logo
ترامب يطلق برجًا فاخرًا في دبي قبل زيارته المرتقبة للخليج

ترامب يطلق برجًا فاخرًا في دبي قبل زيارته المرتقبة للخليج

Economy Plus٣٠-٠٤-٢٠٢٥

أطلقت مؤسسة ترامب، المملوكة لأسرة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشروع فندق وبرج ترامب الدولي في إمارة دبي، بالتعاون مع شركة دار جلوبال السعودية، وذلك قبل أسابيع فقط من زيارة ترامب المرتقبة إلى منطقة الخليج.
سيجمع مشروع فندق وبرج ترامب الدولي في دبي بين الضيافة العالمية والعروض السكنية، إذ يتألف من 80 طابقًا على ارتفاع 350 مترًا، ويشمل غرفًا وأجنحة فندقية فاخرة، مع إطلالات بانورامية على برج خليفة، كما سيضم شقق بنتهاوس وسيستمتع السكان والضيوف بإمكانية الوصول إلى أعلى مسبح خارجي في العالم.
أوضح الرئيس التنفيذي لشركة دار جلوبال، زياد الشعار، أن مشروع فندق وبرج ترامب الدولي، يتمتع بموقع مثالي وسيوفر للمستثمرين فرصة فريدة للاستفادة من نجاح اقتصاد دبي ومن المكانة العالمية لعلامة ترامب التجارية، بالإضافة إلى خبرة دار جلوبال في تطوير العقارات الفاخرة.
قال نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة ترامب، إريك ترامب، إن هذا المشروع الجديد سيقدم جودة عالمية المستوى لا مثيل لها لسوق العقارات الفاخرة في دبي، وسيمثل توسعًا جديدا لعلامة ترامب التجارية في واحدة من أكثر مدن العالم حيوية.
أضاف نجل الرئيس الأمريكي، في بيان اليوم، أن دبي تُعتبر وجهة عالمية تُشارك مؤسسة ترامب نفس الرؤية فيما يتعلق بتطوير مشاريع عقارية مميزة.
من المقرر أن يزور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السعودية والإمارات وقطر، خلال الفترة من 13 إلى 16 مايو المقبل، ضمن جولة تركز على تعزيز التعاون الاقتصادي مع دول الخليج، وفقا لبيان أصدره البيت الأبيض في وقت سابق من الشهر الحالي.
سيكون فندق وبرج ترامب الدولي في دبي الأول من نوعه في الشرق الأوسط، في حين يجسد المشروع التعاون الخامس بين الشركتين، بعد مشروعات ناجحة مثل برج ترامب جدة ونادي ومنتجع ترامب الدولي للجولف في سلطنة عُمان ، وفقا لبيان أصدرته دار جلوبال، الذراع الدولية لشركة دار الأركان للتطوير العقاري السعودية.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الخزانة الأمريكية تؤكد خطتها لوقف سك السنتات
وزارة الخزانة الأمريكية تؤكد خطتها لوقف سك السنتات

البورصة

timeمنذ 42 دقائق

  • البورصة

وزارة الخزانة الأمريكية تؤكد خطتها لوقف سك السنتات

أكدت وزارة الخزانة الأمريكية على خطتها بوقف سك العملات المعدنية من فئة السنت، وذلك بموجب أمر تنفيذي أصدره الرئيس 'دونالد ترامب' في أوائل فبراير الماضي. قال مسؤول في الوزارة في تصريح لشبكة 'إن بي سي' الخميس، إن دار سك العملات أصدرت هذا الشهر آخر طلب شراء للرقائق المعدنية المستخدمة لسك السنتات. وأوضح أن عمليات سك السنت سوف تنتهي بمجرد نفاد الكمية المتوفرة، ومن المتوقع أن يحدث ذلك في أوائل عام 2026. وبحسب التقرير السنوي لدار سك العملة عن عام 2024، تبلغ تكلفة إنتاج وتوزيع السنت الواحد حوالي 3.7 سنت. كان حساب 'وزارة الكفاءة' على منصة 'إكس'، والتي يقودها الملياردير 'إيلون ماسك'، أول جهة لفتت الأنظار لمسألة تكلفة سك السنت وكونها أعلى من قيمته، وذلك في منشور يوم الثاني والعشرين من يناير، أي بعد يومين من تنصيب 'ترامب'.

1.3 تريليون يورو خسائر محتملة لاقتصادات منطقة اليورو جراء الجفاف
1.3 تريليون يورو خسائر محتملة لاقتصادات منطقة اليورو جراء الجفاف

الدولة الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدولة الاخبارية

1.3 تريليون يورو خسائر محتملة لاقتصادات منطقة اليورو جراء الجفاف

الجمعة، 23 مايو 2025 11:43 صـ بتوقيت القاهرة حذر البنك المركزي الأوروبي من أن اقتصادات منطقة اليورو قد تلحق بها خسائر فادحة جراء موجات الجفاف التي ربما تؤتي على نسبة 15% من النواتج الاقتصادية لتلك المنطقة. وكشف بحث أعده البنك المركزي الأوروبي أنه تم تخصيص 1.3 تريليون يورو كقروض ممتدة للقطاعات الأكثر تعرضاً للمخاطر بسبب النقص المحتمل من المياه، خصوصاً في الزراعة، والتصنيع، والمناجم، والتشييد. وأوضحت صحيفة "فاينانشيال تايمز" أن التحذير يلقي الضوء على مدى تركيز البنك المركزي الأوروبي على المخاطر المالية ذات الصلة بالتغيرات المناخية، على الرغم من تصاعد الحملات السياسية المناهضة للسياسات البيئية والطاقة النظيفة وازدياد الضغوط من جانب مسؤولي الولايات المتحدة لتخفيف التدابير في تلك المسألة. بدوره.. قال عضو المجلس التنفيذي في البنك المركزي الأوروبي، فرانك إلدرسون، في كلمة أدلى بها مساء أمس الخميس إن "الخسائر المرتبطة بندرة المياه، وقلة جودة المياه، والحماية من الفيضانات، برزت باعتبارها القضايا الأكثر حرجاً من منظور القيمة المضافة." وساق إلدرسون، الذي يعد من أكثر الأصوات التي تحذر من المخاطر المالية الناجمة عن التغيرات المناخية داخل البنك المركزي الأوروبي، مثالاً على ذلك بما حدث في مناطق زراعة زهور "التيوليب" الهولندية، مثل منطقة بولينستريك، التي باتت غير مناسبة حتى لزراعة بذرة نبات واحدة بسبب موجات الجفاف الشديدة التي ضربتها. وقال إلدرسون إن هذا العام "يحمل تحذيراً خاصاً: ربيع 2025 يسير في طريقه ليصبح الموسم الأكثر جفافاً على نحو لم يُسجل من قبل في هولندا، ومن المرجح أن يتجاوز المستوى القياسي السابق الذي اقترب من 50 عاماً مضت." وكشفت بحوث البنك المركزي الأوروبي وجامعة أوكسفورد أن الزراعة هي أكثر القطاعات المعرضة لمخاطر نقص المياه، إذ أن ما يزيد على 30 في المائة من الناتج الزراعي عرضة للخطر في بلدان جنوب أوروبا. ويتراجع هذا الخطر في البلدان الشمالية، لتصل إلى 12 % في فنلندا. وقال مسؤولون في البنك المركزي الأوروبي في مدونة ينتظر نشر تفاصيلها اليوم الجمعة إن "أي توتر في مصادر المياه يمكن أن تصبح له تأثيرات متتالية ممتدة عبر أنشطة اقتصادية متعددة." وتابعوا "فعلي سبيل المثال، فإن جفاف التربة يقلص من المحاصيل الزراعية؛ وندرة المياه تؤثر على التصنيع بتعطيل عملياتها وزيادة التكاليف؛ وتدني مستويات الأنهار يقلص من تدفقات الطاقة الكهرومائية، وتحد من قدرات توليد الكهرباء، وتحجم حركة النقل المائي الداخلي." ويأتي بحث البنك المركزي الأوروبي في وقت يولي فيه الاقتصاديون اهتماماً أكبر بالمخاطر الناجمة عن تآكل التنوع البيئي والموارد الطبيعية. وفي بحث منفصل أعده اقتصاديون في شركة "أوليانز" الألمانية للتأمين، لفتوا إلى أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واليابان تولد ما بين 10 و13 % من ناتجها الاقتصادي من قطاعات تعتمد بكثافة على "خدمات النظام البيئي، مثل المياه النظيفة، والتربة الخصبة، وتلقيح النباتات، وتنظيم المناخ". وأفادت "أوليانز" بأن الاقتصاد العالمي قد يعاني انكماشاً قدره 2.3 % بسبب المخاطر الناجمة عن تراجع جودة الطبيعية مثل تآكل التربة. وتشير الصحيفة البريطانية إلى أن مدى قدرة البنوك المركزية على التدخل لتقليص المخاطر المناخية على النظم المالية يشكل موضوعاً مثيراً لجدل شديد بين الاقتصاديين وصناع السياسية. وأصبحت تلك المسألة مثار خلاف أكثر عمقاً منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، وقيام مجلس الاحتياط الفيدرالي (المركزي الأمريكي) بالانسحاب من "شبكة تخضير النظام المالي"، التي تنسق السياسة بشأن تلك القضية. كما أن مسؤولين بارزين في هيئات الرقابة المالية بالولايات المتحدة طالبوا "لجنة بازل للإشراف المصرفي"، الهيئة المشرفة على وضع معايير التنظيم المالي العالمي، بتخفيض تصنيف مشروع رائد يستهدف مواجهة مخاطر التغيرات المناخية، كما دعوا إلى تخفيف القواعد التي البنوك بالإفصاح عن المخاطر المناخية عبر جعلها تصرفاً طوعياً وليس ملزماً للمصارف. وعبرت نائبة محافظ البنك المركزي البريطاني لشؤون الاستقرار المالي، سارة بريدين، في تصريحات لـ"فاينانشيال تايمز" عن موقف البنك قائلة، إن البنك لدى مواجهته للمخاطر المناخية، لابد أن يبقى في "مساره" ويحافظ عليه، وألا يتداخل مع الجدل السياسي الثائر في المملكة المتحدة حول الانبعاثات الكربونية الصفرية.

كواليس تخفيض رسوم قناة السويس بعد مطالب «ترامب» بمرور السفن الأمريكية بالمجان
كواليس تخفيض رسوم قناة السويس بعد مطالب «ترامب» بمرور السفن الأمريكية بالمجان

النبأ

timeمنذ ساعة واحدة

  • النبأ

كواليس تخفيض رسوم قناة السويس بعد مطالب «ترامب» بمرور السفن الأمريكية بالمجان

تثير قناة السويس بين الحين والآخر الجدل بتردد الشائعات حولها لا سيما بعد انخفاض إيراداتها بشكل كبير نتيجة التوترات الإقليمية واستهداف الحوثيين لعدد من السفن التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة الأمريكية. ورغم تراجع حدة الهجمات بالمنطقة وإعلان أمريكا وقف ضرباتها ضد الحوثيين إلا أن قناة السويس لا تزال تطل برأسها على الساحة العالمية والإقليمية والمحلية. وطال الممر الملاحي الأهم في منطقة الشرق الأوسط، العديد من الشائعات بالتزامن مع مطالبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجانا من القناة. ولم تتوقف الشائعات عند هذا الحد، بل ربط البعض إعلان هيئة قناة السويس عزمها تخفيض رسوم المرور بالقناة، بطلب ترامب لإعفاء السفن الأمريكية، مشيرين إلى أن مصر استجابت بشكل أو بآخر لضغوط ترامب. الفريق أسامة ربيع: فكرنا فى تخفيض الرسوم لتحفيز التوكيلات الملاحية وشركات الشحنة على العودة.. وتعرضنا لخسائر فادحة خلال عام ونصف دراسة كاملة للتخفيض وتصل نسبة التخفيض لبعض شركات الملاحة من 12 إلى 15% لفترة محددة -حسب تصريحات للفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس-؛ لتشجيع المزيد من السفن على استخدام القناة. ويرى «ربيع» أن رغم وقف الضربات الأمريكية تجاه اليمن إلا أن الشركات تشعر بالقلق من المرور في البحر الأحمر، وذلك بسبب استمرار التوتر والضربات الصاروخية المتبادلة بين إسرائيل والحوثيين. وأشار رئيس هيئة قناة السويس، إلى الاتفاق المبرم بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وجماعة الحوثي، والتي تعهدت بعدم ضرب أي سفن في منطقة البحر الأحمر مرة أخرى. وأكد أن الهيئة أجرت دراسة كاملة بشأن تخفيض الرسوم بنسبة تصل لـ15%، متابعا: «لو خفضنا الرسوم بنسبة 15% هنكسب 85% على كل سفينة هترجع تمر من القناة تاني». وعن سبب عدم عودة العديد من شركات الملاحة للعبور بقناة السويس حتى الآن، قال الفريق أسامة ربيع، إنه تم التواصل مع عدد من الشركات ووعدوا بعودتهم خلال شهر لقيامهم بتعديل جداول وخطوط سير السفن مرة أخرى. وكشف رئيس هيئة قناة السويس، عن أن تخفيض رسوم المرور بالقناة ستكون لفترة مؤقتة تصل إلى 3 أشهر فقط لتحفيز الشركات، مؤكدا أن شركتي ميرسك وإيفر جرين أبديا الاستعداد للعودة للعبور من القناة مجددا. ولفت رئيس هيئة قناة السويس، إلى أن القناة تعرضت لخسائر مادية فادحة تصل لـ10.5 مليار دولار خلال عام ونصف فقط. وأكد «ربيع»، أن تخفيض رسوم المرور بالقناة ليس الأول من نوعه، متابعا: «سبق وقمنا بتخفيض رسوم المرور عبر القناة وقت أزمة جائحة كورونا رغم أن الخسائر وقتها كانت أقل بكثير من الآن، والتوكيلات الملاحية رحبت جدا بالفكرة». وتابع: «أتوقع عودة جميع الشركات الملاحية الكبرى للمرور عبر قناة السويس بعد هدوء الأوضاع بالبحر الأحمر ولكن الأمور ليست بهذه السهولة فالشركات الملاحية تطلب وقت لتعديل جداول سفنها وخط سيرها». دبلوماسية الرد على «ترامب» وفي سياق متصل، نفت مصادر دبلوماسية، وجود أي ضغوط خارجية على مصر أدت لدراسة تخفيض رسوم المرور عبر قناة السويس، مؤكدة أن القناة من أمور السيادة المصرية ولا يسمح لأحد بالتدخل فيها. وأكدت المصادر، أن الدولة المصرية اختارت التجاهل كأبلغ رد على مطالب ترامب لا سيما وأن الرفض الشعبي والجماهيري وضح جليا بعد دقائق من تصريحات الرئيس الأمريكي. وأوضحت المصادر، أن ترامب يبحث عن مكاسب تجارية واقتصادية مقابل الضربات التي وجهها الجيش الأمريكي للحوثيين، مشيرا إلى أن مصر رفضت في وقت سابق بشكل قاطع المشاركة في العمليات الأمريكية ضد الحوثيين. أستاذ علوم سياسية: مصر حريصة على ضبط النفس وعدم الدخول فى صدام مباشر مع ترامب ولكنها قادرة على الوقوف أمامه كحائط صد ضبط النفس وفي هذا الصدد، أكد الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن مصر تستطيع رفض أي مقترح لا يناسبها من الإدارة الأمريكية. وأضاف في تصريحات خاصة لـ«النبأ»: «قناة السويس خط أحمر وقضية أمن قومي والقيادة السياسة لا تسمح لأحد بالتدخل في شئون السيادة، والمواثيق الدولية لا تنص على ما يطالب به ترامب، ومصر قادرة على الرفض في وجه ترامب». وأشار «فهمي»، إلى أن مصر حريصة حتى هذه اللحظة على ضبط النفس وعدم الدخول في صدام مباشر مع الإدارة الأمريكية الجديدة إلا أنها قادرة على الوقوف كحائط صد في الوقت المناسب». واعتبر أستاذ العلوم السياسية، ما يردده ترامب استمرارا لمسلسل التصريحات العبثية وغير المسؤولة التي يطلقها ترامب بشأن القضايا المتعلقة بمنطقة الشرق الأوسط. الدكتور طارق فهمي محلل سياسى: طلب مصر صفقات سلاح من الصين مناورة سياسية ممتازة وأبلغ رد على «ترامب» السر في الصين وفي السياق ذاته، قال الدكتور سعيد صادق، أستاذ علم الاجتماع السياسي بالجامعة الأمريكية، والمحلل السياسي المتخصص في شؤون الشرق المتوسط، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يرغب بشكل أساسي في تضييق الخناق تجاريا على الصين من خلال السيطرة على القنوات الملاحية. وأضاف -في تصريحات خاصة لـ«النبأ»-: «قناة السويس تمثل أهمية كبيرة للتجارة الصينية ومحاولات الإدارة الأمريكية فرض سيطرتها عليها مكسب كبير لترامب إلا أن هذا الأمر مستحيل وغير موجود في ثوابت الدبلوماسية المصرية لكون الأمر يتعلق بالسيادة». وأضاف أن مصر تجنبت الرد المباشر على تصريحات ترامب على المستوى الرسمي، إلا أن الرد جاء قويا بشكل غير مباشر من خلال إجراء مصر مناورات عسكرية مع الصين. الدكتور سعيد صادق واعتبر «صادق» لجوء مصر للصين في التسليح بعد رفض أمريكا منح مصر طائرات «F35» للحفاظ على التفوق العسكري الإسرائيلي بالمنطقة مناورة سياسية بامتياز قبل أن تكون مناورة عسكرية. وأكد أستاذ علم الاجتماع السياسي، أن مصر بلا شك لا تريد الصدام بشكل مباشر مع إدارة دونالد ترامب وتكتفي بإيصال الرسائل بشكل غير مباشر من خلال الرفض الشعبي لمطالب ترامب وهو ما حدث أيضا في ملف تهجير الفلسطينيين إلى سيناء. واستبعد «صادق»، وجود أي علاقة بين تصريحات ترامب ودراسة هيئة قناة السويس تخفيض رسوم العبور، مؤكدا أن قرار تخفيض الرسوم جاء محددا لفترة زمنية محددة وبنسبة ليست كبيرة ولم تتعدى الـ15% بغرض تحفيز شركات الملاحة البحرية على العبور من خلال القناة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store