logo
الراعي عرض مع زوّاره في الديمان الأوضاع العامة

الراعي عرض مع زوّاره في الديمان الأوضاع العامة

الديارمنذ 3 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
استقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في الديمان، وزير الاشغال العامة والنقل فايز رسامني يرافقه المدير العام للوزارة غابي الحاج، وعرض معه الاوضاع العامة.
وقال رسامني بعد اللقاء: "شرحت له كل امور الوزارة والامور التي تشغلنا كحكومة، وتحدثنا عن الوحدة الوطنية التي تشكل الخلاص الوحيد للبنان، وضرورة تقوية الدولة ومؤسساتها، وتطرقنا الى اوضاع المنطقة وحاجاتها، واستمعت الى اقتراحاته وملاحظاته، والتي ان شاء الله سنسعى لتنفيذها".
وكان الراعي استقبل المدير العام السابق لمؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان المهندس جان جبران، الذي اوضح للبطريرك "حقيقة ما يتداول حول وضعه بالتصرف"، مؤكدا انه "خلال سبع سنوات من توليه مهامه كان ملتزما دائما بالقانون، ويعمل بضمير مهني واخلاقي، وانه مؤمن بمبدأ المداورة، لكنه فوجئ بقرار وضعه بالتصروف من دون اعلامه".
واستقبل المغترب اللبناني فهيم الجميل وعقيلته السيدة مهى اللذين وضعاه في صورة الانشطة التي تقوم بها مؤسسة "مهى وفهيم الجميل"، والتي بالتشارك مع الصرح البطريركي في بكركي ومطرانية سيدة لبنان في لوس أنجلس، قدمت الجائزة المالية السنوية الأولى لكلّ من الأب جان يمين والأب جبرايل شعنين، إفساحا لهما لاستكمال دراستهما الليتورجية العليا، والتعمّق في الكهنوت المسيحي الماروني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بهاء الحريري لـ "صوت كل لبنان: لن نساوم على دماء والدي كما فعل آخرون... والصفقات السياسية دمّرت لبنان
بهاء الحريري لـ "صوت كل لبنان: لن نساوم على دماء والدي كما فعل آخرون... والصفقات السياسية دمّرت لبنان

صوت لبنان

timeمنذ 35 دقائق

  • صوت لبنان

بهاء الحريري لـ "صوت كل لبنان: لن نساوم على دماء والدي كما فعل آخرون... والصفقات السياسية دمّرت لبنان

رأى رجل الأعمال السيّد بهاء الحريري في حديث لإذاعة صوت كل لبنان، أنّ أكثرية القيادات في العالم تمكنت من التغيير في حياتها، ولكن القليل من القيادات الناجحة تمكنت من إحداث تغييرات حتى بعد رحيلها، والرئيس الشهيد رفيق الحريري رحمه الله تمكن بتضحياته وبدمائه من إخراج النظام السوري من لبنان، الذي تسبب بكوارث كبيرة للبنانيين والسوريين على حد سواء وقتل وغيّب في سجونه عشرات الآلاف ما شكل بذلك انتصاراً كبيراً للبنان. وإعتبر الحريري أنّه لو إستفادت القيادات السيّاسيّة التضحية التي قدّمها الرئيس الحريري لكان ذلك كفيلاً بتحقيق نقلة نوعية للبنان، في الوقت الذي سارع البعض بعد استشهاده إلى عقد صفقات سياسية مخزية ومحاصصات في المناصب مقابل التنازل عن دماء الشهيد رفيق الحريري من أجل المصالح الشخصية والمكاسب السياسية. وأشار الحريري الى أنّ حزب الله لم يكن ليمتلك كل تلك الترسانة من الأسلحة والصواريخ المدمرة إلا بعد صفقات عقدها البعض معه، فقدموا مصالحهم في منصب هنا أو وزارة هناك على مصلحة لبنان وأمن اللبنانيين، وتناسوا تضحيات الشهيد رفيق الحريري ودماءه، فأعطوا حزب الله ما يريد من غطاء سياسي رغم كل الأذى اللي سببه للشعب اللبناني، ولاحقاً بمشاركته في الجرائم الشنيعة بحق الشعب السوري الشقيق بقتاله إلى جانب نظام الطاغية المخلوع، فأذوا الشهيد مرتين، الأولى بعقد الصفقات على تضحياته، والثانية بتأمين الغطاء لحزب الله حليف الأسد المخلوع الذي آذى اللبنانيين والسوريين على حد سواء. وإعتبر الحريري في حديث خاص لإذاعتنا، أنّ سنوات تحالف الفساد والسلاح أوصلت لبنان إلى أسوأ انهيار اقتصادي في تاريخه إضافة لعزلة عربية ودولية لم تنفك عن لبنان حتى اليوم، والحقيقة التي يشهد عليها الجميع داخل وخارج لبنان اليوم، أن لبنان وبسبب السياسات والصفقات تصدر الدول الأكثر فساداً فيما خسرت الليرة قيمتها وضاعت ودائع اللبنانيين في المصارف وازداد تصنيف لبنان من سيء إلى أسوأ على مستوى السندات الحكومية. وسأل الحريري، "ماذا فعلتم في مشروع الدولة الذي استشهد من أجله الرئيس رفيق الحريري سوى إنجاز صفقات مع من تلطخت أياديهم بدمائه الطاهرة، ولم يكتفوا بذلك بل سعى البعض الى استغلال التضحيات لتحقيق مصالح شخصية وصفقات شيطانية على حساب التضحية الكبيرة للرئيس ومشروعه وحلمه. وأضاف الحريري، والدي الشهيد رفيق الحريري وبحنكته السياسية وحبه للبنان أولاً، ورغم نظام الوصاية السورية المقيت آنذاك، لم يتوانَ عن العمل من أجل لبنان واللبنانيين وصولاً للتضحية بحياته من أجل مستقبل لبنان، بينما البعض رقص على دمائه وتاجر بها وفي المحصلة لم يجنِ لبنان واللبنانيون إلا سنوات من القهر والانهيار في كل المجالات. وأكّد السيّد بهاء الحريري، أنّ من كان مؤتمناً على القصاص لدم الوالد الشهيد رفيق الحريري وفرّط في الأمانة، لا يستحق أي تعاطف أو احترام، لأنه تنازل عن دماء الشهيد من دون وجه حق وتخلى عن مشروعه الوطني الذي دفع حياته ثمناً له، لينال لبنان سيادته واستقلاله وينعم اللبنانيون بدولة مؤسسات تصون العيش المشترك. وأضاف الحريري: "رحمك الله يا والدي الحبيب الشهيد، وبإذن الله لن نساوم على تضحياتك كما فعل آخرون، فدماؤك التي ضحيت بها من أجل لبنان أغلى من كل التسويات والمحاصصات."

لا تزجوا الجيش في الفتنة.. هجوم عنيف من قاسم على الحكومة
لا تزجوا الجيش في الفتنة.. هجوم عنيف من قاسم على الحكومة

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

لا تزجوا الجيش في الفتنة.. هجوم عنيف من قاسم على الحكومة

قال الأمين العام لـ'حزب الله' الشيخ نعيم قاسم، اليوم الجمعة، خلال إحياء أربعينية الإمام الحسين في بعلبك، إن 'الحكومة الحالية تنفذ الأمر الأميركي والإسرائيلي بإنهاء المقاومة في لبنان ولو أدى ذلك إلى حرب أهلية أو فتنة داخلية'، مشيراً إلى أن 'الحكومة اتخذت قراراً خطيراً جداً وهي تُعرض البلد لأزمة كبيرة'. وفي خطابه، قال قاسم أنه 'على الحكومة أن تبسط سيادتها بطرد إسرائيل وبمنع تواجد سلاحها على الأرض'، مُجدداً التأكيد على أن 'المقاومة لن تسلم سلاحها فيما العدوانُ مستمر'، وأضاف: 'سنخوض معركة كربلائية في مواجهة هذا العدوان الإسرائيلي – الأميركي وواثقون بأننا سننتصر'. وسأل: 'كيف تقبلون في الحكومة تسهيل قتل الشركاء في الوطن لتعيشوا الحياة التي وعدوكم بها؟ لا حياة للبنان إذا حاولتم مواجهتنا فإما أن يبقى ونبقى معاً وإما على الدنيا السلام وأنتم تتحملون المسؤولية'. ووجه قاسم رسالة واضحة إلى الحكومة بالقول: 'لا تزجوا الجيش في الفتنة الداخلية فالجيش سجله ناصع وقيادته لا تريد الدخول في هذا المسار'. وأكمل: 'الاستطلاعات التي أُجريت في لبنان قالت أن الجيش لا يستطيع صدّ العدوان الإسرائيلي بمفرده، وإنجازات المقاومة مشرّفة ويجب أن نسأل الذين لم يقاوموا أين أنتم من العدوان والسيادة'. كذلك، أعلن قاسم أنَّ 'حزب الله وحركة أمل اتفقا على تأجيل التظاهر في الشارع لإفساح مجال للنقاش بشأن قرار الحكومة على صعيد نزع السلاح'. وخلال كلمته، شكر قاسم إيران 'على دعمها المقاومة في لبنان بالمال والسلام والمواف السياسية'، فيما تطرق أيضاً إلى ذكرى 'انتصار تموز عام 2006″، مشيراً إلى أنَّ 'ذاك النصر حقق ردعاً لإسرائيل لمدة 17 عاماً خشية من المُقاومة وأهلها'. وتابع: 'نصرنا كان نصراً إلهياً لأن الله أعاننا على قلة العدد والعدّة وعلى كثرة المجتمعين ضدنا. اليوم نبني حياتنا ومستقبلنا وأجيالنا على قاعدة أن كل أرض وزمان هو للنصر والعطاء والتضحية'.

قرار حصر السلاح بلا خطة دفاعية يهدد وحدة لبنان
قرار حصر السلاح بلا خطة دفاعية يهدد وحدة لبنان

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

قرار حصر السلاح بلا خطة دفاعية يهدد وحدة لبنان

وفي كلمة له خلال خطبة الجمعة، أعرب فضل الله عن قلقه من قرار مجلس الوزراء حصر السلاح بيد الدولة وسحب سلاح المقاومة من دون خطة دفاعية واضحة أو ضمانات تلزم العدو بوقف اعتداءاته، محذّرًا من انعكاساته على التماسك الداخلي والوحدة الوطنية. وأكد فضل الله ضرورة التوصل إلى صيغة تحفظ أمن لبنان وقوته وقدرته على مواجهة التحديات، لافتًا إلى زيارة رئيس مجلس الأمن القومي الإيراني التي أكد خلالها على عمق العلاقة مع لبنان، داعيًا إلى تقدير هذا الموقف وعدم استعداء إيران، مقابل الصمت عن تدخلات دول داعمة للكيان الصهيوني. وتوقف عند تصريحات رئيس وزراء الاحتلال عن مشروع 'إسرائيل الكبرى' الذي يستهدف لبنان وسوريا وفلسطين وأجزاء من دول عربية أخرى، مشددًا على أن مواجهته لا تكون ببيانات الإدانة فقط، بل بتوحيد الجهود العربية ودعم الشعب الفلسطيني لمنع تصفية قضيته واحتلال غزة وتهويد الضفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store