائره، لا تزال العقود الآجلة لخام «برنت» دون 70 دولاراً للبرميل، بانخفاض 6.7 % منذ بداية العام. كانت أسعار النفط تراجعت في أبريل الماضي إلى أدنى مستوياتها منذ أربع سنوات، بعد إعلان مفاجئ من «أوبك+» بتسريع وتيرة تقليص التخفيضات، في أعقاب إعلان الرئيس دونالد ترامب عن «يوم التحرير» وفرضه تعريفات جمركية على شركاء بلاده التجاريين. ومع اكتمال إعادة الكمية الكاملة البالغة 2.2 مليون برميل يومياً إلى السوق، يتحول اهتمام السوق حالياً إلى إمدادات أخرى معلقة تبلغ 1.66 مليون برميل يومياً، من المتوقع أن تبقى خارج السوق حتى نهاية 2026. ترى حليمة كروفت، رئيسة استراتيجية السلع في «آر بي سي كابيتال»، أنه «مع تلاشي التخفيض الطوعي البالغ 2.2 مليون برميل يومياً، يُتوقع أن يُوقف المنتجون مؤقتاً عمليات إعادة الإنتاج، بينما يعيدون تقييم أوضاع السوق والعوامل الاقتصادية الأوسع». حذّرت مؤسسات مالية كبرى، مثل «ING» و«RBC»، من أن استمرار زيادة المعروض قد يؤدي إلى فائض في السوق بحلول الربع الأخير من العام، ما قد يضغط على الأسعار لتتراجع إلى مستويات عند منتصف الستينات بالدولار الأمريكي. وبحسب خورخي ليون، المحلل في شركة «ريستاد» والموظف السابق في أمانة «أوبك»: «بالنسبة لتحالف أوبك+، فإن بصيص الأمل يلوح في عام 2027، عندما يتباطأ نمو الإمدادات من خارج أوبك أو خارج أوبك+ بوتيرة حادة للغاية». لكن شركة «وود ماكنزي» الاستشارية المتخصصة في شؤون الطاقة، تُقدّر في بيانات جديدة أن نمو الإمدادات النفطية من خارج «أوبك» - بقيادة دول مثل البرازيل وكندا وغيانا - سيتراجع بأكثر من 80 % بين العام الحالي و2027، ليقترب من التوقف التام بحلول ذلك العام. بما يؤشر إلى أن خطوة «أوبك+» بإعادة الإمدادات إلى السوق يُرجّح أن تحمل مكاسب مستقبلية للتحالف على المدى الطويل.

«لوتاه للوقود الحيوي» تُطلق أول وقود مستدام لليخوت
«لوتاه للوقود الحيوي» تُطلق أول وقود مستدام لليخوت

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«لوتاه للوقود الحيوي» تُطلق أول وقود مستدام لليخوت

طرحت شركة «لوتاه للوقود الحيوي» وقود اليخوت المستدام لتلبية الطلب المتزايد على الوقود منخفض الانبعاثات وصديق للبيئة، ضمن نطاق قطاع النقل البحري، وتحديداً لليخوت الفاخرة على مستوى المنطقة. ويُستخلص هذا الوقود من زيوت الطهي المستخدمة والمُجمّعة من قطاعات الضيافة والمساكن والمرافق التجارية في الإمارات، ويُكرر محلياً باستخدام تقنيات متقدمة وفقاً لأعلى معايير الجودة الدولية. ويمثل المنتج الجديد محطة مهمة ضمن جهود الدولة نحو تعزيز الاقتصاد الدائري، بتحويل النفايات إلى طاقة نظيفة وعالية الأداء ولتحقيق مستهدفات الحياد المناخي. ابتكار الحلول قال يوسف بن سعيد لوتاه، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة لوتاه للوقود الحيوي: «انبثقت فكرة وقود اليخوت المستدام، لتحقيق الاستدامة ضمن حرص الشركة على دعم أهداف الإمارات لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050». وأضاف: «نوفر لأصحاب اليخوت ومشغليها خياراً تشغيلياً استثنائياً واقتصادياً، يُقلل من الانبعاثات دون المساس بالأداء والجودة والفخامة، بل إنه يرفع من مستوى الالتزام بالمسؤولية الوطنية تجاه البيئة والمجتمع من أجل مستقبل أفضل للجميع». 15 عاما من الاستثمار أكد لوتاه، أن المنتج الجديد والمبتكر من وقود اليخوت المستدام، يُعد ثمرة ما يزيد على 15عاما من الاستثمار في تقنيات الوقود النظيف بما يسهم في تقليل البصمة الكربونية على نطاق النقل البحري انطلاقاً من واحد من أبرز القطاعات، وهو اليخوت الفاخرة'. وستُقدم شركة لوتاه للوقود الحيوي، خدمات تزويد مباشرة بالوقود في المراسي الكبرى في الدولة، مثل: مرسى دبي، ميناء راشد، مرسى ياس وغيرها. كما سيحصل مشغلو اليخوت على شهادات رقمية وتقارير انبعاثات لدعم الامتثال البيئي وتعزيز شفافية الأداء في خدمات التأجير والملكية الخاصة. مميزات وقود اليخوت ويقلل وقود اليخوت المستدام انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة تصل إلى 90% مقارنة بالديزل البحري التقليدي، كما أنه يعد وقوداً متوافقاً تماماً مع محركات اليخوت الحديثة الحالية، علاوة على أنه منتج محلي بالكامل، تم التوصل إليه باستخدام مواد خام معاد تدويرها ومتجددة، وهذا المنتج أيضاً يدعم الامتثال للمعايير الدولية لاستدامة النقل البحري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store