logo
من النفط إلى الغاز: إسرائيل توسع مسرح عملياتها

من النفط إلى الغاز: إسرائيل توسع مسرح عملياتها

الوطنمنذ 21 ساعات

في تصعيد عسكري نوعي، استهدفت إسرائيل مصفاة «فجر جم» في حقل بارس الجنوبي، أحد أبرز منشآت الغاز في إيران، ما تسبب بانفجار ضخم وحريق واسع في مدينة كنغان جنوب البلاد. الهجوم تم بطائرة مسيّرة، مستهدفًا منشآت قيد التطوير تشمل حفر 35 بئرًا جديدة.
والهجمات امتدت لتشمل منشآت نفطية ونووية، أبرزها منشأة فوردو ومواقع عسكرية في تبريز وأصفهان. وأعلن الجيش الإسرائيلي أن 70 طائرة حربية نفذت ضربات على أكثر من 40 هدفًا في طهران، وحقق ما وصفه بـ«أعمق اختراق جوي في تاريخ المواجهة مع إيران».
المجال الجوي
وأغلقت طهران مجالها الجوي، ووصفت الأضرار في منشآتها النووية بالمحدودة، بينما أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تدمير القسم فوق الأرض من منشأة فوردو دون تسرب إشعاعي.
وأسفرت الهجمات عن 78 قتيلًا وأكثر من 320 جريحًا، معظمهم مدنيون، في حين ردّت إيران بصواريخ سقط بعضها داخل إسرائيل وأسفر عن 3 قتلى.
تحذير ووعيد
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صرح بأن «كبار القادة والعلماء سقطوا»، متوعدًا بـ«تفكيك البنية الصاروخية الإيرانية»، بينما هدد وزير الدفاع بأن «طهران ستحترق».
من جهته، اعتبر ترمب الضربات «ممتازة»، ودعا إيران إلى اتفاق نووي جديد، محذرًا من جولة أعنف قادمة.
• اللواء محمد باقري
رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية.
• اللواء حسين سلامي
قائد سابق في الحرس الثوري الإيراني (IRGC).
• اللواء غلام علي رشيد
قائد مركز خاتم الأنبياء للعمليات المشتركة.
• اللواء أمير علي حاجي زاده
قائد القوة الجوفضائية في الحرس الثوري، مسؤول عن برنامج الصواريخ والمسيرات.
• الأدميرال علي شمخاني
مستشار الأمن القومي الأعلى للمرشد الإيراني.
• اللواء إسماعيل قاآني
قائد فيلق القدس (بحسب تقارير غير مؤكدة).
• اللواء غلام رضا مهرابي
نائب رئيس قسم الاستخبارات في هيئة الأركان العامة.
• اللواء مهدي ربّاني
نائب رئيس العمليات في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة.• العميد داوود شيخيّان
قائد وحدة الدفاع الجوي التابعة للحرس الثوري.
• العميد طاهر بور
قائد وحدة الطائرات المسيرة في الحرس الثوري.
• الدكتور فريدون عباسي
رئيس سابق لمنظمة الطاقة الذرية، وأحد أبرز العلماء النوويين.
• الدكتور محمد مهدي ترنچي
عالم بارز في المجال النووي والتقني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عين إسرائيل على «جبل الهلاك» في إيران
عين إسرائيل على «جبل الهلاك» في إيران

عكاظ

timeمنذ 32 دقائق

  • عكاظ

عين إسرائيل على «جبل الهلاك» في إيران

يطلق عسكريون إسرائيليون على منشأة تخصيب اليورانيوم «فوردو» النووية الإيرانية اسم جبل الهلاك، بسبب قوة تحصينها، ووجودها على عمق نصف كيلومتر تحت جبل، ومحاطة بأنظمة دفاع جوي، وتقع بشكل رمزي بالقرب من مدينة قُم الدينية القديمة. وترى طهران في فوردو، رغم اعترافها بتعرضها للقصف، رمزاً لرغبتها في حماية برنامجها النووي، الذي صُمم ليصمد أمام هجوم مباشر شامل، مع الحفاظ على عدد كافٍ من أجهزة الطرد المركزي واليورانيوم عالي التخصيب بما يسمح لها بإنتاج سلاح نووي محتمل، أو تنفيذ ما يُعرف بالاختراق النووي، وفق ما أوردت «فاينانشيال تايمز». وحسب تقرير للصحيفة البريطانية، نشر اليوم (الأحد)، فإن منشأة فوردو بُنيت تحت صخور صلبة، وأُحيطت بجدران خرسانية مسلحة، ما يجعلها بمنأى عن مدى التدمير الذي قد تلحقه الأسلحة الإسرائيلية المعروفة، وتمثل أيضاً انعكاساً لحالة قلق استراتيجي تعيشها إيران. ونقلت عن الباحث البارز في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأمريكية بهنام بن طالبلو قوله: «فوردو هي كل شيء في الأنشطة النووية الإيرانية». وأظهر تحليل لمؤسسة معهد العلوم والأمن الدولي باستخدام صور أقمار اصطناعية أن قاعات أجهزة الطرد المركزي تحت الأرض في نطنز ربما تكون أصبحت غير صالحة للاستخدام بسبب الأضرار الكبيرة التي لحقت بإمدادات الكهرباء. ويعتقد الخبير في الشأن الإيراني لدى معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب داني سيترينوفيتش أن فوردو ستكون هدفاً صعباً من دون دعم أمريكي، مؤكداً أن المنشأة محصنة بشدة وتقع في عمق جبل. وقال إن إيران لم تقترب بعد من نقطة الصفر (أي التدمير الكامل لبرنامجها النووي).. فهي لا تزال تحتفظ بقدرات كبيرة، لافتاً إلى أن «فوردو» ستكون الهدف الأصعب، وربما الأخير، في الحملة الجوية الإسرائيلية. وتشير تقديرات معهد العلوم والأمن الدولي إلى أن منشأة فوردو قادرة على تحويل كامل مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، الذي قدر حجمه مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مايو بـ408 كيلوغرام، إلى يورانيوم صالح لصنع 9 قنابل نووية في غضون 3 أسابيع فقط. وتوقع المعهد أن تتمكن إيران من إنتاج أول كمية (25 كيلوغراماً) من اليورانيوم المخصب بدرجة تصلح لصنع سلاح نووي داخل منشأة فوردو في غضون يومين إلى 3 فقط. ما الفرق بين فوردو ونطنز؟ تكشف الفروقات بين فوردو ونطنز جانباً كبيراً من تاريخ البرنامج النووي الإيراني، إلى جانب الجهود متعددة الأطراف التي بُذلت لتقييد أنشطة التخصيب، بهدف منع تنفيذ الهجمات من النوع الذي شنته إسرائيل هذا الأسبوع. وأعلنت إيران منشأة نطنز أمام الأمم المتحدة في 2003. ورغم احتوائها على ما يصل إلى 16 ألف جهاز طرد مركزي، وصُممت لتخصيب اليورانيوم على نطاق واسع، لكن بدرجات منخفضة. وتخضع للتفتيش الدوري من قبل الوكالة الدولية، وهي أكثر ملاءمة للاستخدام المدني، وتقع على عمق لا يتجاوز 20 متراً فقط. فيما تتميز فوردو بصلابة جيولوجية تجعل قاعاتها غير قابلة للاختراق أمام القنابل التقليدية المحمولة جواً، بما في ذلك القنبلة الأمريكية الخارقة للتحصينات، القادرة على اختراق 60 متراً من الخرسانة. وشيدت منشأة فوردو بشكل سري، إلى أن كُشف عنها في سبتمبر 2009 في لحظة مثيرة، حين رفعت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا السرية عن معلومات استخباراتية أظهرت أن إيران أقامت منشأة سرية داخل جبل لا تتسق مع برنامج سلمي. وشكل هذا الكشف صدمة كبيرة، وأثار انتقادات نادرة من روسيا وتحذيرات من الصين. وباتت فوردو محوراً للجهود الدولية التي تهدف لتقييد البرنامج النووي الإيراني. وأسفرت هذه الضغوط عن تشديد العقوبات الأممية، وأفضت إلى التوصل إلى خطة العمل الشاملة المشتركة في عام 2015 مع القوى الكبرى، وهي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين وألمانيا. وفي مقابل تخفيف العقوبات، وافقت إيران على تحويل فوردو إلى مركز أبحاث، وتحديد عدد أجهزة الطرد المركزي فيها، ووقف التخصيب لمدة 15 عاماً، والسماح بآليات رقابية مشددة من قبل المفتشين الدوليين، لكن واشنطن انسحبت من الاتفاق. وبعد انفجار وقع في نطنز عام 2021، اتهمت إيران إسرائيل بالوقوف وراءه، وتسبب في تدمير قدرات التخصيب، فعلت طهران أجهزة الطرد المركزي في فوردو، وبدأت في تحويل مخزونها من اليورانيوم منخفض التخصيب إلى درجة نقاء تبلغ 60%، وهي نسبة يمكن من خلالها الوصول إلى درجة التخصيب اللازمة لصناعة قنبلة خلال أيام. وحسب محللين، فإن فوردو قد تتحول، إذا لم تُدمر خلال الهجمات الإسرائيلية، إلى بؤرة جهود الاختراق النووي الإيراني. وقد تنسحب طهران من معاهدة عدم الانتشار النووي، وتوقف تعاونها مع الوكالة الدولية، وتبدأ بتصنيع قنبلة نووية بسرعة. وسبق أن هددت طهران بهذا السيناريو في حال تعرضت منشآتها النووية لهجوم، رغم أن مثل هذه الخطوة قد تدفع الولايات المتحدة للتدخل عسكرياً إلى جانب إسرائيل. أخبار ذات صلة

فرنسا: البرنامج النووي الإيراني يهدد إسرائيل وأوروبا
فرنسا: البرنامج النووي الإيراني يهدد إسرائيل وأوروبا

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

فرنسا: البرنامج النووي الإيراني يهدد إسرائيل وأوروبا

حذرت فرنسا اليوم الأحد من البرنامج النووي الإيراني وما يمثله من تهديد للقارة الأوروبية، وليس إسرائيل فحسب، داعية إلى احتواء الصراع الدائر حالياً بين تل أبيب وطهران. وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الأحد إن برنامج طهران النووي يشكل تهديداً لأمن إسرائيل وأوروبا، وإن الدبلوماسية هي السبيل الوحيد لتجنب تصعيد الصراع بين إسرائيل وإيران. وأضاف بارو لإذاعة "آر تي أل" قائلاً "يشكل البرنامج النووي الإيراني تهديداً وجودياً لأمن إسرائيل، بل ويتخطى ذلك ليهدد أمن أوروبا. قلنا دائماً إن أفضل سبيل لمنع هذا التهديد واحتوائه هو الدبلوماسية"، مؤكداً استعداد فرنسا للمساعدة في المفاوضات المستقبلية. من جهة أخرى أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في اتصال مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس السبت أن طهران لن تفاوض في شأن ملفها النووي إذا واصلت إسرائيل ضرباتها التي بدأت أول من أمس الجمعة على الجمهورية الإسلامية. ونقلت الرئاسة الإيرانية عن بزشكيان قوله إن طهران "لن تقبل طلبات غير عقلانية تحت الضغط، ولن تجلس إلى طاولة المفاوضات بينما يواصل النظام الصهيوني هجماته". ومن جهته كتب ماكرون عبر "إكس" أنه حث نظيره على "العودة سريعاً إلى طاولة المفاوضات". وتقول إيران إنها تخصب اليورانيوم لأهداف سلمية، وكثفت نشاط البرنامج منذ أن قرر الرئيس الأميركي دونالد ترمب انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي لعام 2015 خلال ولايته الأولى وأعاد فرض العقوبات الأميركية المشددة على طهران. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وذكرت فرنسا وألمانيا وبريطانيا في ديسمبر (كانون الأول) 2024 أن تصرفات إيران أدت إلى إفراغ الاتفاق من مضمونه بصورة أكبر، وأنها ستزيد مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب من دون "تبرير مدني موثوق". وقال مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة رافايل غروسي في ديسمبر 2024 إن طهران تسرع عمليات التخصيب "بشدة" إلى ما يقارب مستوى 90 في المئة تقريباً، وهو المستوى اللازم لصنع الأسلحة. وكانت فرنسا وألمانيا وبريطانيا من بين الدول الموقعة على اتفاق 2015 الذي وافقت إيران بموجبه على الحد من تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات الدولية. وبدأت خلال العام الحالي محادثات نووية بين إيران والولايات المتحدة بوساطة عُمانية عقدت في أكثر من دولة بينها إيطاليا، وكان من المقرر عقد الجولة الخامسة من المفاوضات اليوم الأحد بين الوفد الأميركي برئاسية مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف والوفد الإيراني الذي يترأسه وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قبل أن تتوقف المفاوضات بسبب قصف إسرائيل منشآت نووية في إيران التي ردت بقصف صاروخي على مدن إسرائيلية.

نتنياهو يتوعد إيران بـ"ثمن باهظ" وترمب يلوح بالسلام
نتنياهو يتوعد إيران بـ"ثمن باهظ" وترمب يلوح بالسلام

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

نتنياهو يتوعد إيران بـ"ثمن باهظ" وترمب يلوح بالسلام

لا تزال الضربات الجوية المتبادلة متواصلة بين إيران وإسرائيل بعد يومين من تنفيذ إسرائيل هجوماً جوياً كاسحاً على عدوها القديم، أسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء وقصف مواقع نووية، فيما قالت إنه محاولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي. وأعلنت إسرائيل ، ليل أمس السبت، أنها تنفذ ضربات في طهران مع محاولتها اعتراض صواريخ أطلقتها إيران نحو أراضيها، في ثاني يوم من تصعيد غير مسبوق بين البلدين بدأته إسرائيل، أول من أمس الجمعة، باستهداف مواقع عسكرية ونووية في الجمهورية الإسلامية. وكان الإعلام الإيراني أفاد في وقت سابق عن تفعيل الدفاعات الجوية في طهران ومناطق أخرى منها محيط ميناء بندر عباس (جنوب)، بينما توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضرب "كل هدف تابع للنظام" في إيران. وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان ليل أمس السبت، "بينما تعمل قوات الدفاع الجوي على اعتراض الصواريخ التي أطلقت من إيران، يقوم سلاح الجو الإسرائيلي حالياً بضرب أهداف عسكرية في طهران". وأتى ذلك بعدما طلبت الجبهة الداخلية الإسرائيلية من السكان لزوم الملاجئ. وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني من جهته بـ"بدء جولة جديدة من هجمات الوعد الصادق 3"، في إشارة إلى اسم عملية الرد على الضربات الإسرائيلية. وفي وقت سابق أمس السبت، شددت إسرائيل على أن سلاح الجو بات يتمتع بـ"حرية الحركة" في غرب إيران وصولاً لطهران، كما أعلن جيشها أنه قصف منشأة تحت الأرض تضم صواريخ أرض-أرض وكروز في مدينة خرم آباد بغرب الجمهورية. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، "سنضرب كل موقع، كل هدف تابع للنظام"، مضيفاً "وجهنا ضربة فعلية لبرنامجهم النووي". وتابع "لقد عبدنا طريقاً إلى طهران. قريباً جداً سترون الطائرات الإسرائيلية، سلاح جونا، طيارونا، في سماء طهران". وأكد أن الضربات تحظى بـ"دعم صريح" من الرئيس الأميركي دونالد ترمب. من جهته أكد ترمب أنه توافق ونظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال اتصال هاتفي السبت، على أن النزاع الحالي بين إسرائيل وإيران "يجب أن ينتهي". وكتب على منصته "تروث سوشيال" أن بوتين "يشعر، مثلي، بأن هذه الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي كذلك"، في إشارة إلى الحرب بين موسكو وكييف. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني، مساء أمس، بأن الدفاعات الجوية "بدأت تنشط ضد أهداف معادية" فوق طهران ومحافظات أخرى بينها هرمزكان (جنوب) وكرمنشاه (غرب) وقم (وسط) وأذربيجان الغربية (غرب) وخوزستان (جنوب غرب). كما أفاد التلفزيون بتفعيل الدفاعات الجوية في محيط بندر عباس، أهم موانئ البلاد الواقع في جنوبها "للتصدي لمسيرات صغيرة"، من دون تقديم تفاصيل. كما تسبب هجوم بطائرة مسيرة على أحد أقسام حقل بارس الجنوبي للغاز إلى انفجار وحريق، بحسب الإعلام المحلي. من ناحية أخرى، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أمس السبت، أن الجيش شن هجوماً على اليمن في الآونة الأخيرة محاولاً اغتيال قيادي حوثي كبير. ويسيطر الحوثيون المتحالفون مع إيران على مناطق من اليمن، ونفذوا أكثر من 100 هجوم على سفن في البحر الأحمر منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، فيما يقولون إنه تضامن مع الفلسطينيين في الحرب التي تشنها إسرائيل على حركة "حماس" في غزة. تابعوا معنا آخر التطورات في هذه التغطية المباشرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store