logo
اليوسف بحث تعزيز التنسيق الأمني ومكافحة الجريمة مع سفير أرمينيا

اليوسف بحث تعزيز التنسيق الأمني ومكافحة الجريمة مع سفير أرمينيا

الأنباءمنذ 5 أيام
استقبل النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف في مكتبه بمقر وزارة الداخلية اليوم سفير جمهورية أرمينيا الصديقة لدى البلاد د.أرسين أراكيليان، وذلك في إطار حرص وزارة الداخلية على تعزيز التعاون الدولي.
ورحب اليوسف بالسفير، مشيدا بمتانة العلاقات التي تربط البلدين الصديقين، مؤكدا حرص الكويت على توسيع مجالات التعاون الثنائي، لاسيما في الجوانب الأمنية.
وجرى خلال اللقاء بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وتبادل وجهات النظر بشأن سبل تعزيز التنسيق الأمني ومكافحة الجريمة.
من جانبه، أعرب السفير عن بالغ تقديره لحفاوة الاستقبال، مؤكدا حرص بلاده على تعزيز التعاون الثنائي مع الكويت في مختلف المجالات.
وفي ختام اللقاء، أعرب الجانبان عن تطلعهما إلى مواصلة التنسيق والتعاون، بما يعكس عمق العلاقات بين البلدين الصديقين ويخدم المصالح المشتركة في مختلف المجالات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النائب فريد البستاني لـ «الأنباء»: مهلة باراك لسحب السلاح تعجيزية
النائب فريد البستاني لـ «الأنباء»: مهلة باراك لسحب السلاح تعجيزية

الأنباء

timeمنذ 5 ساعات

  • الأنباء

النائب فريد البستاني لـ «الأنباء»: مهلة باراك لسحب السلاح تعجيزية

قال عضو تكتل «لبنان القوي» النائب د.فريد البستاني، في حديث إلى «الأنباء»، «كنا نأمل خيرا من زيارات المبعوث الأميركي توماس باراك إلى لبنان، الا انها لم تحصد في حقيقة الأمر سوى الريح، حتى انه لم يتفهم على رغم تكرارها خصوصية الوضع اللبناني الداخلي الذي يتطلب الكثير من الدقة والحكمة والتأني في مقاربته، لا بل خرج خلال زيارته الأخيرة ونتيجة الطروحات التي حملها معه، عن إطار الصورة المرسومة في أذهان اللبنانيين، بحيث لم نعد نفهم طبيعة دوره ومهتمه ما اذا كان وسيطا أم مفاوضا أم مقررا في ملفات المنطقة». وأضاف: لدى لبنان ثوابت وطنية لا يمكن التهاون بها او مقاربتها بخفة وابرزها ثلاث: 1 ـ تطبيق اتفاقية وقف إطلاق النار من الجهتين اللبنانية والإسرائيلية خصوصا انها تشكل الركن الأساس الذي ستبنى عليه المرحلة المقبلة، وتقضي بانسحاب الجيش الإسرائيلي من النقاط الخمس التي احتلها في جنوب لبنان، إضافة إلى تحرير الأسرى اللبنانيين من السجون والمعتقلات الإسرائيلية. 2 ـ حصرية السلاح بيد الدولة. 3 ـ عودة النازحين السوريين إلى بلادهم ضمن الحل الشامل في المنطقة الذي تحدث عنه الاميركي ووعد بتحقيقه. لكن ما فعله باراك هو انه تقلب في المواقف بين يوم وآخر لاسيما خلال زيارته الاخيرة، وصولا إلى التحدث بسقف عال عن تحديد مهلة زمنية لسحب السلاح تمتد من 1 أغسطس المقبل حتى 15 منه، وكأنه في خلفية هذه المهلة التعجيزية إعطاء الإسرائيلي ذريعة لضرب لبنان والاستمرار في استهداف المدن والمناطق والبلدات اللبنانية ناهيك عن استهداف المدنيين. وتابع «نحن كدولة لبنانية نتطلع إلى ترسيخ الاستقرار عبر انسحاب إسرائيل من الجنوب وترسيم الحدود البرية معها. لكن ما تبين لنا بالوقائع والحيثيات ان كل ما سمعناه من العالم بأسره عن دعم لبنان أقله معنويا لا يزال حتى تاريخه مجرد كلام ومواقف لم يصر إلى ترجمته على ارض الواقع، ولم يعد بالتالي أمام لبنان أقله حتى الساعة سوى الوسائل والمسارات الديبلوماسية للخروج من دوامة الاعتداءات الإسرائيلية وذلك بتطبيق القرار الدولي 1701 وملحقاته في اتفاق وقف إطلاق النار وترسيم الحدود البرية». وردا على سؤال، قال بستاني «دعوة البعض إلى سحب السلاح بالقوة، من شأنها اشعال فتنة داخلية نعلم كيف تبدأ لكننا نجهل أين وكيف ستنتهي، وهي بالتالي الطريق الخطأ المرفوض سلفا أيا تكن الأسباب والموجبات لاتباعه، والذي لابد من قطعه امام تنين المواجهات العبثية، من هنا التأكيد على ان الحل الوحيد لسحب السلاح يكمن فقط بالحوار والتفاهم». وختم بستاني بالقول «نحن اليوم في مرحلة ترقب وانتظار إلى حين اجتراح الحلول السلمية لحصرية السلاح بيد الدولة، والتي من شأنها حال نفاذها إلى التطبيق العملي ان تدخل لبنان في مرحلة واعدة ومشرقة قوامها النهوض بلبنان الجديد على كل المستويات من دون استثناء».

مصر تُرحب بإعلان الرئيس الفرنسي اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية
مصر تُرحب بإعلان الرئيس الفرنسي اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

مصر تُرحب بإعلان الرئيس الفرنسي اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية

القاهرة ـ خديجة حمودة رحبت جمهورية مصر العربية بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية. واعربت وزارة الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، في بيان، عن بالغ تقديرها لهذه الخطوة الفارقة والتاريخية والتي تأتي لدعم الجهود الدولية الهادفة لتجسيد دولة فلسطينية مستقلة على خطوط 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وحضت جمهورية مصر العربية، في البيان، جميع الدول التي لم تتخذ بعد هذا القرار على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، تأكيدا لالتزام المجتمع الدولي بالتوصل لحل عادل ودائم للقضية الفلسطينية، وإسهاما في ترسيخ مبادئ السلام والعدالة، ودعما لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وعلى رأسها حقه في تقرير المصير. واكدت على أهمية تضافر الجهود الإقليمية والدولية في وضع حد للمعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني، وتشدد على المسؤولية الأخلاقية والقانونية التي تقع على عاتق كل أعضاء المجتمع الدولي ومجلس الأمن للتدخل لوقف الممارسات والجرائم وسياسة التجويع التي يرتكبها جيش الاحتلال الاسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وبما يسهم في الحفاظ على السلم والأمن الإقليميين والدوليين.

الكويت تؤكد ضرورة أن تتخذ الدول الأخرى خطوات مماثلة.. والسعودية تُشيد بـ «القرار التاريخي»
الكويت تؤكد ضرورة أن تتخذ الدول الأخرى خطوات مماثلة.. والسعودية تُشيد بـ «القرار التاريخي»

الأنباء

timeمنذ 14 ساعات

  • الأنباء

الكويت تؤكد ضرورة أن تتخذ الدول الأخرى خطوات مماثلة.. والسعودية تُشيد بـ «القرار التاريخي»

حظي اعلان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ان باريس ستعترف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل في الجمعية العامة للامم المتحدة بموجة واسعة من الترحيب، حيث أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب دولة الكويت بالاعلان، وأشادت «الخارجية»، في بيان لها، بهذه الخطوة المهمة التي تسهم في تنفيذ قرارات مجلس الأمن ذات الصلة ومبادرة السلام العربية بما يمكن الشعب الفلسطيني من تقرير مصيره واقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأكدت ضرورة أن تتخذ الدول الأخرى خطوات مماثلة من أجل التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية. من جهتها، أعلنت وزارة الخارجية السعودية على منصة «إكس»: «ترحيب المملكة العربية السعودية بإعلان الرئيس، مشيدة بـ «هذا القرار التاريخي الذي يؤكد توافق المجتمع الدولي على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية». وجددت السعودية «دعوتها لبقية الدول التي لم تعترف بعد، لاتخاذ مثل هذه الخطوات الإيجابية والمواقف الجادة الداعمة للسلام وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق». من جهتها، رحبت قطر بالقرار، معتبرة أن هذه الخطوة «تمثل دعما مهما للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق». ولفتت وزارة الخارجية القطرية إلى أن «هذا الإعلان يعد تطورا إيجابيا ينسجم مع الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ويساهم في تعزيز فرص تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة»، داعية جميع الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين، إلى اتخاذ خطوات مماثلة. بدورها، أعربت وزارة الخارجية العمانية عن إشادة سلطنة عمان وترحيبها بالإعلان التاريخي، وقالت الوزارة في بيان إن سلطنة عمان تدعو بقية الدول التي لم تعترف بعد بالدولة الفلسطينية إلى أن تبادر بذلك تجسيدا لحل الدولتين وترسيخا للحق الشرعي للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية لتحقيق السلام والعدالة في الشرق الأوسط. كما رحب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي الجمعة بالإعلان، وقال في بيان صحافي إن هذا القرار يعد خطوة مهمة تعكس التزام الجمهورية الفرنسية الراسخ بمبادئ العدالة والشرعية الدولية لدعم كافة القضايا الإقليمية والدولية وسعيها الدؤوب إلى ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار العالمي. ودعا البديوي جميع الدول التي لم تعلن بعد اعترافها بدولة فلسطين إلى اتخاذ هذه الخطوة التاريخية والمسؤولة بما يسهم في رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني الشقيق ويعزز المسار نحو تحقيق السلام العادل والدائم. وجدد تأكيده الموقف الثابت والراسخ لمجلس التعاون في دعم القضية الفلسطينية والتوصل إلى حل يقوم على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وفقا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة ومبادرة السلام العربية. من ناحيته، رحب الرئيس الفلسطيني محمود عباس الجمعة بقرار ماكرون، معتبرا أنه «انتصار للحق الفلسطيني». وقال عباس في بيان صادر عن السلطة الوطنية الفلسطينية إن «هذه الخطوة انتصار للحق الفلسطيني، وتعكس حرص فرنسا على دعم شعبنا الفلسطيني وحقوقه الثابتة والمشروعة في أرضه ووطنه». من جهة اخرى، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، أن حركة «حماس» لا ترغب في إبرام اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى، نقلا عن «رويترز». جاء ذلك في تصريحات للصحافيين في البيت الأبيض بعد يوم واحد من إعلان مبعوث ترامب للسلام في الشرق الأوسط ستيف ويتكوف أن الإدارة الأميركية قررت استدعاء فريقها التفاوضي إلى البلاد لإجراء مشاورات عقب تقديم «حماس» لأحدث المقترحات. ميدانيا، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن الحكومة الإسرائيلية ستسمح بإسقاط المساعدات جوا على قطاع غزة، اعتبارا من الجمعة. وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فإنه سيسمح للدول الأجنبية، بما في ذلك الدول العربية، بإسقاط المساعدات جوا على القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store