logo
ترمب يخطط لزيارة باكستان في سبتمبر

ترمب يخطط لزيارة باكستان في سبتمبر

الوئاممنذ 4 أيام
نقلت محطتان تلفزيونيتان باكستانيتان، اليوم الخميس، عن مصادر مطلعة أن الرئيس دونالد ترمب يتوقع أن يزور باكستان في شهر سبتمبر المقبل.
في حال تأكيدها، ستكون هذه الزيارة الأولى لرئيس أمريكي منذ ما يقرب من 20 عامًا، حيث كانت آخر زيارة لرئيس أمريكي لباكستان في عام 2006 عندما زارها الرئيس جورج دبليو بوش.
ورغم هذه الأنباء، صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية بأنه لا علم لديه بالزيارة المزمعة للرئيس ترمب.
ذكرت المحطتان الباكستانيتان أن الرئيس ترمب يعتزم زيارة الهند أيضًا بعد وصوله إلى إسلام أباد في سبتمبر.
وقد شهدت العلاقات بين الولايات المتحدة وباكستان تحسنًا ملحوظًا مؤخرًا، خصوصًا بعد استضافة الرئيس ترمب لقائد الجيش الباكستاني الفيلد مارشال عاصم منير في البيت الأبيض الشهر الماضي، في اجتماع وُصف بأنه غير مسبوق ويعكس تقاربًا جديدًا بين البلدين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وسط اتهامات بالإسراف... إدارة ترمب تعتزم تفقُّد مشروع تجديد مقر «الفيدرالي»
وسط اتهامات بالإسراف... إدارة ترمب تعتزم تفقُّد مشروع تجديد مقر «الفيدرالي»

الشرق الأوسط

timeمنذ 39 دقائق

  • الشرق الأوسط

وسط اتهامات بالإسراف... إدارة ترمب تعتزم تفقُّد مشروع تجديد مقر «الفيدرالي»

تعتزم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب زيارة مقر بنك الاحتياطي الفيدرالي في واشنطن، هذا الأسبوع؛ لمراجعة مشروع تجديد مقره، البالغة تكلفته 2.5 مليار دولار، في خطوةٍ تندرج ضمن تدقيق متصاعد حول المشروع، وفق ما أفادت به منصة «سيمافور»، يوم الاثنين، نقلاً عن نائب رئيس موظفي البيت الأبيض، جيمس بلير. وقد طرح ترمب مشروع التجديد بوصفه ذريعة محتملة لإقالة رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، مُلمحاً إلى احتمال وجود مخالفات مالية، دون تقديم أدلة ملموسة. ويشنّ الرئيس هجوماً شِبه يومي على باول، الذي يسعى لإقالته بسبب تردده في خفض أسعار الفائدة. وأفادت «سيمافور» بأن باول أبلغ الإدارة بأن «خطط التصميم قد تغيرت»، مقارنة بالمقترحات السابقة، وقال: «نريد فقط التأكد من صحة ذلك أم لا». وتتهم إدارة ترمب «الفيدرالي» بالإسراف، حيث وصف مدير مكتب الإدارة والموازنة، راسل فوت، المشروع، في رسالة إلى باول بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، بأنه «تجديد شامل» يتضمن «حدائق على الأسطح»، و«مصاعد وغرف طعام لكبار الشخصيات»، وغيرها من مظاهر البذخ. في حين عبّر بيل بولت، مدير وكالة تمويل الإسكان الفيدرالية، عن ثقته بأن الكونغرس سيفتح تحقيقاً. في المقابل، دافع باول عن المشروع، مؤكداً، في رسالة بتاريخ 17 يوليو، أن «الحدائق» هي ببساطة أسطح خضراء تهدف إلى الاستدامة البيئية، وأن توسيع المصعد جاء ليتماشى مع متطلبات تسهيل الوصول لذوي الاحتياجات الخاصة. ويتمثل التحدي الأكبر في أعمال الحفر تحت الأرض، إذ يتطلب المشروع خفض البلاطة الخرسانية التي يستند إليها مبنى إيكليس، ودعم الهيكل أثناء الحفر أسفله. وتولت شركة «بيركل وشركاه» هذه المهمة باستخدام دعامات فولاذية معقدة لنقل البلاطة لأكثر من 20 قدماً. وقد احتاج المشروع إلى تثبيت 1000 ركيزة دقيقة، وهي عناصر فولاذية تُستخدم عند عدم ملاءمة التربة للركائز التقليدية. ويضم التصميم الجديد أيضاً مبنى إضافياً مكوّناً من خمسة طوابق على الجانب الشمالي من المبنى الشرقي، يشمل أربعة طوابق تحت الأرض، وهي تقنية معمارية شائعة في العاصمة حيث تُقيَّد ارتفاعات المباني لحماية المناظر التاريخية. كما يجري بناء مرآب يتسع لـ318 سيارة أسفل الحديقة الجنوبية للمبنى الشرقي، في منطقةٍ تبيَّن لاحقاً أن منسوب المياه الجوفية فيها أعلى من التوقعات، ما زاد من تعقيد الحفر. ويُعدّ الحفر تحت المباني التاريخية مهمة مكلِّفة للغاية. فعلى سبيل المقارنة، قُدّرت تكلفة مشروع مُشابه لتدعيم «قلعة مؤسسة سميثسونيان» ضد الزلازل عبر توسعة تحت الأرض، بملياريْ دولار قبل أن يجري تجميده. يُذكر أن غالبية الأراضي المحيطة بـ«ناشيونال مول» لم تكن موجودة قبل قرن، بل جرى ردمها لاحقاً.

كيف أقنع وزير الخزانة ترمب بعدم إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي؟
كيف أقنع وزير الخزانة ترمب بعدم إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي؟

الشرق السعودية

timeمنذ 39 دقائق

  • الشرق السعودية

كيف أقنع وزير الخزانة ترمب بعدم إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي؟

تمكن وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، في حديث خاص مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، من إقناعه بوجوب عدم إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، وفق ما قاله أشخاص مطلعون لصحيفة "وول ستريت جورنال". وأوضح الأشخاص المطلعون، وفق الصحيفة، أن بيسنت ركز في شرح أسبابه لتجنب خلاف علني بشأن الأشهر الـ10 الأخيرة من ولاية باول في رئاسة الاحتياطي الفيدرالي الأميركي على عدة محاور، من بينها التأثيرات المحتملة على الاقتصاد والأسواق، واحتمال أن يكون المجلس في طريقه بالفعل إلى خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من العام الجاري، إضافة إلى العقبات السياسية والقانونية المحتملة لمثل هذه الخطوة. وقال أحد الأشخاص المطلعين، إن بيسنت اعتبر إقالة باول "غير ضرورية"، نظراً للأداء الجيد للاقتصاد وتفاعل الأسواق الإيجابي مع سياسات الرئيس. وأضاف أن بيسنت ذكّر ترمب بأن مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي، ألمحوا إلى إمكانية خفض أسعار الفائدة مرتين قبل نهاية العام. وظل احتمال أن يُقدم الرئيس على إقالة باول مطروحاً منذ عدة أشهر، لكنه عاد ليتصدر المشهد العلني مجدداً خلال الأسبوع الماضي. شكاوى متكررة وكان ترمب قد اشتكي مراراً من أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي بحاجة إلى خفض أسعار الفائدة لتقليل أعباء الدين الفيدرالي. فيما قال مسؤول كبير في البيت الأبيض، الأربعاء الماضي، إن الرئيس أبلغ نواباً جمهوريين خلال اجتماع عقد مؤخراً أنه قد يُقدم قريباً على إقالة باول. ولكن في وقت لاحق من نفس اليوم، قال ترمب للصحافيين، إنه لا يعتزم اتخاذ هذه الخطوة. وأثار هذا الجدل اضطرابات مؤقتة في الأسواق المالية الأميركية، إذ يرى كثير من المستثمرين أن محاولة تغيير مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي) بسبب خلافات على السياسات، قد تُقوض تدريجياً استقلالية الاحتياطي الفيدرالي، أو قدرته على اتخاذ قرارات لا تحظى بتأييد شعبي عند الضرورة للحفاظ على معدلات تضخم منخفضة. وفي أبريل الماضي، ذكرت "وول ستريت جورنال"، أن بيسنت ووزير التجارة، هوارد لوتنيك، نصحا ترمب بعدم محاولة إقالة باول عندما تحدث الرئيس علناً عن "إقالة" رئيس الاحتياطي الفيدرالي. وفي هذا التطور الأخير، أبلغ بيسنت ترمب، بأنه إذا أقال باول قبل انتهاء ولايته، فقد يرفع الأخير دعوى قضائية قد تستمر حتى فصل الربيع، أي بالتزامن مع موعد انتهاء ولايته في جميع الأحوال. وكتب ترمب على منصته "تروث سوشيال"، الأحد، أنه لم يكن بحاجة إلى بيسنت ليشرح له أن إقالة باول ستكون سيئة للأسواق. وقال ترمب: "لم يكن أحد بحاجة إلى أن يشرح لي ذلك. فأنا أعرف أكثر من أي شخص آخر ما هو جيد للأسواق، وما هو جيد للولايات المتحدة. الناس لا يشرحون لي، بل أنا من أشرح لهم!". فراغ قيادي وأقر بعض المستشارين المقربين من الرئيس الأميركي، بأن أي محاولة لإقالة باول، حتى في حال عدم رفعه دعوى قضائية متوقعة، قد تؤدي إلى فراغ قيادي مطول، نظراً لعدم وجود ما يضمن أن يصادق مجلس الشيوخ الذي يكون عادة خارج واشنطن في أغسطس، على مرشح بديل بسرعة. كما أن إقالة باول رغم اعتراض عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين، قد تؤدي إلى عرقلة عملية التصديق على تعيين أي خليفة له. وبموجب القانون الحالي، يتولى نائب رئيس الاحتياطي الفيدرالي، مهام الرئيس في حال غيابه. ويشغل هذا المنصب فيليب جيفرسون، وهو مقرب من باول ومُعين من قبل الرئيس السابق جو بايدن. كما أقر المستشارون المقربون من ترمب، بأن العقبات المرتبطة بالأسواق المالية والجوانب العملية لإقالة باول، قد تضع ترمب أمام معادلة خاسرة، إذ ستتحمل إدارته تبعات أي ردود فعل سلبية في الأسواق دون أن تحصد مكاسب فورية على صعيد التأثير في السياسة النقدية. وعلاوة على العقبات المباشرة، أبلغ بيسنت الرئيس ترمب، أن بإمكانه بالفعل ترك بصمته على مجلس الاحتياطي الفيدرالي، إذ تنتهي ولاية أدريانا كوجلار، وهي أحد أعضاء مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي، في يناير المقبل، كما تنتهي فترة رئاسة باول في مايو، ما يمنح ترمب فرصة لشغل مقعد أو مقعدين في المجلس مطلع العام المقبل. وقال متحدث باسم البيت الأبيض، إن ترمب "سيرشح أفضل مرشح ممكن لإعادة الكفاءة والثقة والمساءلة إلى الاحتياطي الفيدرالي". خطة لمواجهة باول وتزامنت إعادة ترمب النظر في إقالة باول، مع شروع عدد من مسؤولي الإدارة في طرح "خطة جديد لمهاجمة باول"، عبر التشكيك في إشرافه على مشروع ترميم مبنيين تاريخيين سيصبحان المقر الرئيسي للاحتياطي الفيدرالي في واشنطن. وقد شهد المشروع، تجاوزات كبيرة في التكاليف، عزاها الاحتياطي الفيدرالي إلى ارتفاع أسعار المواد وتحديات إنشائية غير متوقعة. ويدعو عدد محدود من منتقدي باول في مجلس الشيوخ الأميركي، إلى استقالته، لكن ثلاثة جمهوريين على الأقل في لجنة الشؤون المصرفية بمجلس الشيوخ قالوا إنهم لا يعتقدون أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي يمكن أو ينبغي أن يُقال من منصبه. وأعرب زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، جون ثيون، عن مخاوف مماثلة، الأربعاء، إذ قال لشبكة Fox News: "أعتقد أن الأسواق تريد احتياطي فدرالي مستقل". ويتناقض النهج الحذر الذي يتبعه بيسنت مع بعض مسؤولي الإدارة الآخرين الذين طرحوا أساليب أكثر عدوانية. وكان ترمب قد قال للصحافيين، الثلاثاء الماضي، إنه يعتبر بيسنت شخصية "مُطمئنة". ويقود مدير مكتب الموازنة في البيت الأبيض، راسل فوت، حملة للضغط على باول بسبب تجاوزات التكاليف في مشروع إنشاءات الاحتياطي الفيدرالي، في محاولة محتملة لتمهيد الطريق لإقالته "لأسباب وجيهة" قد تتيح تجاوز الحماية القانونية التي يتمتع بها. وفي إطار هذه الجهود، عين ترمب مؤخراً ثلاثة مستشارين، أحدهم يعمل مباشرةً مع فوت، في لجنة تخطيط محلية كانت قد وافقت على التصاميم المعمارية لمقر الاحتياطي الفيدرالي في عام 2021. وقد هدد هؤلاء المستشارون، إلى جانب فوت، بالسعي لإجراء تدقيق شامل في قرارات الاحتياطي الفيدرالي المتعلقة بالبناء والشؤون المالية. كما طلب هؤلاء المستشارون زيارة موقع إنشاءات الاحتياطي الفيدرالي، ووافق المجلس على تنظيم جولة ميدانية مساء الجمعة، بحسب ما قاله جيمس بلير، نائب رئيس الموظفين، للصحافيين بعد ظهر الجمعة. وأوضح أن التوقيت لم يكن مناسباً، وطلب إعادة تحديد الموعد للأسبوع التالي. وقال بيسنت، الأسبوع الماضي، إن عملية اختيار خليفة لرئيس الاحتياطي الفيدرالي بدأت بالفعل، فيما يُنظر إلى المستشار الاقتصادي البارز، كيفن هاسيت، داخل الدائرة المقربة من ترمب، على أنه المرشح الأوفر حظاً حالياً.

الكرملين يعمل على تحديد موعد للجولة الثالثة من المحادثات مع كييف
الكرملين يعمل على تحديد موعد للجولة الثالثة من المحادثات مع كييف

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

الكرملين يعمل على تحديد موعد للجولة الثالثة من المحادثات مع كييف

أكد الكرملين اليوم الإثنين أنه يعمل على تحديد موعد للجولة الثالثة من محادثات السلام مع كييف، بعدما اقترح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عقدها هذا الأسبوع. وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين "سنبلغكم فور التوصل إلى اتفاق نهائي على التواريخ"، مضيفاً أن "هناك الكثير من العمل الدبلوماسي" الذي يتعيّن القيام به نظراً إلى أن مواقف الطرفين مختلفة "تماماً". من جهة أخرى، لم يستبعد بيسكوف إمكانية عقد لقاء بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب إذا زار الرئيسان بكين في الوقت نفسه في سبتمبر (أيلول) المقبل. وأكد المتحدث باسم الكرملين أن بوتين سيزور الصين لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، لكنه قال إن موسكو لا تعرف ما إذا كان ترمب يخطط للمشاركة. قصف روسي ميدانياً أدى قصف روسي استهدف العاصمة الأوكرانية كييف، اليوم الإثنين، إلى مقتل شخص واحد في الأقل واشتعال النيران في متجر ومدرسة، وفقاً لمسؤولي المدينة. وقال تيمور تكاتشينكو، رئيس الإدارة العسكرية في كييف، عبر "تيليغرام" "للأسف، لدينا معلومات عن وفاة شخص نتيجة الهجوم". من جهته أفاد فيتالي كليتشكو، رئيس بلدية كييف، في منشور آخر على "تيليغرام" عن "تعرض أربعة أحياء في المدينة لهجمات، مع ورود تقارير عن احتراق مبان سكنية ومتجر وروضة أطفال"، وأضاف أن مدخل محطة مترو لوكيانيفسكا تضرر أيضاً. جولة جديدة من محادثات السلام وتأتي هذه الضربات بعد أيام من تصريح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن كييف اقترحت على موسكو جولة جديدة من محادثات السلام. وأعلن الكرملين، هذا الشهر، استعداده لمواصلة المحادثات مع أوكرانيا بعدما أمهل الرئيس الأميركي دونالد ترمب روسيا 50 يوماً للتوصل إلى اتفاق سلام أو مواجهة عقوبات. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وحتى الآن، فشلت جولتان من المحادثات في إسطنبول في إحراز أي تقدم نحو وقف إطلاق النار، بل أسفرت عن عمليات تبادل واسعة للأسرى وصفقات لاستعادة جثث جنود قتلى. ووافق الاتحاد الأوروبي، الجمعة، على الحزمة الـ18 من العقوبات ضد موسكو، والتي تستهدف المصارف وخفض سقف أسعار صادرات النفط، في محاولة للحد من قدرة روسيا على تمويل حربها. "التأثير السلبي الخطر" على خط آخر، انتقدت وزارة التجارة الصينية العقوبات الجديدة التي فرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا وشملت كيانات صينية بهدف تقييد النشاط العسكري الروسي، وفقاً لبيان صدر، اليوم، ووصف هذه الإجراءات بأنها "خطأ"، وقال متحدث باسم وزارة التجارة "إن إجراءات الاتحاد الأوروبي تتناقض مع الإجماع الذي توصل إليه قادتها مع الصين، وكان لها تأثير سلبي خطر على العلاقات الاقتصادية والتجارية والتعاون المالي بين الصين والاتحاد الأوروبي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store