logo
حريق هائل يضرب محطة روتنبرغ الإسرائيلية للطاقة في عسقلان «فيديو»

حريق هائل يضرب محطة روتنبرغ الإسرائيلية للطاقة في عسقلان «فيديو»

الأسبوع١٧-٠٤-٢٠٢٥

حريق هائل
عبد الله جميل
اندلع حريق ضخم، اليوم، داخل محطة «روتنبرغ» الإسرائيلية للطاقة، الواقعة في مدينة عسقلان جنوب فلسطين المحتلة، وفقا لما أفادت به وكالة أنباء العراق الدولية - واعد.
من جانبها، كشفت صحيفة جيروزالم بوست، اليوم الخميس، عقب تقرير لنيويورك تايمز، أن إسرائيل فكرت جدياً في مهاجمة البرنامج النووي الإيراني عدة مرات منذ أكتوبر 2024.
واعد || #فلسطين.. حريق هائل في محطة روتنبرغ الإسر١ئيلية للطاقة في #عسقلان.
🟡للاشتراك في قناتنا على تليغرام: https://t.co/0BXAwaaPX8 pic.twitter.com/7148P2oLpG
— وكالة أنباء العراق الدولية - واعد (@wa3ediq) April 17, 2025
وأفادت صحيفة نيويورك تايمز، في وقت سابق اليوم بأن إسرائيل يحدوها الأمل في مهاجمة البرنامج النووي الإيراني في مايوالمقبل، بدعم مباشر من الولايات المتحدة.
ومع ذلك، أفادت الصحيفة أنه بعد هجوم إيران بحوالي 200 صاروخ باليستي على إسرائيل في الأول من أكتوبر، وعقب نجاح عملية قوات "شالداغ" الإسرائيلية الخاصة ضد منشأة سرية تحت الأرض في سوريا في الثامن من سبتمبر، فكرت إسرائيل جدياً في القضاء على البرنامج النووي لطهران في ذلك الوقت.
وبالتزامن دعا دونالد ترامب الذي كان مرشحا رئاسيا آنذاك إسرائيل إلى القضاء على البرنامج النووي الإيراني.
وقالت الصحيفة إن العديد من كبار المسؤولين الإسرائيليين كانوا منفتحين نظريًا على الفكرة، وكان سلاح الجو أكثر ثقة من أي وقت مضى في قدرته على تنفيذ مثل هذه العملية بعد هجوم ناجح على إيران في أبريل 2024 وهجمات ناجحة على اليمن، الذي هو أبعد عن إسرائيل من إيران.
لكن كبار المسؤولين الإسرائيليين لم يكونوا مُستعدين لتنفيذ مثل هذه العملية دون موافقة الولايات المتحدة، بما في ذلك الحماية الأمريكية من رد صاروخي باليستي أكبر متوقع من قبل المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي.
ونظرًا لمعارضة إدارة بايدن، اختارت إسرائيل القضاء على الدفاعات الجوية الإيرانية من طراز S-300 ومعظم قدراتها على إنتاج الصواريخ الباليستية.
ووصفت «جيروزاليم بوست» العملية الجوية الإسرائيلية على إيران بالناجحة للغاية، إذ محت الدفاعات الجوية الإيرانية المتقدمة تمامًا، لدرجة أنه إلى جانب نجاح العملية البرية في سوريا، غيّر بعض كبار المسؤولين الإسرائيليين فجأة فهمهم بأن القضاء على المنشآت النووية الإيرانية كان مُمكنًا في أفضل السيناريوهات، لكن مسؤولي بايدن وضعوا مرة أخرى علامة توقف، وقرر المسؤولون الإسرائيليون أنه نظرًا لفوز ترامب في الانتخابات، سينتظرون توليه منصبه رسميا ثم يحاولون إقناعه بشن هجوم في أشهره الأولى.
محاولات مُتعددة لجر واشنطن إلى الهجوم
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن محاولات متعددة بذلت ليس فقط لدفع إسرائيل إلى مهاجمة إيران، بل أيضًا إلى جر واشنطن إلى الهجوم.
وقد واجه هذا معارضة من جهات في إدارة ترامب، الذين يعارضون الحرب عمومًا ويفضلون بشدة إبرام اتفاق مع إيران، لا سيما في سيناريو قد تُجر فيه الولايات المتحدة إلى حرب.
كما أمل المسؤولون الإسرائيليون في تنفيذ الهجوم بينما كان قائد القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) مايكل إي. كوريلا لا يزال في السلطة، نظرًا لقرب تنحيه عن منصبه.
ومع ذلك، اختار ترامب في النهاية الدبلوماسية النووية مع إيران أولًا، بل وأرسل كوريلا لاحقًا لإيصال رسالة مفادها أن إسرائيل ستحتاج إلى التراجع عن الهجوم.
وكشفت صحيفة نيويورك تايمز عن سيناريوهات لإسرائيل في هجوم هجين مع الولايات المتحدة، إما من خلال حملة قصف مكثفة أو هجوم مشترك باستخدام الغارات الجوية وغارات الكوماندوز، كما فعلت إسرائيل في المنشأة السورية تحت الأرض.
ولدى إيران مُنشأة نووية رئيسية تحت الأرض في فوردو، وتبني منشأة جديدة في نطنز، ولديها أيضًا منشآت أخرى تحت الأرض أعلنت عنها من خلال مقاطع فيديو عامة.
ولم يناقش تقرير صحيفة نيويورك تايمز هجوم إسرائيل على إيران بمفردها، وهو ما يعتقد كبار مسؤولي الجيش الإسرائيليين أن إسرائيل قادرة على تنفيذه، على الرغم من أنهم يفضلون بشدة غطاء دفاع صاروخي أمريكي وحتى بعض المشاركة الأمريكية المباشرة في الهجوم.
يشعر بعض المسؤولين الإسرائيليين بالقلق من أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قد ركز كثيرًا على قيام إسرائيل بمثل هذا الهجوم فقط بمشاركة مباشرة من الولايات المتحدة، وهو أمر يبدو أقل ضرورة نظرًا لأنهم يرون أن الدفاعات الجوية الإيرانية المتبقية لا تذكر مقارنة بقدرات القوة الجوية الإسرائيلية المتطورة.
وقالت صحيفة «جيروزاليم بوست» إن تسريب الخطط الإسرائيلية لصحيفة نيويورك تايمز هو محاولة أمريكية لإرسال رسالة إلى خامنئي حول مدى قربه من فقدان برنامجه النووي ومدى قربه من ذلك إذا لم تنجح المحادثات النووية الحالية.
ومع ذلك، ترى «جيروزاليم بوست» أنه حتى وإذا أبرم ترامب اتفاقًا مع خامنئي، وإذا كان هذا الاتفاق "متواضعًا" بالمعايير الإسرائيلية، فقد تضطر إسرائيل إلى التحرك بمفردها.
وأرسل ترامب مؤخرًا مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، جون راتكليف، إلى إسرائيل للقاء نتنياهو ومدير الموساد، ديفيد برنياع، لمناقشة خيارات سرية مختلفة، والتي ستظل أقل من ضربة جوية كبرى علنية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين تُبدي "قلقًا بالغًا" إزاء مشروع "القبة الذهبية"
الصين تُبدي "قلقًا بالغًا" إزاء مشروع "القبة الذهبية"

الدستور

timeمنذ 22 دقائق

  • الدستور

الصين تُبدي "قلقًا بالغًا" إزاء مشروع "القبة الذهبية"

أعربت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الأربعاء، عن قلقها البالغ إزاء مشروع أميركي جديد لبناء نظام دفاع صاروخي يُعرف باسم "القبة الذهبية"، مؤكدة أن الخطوة تمثل تهديدًا مباشرًا للاستقرار العالمي وتدفع باتجاه عسكرة الفضاء الخارجي. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، خلال مؤتمر صحفي دوري، إن المشروع الأميركي "يحمل تداعيات هجومية قوية" ويُسهم في تسريع سباق التسلح وعسكرة الفضاء الخارجي، داعيًا الولايات المتحدة إلى التخلي عن تطويره ونشره. وأضاف ماو: "في سعيها وراء سياسة 'أميركا أولًا'، تُصرّ الولايات المتحدة على تحقيق أمنها المطلق، وهو ما ينتهك مبدأ الأمن الجماعي لجميع الدول ويُقوّض التوازن والاستقرار الاستراتيجي العالمي". وشدد على أن بلاده "قلقة للغاية حيال هذا المشروع"، مطالبًا واشنطن باتخاذ خطوات حقيقية لبناء الثقة بين القوى الكبرى. ترامب يعلن إطلاق المشروع ويعين جنرالًا من "قوة الفضاء" لرئاسته وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد أعلن أمس الثلاثاء، أن إدارته تمضي قدمًا في تطوير نظام الدفاع الصاروخي "القبة الذهبية"، كاشفًا عن تعيين جنرال من قوة الفضاء الأميركية لقيادة البرنامج الطموح، الذي يهدف إلى التصدي لأي تهديد صاروخي محتمل من جانب الصين أو روسيا، حسب ما نقلته وكالة "رويترز". وأوضح ترامب، خلال ظهوره برفقة وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث داخل المكتب البيضاوي، أن المشروع يهدف إلى "حماية الوطن الأميركي من الضربات الأجنبية، سواء من الأرض أو من الفضاء"، قائلًا: "بمجرد اكتمال بنائها، ستكون القبة الذهبية قادرة على اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من الجانب الآخر من العالم أو من الفضاء". ميزانية مبدئية 25 مليار دولار.. وتكلفة نهائية قد تتجاوز 540 مليارًا وأشار ترامب إلى أن الجمهوريين وافقوا على تخصيص 25 مليار دولار كتمويل مبدئي للمشروع، في حين أبدت كندا اهتمامًا بالمشاركة في البرنامج الدفاعي. ولا يزال التصميم النهائي للمشروع غير محسوم بعد، حيث ينظر ترامب في ثلاثة خيارات اقترحتها وزارة الدفاع الأميركية، تتراوح بين نموذج صغير ومتوسط وكبير، وتدمج جميعها بين أنظمة اعتراضية أرضية وتقنيات متقدمة للدفاع الفضائي. ووفقًا لتقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس الأميركي، قد تتجاوز التكلفة الإجمالية للمشروع 540 مليار دولار خلال العقدين المقبلين، في حال تم اعتماد النموذج الأكثر تطورًا.

الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل تستعد لشن هجوم على منشآت إيران النووية
الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل تستعد لشن هجوم على منشآت إيران النووية

مصر اليوم

timeمنذ 24 دقائق

  • مصر اليوم

الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل تستعد لشن هجوم على منشآت إيران النووية

حصلت الولايات المتحدة على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت ايران النووية ، حتى في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترامب للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران، وفقًا لما ذكره عدد من المسؤولين الأمريكيين المطلعين على أحدث المعلومات الاستخبارية لشبكة سي ان ان. وقال مسؤولون أمريكيون، إن مثل هذه الضربة ستمثل قطيعة مع الرئيس دونالد ترامب، كما أنها تخاطر بإشعال صراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط - وهو أمر سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه منذ أن اشعلت حرب غزة التوترات بدءًا من أكتوبر عام 2023. ويحذر المسؤولون، من أنه ليس من الواضح ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارًا نهائيًا، وأن هناك في الواقع خلاف عميق داخل الحكومة الأمريكية حول احتمالية تحرك إسرائيل في النهاية. ومن المرجح أن يعتمد ما إذا كانت إسرائيل ستشن ضربات وكيف ستفعل ذلك على رأيها في المفاوضات الأمريكية مع طهران بشأن برنامجها النووي. لكن شخصًا آخر مطلعًا على المعلومات الاستخبارية الأمريكية حول هذه القضية قال إن "احتمال توجيه ضربة إسرائيلية لمنشأة نووية إيرانية قد ارتفع بشكل كبير في الأشهر الأخيرة". واحتمال إبرام صفقة أمريكية - إيرانية تفاوض عليها ترامب، ولا تتضمن إزالة كل اليورانيوم الإيراني، يزيد من احتمالية توجيه ضربة عسكرية. وأفادت مصادر متعددة على المعلومات الاستخباراتية للشبكة الامريكية، أن المخاوف المتزايدة لا تنبع فقط من رسائل علنية وخاصة من مسؤولين إسرائيليين كبار تفيد بدراسة إسرائيل لمثل هذه الخطوة، بل أيضًا من اتصالات إسرائيلية معترضة ورصد تحركات عسكرية إسرائيلية قد تشير إلى ضربة وشيكة. وقال مصدران، إن من بين الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة حركة ذخائر جوية وإكمال مناورة جوية، لكن هذه المؤشرات نفسها قد تكون ببساطة محاولة إسرائيل الضغط على إيران للتخلي عن مبادئ أساسية لبرنامجها النووي من خلال الإشارة إلى العواقب في حال عدم فعل ذلك. وقال جوناثان بانيكوف، مسؤول استخبارات كبير سابق متخصص في شؤون المنطقة، إن ذلك وضع إسرائيل "بين المطرقة والسندان"، حيث يتعرض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لضغوط لتجنب اتفاق أمريكي إيراني لا تراه إسرائيل مُرضيًا، مع الحفاظ على موقفه الرافض لترامب الذي سبق أن اختلف معه في قضايا أمنية رئيسية في المنطقة. قال بانيكوف: "في نهاية المطاف، سيعتمد صنع القرار الإسرائيلي على قرارات وأفعال السياسة الأمريكية، وما يتوصل إليه الرئيس ترامب من مفاوضات نووي ايران، وما لا يتوصل إليه"، مضيفًا أنه لا يعتقد أن نتنياهو سيكون مستعدًا للمخاطرة بتمزيق العلاقة الأمريكية تمامًا من خلال شن ضربة دون موافقة أمريكية ضمنية على الأقل. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

تقول الصين إن خطة الدفاع الصاروخي 'القبة الذهبية' لترامب تزيد من خطر 'أن تصبح الفضاء ساحة معركة'
تقول الصين إن خطة الدفاع الصاروخي 'القبة الذهبية' لترامب تزيد من خطر 'أن تصبح الفضاء ساحة معركة'

وكالة نيوز

timeمنذ 25 دقائق

  • وكالة نيوز

تقول الصين إن خطة الدفاع الصاروخي 'القبة الذهبية' لترامب تزيد من خطر 'أن تصبح الفضاء ساحة معركة'

قالت الصين يوم الأربعاء إن خطة إدارة ترامب لبناء ما يسمى 'القبة الذهبية' يحمل نظام الدفاع الصاروخي لحماية الولايات المتحدة من هجمات الصواريخ 'آثار هجومية قوية' وسيزيد من مخاطر سباق التسلح العالمي والمساحة الخارجية العسكرية. قال الرئيس ترامب يوم الثلاثاء إن إدارته 'اختارت رسميًا هندسة معمارية لهذا النظام الحديث' ، وأن حزمة الميزانية التي يتم تداولها حاليًا من قبل الكونغرس ستوفر 25 مليار دولار في تمويل المشروع. يوضح تقييم غير مصنّف من قبل وكالة الاستخبارات الأمريكية للدفاع أن الجيش يتوقع أن يتنافس على تهديدات صاروخية أكبر في 'الحجم والتطور في العقد المقبل ،' مع الإشارة إلى أن 'الصين وروسيا تقومان بتطوير مجموعة من أنظمة التوصيل الجديدة لاستغلال الفجوات في الدفاعات الصوفية البالستية الأمريكية الحالية'. 'كوريا الشمالية نجحت تم اختبار الصواريخ الباليستية مع النطاق الكافي للوصول إلى الوطن بأكمله ، وتتمتع إيران بمركبات إطلاق الفضاء التي يمكن أن تستخدمها لتطوير ICBM القابلة للجيش بحلول عام 2035 ، إذا قرر طهران متابعة القدرة ، 'قال تقييم DIA ، تحذيرًا من أنه' لا يوجد بالفعل جزء من الوطن لا يمكن ضربه بواسطة ICBMs الحالية. ' لكن الصين ، التي كانت تعميق علاقاتها مع روسيا بينما بسرعة تطوير صاروخه وقدراتها العسكرية الأخرى ، بما في ذلك أسلحتها النووية ، اتهمت إدارة ترامب بالهوس على الدفاع الأمريكي في خطر تعريض الأمن العالمي للخطر. 'إن الولايات المتحدة ، في متابعة سياسة' الولايات المتحدة الأولى '، مهووسة بالسعي للحصول على الأمن المطلق لنفسها. وهذا ينتهك مبدأ أن أمن جميع البلدان لا ينبغي أن يتعرض للخطر ويقوض التوازن الاستراتيجي العالمي والاستقرار. الصين تشعر بالقلق الشديد من هذا الأمر'. وقالت إن خطة البيت الأبيض 'تزيد من خطر أن تصبح الفضاء ساحة معركة ، وتغذي سباق التسلح ، وتقوض الأمن الدولي'. 'نحث الولايات المتحدة على التخلي عن تطوير ونشر نظام الدفاع الصاروخي العالمي في أقرب وقت ممكن.' قال الجيش الأمريكي لسنوات أن الصين وروسيا بالفعل نشر الأسلحة في الفضاء ، مع تقارير تشير كل شيء من أسلحة الليزر إلى الأقمار الصناعية الصينية مع القدرة على تعطيل أو حتى القبض على الأقمار الصناعية الأمريكية. في العام الماضي ، حذرت الولايات المتحدة روسيا من نشر أ سلاح مضاد للسياحة قادرة على النووية يعتقد المحللون أنه يمكن أن يتلاءم في الفضاء لفترات طويلة من الوقت قبل انبعاث انفجار من شأنه تعطيل جميع الأقمار الصناعية من حوله. في العاصمة الروسية ، وفي الوقت نفسه ، قال الكرملين يوم الأربعاء إن خطط السيد ترامب ستتطلب مشاورات بين موسكو وواشنطن ، لكن متحدثًا باسمه قال إنها 'مسألة ذات سيادة' إلى حد كبير لقد كان موقفًا أكثر ليونة من قبل نظام الرئيس فلاديمير بوتين ، الذي نشر مؤخرًا بيانًا يقول إن نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي الجديد سيمنح موسكو بشكل صريح قوة 'من أجل تعزيز كبير للترسانة لإجراء عمليات القتال في الفضاء'. أخبر السيد ترامب المراسلين في البيت الأبيض يوم الثلاثاء ، حيث أصدر إعلانه ، أنه لم يتحدث بعد مع بوتين عن خططه ، لكنه قال إنه سيفعل ، 'في الوقت المناسب'. تسمى الصين وروسيا ، في بيان مشترك صدر في وقت سابق من الشهر ، مشروع القبة الذهبية ، 'المزعزلة للغاية في الطبيعة' ، وقال اثنان من الخصوم الأمريكيان إنه سيحول مساحة إلى 'ساحة للمواجهة المسلحة'. إليانور واتسون و ساهم في هذا التقرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store