logo
داخل العدد 490: مخاوف ليبية من المجهول.. ومهلة الانتخابات البلدية

داخل العدد 490: مخاوف ليبية من المجهول.. ومهلة الانتخابات البلدية

الوسط١٠-٠٤-٢٠٢٥

صدر اليوم الخميس العدد 490 من جريدة الوسط، ويتصدر الصفحة الأولى تقرير مجمع يتابع ويحلل تطورات المشهد السياسي والاقتصادي في ليبيا. جاء التقرير بعنوان «غياب الميزانية الموحدة والمحاسبة يقود ليبيا إلى المجهول».
يحذر التقرير من مغبة الإنفاق العشوائي الذي يهدد بانحدار البلاد إلى نموذج فنزويلا أو سيناريو المكسيك في تسعينيات القرن الماضي.
كما يرصد تبادل الحكومتين المتصارعتين الاتهامات حول المسؤولية عن تردي الأوضاع الاقتصادية بعد قرار مصرف ليبيا المركزي خفض قيمة الدينار رسميًا أمام الدولار الأميركي. بينما أصدر 54 عضوًا في مجلس النواب بيانًا طالبوا فيه بسرعة إنهاء الانقسام السياسي وتوحيد مؤسسات الدولة، لإنقاذ البلاد.
ونطالع في الصفحة الثالثة موضوعًا تحت عنوان «وسط عجز الموازنة وإفراط الإنفاق.. صدمة أسعار النفط العالمية تثير مخاوف الليبيين».
عبدالله الأشعل: لوكربي حجة أميركية تتجدد لابتزاز الليبيين
وعلى الصفحة الرابعة موضوع رئيسي تحت عنوان «مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق في حوار مع الوسط.. د. عبدالله الأشعل: لوكربي حجة أميركية تتجدد لابتزاز الليبيين».
وداخل الصفحة نفسها نقرأ موضوعًا آخر بعنوان «أسرار نجاة الشاهد الغامض.. آخر فصول قضية محاكمة ساركوزي بالتمويل الليبي».
وفي الصفحة الخامسة نطالع تقريرًا مجمعًا عن مكافحة الهجرة غير النظامية والتهريب وتأمين الحدود وجاء بعنوان «اعتقال أربعة بينهم متورطان في شبكة تهريب سورية.. الهجرة وتأمين الحدود ملف مشترك يجلب الانتقادات للحكومتين».
وعلى الصفحة ذاتها نقرأ موضوعًا عنوانه «بعد تحذيرات منظمة الأغذية والزراعة فاو.. ليبيا تقاوم غزو الجراد لإنقاذ ثروتها الزراعية».
13 أبريل آخر موعد لتسجيل المترشحين للانتخابات البلدية
أما صفحة البلديات فيتصدرها تقرير مجمع عن الانتخابات البلدية والنقابية، وجاء بعنوان «استبعاد المترشح غير المقيد في سجل الناخبين.. 13 أبريل آخر موعد لتسجيل المترشحين للانتخابات البلدية».
ومن المحلي إلى العربي والدولي ونقرأ في الصفحة السابعة موضوعًا بعنوان «وسط برود أميركي تجاه نتنياهو.. مبادرة مصرية تصطدم بجُزر إسرائيل». كما نقرأ تقريرًا بعنوان «الجزائر.. توترات مفاجئة مع جيران الانقلابات الثلاثة».
تخفيض قيمة الدينار الليبي يفجر انتقادات واسعة
وإلى الاقتصاد ونقرأ في صدر الصفحة الثامنة تقريرًا عنوانه «وسط تحذيرات خبراء من انتحار اقتصادي..
تخفيض قيمة الدينار الليبي يفجر انتقادات واسعة». أيضًا نطالع فيها تقريرًا بعنوان «مخاوف من فقدان المدخرات والاضطرار لشغل وظيفتين.. شبح ارتفاع الأسعار يطارد الأسر الليبية».
وتحت عنوان «عطاءات النفط الليبي تواجه تحديات سياسية وأمنية» نطالع تقريرًا موسعًا في الصفحة التاسعة.
وبعد الاقتصاد نقرأ في الصفحتين العاشرة والحادية عشرة وجهات نظر متنوعة لكتاب ليبيين تتناول مختلف القضايا المثارة على الساحة الليبية والعربية والدولية.
ومن الرأي إلى الصفحة الثقافية نقرأ موضوعات يتصدرها عرض لكتاب مصور، وجاء العرض بعنوان «بانوراما ساخرة تشخص أوضاع الناس والعالم.. العجيلي يُشَرح الواقع في فضاء السؤال الرابع».
وفي صفحة الفن نطالع موضوعات منها موضوع بعنوان «السعفة الذهبية من نصيب روبرت دي نيرو في مهرجان كان». كما نقرأ تقريرًا بعنوان «الكوميديا الشبابية تلتهم شباك تذاكر عيد الفطر في مصر».
بيان لمؤسسة الوسط بشأن بث مباريات الدوري الممتاز
ومن الفن إلى الرياضة ونقرأ في الصفحة الرابعة عشرة موضوعات منها تقرير بعنوان «الجولة الثامنة من دورينا تحسم سباق التأهل للدور السداسي».
وعلى الصفحة الخامسة عشرة نطالع موضوعات منها موضوع عنوانه «الاتحاد الرياضي العسكري يعود بانطلاقة مميزة في كأس ليبيا».
وفي الصفحة نفسها نطالع موضوعًا بعنوان «مؤسسة الوسط تصدر بيانا توضيحيًا بشأن بث مباريات الدوري الممتاز».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'حسني بي' يوضح تأثير الإنفاق العام على التضخم وقوة الدينار الليبي
'حسني بي' يوضح تأثير الإنفاق العام على التضخم وقوة الدينار الليبي

أخبار ليبيا

timeمنذ 19 ساعات

  • أخبار ليبيا

'حسني بي' يوضح تأثير الإنفاق العام على التضخم وقوة الدينار الليبي

قال رجل الأعمال 'حسني بي' في تصريح لمنصة 'تبادل' حول تأثير الإنفاق الموازي على التضخم وقوة الدينار الليبي، إنه ودون الخوض في شخصنة الجهات وتسييس العبارات بين شرق وغرب وجنوب وشرعي وموازي وغير شرعي، فإن القاعدة الاقتصادية العامة لقوة العملة والتضخم أو فقدان القوة الشرائية وتخفيض سعر العملة ينتج عندما يتجاوز الإنفاق العام 'بغض النظر عن المسميات ومن وكيف أنفق' الإيراد العام ويؤدي إلى عجز عام بالإنفاق. وأوضح 'حسني بي' بأن تمويل هذا العجز سواء من المصرف المركزي أو أي من المصارف التجارية، من خلال خلق أموال 'تمويل نقدي' لأموال ليست متوفرة 'عجز'، فإن هذا التمويل يتسبب في التضخم، أي أن التمويل النقدي للميزانية أو للإنفاق العام بالعجز يتسبب في التضخم، وهذا التضخم ينتج عنه فقدان الدينار لقوته الشرائية، ومن ثم يتسبب في انهيار الدينار ومنها تخفيض قيمته. وأضاف بأن الإنفاق العام لا يهم فيه من يصرف أو ينفق وكيف يصرف أو ينفق ولماذا يصرف أو ينفق؛ ما دام هذا الصرف أو الإنفاق يتم باسم الدولة أو الحكومة 'الحكومات' أو الأجهزة والمؤسسات العامة، 'كلها سيان'، والقاعدة الرئيسية أنه إذا كان إجمالي الإنفاق يتعدى إجمالي الإيراد؛ فالنتيجة انهيار وتضخم و فقدان القيمة الشرائية للمواطن وضعف قيمة الدينار مقابل الدولار. وأشار 'حسني بي' إلى أن هذا بالضبط ما حدث من عام 1982 عندما كان الدولار بـ 330 درهما، وتكرر ذلك عام 2013 عندما كان الدولار بـ 1.400 دينار، وتكرر عام 2021 عندما أصبح الدولار بـ 4.500 دينار، وصولا إلى مارس 2024 عندما أصبح الدولار بـ 6.400 دينار. واختتم 'حسني بي' حديثه بالتنويه إلى أن تجميع الدولار بالاحتياطيات مقابل خلق دينارات من عدم؛ له ذات تأثير التمويل بالعجز والتضخم وانهيار قيمة الدينار، وهذا ما حدث عام 2023 وفي الربع الأول من عام 2024. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من هنا

بعد مكاسب متتالية.. مخاوف الديون تعصف بالدولار وتدفعه نحو خسائر كبيرة
بعد مكاسب متتالية.. مخاوف الديون تعصف بالدولار وتدفعه نحو خسائر كبيرة

أخبار ليبيا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار ليبيا

بعد مكاسب متتالية.. مخاوف الديون تعصف بالدولار وتدفعه نحو خسائر كبيرة

بعد بداية قوية هذا العام بدعم من توقعات تشديد السياسة النقدية في الولايات المتحدة ومكانته كملاذ آمن وسط التوترات الجيوسياسية، بدأ الدولار الأمريكي يتعرض لضغوط متزايدة في الأسابيع الأخيرة، ومع حلول الأسبوع الأخير، يتجه مؤشر الدولار نحو تسجيل أول انخفاض أسبوعي له منذ خمسة أسابيع، مدفوعاً بتجدد المخاوف بشأن استدامة الدين العام الأميركي وتداعياته على التصنيف الائتماني للبلاد. وتراجعت العملة الأميركية، اليوم الجمعة، أمام سلة من العملات الرئيسية، متأثرة بخفض وكالة 'موديز' التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، في أعقاب إقرار مجلس النواب، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، مشروع قانون شامل للضرائب والإنفاق يعزز الإنفاق العسكري والحدودي، في مقابل تقليصات ضريبية وخفض في الميزانيات الفيدرالية. ومع وصول الدين الأميركي إلى مستوى غير مسبوق يبلغ 36 تريليون دولار، انعكس القلق في أسواق السندات، حيث سجل العائد على سندات الخزانة لأجل 30 عاماً انخفاضاً بنحو 4 نقاط أساس، رغم بقائه فوق حاجز 5% بعد أن بلغ أعلى مستوى له في 19 شهراً خلال الجلسة السابقة. وفي هذا السياق، انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.58% إلى 99.38 نقطة حتى الساعة 14:01 بتوقيت موسكو، ويتجه لتكبد خسارة أسبوعية قدرها 1.75%. وارتفع اليورو بنسبة 0.63% إلى 1.1352 دولار، بينما تراجعت العملة الأميركية أمام الين الياباني بنسبة 0.63% إلى 143.11 ين. هذا ويشهد الدولار منذ بداية العام 2025 تحركات متقلبة تعكس توازنًا هشًا بين معطيات الاقتصاد الأميركي المحلي والتوترات الجيوسياسية العالمية، واستفادت العملة في الربع الأول من رهانات الأسواق على إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول من المتوقع، خصوصاً مع تراجع التضخم بوتيرة أبطأ من المستهدف، إلا أن المستجدات السياسية الداخلية في واشنطن، لا سيما المتعلقة بسقوف الدين والسياسات المالية المثيرة للجدل، بدأت في تقويض الثقة بثبات الأداء الاقتصادي، مما يضع الدولار أمام اختبارات جديدة في المرحلة المقبلة، وسط مراقبة حثيثة من قبل المستثمرين والبنوك المركزية حول العالم. The post بعد مكاسب متتالية.. مخاوف الديون تعصف بالدولار وتدفعه نحو خسائر كبيرة appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

بعد مكاسب متتالية.. مخاوف الديون تعصف بالدولار وتدفعه نحو خسائر كبيرة
بعد مكاسب متتالية.. مخاوف الديون تعصف بالدولار وتدفعه نحو خسائر كبيرة

عين ليبيا

timeمنذ يوم واحد

  • عين ليبيا

بعد مكاسب متتالية.. مخاوف الديون تعصف بالدولار وتدفعه نحو خسائر كبيرة

بعد بداية قوية هذا العام بدعم من توقعات تشديد السياسة النقدية في الولايات المتحدة ومكانته كملاذ آمن وسط التوترات الجيوسياسية، بدأ الدولار الأمريكي يتعرض لضغوط متزايدة في الأسابيع الأخيرة، ومع حلول الأسبوع الأخير، يتجه مؤشر الدولار نحو تسجيل أول انخفاض أسبوعي له منذ خمسة أسابيع، مدفوعاً بتجدد المخاوف بشأن استدامة الدين العام الأميركي وتداعياته على التصنيف الائتماني للبلاد. وتراجعت العملة الأميركية، اليوم الجمعة، أمام سلة من العملات الرئيسية، متأثرة بخفض وكالة 'موديز' التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، في أعقاب إقرار مجلس النواب، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، مشروع قانون شامل للضرائب والإنفاق يعزز الإنفاق العسكري والحدودي، في مقابل تقليصات ضريبية وخفض في الميزانيات الفيدرالية. ومع وصول الدين الأميركي إلى مستوى غير مسبوق يبلغ 36 تريليون دولار، انعكس القلق في أسواق السندات، حيث سجل العائد على سندات الخزانة لأجل 30 عاماً انخفاضاً بنحو 4 نقاط أساس، رغم بقائه فوق حاجز 5% بعد أن بلغ أعلى مستوى له في 19 شهراً خلال الجلسة السابقة. وفي هذا السياق، انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.58% إلى 99.38 نقطة حتى الساعة 14:01 بتوقيت موسكو، ويتجه لتكبد خسارة أسبوعية قدرها 1.75%. وارتفع اليورو بنسبة 0.63% إلى 1.1352 دولار، بينما تراجعت العملة الأميركية أمام الين الياباني بنسبة 0.63% إلى 143.11 ين. هذا ويشهد الدولار منذ بداية العام 2025 تحركات متقلبة تعكس توازنًا هشًا بين معطيات الاقتصاد الأميركي المحلي والتوترات الجيوسياسية العالمية، واستفادت العملة في الربع الأول من رهانات الأسواق على إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول من المتوقع، خصوصاً مع تراجع التضخم بوتيرة أبطأ من المستهدف، إلا أن المستجدات السياسية الداخلية في واشنطن، لا سيما المتعلقة بسقوف الدين والسياسات المالية المثيرة للجدل، بدأت في تقويض الثقة بثبات الأداء الاقتصادي، مما يضع الدولار أمام اختبارات جديدة في المرحلة المقبلة، وسط مراقبة حثيثة من قبل المستثمرين والبنوك المركزية حول العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store