
محمود الهباش: إسرائيل لا تريد السلام.. ومصر تتصدى بشكل صارم لمشروع التهجير
وأضاف الهباش، أن التصريحات بشأن "إسرائيل الكبرى" تمس أمن العديد من الدول العربية، مشيرًا إلى أن مشروع E1 الاستيطاني مخطط قديم يستهدف فصل شمال الضفة عن جنوبها، موضحًا أن توقيت الإعلان عن مشروع E1 يهدف إلى دفن "حل الدولتين"
وأكد أن مصر تتصدى بشكل صارم لمشروع التهجير وتواصل إدخال المساعدات لغزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 16 دقائق
- بوابة الأهرام
فرنسا تدعو إسرائيل للتخلي عن مشروع "E1" الاستعماري بالضفة الغربية
دعت وزارة الخارجية الفرنسية، إسرائيل للتخلي عن مشروع "E1"، الذي يهدف لتوسيع المستعمرات التي استولت عليها من المواطنين الفلسطينيين في القدس الشرقية. موضوعات مقترحة وأدانت الخارجية الفرنسية، في بيان، مخطط الاستعمار الإسرائيلي في منطقة "E1"، الذي من شأنه فصل القدس عن الضفة الغربية. ودعا البيان، إسرائيل للتخلي عن هذا المشروع، الذي يُشكل انتهاكًا خطيرًا للقانون الدولي. وحذر من أن تنفيذه سيقسم الضفة الغربية إلى قسمين، ويُقوّض حل الدولتين بشكل خطير. وشدد البيان على أن حل الدولتين؛ الحل الوحيد الذي يضمن السلام والأمن الدائمين للإسرائيليين والفلسطينيين


نون الإخبارية
منذ 5 ساعات
- نون الإخبارية
محسب: موقف عربي-إسلامي تاريخي لمواجهة انتهاكات إسرائيل وتعزيز حقوق الشعب الفلسطيني
أكد الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب المصري، أن البيان المشترك الصادر عن وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية، إلى جانب الأمناء العامين لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي، يمثل موقفًا تاريخيًا موحدًا في مواجهة التصريحات العدائية لرئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، وما يُسمى بمشروع «إسرائيل الكبرى». وأوضح أن هذا البيان يعيد التأكيد على أن العالم العربي والإسلامي لن يقف مكتوف الأيدي أمام محاولات فرض الأمر الواقع بالقوة أو انتهاك القانون الدولي. أهمية الرسالة السياسية التي يحملها البيان وفقًا لتصريحات «محسب»، فإن البيان يحمل أهمية كبيرة تتمثل في رسالته السياسية القوية لإسرائيل، فقد أوضح أن الدول العربية والإسلامية متحدة في إرادتها الجماعية للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني ورفض سياسات الاحتلال والتوسع. كما أضاف أن المجتمع الدولي تم وضعه أمام مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه وقف الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة، وأشار البيان كذلك إلى التمسك بقرارات الشرعية الدولية، مثل قرار مجلس الأمن رقم 2334 والرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية، والتي تؤكد عدم قانونية الاحتلال وتطالب بإنهائه بشكل فوري. توقيت حساس للتصعيد الإسرائيلي وأشار الدكتور أيمن محسب، إلى أن البيان جاء في وقت حساس للغاية، حيث تتصاعد الانتهاكات الإسرائيلية خاصة في الضفة الغربية، وتستمر الاعتداءات المتكررة على قطاع غزة، وتشمل هذه الانتهاكات استهداف المدنيين بشكل مباشر، تدمير البنية التحتية الحيوية، وفرض سياسات تجويع وحصار خانق. وأكد وكيل لجنة الشئون العربية أن توحيد المواقف العربية والإسلامية يعزز قدرة المجتمع الدولي على الضغط على إسرائيل، خاصة في ظل رفض البيان لمخططات الضم والاستيطان، مثل مشروع 'E1″، والذي يُعد خرقًا سافرًا للقانون الدولي ويهدد السلام الإقليمي. رسائل استراتيجية ضمن البيان المشترك من بين العناصر البارزة في البيان، أشار محسب إلى اللغة الحاسمة التي تم استخدامها لإدانة تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي والتحذير من تبعات السياسات الاستيطانية. ورأى أن هذه اللغة تحمل دلالات استراتيجية مهمة، أبرزها أن الأمن القومي العربي بات مهددًا بشكل مباشر، وأن أي محاولات للعبث بالوضع القائم في الأراضي الفلسطينية، وخاصة القدس الشرقية، ستُقابل برد سياسي وقانوني صارم. وأضاف أن هذا البيان لا يقتصر على الإدانة اللفظية، بل يتطرق إلى ضرورة اتخاذ سياسات وإجراءات حازمة تؤطر لتحقيق السلام وتدعمه، هذه الخطوة تفتح المجال أمام التحركات الدبلوماسية والقانونية التي قد تصل إلى تفعيل أدوات المحاسبة الدولية لملاحقة إسرائيل على جرائمها أمام المحاكم المختصة. ضرورة استمرار الزخم العربي – الإسلامي اختتم الدكتور أيمن محسب بالتأكيد على أهمية استمرار هذا الزخم العربي والإسلامي خلال المرحلة القادمة، وشدد على ضرورة تحويل البيان المشترك إلى خطة عمل واضحة تتضمن التنسيق في المحافل الدولية ودعم صمود الشعب الفلسطيني. كما دعا إلى تعزيز جهود إعادة إعمار قطاع غزة مع التأكيد على أنه جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة الخاضعة لسلطة دولة فلسطين الشرعية، وأكد كذلك أن تحقيق وحدة وطنية فلسطينية تستند إلى قانون وسيادة وسلاح شرعي واحد سيكون أولوية استراتيجية لمواجهة التحديات والتصعيد الذي تمارسه إسرائيل.


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار السياسة : حزب إرادة جيل: البيان العربي والإسلامي تأكيد على مركزية القضية الفلسطينية
الأحد 17 أغسطس 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - أكد النائب تيسير مطر، رئيس حزب إرادة جيل، وكيل لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ، وأمين عام تحالف الأحزاب المصرية الذي يضم 42 حزبًا سياسيًا، أن البيان الصادر عن وزراء خارجية الدول العربية والإسلامية والأمناء العامين للمنظمات الإقليمية، يمثل صفعة قوية للاحتلال الإسرائيلي ويعيد التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية باعتبارها قضية الأمة الأولى. وأوضح مطر أن ما تضمنه البيان من مواقف حاسمة تجاه مزاعم ما يسمى بـ"إسرائيل الكبرى" يعكس وحدة الإرادة العربية والإسلامية في التصدي لأي مشاريع استعمارية توسعية، ويثبت أن الحقوق الفلسطينية خط أحمر لا يمكن تجاوزه أو التفريط فيه. وأشار رئيس حزب إرادة جيل إلى أن الإدانة الصريحة لمخططات الاستيطان، ولا سيما مشروع البناء في منطقة "E1"، تكشف حجم المخاطر التي تتهدد الأرض الفلسطينية وفرص إقامة الدولة المستقلة، معتبرًا أن على المجتمع الدولي الانتقال من مرحلة التنديد إلى فرض إجراءات عملية لوقف هذه السياسات العدوانية. كما شدد مطر على أن الرفض الواضح لمحاولات التهجير القسري، والتأكيد على أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة، يعكسان التزامًا عربيًا وإسلاميًا راسخًا بدعم صمود الشعب الفلسطيني ومساندته في مواجهة الحصار والعدوان المتواصل. وأضاف أن تحميل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جرائمه في غزة من قتل وتجويع وتدمير للبنية التحتية، يمثل رسالة قوية إلى المنظمات الدولية التي لم تعد قادرة على تبرير صمتها. وأكد أمين عام تحالف الأحزاب المصرية أن وحدة الموقف العربي والإسلامي الواردة في البيان تعزز من قوة الدبلوماسية الجماعية، وتبعث برسالة واضحة بأن الأمة قادرة على الدفاع عن قضاياها المصيرية متى توحدت كلمتها. ودعا إلى البناء على هذا الزخم بتحركات فاعلة داخل أروقة الأمم المتحدة ومجلس الأمن لفرض عقوبات على الاحتلال، ووقف ممارساته العدوانية. وشدد على أن مصر ستظل في مقدمة المدافعين عن القضية الفلسطينية، وأن الشعب المصري يقف صفًا واحدًا خلف قيادته السياسية في دعم الحقوق الفلسطينية المشروعة وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، لافتًا إلى أن ممارسات الاحتلال، مهما بلغت وحشيتها، لن تفلح في كسر إرادة الشعب الفلسطيني ولا في انتزاع الدعم العربي والإسلامي له.