
سفارة الكويت في واشنطن تدعو الكويتيين في لوس أنجلوس لتوخي الحذر
وأكدت السفارة في بيان رسمي ضرورة التزام المواطنين الكويتيين الكامل بتعليمات وتوجيهات السلطات المحلية الأمريكية حفاظا على سلامتهم.
وخصصت السفارة الكويتية 4 أرقام للتواصل معها في حالات الطوارئ رقم للسفارة في واشنطن ورقمين آخرين للقنصلية العامة في لوس أنجلوس والقنصلية العامة في نيويورك ورقم للمكتب الثقافي في لوس أنجلوس.
جدير بالذكر أن مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية تشهد مواجهات عنيفة لليوم الثالث على التوالي وامتدت إلى ولايات أخرى احتجاجا على اعتقال مهاجرين غير نظاميين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
باكستان ترحب بتصنيف أمريكا لـ"جيش تحرير بلوشستان" منظمة إرهابية
رحبت باكستان اليوم الثلاثاء بقرار الولايات المتحدة تصنيف جماعة "جيش تحرير بلوشستان" والاسم المستعار لها "لواء مجيد" كمنظمة إرهابية أجنبية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية، شفقت علي خان، في بيان، إن باكستان حظرت "جيش تحرير بلوشستان" ككيان إرهابي منذ 18 يوليو 2024. وأضاف أن جيش تحرير بلوشستان/لواء مجيد متورط في هجمات إرهابية متعددة في باكستان، بما في ذلك حادث جعفر إكسبريس الإرهابي الشنيع وهجوم حافلة خوزدار الذي أسفر عن خسائر في الأرواح.مؤكدا أن باكستان ظلت حصنا منيعا ضد الإرهاب، بحسب وكالة الأنباء الباكستانية. وأضاف: "لقد حققت تضحياتنا نجاحات حاسمة في مكافحة الإرهاب، ليس فقط للبلاد، بل أيضا للاستقرار الإقليمي والأمن العالمي". وأكد المتحدث أن باكستان تظل ثابتة في عزمها على حماية مواطنيها والقضاء على الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره، إلى جانب التزامها بالتعاون مع المجتمع الدولي للتغلب على هذا التحدي المشترك. كانت وزارة الخارجية الأمريكية قد أعلنت إدراج جماعة "جيش تحرير بلوشستان" على قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية. وقالت في بيان إنه تم تصنيف جماعة "جيش تحرير بلوشستان" والاسم المستعار لها "لواء مجيد" كمنظمة إرهابية أجنبية، مضيفة أن هذا القرار يؤكد التزام إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمكافحة الإرهاب.


Economy Plus
منذ يوم واحد
- Economy Plus
أمريكا وبريطانيا تحذران رعاياهما من تهديدات في الإمارات
أطلقت عدة دول غربية، بما في ذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة، تنبيهات أمنية خلال عطلة نهاية الأسبوع لمواطنيها المقيمين في الإمارات أو المسافرين إليها، محذرة من تهديدات بشن هجمات على مواقع في الدولة الخليجية مرتبطة بإسرائيل واليهود. وفي بيان على موقعها الإلكتروني نقلته بلومبرج، قالت السفارة والقنصلية الأمريكية في الإمارات إنها 'على علم بمعلومات تشير إلى تهديدات تستهدف الجاليتين اليهودية والإسرائيلية' في البلاد، وحثت مواطنيها على تجنب المواقع المرتبطة بهذه الجاليات. أصدرت أيضا وزارة الخارجية البريطانية تحذيرًا مماثلًا، مستشهدة بالتحذير الأمريكي، مضيفة أن 'من المرجح جدًا تنفيذ هجمات في الإمارات'. وأصدرت كندا في 6 أغسطس وأستراليا في 9 أغسطس تحذيرات مماثلة. جاءت التحذيرات بعد أن نصح مجلس الأمن القومي الإسرائيلي في 31 يوليو الماضي مواطنيه 'بشدة' بتجنب السفر غير الضروري إلى الإمارات، وقال إن إيران وحزب الله اللبناني وحركة حماس، إلى جانب آخرين، قد كثفوا 'جهودهم لإيذاء إسرائيل'. أضاف مجلس الأمن القومي الإسرائيلي أن 'تقييمه هو أنهم مدفوعون بدوافع متزايدة للانتقام' لضرباته على إيران وحربه المستمرة في غزة، والتي أودت بحياة أكثر من 61 ألف فلسطيني، وفقًا لوزارة الصحة التي تديرها حماس، وأثارت تحذيرات الأمم المتحدة من المجاعة. ولم ترد وزارة الخارجية الإماراتية فورًا على طلب بلومبرج للتعليق. في نوفمبر الماضي، اختُطف زفي كوغان، وهو حاخام إسرائيلي متشدد من أصل مولدوفي كان يدير متجرًا لبيع الأطعمة اليهودية في دبي، وقُتل. لاحقًا، أعلنت وزارة الداخلية الإماراتية اعتقال ثلاثة أوزبكيين على صلة بعملية القتل، لكنها لم تُفصح عن دوافعها. وقالت إسرائيل إن كوغان قُتل لأنه يهودي، بينما زعمت وسائل إعلام إسرائيلية أن لإيران صلة بالأمر. ونفت السفارة الإيرانية في الإمارات تورطها. وطبّعت إسرائيل والإمارات علاقاتهما في إطار اتفاقيات إبراهيم التي توسطت فيها الولايات المتحدة عام 2020، وتوافد الإسرائيليون على البلاد لأغراض العمل والسياحة بدء الحرب في غزة قبل نحو عامين. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


Economy Plus
منذ يوم واحد
- Economy Plus
بلومبرج: ترامب يهز عرش الدولار
حذّرت وكالة 'بلومبرج' من أن السياسات الاقتصادية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تهدد مكانة الدولار كعملة الاحتياط العالمية، مشيرة إلى أن العملة الأمريكية فقدت أكثر من 10% من قيمتها خلال النصف الأول من العام، في أسوأ أداء منذ عام 1973، ما يضعف الثقة بها، ويفتح الباب أمام نظام مالي عالمي متعدد العملات. أوضحت الوكالة أن تراجع الثقة بالدولار بدأ منذ عام 2022، بعد القيود التي فرضتها إدارة بايدن على الأصول الروسية عقب غزو أوكرانيا، وهو ما دفع العديد من الدول إلى تنويع احتياطياتها من النقد الأجنبي، وجاءت حملة ترامب العشوائية في أبريل لفرض رسوم جمركية ثم التراجع عنها، لتضيف مزيدا من الضغوط على الدولار وسندات الخزانة الأمريكية. أضافت 'بلومبرج' أن الرسوم الجمركية المفاجئة جعلت الولايات المتحدة أقل قابلية للتنبؤ، ما دفع البنوك والوسطاء الماليين لزيادة التعامل بالعملات المنافسة، كما بدأت بعض أغنى العائلات في آسيا تقليل استثماراتها بالأصول الأمريكية. تشهد الساحة الدولية تحركات لإضعاف هيمنة الدولار، إذ تعمل مجموعة 'بريكس' – التي تضم خصوما سياسيين لواشنطن مثل الصين وروسيا والبرازيل — على إنشاء نظام مدفوعات عابر للحدود، فيما ترى أوروبا فرصةً لتوسيع دور اليورو، رغم انقساماتها الداخلية التي تحد من عمق أسواقها المالية، وفي المقابل، يروج البنك المركزي الصيني لليوان كبديل، إلا أن ضوابط رأس المال الصارمة تحد من جاذبيته، بينما تواصل البنوك المركزية زيادة استثماراتها في الذهب رغم محدودية استخدامه في التجارة اليومية. أما العملات المشفرة – فرغم ابتكارات مثل 'العملات المستقرة' المرتبطة بالدولار – لا تزال معظم الحكومات غير مستعدة لاعتمادها كبديل رسمي. تشير 'بلومبرج' إلى أن العالم يتجه نحو نظام مالي متعدد العملات، سيظل فيه الدولار مهيمنا، لكن بأدوار أكبر لعملات أخرى، ما يعني ارتفاع تكاليف الاقتراض الأمريكي مع احتدام المنافسة من الأصول المقومة باليورو والين، في وقت تموّل فيه واشنطن عجز ميزانيتها السنوي البالغ قرابة تريليوني دولار عبر سندات الخزانة. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا