
«كابيتال إنتليجنس» تُثبّت التصنيف السيادي للإمارات مع نظرة مستقرة
وتحسّنت جودة الأصول، مع تراجع متوسط نسبة القروض المتعثرة إلى 3.8% في مارس 2025، مقارنة بـ5% في مارس 2024.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 40 دقائق
- صحيفة الخليج
ورشة تناقش تصميم إجراءات إحالة الحالات الحكومية بالشارقة
نظّمت الأمانة العامة للمجلس التنفيذي لإمارة الشارقة، عبر إدارة التطوير الحكومي، ورشة «تصميم وتطوير إجراءات إحالة الحالات بين الجهات الحكومية»، بمشاركة رؤساء ومديري عدد من الجهات والدوائر الحكومية في الإمارة، لتطوير الإجراءات الداخلية ووضع نظام موحد لإدارة وتحويل الحالات الاجتماعية، بسلاسة وفاعلية تتيح الربط المباشر بين الجهات بما يعزز تكامل الأدوار، وصولاً إلى سرعة الاستجابة ودقة التنسيق. سلسة ورش وتأتي هذه الورشة ضمن سلسة ورش تنظمها الأمانة العامة في إطار مشروع «برنامج الشارقة لتحسين تجربة المتعامل» الذي يستهدف تطوير الخدمات في جميع الجهات الحكومية، لتسهيل الإجراءات، وتقديم خدمات فعالة وسلسلة بما يعزّز جودة الحياة في الإمارة. واستمرت الورشة أسبوعين بمشاركة 9 جهات، وهي الخدمات الاجتماعية، والقضاء (مركز الإصلاح الأسري)، والقيادة العامة لشرطة الشارقة، وشؤون الضواحي، والإسكان، والموارد البشرية، والدائرة الرقمية، وإدارة التنمية الأسرية، وجمعية الشارقة الخيرية، ومشاركة 30 موظفاً. حيث ركزت الورشة على تحليل واقع الإجراءات الحالية ضمن منهجيات عملية لرصد التحديات التي يواجهها المستخدم بدراسة الفئات المستفيدة ومراجعة التجربة الميدانية عند إنجاز المعاملات وتحليل البيانات، وصولاً إلى وضع تصورات تطويرية تستند إلى مقارنات معيارية وبناء نماذج أولية لتجربة الخدمة. نظام رقمي موحد تطرقت الورشة إلى أبرز التحديات التي تعوق سلاسة الخدمات، من بينها تكرار تقديم المستندات لجهات عدة، وطول مدة إنجاز بعض الطلبات، وغياب آليات واضحة لتتبع الحالات أو معرفة الإطار الزمني المتوقع لاستكمالها بين الجهات الحكومية. واستعرضت تصوراً مستقبلياً لنظام رقمي موحد يتيح تحويل الحالات الاجتماعية إلكترونياً بين الجهات المعنية يسهم في تعزيز التكامل بينها وبما يضمن تجربة واضحة وسلسة للمتعامل تساعده على تقديم الطلب للجهات المناسبة. أداة تفاعلية ويتضمن النظام أداة تفاعلية ذكية تساعد المستخدم على تحديد الجهة المناسبة بناء على مجموعة من الأسئلة الإرشادية المتخصصة، بما يضمن تجربة واضحة وسلسة تساعده على تقديم الطلب للجهة المناسبة، ويقلل الإحالات الخطأ وتجنّب الجهة تكرار دراسة الحالة لتعزيز كفاءة الخدمة وسهولة الوصول إليها. ويشمل النظام مجموعة متكاملة من الأدوات الرقمية مثل: تسجيل الدخول عبر الهوية الرقمية، والبحث الذكي عن الجهات والخدمات، وتقديم طلبات الإحالة إلكترونياً مع توثيق كامل للخطوات، وتوفير ميزة طلب معلومات من جهة أخرى، ولوحة لمتابعة وتصنيف الطلبات، وبوابة لعرض البيانات الاجتماعية لتسهيل عملية دراسة الحالة واتخاذ القرار. حضر العرض في اليوم الختامي للورشة التي عقدت أخيراً في متحف الشارقة للآثار عدد من مديري الإدارات والمسؤولين في الشارقة.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
برنامج إماراتي - أميركي لتسريع منح براءات الاختراع
وقّعت وزارة الاقتصاد والسياحة بيان نوايا مشتركاً مع مكتب الولايات المتحدة الأميركية لبراءات الاختراع والعلامات التجارية، بهدف إطلاق برنامج تعاون ثنائي لتسريع إجراءات منح البراءات في دولة الإمارات، وذلك على هامش اجتماعات جمعيات الدول الأعضاء في المنظمة العالمية للملكية الفكرية الـ66 في جنيف. وأكّد وزير الاقتصاد والسياحة، عبدالله بن طوق المري، أن هذا التعاون يعكس التزام دولة الإمارات بتعزيز تنافسية منظومة الملكية الفكرية في الدولة، من خلال تبني أفضل الممارسات الدولية، لاسيما ما يتعلق بالملكية الصناعية، وتطوير إجراءات تسجيل البراءات بما يواكب تطلعات المبتكرين، ويوفّر خدمات مرنة وفاعلة، تُسهم في دعم بيئة الابتكار وريادة الأعمال، وترسيخ مكانة الدولة مركزاً إقليمياً لحماية حقوق الملكية الفكرية. وأشار إلى أن الشراكة مع الجانب الأميركي تُمثّل دفعة جديدة لجهود الدولة في تسريع منح البراءات، من خلال تعزيز التعاون الدولي، وتبني نماذج تشغيل متقدمة، تضمن حماية أسرع وأكثر كفاءة للمخترعين وروّاد الأعمال، بما يوفّر بيئة محفزة على الابتكار والاستثمار في القطاعات المعرفية والتكنولوجية، ويعزز من جاهزية الدولة للمستقبل الاقتصادي القائم على الإبداع. ووفق بيان النوايا المُوقَّع، يوفر البرنامج آليات تعاون لاعتماد نتائج الفحص الإيجابية الصادرة عن المكتب الأميركي، بالنسبة لطلبات تسجيل البراءات الإماراتية المطابقة، بما يتماشى مع القوانين الوطنية المعمول بها، فيما يأتي هذا التعاون في إطار جهود الوزارة لتطوير منظومة الملكية الصناعية، وتعزيز كفاءة الإجراءات، وتقديم خدمات مرنة وعالية الجودة للمبتكرين، بما يدعم بيئة الأعمال في الدولة.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«كالدس» تعرض تقنيات إماراتية متطورة في الصناعات الدفاعية خلال «IDEF 2025»
تشارك مجموعة كالدس القابضة الإماراتية في الدورة الـ17 من المعرض الدولي للصناعات الدفاعية «IDEF 2025» الذي يُقام في مركز إسطنبول للمعارض بتركيا، خلال الفترة من 22 إلى 27 يوليو الجاري، وذلك ضمن الجناح الوطني لدولة الإمارات الذي يشرف عليه مجلس التوازن للتمكين الدفاعي (توازن). وتعد مشاركة «كالدس القابضة» بـ«IDEF 2025» الأكبر والأكثر تنوعاً، حيث تعرض عبر منصة خاصة بها تحت مظلة الجناح الوطني أكثر من 15 منتجاً وتقنية متقدمة من صناعاتها الدفاعية الرائدة. وتهدف المجموعة من خلال مشاركتها إلى إبراز قدراتها في مجال الصناعات الدفاعية، وتمثيل المنتجات الوطنية في المحافل الدولية، لتعكس مدى تقدم وتطور الصناعات الدفاعية الإماراتية التي تضاهي مثيلاتها عالمياً. وتستعرض «كالدس» خلال المعرض مجموعة من أبرز حلولها ومنتجاتها، تشمل مركبة الدعم القتالي المدرعة MATV مع منصة إطلاق صواريخ «الحداة»، وستة نماذج مختلفة من منظومة صواريخ «الحداة»، إلى جانب نموذج مصغّر لخط إنتاج مصنع الآليات العسكرية CLS، ومشبّه قمرة قيادة لطائرة B-250 (Simulator) علاوة على نموذج مصغّر لكل من الطائرة B-250 الهجومية الخفيفة الطائرة التدريبية المتقدمة B-250T، إضافة إلى حلول الشركة في مجال تصنيع المكونات الفرعية. وتسلط «كالدس» الضوء خلال الحدث العالمي على قدراتها في مجال الأنظمة الكهروضوئية (Electro-Optics - EO)، بما فيها تقنيات الأشعة تحت الحمراء، وتُعد هذه الأنظمة مكوناً أساسياً في المنظومات الدفاعية الحديثة، تتيح تنفيذ مهام الرصد والتعقب بدقة عالية في مختلف البيئات، بما في ذلك ظروف الرؤية المحدودة. وتجمع هذه الأنظمة بين التصوير الحراري، والاستشعار البصري، وتحديد المدى بالليزر، لتوفير وعي ميداني متقدم يعزز من فعالية العمليات ودقة الاستهداف. وتعرض «كالدس» خلال مشاركتها المرتقبة نموذجاً خاصاً لـ«الشاصي» العسكري (Military Chassis) الخاص بالمركبات العسكرية، ويُعد الهيكل البنيوي للمركبة القتالية والمصنع محلياً، ويتميز بصلابته وقدرته على تحمّل الأوزان العالية والظروف التشغيلية القاسية، مع قابلية التهيئة لتلبية متطلبات الدعم القتالي، بما يشمل أنظمة الحماية والتسليح ومقاومة الألغام. وقال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لمجموعة كالدس القابضة، الدكتور خليفة مراد البلوشي، إن مشاركة المجموعة ضمن الجناح الوطني للدولة في المعرض تأتي في إطار جهودها المستمرة لتعزيز التعاون في مجال الصناعات الدفاعية، وتبادل الخبرات، وإبرام الشراكات مع الشركات والمؤسسات العالمية، إلى جانب عرض القدرات والابتكارات التكنولوجية التي تعكس تقدم الصناعة الدفاعية الإماراتية، وتعزز حضورها في المحافل الدولية. وأضاف البلوشي: «نتطلع من خلال مشاركتنا إلى تعزيز الحضور الإماراتي عبر منتجات (كالدس) الدفاعية المتطورة، واستكشاف الفرص الواعدة من خلال اللقاءات مع قادة وممثلي الشركات المشاركة، وعرض حلولنا المبتكرة التي نفتخر بصناعتها محلياً، بهدف تلبية الاحتياجات الوطنية وتوسيع حضورنا في الأسواق العالمية، كما نسعى لتعزيز سلاسل الإمداد الوطني لتعزيز الاستقلالية الاستراتيجية، والقدرة الذاتية في هذا القطاع الحيوي». وأوضح أن «كالدس» تركز من خلال مشاركاتها في المعارض والمؤتمرات على نقل التكنولوجيا لمواكبة التطورات الحديثة، مع إبراز المنتج الدفاعي الوطني القائم على الابتكار، ودمج الذكاء الاصطناعي، والتوسع إقليمياً ودولياً، لترسيخ مكانة دولة الإمارات كركيزة رائدة في صناعة الدفاع العالمية. وأكد أن المشاركة الواسعة لمجموعة كالدس في المعرض تعكس التزامها تقديم حلول دفاعية متكاملة، وابتكارات إماراتية الصنع، تدعم رؤية بناء صناعة دفاعية مستدامة، مدعومة بخطط طموحة لإطلاق أنظمة الجيل القادم المزودة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وجميعها من تصميم وتطوير وتجميع مصانع الشركة، وبخبرات وأيادٍ إماراتية خالصة.