logo
بيع لوحة البورتريه الوحيدة لغاندي بـ200 ألف دولار

بيع لوحة البورتريه الوحيدة لغاندي بـ200 ألف دولار

الوسطمنذ 5 ساعات
بيعت لوحة نادرة تُظهر المهاتما غاندي ضمن مزاد في لندن بأكثر من مئتي ألف دولار، وهو مبلغ يشكّل ضعف سعرها التقديري، بحسب دار «بونهامز» للمزادات.
رسمت هذه اللوحة الفنانة البريطانية الأميركية كلير لايتون العام 1931، ويُعتقد أنها لوحة البورتريه الوحيدة لبطل استقلال الهند، وفقًا لوكالة «فرانس برس».
كان سعرها التقديري يتراوح بين 50 و70 ألف جنيه إسترليني (67 ألف دولار و95 ألفًا)، لكنها بيعت مقابل 152 ألفًا و800 جنيه إسترليني (204619 دولارًا)، على ما قالت دار المزادات.
-
-
التقت كلير لايتون بغاندي العام 1931، عندما كان في لندن لإجراء مفاوضات مع الحكومة البريطانية بشأن الهند.
كانت لايتون تنتمي إلى الدوائر الفنية اليسارية في لندن، وتعرّفت إلى غاندي عن طريق رفيقها الصحفي هنري نويل برايلسفورد.
اغتيال غاندي وتشويه البورتريه
اغتيل غاندي بالرصاص العام 1948 على يد ناثورام غودسي، وهو متطرف اتّهمه بخيانة الهندوس نتيجة موافقته على تقسيم الهند وإنشاء دولة باكستان ذات الأغلبية المسلمة.
وبحسب عائلة لايتون، تعرّضت لوحة غاندي لهجوم بسكين من جانب «متطرف هندوسي» في أوائل سبعينات القرن الماضي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أرباح «نتفليكس» ترتفع 45% والمنصة تراهن على الرياضة والبث المباشر
أرباح «نتفليكس» ترتفع 45% والمنصة تراهن على الرياضة والبث المباشر

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

أرباح «نتفليكس» ترتفع 45% والمنصة تراهن على الرياضة والبث المباشر

سجّلت «نتفليكس» ارتفاعًا في صافي أرباحها بنسبة 45% خلال الربع الثاني من عام 2025، ليبلغ 3.125 مليارات دولار، بحسب نتائجها المالية الصادرة مؤخرًا. كما تجاوزت إيرادات المجموعة الأميركية توقعات السوق، إذ بلغت 11.1 مليار دولار، بزيادة سنوية قدرها 16%، وفقًا لوكالة «فرانس برس». وتواصل الشركة تجاوز التوقعات للعام الثاني على التوالي، بما في ذلك في الربع الأول من 2025، ويُعزى ذلك جزئيًا إلى رفع أسعار الاشتراكات. - - رفعت «نتفليكس» تقديراتها لإيرادات العام 2025، متوقعة أن تراوح بين 44.8 مليار دولار و45.2 مليار دولار، بعدما كانت تتوقع سابقًا نطاقًا يتراوح بين 43.5 مليار و44.5 مليار دولار. وأوضحت الشركة أن هذه التوقعات الجديدة «تعكس بشكل أساسي تراجُع الدولار مقابل العملات الأخرى، بالإضافة إلى النمو القوي في عدد المشتركين وإيرادات الإعلانات». الرهان على البث المباشر والرياضة يرى المحلل في «إي ماركتر» بول فيرنا أن «المستثمرين سيراقبون عن كثب نتائج دخول نتفليكس مجالَي الرياضة والبث التلفزيوني المباشر». وفي يونيو، وقّعت الشركة اتفاقًا مع محطة «تي إف 1» الفرنسية، التي تحظى بأعلى نسب المشاهدة في فرنسا، لتوفير بث مباشر لقنواتها عبر منصة «نتفليكس»، في خطوة غير مسبوقة عالميًا. كما أعلنت عن شراكة مع وكالة الفضاء الأميركية «ناسا»، ستتيح للمستخدمين قريبًا متابعة إطلاق الصواريخ وتحركات روّاد الفضاء خلال مهامهم الفضائية. بحلول ديسمبر الماضي، بلغ عدد مشتركي «نتفليكس» أكثر من 300 مليون، بعدما انضم نحو 19 مليون مشترك خلال موسم أعياد نهاية العام. ومع ذلك، توقفت المنصة عن الإفصاح عن عدد المشتركين، مفضّلة التركيز على مؤشرات التفاعل مثل الوقت الذي يقضيه المستخدمون في المشاهدة. وتعوّل «نتفليكس» في النصف الثاني من السنة على إصدارات بارزة، أبرزها الموسم الجديد من مسلسل «ونسداي» (Wednesday)، والموسم الختامي المنتظر من «سترينجر ثينغز» (Stranger Things). وقال الرئيس التنفيذي المشارك تيد ساراندوس: «حصل 44 عملًا من إنتاجنا على ترشيحات لجوائز إيمي هذا العام، وهو ما يعكس جودة عالية على نطاق واسع». تعتزم الشركة زيادة إنفاقها على الإنتاج وشراء المحتوى، من دون التأثير على هوامش ربحها التشغيلية، في ظل مواصلة التوسّع بصيغة الاشتراكات المدعومة بالإعلانات، والتي تضاعف عدد مستخدميها في مطلع 2025 مقارنة بالعام السابق، وفق «إي ماركتر». وتتوقع «نتفليكس» أن تُحقق هذه الصيغة إيرادات تصل إلى 9 مليارات دولار بحلول العام 2030. وفي إطار سعيها لتعزيز التفاعل مع المستخدمين، أجرت المنصة مؤخرًا اختبارات على أداة ذكاء صناعي توليدي، تتيح للمشتركين وصف ما يرغبون في مشاهدته بلغة بسيطة، مثل: «أريد أن أشاهد برنامجًا مخيفًا، ولكن ليس كثيرًا، ومضحكًا بعض الشيء أيضًا».

شركة «سيغا» لألعاب الفيديو تعود إلى الساحة العالمية مدفوعة بنجاح شخصياتها
شركة «سيغا» لألعاب الفيديو تعود إلى الساحة العالمية مدفوعة بنجاح شخصياتها

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

شركة «سيغا» لألعاب الفيديو تعود إلى الساحة العالمية مدفوعة بنجاح شخصياتها

شكّل افتتاح شركة ألعاب الفيديو المخضرمة «سيغا» أول متجر رسمي لها في اليابان، اليوم الجمعة، خطوة تعبّر عن طموحها إلى استعادة أمجاد الماضي، عبر التركيز على شخصياتها الشهيرة، وفي مقدمتها «سونيك»، وتبنّي استراتيجية توسّعية ذات بُعد عالمي. ومع تدفّق أعداد قياسية من السيّاح إلى اليابان وتزايد الاهتمام بثقافتها الشعبية، تسعى «سيغا» إلى تجديد نفسها، مستفيدةً بشكل خاص من النجاحات السينمائية التي تتناول شخصياتها، وفقًا لوكالة «فرانس برس». أتاح النجاح الكبير لفيلم القنفذ الأزرق «سونيك» أواخر العام 2024 للشركة جذب جيل جديد من المعجبين، ممهّدًا الطريق لعودة قوية بعد عقدين من التحديات. في حديثه إلى وكالة «فرانس برس»، قال الرئيس التنفيذي للعمليات في «سيغا»، شوجي أوتسومي: «الفرص تتزايد. لقد واجهنا بعض الصعوبات، لكننا عدنا اليوم!». على عكس «نينتندو»، التي يحظى جهازها «سويتش 2» باهتمام واسع مؤخرًا، غادرت «سيغا» سوق أجهزة الألعاب منذ توقّف إنتاج جهاز «دريم كاست» العام 2001، للتركيز على تطوير الألعاب. - وبعد افتتاح متجر رسمي في شنغهاي خلال مايو الماضي، افتتحت «سيغا» أول متجر لها في اليابان بمنطقة شيبويا في طوكيو، وهي منطقة تحظى بشعبية واسعة بين الزوار الأجانب. يقول أوتسومي: «نتطلّع إلى توسيع أعمالنا عالميًا، بدل التركيز فقط على السوق اليابانية». من الأركيد إلى الشاشات في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي، كانت «سيغا» لاعبًا رئيسيًا في قطاع ألعاب الفيديو، وارتبط اسمها بصالات الألعاب وأجهزة الألعاب المنزلية، وسلاسل شهيرة مثل «ستريتس أوف رايدج» و«شينوبي». لكن المنافسة الشرسة وظهور ألعاب الإنترنت مثل «وورلد أوف ووركرافت» أغرقا «سيغا» في صعوبات مالية خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. يقول المحلل ديفيد كول من شركة (DFC Intelligence) الأميركية: «ألعاب سيغا بدأت تفقد بريقها مع توقّف الشركة عن إنتاج أجهزتها الخاصة»، مضيفًا: «الأطفال الذين نشأوا في التسعينات باتوا في الثلاثينات والأربعينات، وما زالوا يعشقون هذه الألعاب إلى حد أنهم يعرّفون أطفالهم بها، وهي قيمة لم تُستغل بعد». مثل «نينتندو»، تسعى «سيغا» إلى الاستفادة من هذا الحنين من خلال الأفلام والمتاجر والأقسام المخصصة في مدن الملاهي. وقد تصدّر فيلم «سونيك 3»، من بطولة جيم كاري في دور الشرير، شباك التذاكر في أميركا الشمالية نهاية 2024، واعتُبر من أفضل إصدارات ديسمبر منذ سنوات. ويُعد هذا الفيلم جزءًا من موجة ناجحة من الأعمال السينمائية المقتبسة من ألعاب الفيديو، والتي انطلقت بفيلم «سونيك» العام 2020، وتواصلت مع «سوبر ماريو برذرز»، ثاني أكثر الأفلام ربحًا في العالم سنة 2023. التوسع في السينما والهواتف تعمل «سيغا» حاليًا على تحويل سلسلة «شينوبي» إلى فيلم سينمائي، كما حُوّلت سلسلة «لايك إيه دراغون: ياكوزا» إلى مسلسل على منصة «أمازون برايم». وتبحث الشركة أيضًا في إنتاج عمل مقتبس من سلسلة «بيرسونا» التابعة لاستوديو «أتلس»، والتي توثق الحياة اليومية لمراهقين يواجهون قوى خارقة للطبيعة. وفي العام 2023، استحوذت «سيغا» على شركة «روفيو» الفنلندية، مبتكرة لعبة «أنغري بيردز»، في خطوة تهدف إلى تسريع حضورها في سوق ألعاب الهواتف المحمولة. يقول أوتسومي: «لقد تغيّرت عادات اللاعبين منذ عصر سيغا الذهبي، عندما كانت الألعاب تقتصر على الأجهزة المنزلية المتصلة بالتلفزيون». لكن بحسب المحلل كول، فإن مستقبل «سيغا» يعتمد على إنتاج ألعاب أكثر تطورًا وعمقًا، قادرة على بناء ولاء مجتمعي طويل الأمد، مشيرًا إلى أهمية تطوير ما يُعرف بـ«اللعبة الخارقة»، مشروع ضخم الميزانية موجه للسوق العالمية، يعتمد على التفاعلات الاجتماعية وحتى الذكاء الصناعي. ويضيف أوتسومي: «المنافسة شديدة جدًا. من الضروري أن تكون لدينا قاعدة جماهيرية، لكن في الوقت نفسه، يستغرق تطوير لعبة جيدة وقتًا». «طفولتي كلها» لا تزال الشركة الأم «سيغا سامي» نشطة في مجال ألعاب الأركيد وآلات القمار، خاصة تلك المستخدمة في صالات الباتشينكو اليابانية، وهو قطاع يعاني من التراجع، ما يجعل أنشطة «سيغا» الترفيهية فرصة للنمو، بحسب المحللين. يقول داني فيلاسينور، وهو شاب أميركي (19 عامًا): «لطالما أحببت سيغا. نشأتُ على ألعابها»، مضيفًا: «إنها ألعاب كلاسيكية، لكنني أرى أنها تطورت بشكل ملحوظ مع الوقت». ويوافقه الرأي وليام هارينغتون (24 عامًا) من لوس أنجلِس، قائلاً: «إنها طفولتي بأكملها».

وفاة المغنية الأميركية كوني فرانسيس عن 87 عاما
وفاة المغنية الأميركية كوني فرانسيس عن 87 عاما

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

وفاة المغنية الأميركية كوني فرانسيس عن 87 عاما

توفيت المغنية الأميركية كوني فرانسيس، التي اشتهرت في خمسينات القرن الماضي وستيناته بأغنيات شهيرة مثل «إيفريباديز سامباديز فول» و«ستيوبيد كيوبيد»، عن 87 عامًا، على ما أعلن وكيل أعمالها الخميس. وكتب رون روبرتس في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي: «بقلب حزين وحزن لا يُوصف، أنقل إليكم نبأ وفاة صديقتي كوني فرانسيس الليلة الماضية»، من دون تقديم مزيد من التفاصيل حول ملابسات وفاتها، وفقًا لوكالة «فرانس برس». وكانت المغنية، واسمها الحقيقي كونشيتا روزا ماريا فرانكونيرو، قد أُدخلت المستشفى في وقت سابق من هذا الشهر بعد معاناتها ألمًا شديدًا، بحسب ما ورد في منشور على صفحتها الرسمية على فيسبوك. - وحققت المغنية في الأشهر الأخيرة شهرةً متجددة بفضل أغنيتها الناجحة «بريتي ليتل بايبي» التي صدرت عام 1962، وقد انتشرت الأغنية بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصًا على تطبيق تيك توك. وبدأت شهرة المغنية، المولودة في نيوارك بالقرب من نيويورك لعائلة إيطالية أميركية، بفضل إصدارها ألبوم «هوز سوري ناو؟» عام 1958. وباعت ملايين الأسطوانات حول العالم، كما سجلت ألبومات بلغات متعددة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store