logo
5 مبادئ.. نتنياهو يتحدث عن "خطة النصر" في غزة

5 مبادئ.. نتنياهو يتحدث عن "خطة النصر" في غزة

وذكر نتنياهو: "قبل أسبوع، اجتمعتُ مع الحكومة، وحددنا خمسة مبادئ لإنهاء الحرب: نزع سلاح حماس - إعادة جميع الرهائن، أحياء وأمواتا. لن نتخلى عن أحد - نزع سلاح القطاع - سيطرة أمنية إسرائيلية على قطاع غزة ، بما في ذلك المحيط الأمني - حكومة مدنية بديلة".
وأوضح أن نزع سلاح القطاع لا يعني فقط "نزع سلاح حماس، بل أيضا ضمان عدم تصنيع الأسلحة في القطاع وعدم تهريبها إليه".
وبشأن الحكومة البديلة، قال نتنياهو: "حكومة مدنية بديلة، ليست حماس ولا السلطة الفلسطينية.. أشخاص لن يُربّوا أطفالهم على الإرهاب، ولن يمولوا الإرهاب، ولن يرسلوا الإرهابيين".
وختم بالقول: "هذه المبادئ الخمسة ستضمن أمن إسرائيل. هذا هو معنى كلمة نصر.. هذا ما نعمل عليه، ومن الجيد أن يستوعبه الجميع".
وفي وقت سابق الخميس، قال مسؤولان إسرائيليان لرويترز إن رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) دافيد برنياع زار قطر لأجل عودة محادثات وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
كما قالت القناة 12 الإسرائيلية إن برنياع زار الدوحة الخميس والتقى برئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني وناقش معه "صفقة الرهائن".
ونقلت عن مصدر مطلع على التفاصيل أن رئيس الموساد أكد على ضرورة أن يوضح الوسطاء لحماس أن قرار مجلس الوزراء باحتلال غزة ليس حربا نفسية، بل خطوة جادة إذا لم يحدث تقدم في المفاوضات لإطلاق سراح الرهائن.
وتأتي زيارة برنياع إلى قطر في ظل الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة وقطر ومصر وتركيا للتوصل إلى اتفاق شامل لإنهاء الحرب مقابل إطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين لدى حماس ، حسب القناة 12.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام: مقترح أمريكي جديد للهدنة في قطاع غزة
إعلام: مقترح أمريكي جديد للهدنة في قطاع غزة

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 17 دقائق

  • سبوتنيك بالعربية

إعلام: مقترح أمريكي جديد للهدنة في قطاع غزة

إعلام: مقترح أمريكي جديد للهدنة في قطاع غزة إعلام: مقترح أمريكي جديد للهدنة في قطاع غزة سبوتنيك عربي كشفت صحيفة "إسرائيل هيوم" عن مسودة مقترح أمريكي جديد أُعد عقب محادثات جرت في مصر هذا الأسبوع بين وفد من حركة "حماس" ووسطاء، يهدف إلى تحقيق هدنة دائمة في قطاع... 16.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-16T19:20+0000 2025-08-16T19:20+0000 2025-08-16T19:20+0000 قطاع غزة غزة الولايات المتحدة الأمريكية أخبار إسرائيل اليوم ونقلت الصحيفة عن مصادر أمريكية وعربية أن المقترح جاء بعد مناقشات مكثفة في القاهرة، حيث أبدت حماس مرونة غير مسبوقة، إذ أظهرت استعدادها لقبول بنود "مخطط ويتكوف" الذي سبق أن رفضته في محادثات الدوحة. وأشارت المصادر إلى أن الحركة لم تستبعد مناقشة إنهاء الحرب خلال فترة وقف إطلاق النار، مع قبولها لبعض المطالب المتعلقة بالرهائن.ووفقا للمصادر، تهدف المسودة إلى كسر الجمود في المفاوضات، رغم التصريحات السابقة لقادة حماس برفض شروط إنهاء الحرب.ويتمحور المقترح حول تجنب التعارض مع الموقف الإسرائيلي الذي يسعى إلى اتفاق شامل بدلاً من حلول جزئية. وتشمل المرحلة الأولى تطبيق مخطط ويتكوف مع تعديلات طفيفة، حيث يتضمن إطلاق سراح نصف الرهائن، الأحياء والأموات، وهو المخطط الذي وافقت عليه إسرائيل سابقا.وخلال فترة وقف إطلاق النار، ستُجرى مفاوضات حول شروط إنهاء الحرب، بما في ذلك نزع سلاح حماس، ونفي قادتها من غزة، ونقل المسؤولية المدنية إلى هيئة دولية. ومن اللافت أن المقترح ينص على بدء معاملة المدنيين في غزة وفق خطة دولية خلال الهدنة، حتى قبل التوصل إلى اتفاق نهائي، مما يعني تنازل حماس عن سيطرتها المدنية لصالح هيئات أخرى. وأوضح مسؤول أمريكي أن المفاوضات، في حال انطلاقها، قد لا تُعقد في قطر، مشيرا إلى أن هذا المقترح قد يكون "العرض الأخير" لحماس لتجنب احتلال إسرائيلي كامل للقطاع.ومنذ بداية الحرب، طالبت إسرائيل حماس بتقديم تفاصيل عن حالة الرهائن، وتسهيل إيصال المساعدات الغذائية والطبية، والسماح بزيارات الصليب الأحمر. ووفقا للمصادر، تحظى إسرائيل بدعم أمريكي كامل في حال رفض حماس المقترح. ومع ذلك، أشار المسؤول الأمريكي إلى أن هذا الدعم ليس مطلقاً، حيث يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إنهاء الحرب في غزة "خلال أسابيع أو أشهر على الأكثر".ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حتى 11 أغسطس/ آب الجاري، تسببت الحرب على غزة في مقتل أكثر من 61 ألف فلسطيني إضافة إلى نحو 154 ألف مصاب، حسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية.وتواصل إسرائيل عملياتها العسكرية وأعلنت في الآونة الأخيرة الموافقة على خطة لاحتلال القطاع بالكامل، كما يواصل مسؤولوها وفي مقدمتهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الحديث عن مزاعم "إسرائيل الكبرى"، وهو مصطلح يتضمن احتلال ما تبقى من الأراضي الفلسطينية إضافة إلى أراض عربية أخرى. قطاع غزة غزة الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي قطاع غزة, غزة, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار إسرائيل اليوم

«خطوة نحو الاحتلال» إسرائيل تعتزم تهجير الفلسطينيين إلى جنوب القطاع
«خطوة نحو الاحتلال» إسرائيل تعتزم تهجير الفلسطينيين إلى جنوب القطاع

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«خطوة نحو الاحتلال» إسرائيل تعتزم تهجير الفلسطينيين إلى جنوب القطاع

في خطوة أولى نحو تنفيذ مخططها لاحتلال قطاع غزة، أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي السبت، أن إسرائيل ستزود سكان قطاع غزة بخيام ومعدات إيواء ابتداء من غد الأحد استعداداً لنقل السكان من مناطق القتال إلى جنوب القطاع. وأضاف أدرعي «سيتم نقل المعدات عن طريق معبر كيرم شالوم (كرم أبو سالم) بواسطة الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية بعد خضوعها لتفتيش دقيق من قبل أفراد سلطة المعابر البرية التابعة لوزارة الدفاع». وذكرت إسرائيل أنها تعتزم شن هجوم جديد للسيطرة على مدينة غزة، وهي أكبر مركز حضري بالقطاع الفلسطيني. وأفادت الهيئة بأن جيش الإسرائيلي يستعد لتسريع العملية الرامية لاحتلال مدينة غزة وفق توجيهات القيادة السياسية، كما أعلن الجيش الإسرائيلي الدفع بتعزيزات إلى حي الزيتون. وذكرت أن رئيس الأركان إيال زامير سيصل الأحد إلى قيادة المنطقة الجنوبية للتصديق على خطط احتلال مدينة غزة. ونقلت عن الجيش الإسرائيلي أن خطط احتلال مدينة غزة تتضمن محاولات لتقليص احتمالات تعريض الأسرى الإسرائيليين في غزة للخطر، مشيرة إلى أن «طريقة احتلال مدينة غزة ستحدد حجم القوات التي سيجري استدعاؤها، وأن الجيش سيحاول قدر المستطاع تقليص استدعاء جنود الاحتياط للمشاركة في العملية». من جانبها، ادعت صحيفة «يسرائيل هيوم» العبرية، أن صبر الإدارة الأمريكية على حرب إسرائيل في غزة «بدأ ينفد»، وأن الرئيس دونالد ترمب، طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو «تسريع العمليات العسكرية». وأفادت الصحيفة بأن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، سبق أن حذر في اجتماع المجلس الوزاري المصغر «الكابينت» من أن «صبر واشنطن على الحرب في غزة بدأ ينفد». تسريع العملية ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من البيت الأبيض، لم تذكره، أن ترمب طلب من نتنياهو «تسريع العمليات العسكرية في قطاع غزة». وحتى الساعة 20:30 (ت.غ)، لم يعلق مكتب نتنياهو أو البيت الأبيض على تلك الأنباء. وفي السياق نفسه، أفادت وسائل إعلام عبرية الجمعة، بأن الجيش الإسرائيلي تلقى أوامر بالاستعداد لاجتياح ما تبقى من مدينة غزة، وذلك ضمن الإبادة الجماعية التي يرتكبها في القطاع منذ 22 شهراً. وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، أنه «بعد مرور أسبوع من موافقة الكابينت على خطة احتلال (مدينة) غزة، تلقى الجيش الإسرائيلي أوامره بالاستعداد لاحتمال الدخول البري». وأوضحت الصحيفة أنه «من غير المتوقع أن تدخل هذه الخطوة حيز التنفيذ قبل حلول سبتمبر/أيلول المقبل، وخلال هذه الفترة تواصل القوات الإسرائيلية عملها الروتيني المخطط له، مع احتمال إجراء تغييرات في جداول الجيش الأسبوعية في سياق التحضير للعملية البرية المتوقعة». والخميس، قالت الصحيفة إن الجيش الإسرائيلي يعتزم استدعاء ما بين 80 ألفاً و100 ألف عسكري احتياط للمشاركة في عمليته المحتملة لاحتلال مدينة غزة. والأربعاء، صدّق رئيس الأركان إيال زامير، على «الفكرة المركزية» لخطة إعادة احتلال قطاع غزة بالكامل، بما في ذلك مهاجمة منطقة الزيتون جنوب مدينة غزة التي بدأت الثلاثاء. وقبل أسبوع، أقرت الحكومة الإسرائيلية، خطة طرحها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإعادة احتلال قطاع غزة بالكامل، ما أثار انتقادات عالمية واحتجاجات داخلية اعتبرتها بمثابة «حكم إعدام» بحق الأسرى. وتبدأ الخطة باحتلال مدينة غزة، عبر تهجير الفلسطينيين، البالغ عددهم نحو مليون نسمة إلى الجنوب، ثم تطويق المدينة وتنفيذ عمليات توغل في التجمعات السكنية، تلي ذلك مرحلة ثانية تشمل احتلال مخيمات اللاجئين وسط القطاع التي دمرت إسرائيل أجزاء واسعة منها، ضمن حرب متواصلة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

نتنياهو و«إسرائيل الكبرى»: قراءة في دلالات التحول الصهيوني!
نتنياهو و«إسرائيل الكبرى»: قراءة في دلالات التحول الصهيوني!

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

نتنياهو و«إسرائيل الكبرى»: قراءة في دلالات التحول الصهيوني!

نتنياهو و«إسرائيل الكبرى»: قراءة في دلالات التحول الصهيوني! أثار الخطاب الأخير لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول ما يسميه «إسرائيل الكبرى» الكثير من الجدل، ليس فقط بسبب طابعه الاستفزازي، بل لأنه يعكس توجهاً أعمق في الفكر السياسي الإسرائيلي نحو ترسيخ رؤية توراتية تضع اليهود في موقع «شعب الله المختار» في محيط ينظر نتنياهو وفريقه المتطرف إلى شعوبه على أنهم أدنى منزلة. هذا الخطاب لا يبدو مجرد وسيلة للضغط السياسي أو رفع سقف المطالب التفاوضية، بل هو محاولة لإعادة صياغة الرواية الصهيونية، بما يخدم مشروعاً طويل المدى لتنشئة أجيال جديدة على أساس هذه الفكرة. من زاوية أخرى، يمكن قراءة هذا التوجه بوصفه انعكاساً لمخاوف داخلية، حيث يظهر نتنياهو وكأنه يسعى إلى تعزيز ثقة اليهود بمستقبلهم في المنطقة في ظل مؤشرات على تراجعها. ففي لقائه مع مجموعة من الطلاب اليهود القادمين من الولايات المتحدة لدراسة العلوم الدينية، شدد على أن «هذه الأرض (فلسطين) هي أرض أجدادهم»، وأن بإمكانهم العودة إليها والاستقرار فيها في أي وقت. هذه الرسالة المكثفة تشير إلى أن القيادة الإسرائيلية تدرك حجم التحديات الديموغرافية والسياسية التي تهدد مشروعها على المدى البعيد. الخطاب الذي ألقاه نتنياهو، بمضمونه الديني والسياسي، يتعارض مع مبادئ القانون الدولي، إلا أن ردود الفعل الدولية - خصوصاً الغربية - بدت محدودة أو غائبة، وهو ما يسلط الضوء على إشكالية ازدواجية المعايير في التعاطي مع إسرائيل. تاريخياً، ارتبط المشروع الصهيوني بالدعم الغربي، وهو ما يجعل المواقف الرسمية من هذه التصريحات جزءاً من معادلة سياسية أوسع تتجاوز حدود المنطقة. وتبقى مقولة الرئيس المصري الراحل أنور السادات حاضرة حين أكد أن حرب أكتوبر 1973 كانت مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة بقدر ما كانت مع إسرائيل. إصرار نتنياهو على الخطاب القومي الديني يحمل مخاطر على المدى البعيد، ليس فقط في تأجيج الصراع مع الفلسطينيين والعرب، بل أيضاً في عزل إسرائيل دولياً إذا ما تغيرت موازين القوى العالمية. في الداخل، قد يعزز هذا الخطاب الانقسام بين التيارات الإسرائيلية ذات الرؤى المختلفة لمستقبل الدولة، وفي الخارج، قد يُنظر إليه باعتباره عائقاً أمام أي عملية سلام حقيقية. ما يطرحه نتنياهو يفرض على الدول العربية إعادة التأكيد على وحدة الموقف، بل والاستثمار الجاد في بناء منظومة تنموية شاملة تعطي الأولوية للتعليم والتكنولوجيا والاقتصاد وصناعة الوعي. فالتعامل مع المشروع الصهيوني يحتاج إلى أدوات متعددة، تجمع بين القوة الصلبة والقوة الناعمة، بما يضمن الحفاظ على الحقوق العربية، وتعزيز الحضور العربي في معادلات المستقبل. *كاتب إماراتي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store