logo
البتكوين تتجاوز حاجز الـ 123 ألف دولار

البتكوين تتجاوز حاجز الـ 123 ألف دولار

الوئاممنذ يوم واحد
سجل سعر العملة الرقمية المشفرة الأكبر والأشهر في العالم بتكوين رقما قياسيا جديدا في تعاملات اليوم الاثنين لتتجاوز في بعض الأسواق مستوى 123 ألف دولار للوحدة الواحدة لأول مرة في تاريخها.
وبحسب بيانات منصة كوين ماركت كاب، ارتفع سعر البتكوين إلى أكثر من 123 ألف دولارا للوحدة الواحدة، بعد أن كان قد اقترب من مستوى 120 ألف دولار في ختام تعاملات الأسبوع الماضي.
وذكرت وكالة أسوشيتد برس للأنباء أن العملة المشفرة الأقدم والأشهر في العالم تعتبر حاليا خامس أكبر أصل من حيث القيمة السوقية في العالم بقيمة تبلغ 4ر2 تريليون دولار، لتتفوق على القيمة السوقية لإمبراطورية التجارة الإلكترونية والتكنولوجيا الأمريكية أمازون دوت كوم.
وأرجع محللون صعود العملة المشفرة الأقدم في العالم إلى الوضع السياسي الجديد في الولايات المتحدة بعد عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير الماضي.
كان ترامب يعارض البتكوين خلال فترة حكمه الأولى من 2017 إلى 2021 ثم تحول موقفه تماما خلال حملته الانتخابية الأخيرة.
ومنذ إعادة انتخاب ترامب في نوفمبر، ارتفع سعر البتكوين بنحو 75%.
في الوقت نفسه، يستعد مجلس النواب الأمريكي لمناقشة عدة تشريعات متعلقة بالعملات المشفرة، وذلك في إطار ما يُعرف بـ'أسبوع العملات المشفرة' في الكونجرس.
وتعرض المشرعون لضغوط من الرئيس دونالد ترامب وجماعات الضغط ذات الإنفاق الضخم والداعمة للعملات المشفرة، لتمرير التشريعات بسرعة.
وأصبح قطاع العملات المشفرة لاعبًا رئيسيًا في واشنطن بعد أن شعر باستهداف إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن له بشكل غير عادل.
وأنفق القطاع مبالغ طائلة على انتخابات الرئاسة والكونجرس العام الماضي، كما أنفق بكثافة على جماعات الضغط وجهود التأثير الأخرى هذا العام.
وشهدت عملة البيتكوين انتعاشًا ملحوظًا منذ أبريل، عندما انخفضت لفترة وجيزة إلى ما دون 75 ألف دولار للوحدة الواحدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكروس أوفر دودج هورنت الأمريكية المصنوعة في إيطاليا لم تنجو من ترامب
الكروس أوفر دودج هورنت الأمريكية المصنوعة في إيطاليا لم تنجو من ترامب

رواتب السعودية

timeمنذ 13 دقائق

  • رواتب السعودية

الكروس أوفر دودج هورنت الأمريكية المصنوعة في إيطاليا لم تنجو من ترامب

نشر في: 16 يوليو، 2025 - بواسطة: علي احمد 2025-07-15T23:56:51+00:00 السيارات – أوقفت دودج إنتاج سيارتها الكروس أوفر هورنت 2026، التي جمعت في إيطاليا. والسبب هو رسوم استيراد بنسبة 25% فرضتها إدارة دونالد ترامب اعتبارًا من أبريل 2025 علي السيارات المصنعة في أوروبا. وقررت ستيلانتيس عدم المخاطرة وأوقفت الإنتاج حتى تتضح الأمور. وكانت هورنت أول 'ضحية' لحرب الرسوم الجمركية: فقد سجلت مبيعات هذا الطراز انخفاضًا ملحوظًا – حيث لم تبع سوى 1539 سيارة في الولايات المتحدة خلال ستة أشهر، رغم الخصومات. وفي عام 2024، كان هذا الرقم عشرة أضعاف عند 20559 وحدة. وحتى مع سعر 31400 دولار ، فإن الأمريكيين غير مستعدين لدفع مبالغ زائدة مقابل سيارة كروس أوفر مستوردة، مما قد يزيد سعرها بشكل أكبر. ويوجد حاليًا أكثر من 2300 سيارة متبقية في مستودعات الوكلاء. وبسبب مشاكل برمجية وميكانيكية، قد لا تعيد ستيلانتيس الطراز إلى السوق الأمريكية إطلاقًا. كما أن الاهتمام بسيارة هورنت منخفض في كندا. وإذا اختفت هورنت، فلن يتبقى لدى دودج سوى طرازين: تشارجر دايتونا الكهربائية ودورانجو الرياضية متعددة الاستخدامات. وهذا يمثل إنذارًا جديدًا للعلامة التجارية في ظل تقلص تشكيلة طرازاتها وعدم اليقين بشأن محركات الاحتراق الداخلي. المصدر: السيارات

منتجات الذهب الأكثر تضخما بزيادة 35.6%
منتجات الذهب الأكثر تضخما بزيادة 35.6%

الوطن

timeمنذ 32 دقائق

  • الوطن

منتجات الذهب الأكثر تضخما بزيادة 35.6%

رغم الاستقرار النسبي في معدل التضخم السنوي العام في المملكة خلال يونيو 2025، إلا أن الارتفاعات التاريخية بأسعار الذهب جعلت منتجات الذهب الأعلى ارتفاعا في أسعار المستهلك، حيث شهدت ارتفاعات حادة تصدّرت بها المشهد التضخمي بنسبة تصل إلى 35.6%، لتشكل استثناءً لافتًا في سلة الاستهلاك بالمملكة. ووفقًا لبيانات الهيئة العامة للإحصاء، سجّل معدل التضخم السنوي بالمملكة نسبة 2.3% في يونيو 2025 مقارنةً بالعام الماضي، بينما استقر مؤشر أسعار المستهلك على أساس شهري عند 0.2% مقارنة بشهر مايو 2025. في المقابل، شهد مؤشر أسعار الجملة استقرارًا سنويًا عند 2.1%، وانخفاضًا شهريًا طفيفًا بنسبة 0.1%. وسجلت منتجات الذهب أعلى نسب الارتفاع في أسعار المستهلك على أساس سنوي، متأثرةً بشكل مباشر بالارتفاعات القياسية لأسعار الذهب في الأسواق العالمية خلال النصف الأول من 2025. وحلّ خاتم الذهب في المرتبة الأولى بنسبة زيادة بلغت 35.6%، تبعه حلق الذهب بـ34.1%، ثم عقد الذهب بـ31.6%، وأسوار الذهب بـ28.0%، بينما ارتفعت أسعار «مجوهرات أخرى» بنسبة 22.2%. ويُعود هذا الارتفاع إلى القفزات العالمية في سعر أونصة الذهب، التي تجاوزت حاجز 2400 دولار، بدعم من ضعف الدولار، وزيادة الإقبال على المعدن النفيس كمخزن للقيمة وسط التوترات الاقتصادية العالمية. أبرز الارتفاعات وتصدرت 10 سلع قائمة الأكثر ارتفاعا، وجاءت منتجات الذهب ضمن المراتب الأربع الأولى لها، وجاء البرتقال خامسا بارتفاع 25.1%، وتأمين رخصة القيادة ضد الغير 24.2%، وسرير مستورد 20.5%، إلى جانب الهيل الهندي 17.4% والطماطم المستوردة 16.5%. في المقابل، أظهرت بيانات يونيو تراجع أسعار 10 سلع وخدمات، في مقدمتها الحيوانات الأليفة التي انخفضت أسعارها بنسبة -14.0%، والعنب المستورد -13.5%، وفستان شتوي نسائي -13.4%، وساعة يد نسائية -13.1%. كما شمل التراجع سلعًا غذائية مثل الجبن الكاسات المحلي -12.7% والرمان -12.6%، إلى جانب خدمات مثل اشتراكات الأندية الرياضية -10.7%. تجدر الإشارة إلى أن مؤشر أسعار المستهلك يعتمد على سلة ثابتة تتكون من 490 عنصرًا تم تحديدها بناءً على مسح إنفاق ودخل الأسرة لعام 2018م، ويتم تحديث أسعارها من خلال زيارات ميدانية دورية لنقاط البيع. وينشر المؤشر بشكل شهري لقياس التغير في كلفة المعيشة بدقة علمية. ارتفاعات أسعار منتجات الذهب خلال يونيو 2025 مقارنة بيونيو 2024: عقد ذهب= 31.6% أساور ذهب= 28.0% خاتم ذهب= 35.6% حلق ذهب= 34.1% مجوهرات أخرى= 22.2% أعلى 10 ارتفاعات في الأسعار (يونيو 2025 مقارنةً بيونيو 2024): 1. خاتم ذهب= 35.6%. 2. حلق ذهب= 34.1%. 3. عقد ذهب= 31.6%. 4. أساور ذهب= 28.0%. 5. برتقال= 25.1%. 6. التأمين ضد الغير على السيارة (تأمين رخصة القيادة)= 24.2%. 7. مجوهرات أخرى= 22.2%. 8. سرير مستورد= 20.5%. 9. هيل هندي= 17.4%. 10. طماطم مستورد= 16.5%. أكثر 10 انخفاضات في الأسعار (يونيو 2025 مقارنةً بيونيو 2024): 1. حيوانات أليفة= -14.0%. 2. عنب مستورد= -13.5%. 3. فستان شتوي نسائي= -13.4%. 4. ساعة يد نسائية= -13.1%. 5. جبن كاسات محلي= -12.7%. 6. رمان= -12.6%. 7. خيار= -12.5%. 8. نفقات تخليص معاملات (تعقيب)= -12.3%. 9. دجاج مجمد مستورد= -11.8%. 10. اشتراكات الأندية الرياضية والجمعيات والمنظمات= -10.7%.

فيصل الشمري لـ«الحدث»:المنصات الرقمية في ساحات مفتوحة تديرها غرف عمليات دولية محترفة
فيصل الشمري لـ«الحدث»:المنصات الرقمية في ساحات مفتوحة تديرها غرف عمليات دولية محترفة

الحدث

timeمنذ 41 دقائق

  • الحدث

فيصل الشمري لـ«الحدث»:المنصات الرقمية في ساحات مفتوحة تديرها غرف عمليات دولية محترفة

في لقاء خاص لـ«الحدث» مع فيصل الشمري،المحلل السياسي والباحث في الشأن الأمريكي، نرى أن المنطقة على صفيح ساخن من الصراعات، وخصوصاً عن ما يدور عبر المنصات الرقمية من الخارج وجاء الحوار كالتالي: نعم، يخوض الإعلام العربي حروبه النفسية، لكن بوسائل أقل فعالية من خصومه، في ظل السوشيال ميديا، لم تعد الحروب تُشن بالسلاح فقط، بل تُخاض عبر المفردات، والإيحاءات، وزرع الشكوك في الوعي الجمعي. الإعلام العربي – إلا في استثناءات قليلة – ما زال أسير النمط التقليدي، فيما تحولت المنصات الرقمية إلى ساحات مفتوحة تديرها غرف عمليات دولية محترفة تتقن فن التأثير والإقناع والتلاعب بالمعلومة. المشكلة ليست في امتلاك المنصات، بل في افتقاد الرواية المقنعة والمحتوى المحترف الذي يستطيع خوض الحرب النفسية دون أن يتحول إلى خطاب تعبوي مبتذل. *عودة ترامب للواجهة السياسية: ما تداعيات فوزه في الشرق الأوسط؟ عودة ترامب لا تعني عودة 'أمريكا أولاً' فحسب، بل عودة الواقعية السياسية بكل تجلياتها، ترامب لا يؤمن بحماية الحلفاء مجاناً، ولا يُحبذ خوض الحروب ما لم يكن العائد الاقتصادي مضموناً. هذا يعني إعادة النظر في ملفات التحالفات، ومراجعة المواقف من إيران، وربما توسيع نطاق 'الاتفاقيات الإبراهيمية' وفق منطق الصفقة لا المبادئ. *في الشرق الأوسط، فوزه قد يعيد ترتيب الأولويات: دعم مباشر لحلفاء واشنطن التقليديين، تقليص التورط في ملفات مثل سوريا، وضغط أكبر على طهران شاهدنا الضربات الأمريكية مع احتمال فتح قناة تفاوض إذا كانت الصفقة مجدية. لكن الأهم أن فوزه سيزيد من هشاشة المواقف الأوروبية، ويترك فراغاً دبلوماسياً تملأه قوى إقليمية مثل السعودية ودول الخليج. *الاستقطاب العالمي بين الصين وأمريكا: هل يعيد تشكيل التحالفات في الخليج؟ الاستقطاب بين بكين وواشنطن لم يعد صراعاً على التجارة فقط، بل على النفوذ في كل زاوية من هذا الكوكب، والخليج ليس استثناءً. ما يجري اليوم يُشبه لحظة ما بعد الحرب العالمية الثانية: العالم يعيد تشكيل معسكراته، لكن الفارق أن الخليج اليوم أكثر وعياً، وأكثر استعداداً لصياغة علاقاته على قاعدة المصالح لا الولاءات. الصين حليف تجاري واستثماري مهم، لكنها لا تملك حتى الآن البنية الأمنية أو الإرادة السياسية لمنافسة النفوذ الأميركي. بالمقابل، أمريكا تدرك أن الخليج لم يعد يقبل دور 'التابع'، بل يريد شراكة قائمة على الاحترام المتبادل. هذا يعني أننا أمام مرحلة 'تعدد المحاور'، حيث تبني الدول الخليجية علاقاتها مع الصين وأمريكا وروسيا في آن واحد، دون ارتهان، ووفق رؤية وطنية مستقلة، كما تفعل السعودية في سياستها الخارجية حالياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store