
نتنياهو يعلن عن إنشاء مطار جديد قرب رهط ونتيفوت
نتنياهو يعلن عن إنشاء مطار جديد قرب رهط ونتيفوت
مقال مقترح: محادثات نووية جديدة بين إيران والولايات المتحدة وسط جدل بشأن شروط التخصيب
تتواجد المنطقة إلى الغرب من الموقع الذي كانت الحكومة قد بحثت فيه سابقًا، وهو موشاف نيفاتيم الجنوبي القريب من مدينة بئر السبع.
وثائق تكشف: حماس خططت لاختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر 'شركة تنظيف'
كشفت مصادر عسكرية إسرائيلية عن إحباط محاولة خطيرة من جانب حركة 'حماس' لاختراق منشأة حساسة تتبع وحدة 8200، الذراع الاستخباراتية الأبرز في الجيش الإسرائيلي، من خلال التسلل عبر عقد خدمات تنظيف مدني.
مقال له علاقة: إيران تستهدف مركز أبحاث في بئر السبع ضمن الحديقة التكنولوجية
وحسب ما نشرته صحيفة 'يسرائيل هيوم'، عثر الجيش داخل قطاع غزة على وثائق تكشف خطة وضعتها حماس لاستغلال مناقصة رسمية لتوظيف شركة تنظيف في منشأة تابعة للوحدة، بهدف التسلل والوصول إلى داخل الموقع.
ووفقًا للتحقيقات الإسرائيلية، رصدت حماس تلك المناقصة العلنية، وبدأت في الإعداد لاستخدامها كنقطة اختراق محتملة.
وبعد اكتشاف هذه الخطة، أصدرت القيادة العسكرية أوامر بإلغاء المناقصة على الفور، وأطلقت حزمة من الإجراءات لتعزيز الحماية الإلكترونية، بما في ذلك فرض رقابة صارمة على نشر معلومات تتعلق بالمواقع والمنشآت العسكرية عبر الإنترنت.
مواجهة تهديدات إيرانية وتنظيمات مثل حزب الله
تعتبر وحدة 8200 من أبرز أذرع التجسس الإلكتروني لدى إسرائيل، حيث يُقارن دورها في الاستخبارات التقنية بدور وكالة الأمن القومي الأمريكية (NSA)، وقد حققت نجاحات ملحوظة في مواجهة تهديدات إيرانية وتنظيمات مثل حزب الله، رغم تعرضها لانتقادات شديدة بسبب فشلها في التنبؤ بهجمات 7 أكتوبر.
نتنياهو: مقترحات حماس بشأن إطلاق النار في غزة غير مقبولة
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يوم السبت، أن التعديلات التي اقترحتها حركة 'حماس' على مبادرة وقف إطلاق النار في قطاع غزة غير مقبولة بالنسبة لإسرائيل، لكنه أكد في الوقت ذاته أن وفد التفاوض الإسرائيلي سيتوجه إلى قطر، يوم الأحد، لمتابعة المحادثات غير المباشرة.
إسرائيل: تعديلات التى طلبتها حماس غير مقبولة
وأوضح البيان أن إسرائيل أُبلغت، مساء الجمعة، بالتعديلات التي طلبتها حماس على المقترح القطري، واصفًا إياها بأنها 'غير مقبولة'، لكنه أشار إلى أن نتنياهو قرر، بعد تقييم الموقف، قبول دعوة المشاركة في المحادثات غير المباشرة بهدف التوصل إلى اتفاق لإعادة الرهائن، بناءً على المقترح الذي وافقت عليه تل أبيب سابقًا.
وكانت حماس قد أعلنت، يوم الجمعة، موافقتها على المقترح الذي تقدم به الوسطاء، وأكدت في بيان أنها سلمت ردها بعد مشاورات داخلية مع الفصائل الفلسطينية، مشددة على أن موقفها يتسم بـ'الإيجابية' واستعدادها للدخول فورًا في مفاوضات لتنفيذ الاتفاق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة شهاب
منذ 5 ساعات
- وكالة شهاب
مفاوضات الدوحة على صفيح ملتهب
تعيش مفاوضات التهدئة الجارية في الدوحة حالةً من التقلّب والتوتّر، تعكس تعقيدات المشهد السياسي والعسكري في غزة، وسط ضغوط أميركية، وتلكؤ إسرائيلي، وإصرار فلسطيني على ضمانات واضحة. فاللقاءات المكوكية بين واشنطن وتل أبيب والدوحة، وإنْ أحرزت تقدماً شكلياً، إلا أنها لم تحسم جوهر النزاع المرتبط بمصير الحرب والانسحاب من غزة، وهو ما يجعل التهدئة المحتملة أقرب إلى التجميد المؤقت للنار من كونها اتفاقاً سياسياً دائماً. منذ أسابيع، تضغط إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإبرام اتفاق هدنة، تسوّقه على أنه "إنجاز سياسي" في عام انتخابي حاسم. لكن المفاوضات الجارية ما تزال تفتقر إلى الأساس الصلب؛ إذ إن الوعود الأميركية للفصائل الفلسطينية تظل شفهية وغير مكتوبة، ما يضعف أي التزام دولي ويُبقي التفاهمات عرضة للانهيار عند أول انتكاسة ميدانية أو مناورة إسرائيلية. وهذا ما دفع مصادر مصرية إلى التحذير من هشاشة الاتفاق، ما لم يُترجم إلى ضمانات ملموسة، تضمن وقفاً فعلياً ومستداماً لإطلاق النار، لا مجرد هدنة مؤقتة محكومة بالحسابات التكتيكية. في المقابل، لا تزال "إسرائيل" تراوغ في تقديم خريطة طريق واضحة لإنهاء الحرب. فرغم التعديلات التي أدخلتها على خرائط الانسحاب، والتي جاءت بعد رفض أميركي وقطري لخطة الانسحاب الأولى، إلا أن هذه التعديلات لم تحسم بعد قضية "محور موراغ"، وهي منطقة استراتيجية تفصل جنوب القطاع عن وسطه، وتُعدّ من وجهة نظر تل أبيب حاجزاً أمنياً أساسياً لمنع تهريب الأسلحة. ومع ذلك، تصرّ حركة "حماس" على انسحاب إسرائيلي كامل من هذا المحور، في مسعى لإعادة التموضع داخل رفح وتثبيت حضورها الميداني. وتأتي هذه المعركة التفاوضية في ظلّ معادلات داخلية معقّدة يعيشها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يُحاصر داخلياً من اليمين المتطرف الرافض لأي تنازل، ويُواجه في الوقت نفسه ضغوطاً أمريكية للتوصل إلى اتفاق، مع ارتفاع منسوب الغضب والتململ داخل الشارع الإسرائيلي جراء ضربات المقاومة وعملياتها النوعية، التي تستمر في تعميق المأزق الإسرائيلي وإضعاف إمكانية الحسم العسكري والاحتلال الشامل للقطاع. وفي هذا السياق، كشفت مصادر عبرية عن اجتماع ثلاثي في الدوحة، ضم مسؤولين إسرائيليين وأميركيين وقطريين، وصفته بـ"المتوتر"، بعدما هدد القطريون بانهيار المحادثات، في حال استمرت تل أبيب بالمماطلة. أما من الجانب الأميركي، فتبدو إدارة ترامب حريصة على تسويق أي اختراق في المفاوضات، ولو كان شكلياً، خاصة أنها تُدرك أن صبر الحلفاء الإقليميين آخذ في النفاد، بينما تتزايد الضغوط الداخلية نتيجة تعثّر المفاوضات وتفاقم الوضع الإنساني في غزة. ويظهر ذلك في الدعوة التي وجّهها البيت الأبيض لعائلات الأسرى الإسرائيليين، والتي جاءت على خلفية تنامي السخط الشعبي في "إسرائيل" حيال إخفاق الحكومة في حسم الحرب أو إعادة الأسرى. اللافت للنظر في هذه الجولة من المفاوضات هو محاولة "إسرائيل" طرح مشاريع سياسية وأمنية، تتجاوز وقف إطلاق النار، وتستهدف تقويض حكم "حماس" في غزة. فخطة تل أبيب الجديدة تتضمن إقامة "منطقة إنسانية" في رفح، ونقاط تفتيش لمراقبة حركة السكان، وتوزيع مساعدات بمعزل عن الآليات أو القنوات الأخرى كالأونروا أو المظمات الدولية أو الجهات المحلية. كما تهدف إلى إنشاء "منطقة خضراء" تُسوَّق باعتبارها آمنة، في محاولة لإيجاد واقع بديل داخل القطاع، وهو ما يشي بأن "إسرائيل" ترى في التهدئة فرصة لإعادة تشكيل الخارطة السياسية في غزة، لا مجرد خطوة نحو التسوية الدائمة. رغم هذه المحاولات، فإن المشهد ما يزال يراوح مكانه. فـ"إسرائيل" لا تملك رفاهية الاستمرار في حرب استنزاف طويلة، وحركة حماس تدرك أن أي تهدئة من دون انسحاب شامل سيُعد فشلاً استراتيجياً قد يتم تسويقه كهزيمة سياسية وميدانية، بينما واشنطن تسعى لتسجيل "إنجاز" سريع، دون الدخول في تعقيدات الصراع الطويل. في المحصلة، يبدو أن مفاوضات الدوحة مرشحة للاستمرار، وربما التصعيد، ما لم تُترجم التعهدات إلى اتفاق مكتوب، بضمانات دولية وإقليمية. فخلاف ذلك، ستظل الهدنة مجرّد فاصل هشّ بين جولتين من نار.


فيتو
منذ 5 ساعات
- فيتو
تقطتع 40% من مساحة غزة وتمهد للتهجير، تل أبيب تقدم خريطة لانتشار الجيش في القطاع (صورة)
قدمت إسرائيل خلال المفاوضات غير المباشرة مع حماس والمتواصلة منذ أيام في العاصمة القطرية الدوحة، خريطة لانتشار قوات جيش الاحتلال خلال مدة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة المقترح 60 يومًا. وذكرت مصادر مطلعة أن "خريطة إعادة التموضع التي عرضها الوفد الإسرائيلي في المفاوضات تبقي كل مدينة رفح تحت الاحتلال". وأضافت أن "الخريطة تمهد لتطبيق خطة التهجير بجعل رفح منطقة تركيز للنازحين لتهجيرهم إلى مصر أو عبر البحر، إذ أنها تأخذ من قطاع غزة مسافة عميقة على طول الحدود وتصل في بعض المناطق إلى 3 كيلومترات". وأشارت المصادر إلى أن "خريطة إعادة التموضع تضم أجزاء واسعة من مدينة بيت لاهيا وقرية أم النصر ومعظم بيت حانون وكل خزاعة، وتقترب من شارع السكة في مناطق التفاح والشجاعية والزيتون، وتصل إلى قرب شارع صلاح الدين في دير البلح والقرارة". وأوضحت أن "الخريطة الإسرائيلية تقضم 40% من مساحة قطاع غزة، وتمنع 700 ألف فلسطيني من العودة إلى بيوتهم لدفعهم إلى مراكز تجميع النازحين في رفح". وبدلًا من ذلك، يهدف المخطط إلى دفع 700 ألف فلسطيني إلى معسكرات مكتظة في رفح، أقصى جنوب القطاع. كما أن الخريطة لا تظهر أي خطة لإعادة وصول المدنيين إلى معابر غزة الحدودية مما سيؤدي إلى عزل الفلسطينيين عن العالم الخارجي برا، وإبقاء جميع المعابر الحدودية تحت السيطرة الإسرائيلية. ويقول المحللون إن هذا ليس مجرد إعادة تموضع عسكري، بل هو بمنزلة خريطة طريق التهجير القسري الجماعي. هذا، ونقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مصادر مطلعة على المفاوضات، قولها إنه "لم يطرأ أي تقدم في اليوم الأخير". وأشارت المصادر نفسها إلى أنه لم يتوصل إلى حل بشأن خريطة انتشار قوات الجيش الإسرائيلي "رغم المرونة الإسرائيلية". وأضافت أن "حماس تطالب بالانسحاب إلى الخطوط التي تواجدنا بها في شهر مارس". وتحدث قسم من المصادر، عن "جمود" في المفاوضات فيما من المقرر أن يتم استئنافها يوم السبت 12 يوليو. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


خبر صح
منذ 7 ساعات
- خبر صح
الولايات المتحدة تطالب حماس بتأجيل مناقشة انسحاب إسرائيل من غزة
أفادت مصادر مطلعة على تفاصيل المفاوضات الجارية بين إسرائيل وحركة حماس لموقع 'أكسيوس' التابع للاستخبارات الأمريكية بأن الولايات المتحدة قد طلبت من حماس تأجيل مناقشة قضية انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة، والتركيز بدلاً من ذلك على قضايا أخرى، وذلك في إطار مساعيها لمنع انهيار محادثات تبادل الأسرى الجارية. الولايات المتحدة تطالب حماس بتأجيل مناقشة انسحاب إسرائيل من غزة شوف كمان: دراسة تشير إلى أن إعادة إعمار غزة ستنتج حوالي 30 طنًا من ثاني أكسيد الكربون ويأتي هذا الطلب في ظل استمرار الخلافات بين الجانبين، حيث تُعتبر خرائط الانسحاب التي قدمتها إسرائيل مؤخرًا من أبرز نقاط التباين، وبينما أبدت إسرائيل بعض المرونة بشأن الانسحاب من جنوب القطاع، ترى حركة حماس أن المقترحات الحالية تُبقي على وجود عسكري واسع في مناطق مختلفة من القطاع. تعثر مفاوضات الدوحة وبحسب مصدر إسرائيلي وآخر مطلع على المفاوضات، لم يطرأ أي تقدم ملموس خلال الـ 24 ساعة الماضية، وأكد أحدهما أن 'اليومين الأخيرين لم يشهدا أي تقارب فعلي في المواقف'. في الوقت ذاته، يواصل الوفد التفاوضي الإسرائيلي وجوده في العاصمة القطرية الدوحة، بينما لا يزال المبعوث الأمريكي بريت ماكغورك متواجدًا في المنطقة، كما أفادت 'أكسيوس' الأمريكية. وتشير المعلومات إلى أن حماس أبدت استعدادًا لتوسيع المنطقة العازلة على الحدود مع إسرائيل لتصبح بعرض كيلومتر، مقابل مطلب إسرائيلي بزيادة هذه المنطقة إلى ما بين 2 و3 كيلومترات في رفح، وما بين 1 و2 كيلومتر في باقي مناطق الحدود. وبزعم تفادي تصعيد الخلاف بشأن الانسحاب الإسرائيلي، اقترحت واشنطن تأجيل مناقشة هذه النقطة إلى المرحلة الأخيرة من المفاوضات، على أن يُركز النقاش حالياً على ملفات مثل قوائم الأسرى الذين سيشملهم الاتفاق وتوزيع المساعدات الإنسانية. من نفس التصنيف: وزير الدفاع الإسرائيلي يؤكد استمرار الموساد في كشف وتعطيل الأنشطة الإيرانية السلبية فشل مفاوضات الدوحة وفي السياق، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر رسمية أن محادثات الدوحة لم تشهد أي تقدم حتى الآن، رغم جهود وسطاء إقليميين ودوليين، مشيرة إلى أن المعضلة الأساسية لا تزال تتمثل في طلب حماس انسحابًا كاملاً لجيش الاحتلال الإسرائيلي من القطاع. من جهته، كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال مقابلة مع قناة 'نيوز ماكس' الأمريكية، عن وجود تفاهم غير معلن مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن مستقبل غزة، على أن تُكشف تفاصيله 'في الوقت المناسب'. وكان نتنياهو قد عاد اليوم الجمعة إلى تل أبيب، بعد زيارة إلى واشنطن التقى خلالها ترامب، حيث ناقشا الحرب على غزة وملف الأسرى، ورغم التوقعات بإمكانية التوصل إلى هدنة، أكد نتنياهو تمسكه بمواصلة العمليات العسكرية حتى 'هزيمة حماس ونزع سلاحها'.