logo
راتب الرئيسة البيروفية يثير غضبا شعبيا واسعا.. ما القصة؟

راتب الرئيسة البيروفية يثير غضبا شعبيا واسعا.. ما القصة؟

الشروقمنذ 12 ساعات
أثارت الرئيسة البيروفية دينا بولوارتي، غضبا شعبيا واسعا، مؤخرا بعد الإعلان عن قرار مضاعفة راتبها إلى نحو 10 آلاف دولا شهريا، برغم تهاوي شعبيتها.
وقال محتجون على القرار إن من الأفضل إنفاق هذه الأموال على التصدي للفقر المتفشي في البلاد بعدما أعلن وزير الاقتصاد في وقت متأخر من مساء الأربعاء أن راتب بولوارتي، ارتفع إلى 35568 سولا (10067 دولارا)، أي ما يزيد علن الحد الأدنى للأجور في البلاد بنحو 30 مثلا.
وكان راتب الرئيس ثبت في السابق عند 15600 سول (4400 دولار)، وهو المستوى المحدد في 2006 عندما خفضه الرئيس السابق آلان غارسيا من 42 ألف سول.
وقال وزير الاقتصاد إن مجلس الوزراء وافق بالفعل على زيادة الراتب الخاص ببولوراتي وسيتم تطبيق الزيادة على الفور، ما جعل الكثيرين يستغربون ذلك في وقت تشهد معدلات تأييدها الشعبي انهياراً مدوياً لتتراوح بين 2% و4% فقط.
وعللت الحكومة الزيادة قائلة إن راتب بولوارتي السابق يحتل المرتبة 11 بالمقارنة مع 12 من نظرائها في أميركا اللاتينية، ويزيد راتبها فقط على راتب رئيس بوليفيا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

راتب الرئيسة البيروفية يثير غضبا شعبيا واسعا.. ما القصة؟
راتب الرئيسة البيروفية يثير غضبا شعبيا واسعا.. ما القصة؟

الشروق

timeمنذ 12 ساعات

  • الشروق

راتب الرئيسة البيروفية يثير غضبا شعبيا واسعا.. ما القصة؟

أثارت الرئيسة البيروفية دينا بولوارتي، غضبا شعبيا واسعا، مؤخرا بعد الإعلان عن قرار مضاعفة راتبها إلى نحو 10 آلاف دولا شهريا، برغم تهاوي شعبيتها. وقال محتجون على القرار إن من الأفضل إنفاق هذه الأموال على التصدي للفقر المتفشي في البلاد بعدما أعلن وزير الاقتصاد في وقت متأخر من مساء الأربعاء أن راتب بولوارتي، ارتفع إلى 35568 سولا (10067 دولارا)، أي ما يزيد علن الحد الأدنى للأجور في البلاد بنحو 30 مثلا. وكان راتب الرئيس ثبت في السابق عند 15600 سول (4400 دولار)، وهو المستوى المحدد في 2006 عندما خفضه الرئيس السابق آلان غارسيا من 42 ألف سول. وقال وزير الاقتصاد إن مجلس الوزراء وافق بالفعل على زيادة الراتب الخاص ببولوراتي وسيتم تطبيق الزيادة على الفور، ما جعل الكثيرين يستغربون ذلك في وقت تشهد معدلات تأييدها الشعبي انهياراً مدوياً لتتراوح بين 2% و4% فقط. وعللت الحكومة الزيادة قائلة إن راتب بولوارتي السابق يحتل المرتبة 11 بالمقارنة مع 12 من نظرائها في أميركا اللاتينية، ويزيد راتبها فقط على راتب رئيس بوليفيا.

الذكرى ال63 للاستقلال: الجزائر فاعل رئيسي في الساحة الطاقوية الدولية
الذكرى ال63 للاستقلال: الجزائر فاعل رئيسي في الساحة الطاقوية الدولية

جزايرس

timeمنذ 16 ساعات

  • جزايرس

الذكرى ال63 للاستقلال: الجزائر فاعل رئيسي في الساحة الطاقوية الدولية

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ومنذ استقلالها في 5 يوليو 1962، قامت الجزائر باستثمارات ضخمة في مجال الطاقة، حيث كثفت من مشاريع استخراج وتحويل المحروقات لتلبية الاحتياجات الوطنية والدولية وذلك في إطار رؤية إستشرافية تأخذ بعين الاعتبار مختلف التحديات المستقبلية.وتميز القطاع من بداياته بقرار استراتيجي هام تمثل في إنشاء الشركة الوطنية للمحروقات "سوناطراك" بتاريخ 31 ديسمبر 1963, التي أصبحت الركيزة الأساسية للسياسة الطاقوية الوطنية، وفرضت نفسها كقوة قارية رائدة في مجالها، خدمة لتنمية البلاد.كما شكل تأميم المحروقات في 24 فبراير 1971 محطة مفصلية في مسار تطوير القطاع، حيث كرس هذا القرار السيادة التامة على الموارد الطبيعية، ملزما الشركات الأجنبية بالشراكة مع "سوناطراك" للاستثمار في هذا القطاع.إلى جانب ذلك، تم إطلاق استثمارات ضخمة لإنجاز بنى تحتية إستراتيجية شملت مجالات البترو-كيمياء والتكرير على غرار المركبات الغازية في أرزيو وسكيكدة، ومصافي تكرير موزعة عبر مختلف ولايات الوطن لضمان تثمين الموارد محليا. وقد سطرت الجزائر اسمها في تاريخ الطاقة العالمي سنة 1964 عندما أصبحت أول دولة في العالم تصدر الغاز الطبيعي المسال انطلاقا من مركب أرزيو، حيث تحقق هذا الإنجاز التقني في وقت كان فيه هذا النوع من الغاز في بداياته، مما يعكس التقدم الريادي للجزائر في هذا المجال الاستراتيجي. وتتصدر الجزائر حاليا إنتاج الغاز الطبيعي المسال في إفريقيا، وتحتل المرتبة السابعة عالميا من حيث طاقة التسييل بقدرة تفوق 3ر25 مليون طن سنويا بفضل منشآتها الحديثة وموانئ التصدير ذات الموقع الاستراتيجي.كما تم استثمار مبالغ كبيرة في تطوير شبكات النقل والتوزيع بما في ذلك شبكة واسعة من الأنابيب (أنابيب النفط والغاز) التي تضمن تغطية شاملة للتراب الوطني وتسهل التصدير خصوصا نحو أوروبا. ولتعزيز الأمن الطاقوي الداخلي، أنشأت الجزائر مراكز تخزين للمحروقات في عدة ولايات، بالإضافة إلى إنشاء محطات توليد الكهرباء ومصانع لإنتاج التجهيزات الخاصة بالقطاع الطاقوي. واليوم، يتمتع أغلب الجزائريين بالولوج إلى الكهرباء والغاز بأسعار مدروسة ما يعكس إرادة الدولة في تعميم الاستفادة من الطاقة على جميع شرائح المجتمع.وفيما يتعلق بالإنتاج، فقد ارتفعت القدرات بشكل مستمر لتصل إلى 140 مليار متر مكعب من الغاز سنويا، يوجه منها أزيد من 50 مليار متر مكعب للتصدير. وعبر شركة «سوناطراك"، فرضت الجزائر نفسها كمصدر أساسي للغاز الطبيعي والمسال خاصة نحو أوروبا ما يعزز صورتها كمورد موثوق وآمن للطاقة. أما على صعيد الاحتياطات، فإن الاكتشافات الأخيرة تفتح آفاقا واعدة لزيادة الإنتاج، حيث تقدر الاحتياطات المؤكدة من المحروقات (النفط، الغاز، المكثفات وغاز البترول المسال) بأزيد من 4300 مليون طن مكافئ نفط, 55 بالمئة منها من الغاز الطبيعي.وفيما يخص الجانب التشريعي، تم اعتماد قانون جديد للمحروقات يهدف إلى جذب الاستثمارات من خلال تقديم تسهيلات عديدة منها الحوافز الجبائية وتبسيط الإجراءات، ما استقطب اهتمام شركات دولية كبرى.وتوجت هذه السياسة مؤخرا بمنح الوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات "ألنفط" تراخيص للاستكشاف والاستغلال في خمسة مواقع، لتحالفات من شركات دولية وذلك في إطار مناقصة "ألجيريا بيد راوند 2024"، مما يدل على الجاذبية المتجددة لهذا القطاع.بالإضافة إلى ذلك، توجد عدة مشاريع بترو-كيميائية قيد الإنجاز حاليا بقيمة إجمالية تبلغ 7 مليارات دولار، ومن المقرر أن تدخل حيز الخدمة ما بين عامي 2025 و2029، بحيث ستساهم هذه المشاريع في تعزيز تثمين الموارد الوطنية من المحروقات. كما تراهن الجزائر على الانتقال الطاقوي من خلال التزامات قوية لتطوير الطاقات المتجددة وتقليل الأثر المناخي لصناعة النفط والغاز. وفي هذا الإطار، تعمل "سوناطراك" على تنفيذ مشاريع لإزالة الكربون بهدف تقليص انبعاثات الغازات الدفيئة والحد من عمليات الحرق في المشاعل.يضاف إلى ذلك برنامج طموح يهدف إلى تركيب 15000 ميغاواط من الطاقات المتجددة بحلول عام 2035 من بينها 3000 ميغاواط قيد التنفيذ حاليا.وفي إطار هذه الديناميكية، يجرى تنفيذ عدة مشاريع لتعزيز الربط الكهربائي مع أوروبا، بالإضافة إلى تطوير شعبة الهيدروجين خاصة من خلال مشروع "ساوث اشت 2 كوريدور". ويعد هذا استثمارا كبيرا يهدف إلى إنشاء ممر للهيدروجين الأخضر يربط الجزائر بعدة دول أوروبية من بينها إيطاليا والنمسا وألمانيا. وبالاعتماد على الإمكانيات الكبيرة للطاقات المتجددة في البلاد، سيعزز هذا المشروع مكانة الجزائر كمزود موثوق للطاقة.

تقرير: الكشف عن السبب الحقيقي وراء تخلي مايكروسوفت عن آلاف الموظفين!
تقرير: الكشف عن السبب الحقيقي وراء تخلي مايكروسوفت عن آلاف الموظفين!

VGA4A

timeمنذ 18 ساعات

  • VGA4A

تقرير: الكشف عن السبب الحقيقي وراء تخلي مايكروسوفت عن آلاف الموظفين!

في الأسبوع الماضي، قامت مايكروسوفت بالإعلان عن جولة جديدة من عمليات تسريح الموظفين، مما أثر على العديد من المؤسسات، بما في ذلك قطاعات الألعاب والمبيعات والتسويق. تم تسريح أكثر من 9000 موظف، بالإضافة إلى 6000 موظف تم تسريحهم في مايو الماضي. هذا يعني أن عملاقة التكنولوجيا قد سرحت أكثر من 15000 موظف في عام 2025 وحده، وكل ذلك لتمويل المزيد من البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. وفقًا لتقرير صادر عن صحيفة SeattleTimes، تتجه مايكروسوفت إلى تقليص عدد موظفيها لتوفير المزيد من رأس المال للإنفاق على الذكاء الاصطناعي. وتتطلع الشركة تحديدًا إلى استثمار المزيد من الأموال في البنية التحتية وتقنيات الذكاء الاصطناعي، وتقوم بتخفيضات مختلفة في العديد من المؤسسات والأقسام لتمويل هذه الجهود. وذكرت صحيفة سياتل تايمز في تقريرها: ' إن توجه Microsoft نحو الذكاء الاصطناعي لا يعني أنها تستبدل العمال بالتكنولوجيا. بل إن التكلفة الباهظة لبناء البنية التحتية على مدى سنوات عديدة تدفع الشركة إلى خفض التكاليف قدر الإمكان '. يذكر التقرير كذلك أن الشركة قد دفعت حتى الآن ما يقرب من 80 مليار دولار أمريكي حتى تقوم بتأسيس البنية التحتية فقط للذكاء الاصطناعي والذي على ما يبدو ستستخدمه في تطوير أعمالها وقابل ذلك الاستغناء عن 15 الف موظف في الشركة وبالطبع العدد قابل للزيادة. يذكر أن Microsoft نفسها اعترفت بذلك، فمع التكاليف الباهظة التي تدفعها على الاستحواذات لشراء العناوين والآن الاستثمار في ادوات الذكاء الاصطناعي الضحية دائماً وابداً هي الموظف. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store