
15 دولة غربية تدعو دولًا أخرى للاعتراف بدولة فلسطين
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، في منشور على منصة "اكس": "في نيويورك مع 14 دولة أخرى، توجه فرنسا نداءً جماعيًا: نعبر عن عزمنا الاعتراف بدولة فلسطين وندعو الذين لم يفعلوا ذلك حتى الآن إلى الانضمام إلينا".
وجاءت الدعوة عقب "إعلان نيويورك" الذي أُطِلق في ختام مؤتمر الأمم المتحدة بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتطبيق حل الدولتين، في المقر الدائم للمنظمة في مدينة نيويورك الأمريكية، يوم أول أمس الاثنين.
وأكد "إعلان نيويورك" على ضرورة تخلي حركة حماس عن حكم قطاع غزة، وتسليم أسلحتها إلى السلطة الفلسطينية، مشددًا على رفض التهجير القسري للفلسطينيين.
وفي وقتٍ سابق من يوليو الجاري، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين في جلسة الأمم المتحدة التي ستُعقد في سبتمبر المقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 32 دقائق
- الدستور
إعلام: الغرب يشعر بخيبة أمل إزاء فشل العقوبات في الإضرار بالاقتصاد الروسي
أكدت صحيفة واشنطن بوست أن فشل العقوبات في شل الاقتصاد الروسي أثار خيبة أمل متزايدة في الدول الغربية. وأشارت الصحيفة إلى أنه رغم الجهود الغربية لزعزعة استقرار الاقتصاد الروسي، تمكنت موسكو من إقامة روابط تجارية جديدة وإيجاد أسواق لتصدير النفط والطاقات الأخرى، حيث أصبحت الهند والصين المشتريين الرئيسيين للمنتجات الروسية. ووفقا لحسابات الصحيفة، نما الاقتصاد الروسي بأكثر من 4% في عام 2024 (وبحسب تقديرات روستات، بلغ نمو الناتج المحلي الإجمالي لروسيا في 2024 حوالي 4.3%، بينما وصل حجم الناتج المحلي الإجمالي إلى 201 تريليون و152.1 مليار روبل). وفي الوقت نفسه، يرى كاتب المقال أن استعداد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرض عقوبات جديدة على موسكو أو نيودلهي أو بكين يتعارض مع سعي واشنطن للتوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين. وفي 1 أغسطس الجاري، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنيته فرض عقوبات على روسيا، رغم اعترافه بأن ذلك قد لا يؤثر بشكل كبير على تسوية الأزمة في أوكرانيا. كما أشار ترامب في 2 أغسطس إلى استعداده لفرض قيود جديدة، معترفا بأن روسيا ماهرة في التعامل مع العقوبات. وكان ترامب قد حدد سابقا مهلة 50 يوما للتوصل إلى اتفاق بين روسيا وأوكرانيا، بعدها ينوي فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على موسكو وشركائها التجاريين. لكنه أعرب في 29 يوليو عن خيبة أمله من روسيا والتقدم في التسوية، وقصر المهلة إلى 10 أيام. وفي وقت لاحق، صرح جون كيلي نائب الممثل الدائم للولايات المتحدة في الأمم المتحدة بأن ترامب يعتقد أن على روسيا وأوكرانيا التوصل إلى اتفاق سلام بحلول 8 أغسطس. من جانبه، أكد المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف في مؤتمر صحفي يوم 30 يوليو أن الاقتصاد الروسي يعمل بنجاح رغم العقوبات الغربية.


النهار نيوز
منذ 2 ساعات
- النهار نيوز
الرئيس الفيتنامي لوونغ كيونغ يبدأ زيارة استراتيجية إلى مصر اليوم الأحد النهار نيوز
كتب : ماهر بدر يبدأ الرئيس الفيتنامي لوونغ كيونغ زيارة دولة استراتيجية إلى مصر خلال الفترة من اليوم الاحد 3 إلى 6 أغسطس، في محطة مهمة ضمن مسار العلاقات الثنائية بين البلدين، وذلك بحسب ما صرّح به السفير الفيتنامي لدى مصر نغوين هوي دونغ. وتُعد هذه الزيارة الأولى لرئيس فيتنامي إلى مصر منذ سبع سنوات، عقب زيارة الرئيس تران داي كوانغ الرسمية عام 2018. في مقابلة مع فيتنام بلس، أكد السفير دونغ أن الزيارة من المتوقع أن تكون حافزًا لتعزيز التعاون الثنائي، خاصة في مجالات الاقتصاد والتجارة، ليس فقط بين فيتنام ومصر، بل أيضًا مع دول أفريقية أخرى. خلال الزيارة، من المقرر أن يجري الرئيس كيونغ محادثات مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، ويلتقي كلًا من رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، ورئيس مجلس الشيوخ عبد الوهاب عبد الرازق، ورئيس مجلس النواب المستشار حنفي الجبالي. كما سيلقي خطابًا سياسيًا في مقر جامعة الدول العربية، وسيجتمع بأعضاء السفارة الفيتنامية والجالية الفيتنامية في مصر وممثلي الجهات المعنية. منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين عام 1963، شهدت علاقات الصداقة التقليدية بين مصر وفيتنام تطورًا ملحوظًا في مختلف المجالات، على أساس الصداقة والمساواة والاحترام المتبادل والتعاون المشترك بما يخدم مصالح الشعبين. من المتوقع أن يتم خلال الزيارة الارتقاء بمستوى العلاقات الثنائية إلى شراكة شاملة، بما يسهم في تعزيز الثقة السياسية وفتح آفاق جديدة للتعاون، وترسيخ رؤية مشتركة لمستقبل مزدهر.وأشار السفير دونغ إلى أن البلدين يحرصان على تطوير آليات التعاون في إطار احترام القانون الدولي، والاستقلال، والسيادة، وسلامة الأراضي، والنظم السياسية لكل دولة. كما لفت إلى أن مصر كانت أول دولة في شمال أفريقيا تعترف رسميًا بفيتنام كاقتصاد سوق كامل، وذلك في نوفمبر 2013. قد بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 541.36 مليون دولار أمريكي في عام 2024، وهو الأعلى بين فيتنام ودول شمال أفريقيا، حيث سجلت فيتنام فائضًا تجاريًا قدره 472.63 مليون دولار. يذكر ان تستثمر إحدى الشركات الفيتنامية في مصر بما يتجاوز 30 مليون دولار، كما أن هناك مشروعًا مشتركًا في قطاع الملابس بين شركتين من الجانبين. وبحلول نهاية عام 2024، كانت البنوك التجارية الفيتنامية قد أنشأت 46 علاقة مصرفية مع بنوك مصرية، وبلغ حجم التحويلات والمعاملات المالية الثنائية حوالي 235 مليون دولار، وهو الأعلى على مستوى القارة الأفريقية. في المقابل، سجلت مصر 22 مشروعًا استثماريًا في فيتنام، بإجمالي رأسمال يقارب 2.78 مليون دولار. ويشهد التعاون على المستوى المحلي بين البلدين نموًا ملحوظًا، خاصة في مجال التعليم، حيث تقدم مصر منحًا دراسية للطلبة الفيتناميين لدراسة اللغة العربية، إلى جانب تعزيز التبادل الثقافي. أما على الصعيد متعدد الأطراف، فتحتفظ مصر وفيتنام بتنسيق وثيق داخل المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة (UN)، وحركة عدم الانحياز (NAM)، والاتحاد الأفريقي (AU)، ورابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان - ASEAN)، حيث يعمل الجانبان على تعزيز التعاون بين آسيان والدول العربية بما يخدم مصالح الشعوب ويعزز السلام والتنمية في المنطقتين. أكد السفير دونغ أن فيتنام يمكنها الوصول إلى أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر مصر، لما تتمتع به من موقع استراتيجي يربط آسيا وأفريقيا وأوروبا، وفي المقابل، يمكن لمصر أن تعتبر فيتنام بوابةً إلى سوق الآسيان الواسع. ختم دونغ تصريحه بالتأكيد على أن البلدين يملكان إمكانات كبيرة ليكونا جسرًا استراتيجيًا بين آسيان والمنطقة العربية، خصوصًا في مجالات الدبلوماسية متعددة الأطراف، والتجارة، والاستثمار، والبنية التحتية، والخدمات اللوجستية، والثقافة، والتعليم، والسياحة.


دوت مصر
منذ 2 ساعات
- دوت مصر
لا اعتراف بـ"دولة فلسطينية" في وجود حماس.. مسئول أمريكي يحدد شروط ترامب
ترامب كتبت : نهال أبو السعود الخميس، 31 يوليو 2025 05:30 م يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وضع شروط غير رسمية في طريقه لتغيير رأيه عن قضية الاعتراف بدولة فلسطين، فبعد التغيير الملحوظ في لهجته خلال زيارته إلي اسكتلندا وتعليقاته التي أظهرت تعاطف نادر مع أهالي القطاع، بعث ترامب شخصيا وعن طريق مسئوليه رسالة الى حماس. في أحدث التطورات اليوم الخميس، قال ترامب إن الأزمة الإنسانية في غزة ستنتهي إذا أطلقت حماس سراح الرهائن واستسلمت، ويمثل تعليقه تغيرا في لهجته مقارنة بتصريحاته السابقة التي ألقت على إسرائيل مسؤولية تحسين الأزمة الإنسانية في غزة، وكتب ترامب على حسابه على "تروث سوشيال": "أسرع طريقة لإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة هي استسلام حماس وإطلاق سراح الرهائن!!!". وكشف أحد مسئولي البيت الأبيض في تصريحات خاصة لموقع أكسيوس سبب معارضة ترامب الرئيسي لقيام دولة فلسطينية قائلا: "الولايات المتحدة لن تحذو حذو كندا وبريطانيا وفرنسا.. كما صرح الرئيس ترامب سابقا.. فان الاعتراف بدولة فلسطينية ما هو إلا مكافأة لحماس، وهو لا يعتقد أنه ينبغي مكافأتها. لذا، لن يفعل ذلك.. يركز الرئيس ترامب على توفير الطعام للناس الآن". وسابقا، قال الرئيس الأمريكي إن هناك حاجة لإدخال المساعدات إلى غزة ولكننا نرغب ألا تحصل حماس على ذلك، وأضاف أن بلاده ستراقب عملية توزيع المساعدات في غزة بدقة، وجاءت تصريحاته في سياق حديثه عن الأوضاع الكارثية في قطاع غزة، حيث تعهد بـ"التخلص من كل الحواجز في غزة وتأمين وصول الغذاء للأطفال هناك"، بعد أن شاهد صور الأطفال والمجاعة المنتشرة في القطاع. وأضاف أن مراكز توزيع الطعام في غزة ستكون مفتوحة دون قيود، مبديًا قلقه البالغ من أن السكان في غزة يرون الغذاء على بعد أميال ولا يستطيعون الوصول إليه وتعهد ترامب بالعمل على إنشاء مراكز غذاء في قطاع غزة وتقديم الأموال، مشيرا إلى أن هناك دول ستنضم إليه، كما اكد انه سيعمل مع إسرائيل لـ "تسوية الأمور" في القطاع. تصريحات الرئيس الأمريكي ضد حماس -المعروف أنها فرع من جماعة الإخوان الإرهابية- تأتي في الوقت الذي تتخذ فيه إدارته خطوات جادة لإدراج الجماعة وفروعها ضمن قوائم الإرهاب، حيث أعد السيناتور الجمهوري تيد كروز مشروع قانون ليتم طرحه أمام الكونجرس لتصنيف الجماعة منظمة إرهابية رسميا وبالفعل بدأت السلطات الأمريكية في ملاحقة الإخوان هناك.