logo
تقرير: الحوثيون ينقلون أسلحة متطورة إلى المناطق الساحلية قرب البحر الأحمر

تقرير: الحوثيون ينقلون أسلحة متطورة إلى المناطق الساحلية قرب البحر الأحمر

العربيةمنذ 18 ساعات
قالت مصادر دفاعية وأمنية يمنية، إن جماعة الحوثي قامت بنقل أسلحة متطورة وعتاداً حربيًا إلى المناطق الساحلية الغربية المطلة على البحر الأحمر، وأعادت نشر ذخائر بحرية وساحلية ودفاعية في سلسة المرتفعات الجبلية الغربية.
ونقلت منصة "ديفانس لاين" المتخصصة في الشؤون الأمنية والعسكرية، عن المصادر قولهم إن جماعة الحوثي المدعومة من إيران قامت بنقل صواريخ ومنصات إطلاق ومنظومات طائرات مسيرة ومعدات توجيه إلى محافظتي الحديدة وحجة والمناطق الغربية في ريمة وذمار والمحويت وإب، وفي المناطق الغربية الخاضعة لسيطرة الجماعة بمحافظة تعز.
وأضافت أن الأسلحة المنقولة شملت "بطاريات صواريخ وأنظمة رادارية" إلى مواقع قريبة من مدينة وميناء الحديدة والكثيب ومناطق بالتحيتا والصليف ورأس عيسى وعبس وميدي شمالا. كما أعادت نشر أصول بحرية وجوية في مواقع حيوية بالمرتفعات الجبلية الاستراتيجية المطلة على مياه البحر الأحمر وباب المندب. وقامت بتأمين تلك القدرات في قواعد ومخابئ آمنة، بعضها مستحدثة.
وأشارت المصادر إلى قيام الميليشيا بإعادة تركيب شبكات اتصالات وأجهزة توجيه وأنظمة استطلاعية ورادارات في مواقع حيوية، وإعادة تأهيل عقد الاتصالات وتقنيات التوجيه التي تعرضت لهجمات أميركية.
ومنذ توقف الهجمات الأميركية أقامت ميليشيا الحوثي تدريبات بحرية وتمرينات عسكرية في الحديدة وحجة، وأعادت نشر قوارب وزوارق غير مأهولة وسفن وكثّفت عمليات تسيير دوريات استطلاع بحرية، بحسب المنصة.
وكان المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن قد أشار في إحاطته الأخيرة لجلسة مجلس الأمن الدولي، الى قيام الحوثيين بتعزيز مواقعهم، خصوصا حول مدينة الحديدة، معتبرا أن تلك التطورات "مثيرة للقلق، وتبرز الحاجة إلى تهدئة فعّالة وحوار أمني بين الأطراف".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فهد تونسي رئيساً لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
فهد تونسي رئيساً لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق الأوسط

فهد تونسي رئيساً لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر

صدرت الموافقة السامية على تعيين المستشار بالديوان المَلكي الدكتور فهد تونسي رئيساً لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر. رفع مجلس إدارة الهيئة الشكر والتقدير للأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، بهذه المناسبة، مؤكداً أن الموافقة تأتي امتداداً للدعم المستمر الذي تُوليه القيادة السعودية لتعزيز مكانة السعودية على خريطة العالم، وتمكين اقتصاد سياحي ساحلي مزدهر. من ناحيته، عبَّر الدكتور تونسي عن شكره لأحمد الخطيب على الجهود التي بذلها إبّان رئاسته المجلس، خلال الفترة الماضية، وما أثمرت عنه من إنجازات ملموسة أسهمت في تحقيق مستهدفات «رؤية السعودية 2030».

بموافقة سامية.. فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
بموافقة سامية.. فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر

مجلة سيدتي

timeمنذ 10 ساعات

  • مجلة سيدتي

بموافقة سامية.. فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر

صدرت اليوم الأحد الموافق 17 أغسطس 2025، موافقة سامية على تعيين المستشار بالديوان الملكي الدكتور فهد بن عبدالله تونسي، رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر. وتأتي هذه الموافقة امتدادًا للدعم المستمر الذي توليه القيادة الحكيمة في المملكة؛ لتعزيز مكانة السعودية على خارطة العالم، وتمكين اقتصاد سياحي ساحلي مزدهر. فهد تونسي رئيس للهيئة السعودية للبحر الأحمر وبهذه المناسبة، رفع مجلس إدارة الهيئة السعودية لـ البحر الأحمر الشكر لـ الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، مؤكدًا، أن هذه الموافقة تأتي امتدادًا لدعم القيادة لتعزيز مكانة المملكة العربية السعودية وتمكين اقتصاد سياحي ساحلي مزدهر. من جانبه، قدّم الدكتور فهد تونسي شكره للرئيس السابق للمجلس الأستاذ أحمد الخطيب، على جهوده التي أسهمت في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030. صدور الموافقة السامية بتعيين معالي الدكتور فهد بن عبدالله تونسي (رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر). — التعيينات (@SaudiDecisions) August 17, 2025 السيرة الذاتية للدكتور فهد تونسي الدكتور فهد بن عبدالله تونسي الذي صدر اليوم أمرًا ساميًا بتعيينه رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر، شغل عدة مناصب في المملكة العربية السعودية ، من أبرزها وفقًا لما جاء في "واس": شغل منصب مستشار بالديوان الملكي، كما تولى مسؤولية الإشراف على مبادرات التنفيذ والإنجاز الرئيسية في إطار برنامج الإصلاح الاجتماعي والاقتصادي الذي تشهده المملكة في ظل رؤية 2030. شغل منصب الأمين العام لمكتب الإدارة الإستراتيجية لرؤية 2030. شغل منصب الأمين العام لمجلس إدارة المشاريع الكبرى التي أطلقها صندوق الاستثمارات العامة، وهي: (مشروع القدية ومشروع نيوم ومشروع البحر الأحمر). عمل بديوان ولي العهد كمستشار الحوكمة المكلف بإدارة شؤون المجالس واللجان (من عام 2013 حتى 2015م)، دوره كان في تقديم الدعم الفني والإداري والنظامي لخدمة ولي العهد، و التحقق من تطبيق أعلى معايير الحوكمة في المجالس واللجان التي يرأسها ولي العهد وتقع ضمن اختصاص الإدارة. عمل على المساهمة في مشروع تطوير الإدارة بديوان ولي العهد، والمساهمة في مشاريع تطوير كل من الشؤون الخاصة لولي العهد، ومؤسسة الأمير سلمان الخيرية ووزارة الدفاع. الشهادات التعليمية الدكتوراه في الاقتصاد المالي تخصص حوكمة الشركات من جامعة لندن كلية كنجز كولج، في لندن بريطانيا. الماجستير في إدارة الأعمال الدولية من نفس الجامعة عام 2002م. البكالوريوس في هندسة الإنتاج وتصميم النظم الميكانيكية من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة عام 2001م.

إصلاحيّو إيران يطالبون بوقف تخصيب اليورانيوم طوعاً
إصلاحيّو إيران يطالبون بوقف تخصيب اليورانيوم طوعاً

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق الأوسط

إصلاحيّو إيران يطالبون بوقف تخصيب اليورانيوم طوعاً

دعت «جبهة الإصلاحات» في إيران، أعلى هيئة تنسيقية للأحزاب المؤيدة للرئيس مسعود بزشكيان، إلى وقف تخصيب اليورانيوم طوعاً، وقبول رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مقابل رفع العقوبات، في إطار مبادرة نووية للخروج من الأزمة الراهنة. وكشفت الجبهة، التي تضم 30 حزباً وتكتلاً سياسياً إصلاحياً، عن خريطة طريق عاجلة للقيام بإصلاحات هيكيلية، في مجالي السياسية الداخلية والخارجية، مشددة على أن البلاد تواجه «جملة من المخاطر والتهديدات الجسيمة». وأضافت، في بيان نشرته مواقع إيرانية، أن «تحقيق المصالحة الوطنية ووقف حالة العداء داخلياً وخارجياً هما السبيل الوحيدة لإنقاذ إيران وفرصة ذهبية للتغيير والعودة إلى الشعب». وحذّرت «الجبهة» من أن تهديد الترويكا الأوروبية (فرنسا، ألمانيا، بريطانيا) بتفعيل آلية «سناب باك» للعودة التلقائية إلى العقوبات الأممية «واقعي وقابل للتنفيذ في المدى القريب». وقالت الجبهة، في بيان، إن «إعادة الملف النووي الإيراني إلى الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة ستعني عودة عقوبات المنظمة الدولية، وفرض ركود أعمق من آثار الحرب الأخيرة، فضلاً عن أنها ستوفر غطاءً شرعياً لأي حرب مستقبلية ضد إيران بذريعة تهديد السلم». ورأت الجبهة أن تجنب هذا السيناريو «يشكّل أولوية عاجلة للأمن القومي، وليس مسألة حزبية أو انتخابية. إنها قضية وجودية تتطلب وحدة وطنية ورؤية استراتيجية واضحة لتفادي كارثة تُهدد مستقبل البلاد بأَسره». يأتي هذا بعد أيامٍ من انتقادات حادة وجّهها الزعيم الإصلاحي مهدي كروبي إلى ما وصفها بـ«السياسات الكارثية»، خصوصاً البرنامج النووي، قائلاً إنه أوصل الشعب إلى «قاع الهاوية». ودعا القيادة الإيرانية إلى «العودة للشعب»، وإجراء «إصلاحات هيكلية قائمة على إرادة الأمة قبل فوات الأوان». وأبدى أسفه على «ابتعاد الناس عن الثورة والنظام نتيجة سوء أداء المسؤولين». ورفعت السلطات القيود والإقامة الجبرية عن كروبي، في مايو (أيار) الماضي، بعد 14 عاماً، في أعقاب قيادته «الحركة الخضراء» مع حليفه الإصلاحي ميرحسين موسوي، الذي لا يزال يخضع للإقامة الجبرية برفقة زوجته الناشطة الإصلاحية زهرا رهنورد، منذ فبراير (شباط) 2011. كروبي يتوسط قربان بهزاديان نجاد (يمين الصورة) وعلي رضا بهشتي شيرازي وعلي رضا حسيني بهشتي كبار مستشاري ميرحسين موسوي الأحد (جماران) كما دعا الرئيس الأسبق حسن روحاني إلى ضرورة مراجعة النهج القائم، وصياغة استراتيجية وطنية تعكس إرادة الشعب. كما دعا لتعزيز العلاقات مع أوروبا والجوار، وخفض التوتر مع الولايات المتحدة. وفي بداية الأسبوع الماضي، دعا 78 دبلوماسياً سابقاً، في بيان، إلى «تغيير توجهات السياسة الخارجية». جاء بيان جبهة الاصلاحات في وقتٍ ذكرت وسائل إعلام إصلاحية أن مهدي كروبي استقبل ثلاثة من كبار مستشاري حليفه ميرحسين موسوي، الأحد. وأشار بيان «جبهة الإصلاحات» إلى ثلاثة خيارات أمام البلاد، «في هذه اللحظة التاريخية الحاسمة»، أولها «استمرار الوضع القائم؛ مع هدنة هشة ومستقبل غامض»؛ في إشارة إلى الحرب الأخيرة مع إسرائيل، وثانيها «تكرار النموذج السائد خلال الأعوام الـ22 الماضية؛ مفاوضات تكتيكية لشراء الوقت من دون معالجة جذور الأزمات». وثالثها «الاختيار الشُّجاع للمصالحة الوطنية، ووقف العداء في الداخل والخارج؛ بهدف إصلاح هيكل الحكم، والعودة إلى مبدأ سيادة الشعب، عبر انتخابات حرة وإلغاء (الرقابة الاستصوابية لمجلس صيانة الدستور على الانتخابات)»، فضلاً عن «وضع حد لسياسة التصعيد والعزلة الدولية». وتطرّق البيان إلى حرب الـ12 يوماً مع إسرائيل، في يونيو (حزيران) الماضي. وقال: «رغم الرد الحاسم وظهور قدرات الردع والقوة الدفاعية للقوات المسلّحة، فقد غيّر ملامح أمننا القومي في المنطقة والعالم». وزاد: «لقد أثبتت هذه الحرب أن إيران عازمة وقادرة على الدفاع عن سيادتها ووحدة أراضيها، لكنها كشفت، في الوقت نفسه، أن استمرار هذا المسار، من دون إعادة بناء الثقة الوطنية وفتح باب التفاعل البنّاء مع العالم، سيفرض على الشعب تكاليف بشرية ومالية ونفسية باهظة». سيارات تمر بجانب لوحة تحمل صورة خامنئي وعبارة «يا إيران» في ساحة «انقلاب» (الثورة) وسط طهران (أ.ف.ب) ووصف البيان المجتمع الإيراني بـ«الجريح»، قائلاً إن «ظلال اليأس والقلق لا تزال تثقل كاهل الحياة اليومية». أما عن تفاقم الأزمة الاقتصادية بعد الحرب، فقد قال البيان إنه «قبل الحرب كان الاقتصاد يرزح أصلاً تحت وطأة اختلالات مزمنة وقرارات متقلبة أنهكت بنيته، أما اليوم فقد ضاعفت الحرب من أزماته مع تفاقم التضخم الجامح، وركود الإنتاج، وانهيار قيمة العملة الوطنية، وهروب رؤوس الأموال، مما جعل خطر الشلل الاقتصادي وشيكاً وأكثر وضوحاً من أي وقت مضى». وشدّدت «جبهة الإصلاحات» على ضرورة القيام بتغييرات جذرية؛ «استناداً إلى استراتيجية الإصلاح من الداخل». وقالت إن «المصالحة الوطنية وما يترتب عليها من نتائج، تمثل الطريق الوحيد لإنقاذ البلاد وفرصة ذهبية للتغيير والعودة إلى الشعب. ولا شك أنه من دون الشروع في إصلاحات هيكلية عميقة، فإن المصالحة الوطنية والعفو العام سيتحولان إلى مجرد عرض سياسي». وشملت خريطة الطريق المقترَحة 11 مقترحاً؛ على رأسها إعلان عفو عام، ورفع الإقامة الجبرية عن الزعيم الإصلاحي ميرحسين موسوي وزوجته زهرا رهنورد، وإنهاء القيود على الرئيس الإصلاحي محمد خاتمي، والإفراج عن جميع السُّجناء السياسيين والعقائديين، وإنهاء قمع المعارضة الإصلاحية. كما حضّت الجبهة على تغيير خطاب المؤسسة الحاكمة، وتمحوره حول التنمية، بدلاً من إعلاء الأولوية للنزاعات الآيديولوجية. ويقترح البيان «تفكيك المؤسسات الموازية، وإجراء تغييرات جذرية في تلك المؤسسات ونهجها، وإنهاء تعدد مراكز صنع القرار، وإعادة صلاحيات الحكومة، ومنع تدخُّل المجالس غير القانونية وغير الشفافة وغير الخاضعة للمساءلة في إدارة الدولة». كما شملت المقترحات إعادة القوات العسكرية إلى الثكنات، وخروجها من المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية، وأيضاً «مراجعة نهج وسياسات الأمن الداخلي، مع الحفاظ على القدرة الردعية الدفاعية، وتقليل النظرة الأمنية للمجتمع». لوحة دعائية مكتوب عليها بالفارسية كلمة «هتيانياهو» وبالعبرية عبارة «النازي الألماني لليوم» معلقة فوق مركز التنسيق الإيراني الفلسطيني وسط طهران (أ.ف.ب) وتطرّق إلى ضرورة «إصلاح نهج وإدارة الإذاعة والتلفزيون، وحرية الإعلام، وإلغاء الرقابة». وكذلك «تعديل القوانين المتعلقة بحقوق المرأة التي تُعرّض نصف المجتمع للتمييز المنهجي والعنف». اقتصادياً، شدّدت المقترحات على ضرورة «انتزاع الاقتصاد الوطني من سيطرة الأوليغارشية الحاكمة، وتوفير فرص اقتصادية متساوية للجميع، وتهيئة بيئة جاذبة للمستثمرين المحليين والأجانب». أما عن السياسة الخارجية فقد دعا البيان إلى «إصلاح السياسة الخارجية على أساس المصالحة الوطنية والتضامن بين جميع الإيرانيين داخل البلاد وخارجها، واستخدام كل أدوات الدبلوماسية الرسمية والشعبية لمنع تفعيل آلية الزناد، وإلغاء العقوبات، واستعادة المكانة اللائقة للأمة الإيرانية ذات الثقافة السلمية في النظام الدولي». وأشار البيان إلى أهمية «التكامل الإقليمي لإحلال سلام دائم، واستغلال فرص التعاون مع الجيران، ودعم تشكيل دولة فلسطينية مستقلّة وفقاً لإرادة شعبها، والتعاون مع السعودية ودول المنطقة لإعادة صياغة صورة إيران كأمة مسالمة ومسؤولة». وقالت الجبهة إن «تغيير النهج الحالي في الحكم هو مطلب أغلبية الشعب الإيراني»، مشيرة إلى أن الإيرانيين يطالبون بـ«التفاعل مع المجتمع الدولي، والعيش بسلام مع الجيران، وتحقيق التنمية». وأعربت عن اعتقادها أن «الفرصة الذهبية للتغيير متاحة، الآن، أمام الأمة والسلطة، ويمكن أن تُشكّل منصة انطلاق نحو تنمية مستدامة وإعادة بناء رأس المال الاجتماعي، والتفاعل مع العالم». وناشدت جميع القوى السياسية الداعمة لمنهج «الإصلاح السلمي الرافض للعنف» أن تتوحد حول محور المصالح الوطنية، بدلاً من الاستمرار في «الحدود المصطنَعة والعقيمة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store