logo
4 آلاف حالة كوفيد-19 نشطة في الهند و5 وفيات في يوم واحد

4 آلاف حالة كوفيد-19 نشطة في الهند و5 وفيات في يوم واحد

خليج تايمزمنذ 2 أيام

بلغ عدد حالات كوفيد-19 النشطة في الهند حاليًا 4026 حالة، وفقًا للبيانات التي نشرتها وزارة الصحة ورعاية الأسرة يوم الثلاثاء. كما سُجِّلت خمس وفيات جديدة بكوفيد-19 في البلاد خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.
لا تزال ولاية كيرالا تسجل أعلى عدد من الحالات، حيث بلغ 1416 حالة، تليها ماهاراشترا (494)، وغوجارات (397)، ودلهي (393). كما سجلت ولايات كارناتاكا وهاريانا وتاميل نادو وغوجارات زيادة حادة في عدد الحالات النشطة خلال الأيام القليلة الماضية.
تُعزى هذه الزيادة إلى متحور جديد شديد العدوى، وفقًا لعدة تقارير إعلامية هندية. ينتشر متحور كوفيد-19 شديد العدوى NB.1.8.1، إلى جانب LF.7، بسرعة في الهند والعديد من الدول الآسيوية الأخرى.
المرضى المسنين بين المتوفين
سُجِّلت خمس وفيات خلال اليوم الماضي، حالة واحدة في كلٍّ من كيرالا وتاميل نادو وغرب البنغال، وحالتان في ماهاراشترا. وكان من بين المتوفين مرضى مُسنّون، منهم رجلٌ يبلغ من العمر 80 عامًا من كيرالا يُعاني من التهاب رئوي حاد، وامرأةٌ تبلغ من العمر 73 عامًا من ماهاراشترا تُعاني من داء السكري وارتفاع ضغط الدم.
أعلنت ولاية البنغال الغربية عن أول حالة وفاة مرتبطة بكوفيد-19 في عام 2025 يوم الثلاثاء. وتوفيت امرأة تبلغ من العمر 43 عامًا من أليبور في كلكتا، وكانت على جهاز التنفس الصناعي في مستشفى خاص لمدة أسبوع. ووفقًا لمصادر المستشفى، كانت تعاني أيضًا من متلازمة الشريان التاجي الحادة، وصدمة إنتانية، وتلف كلوي حاد.
سجلت الهند 32 حالة وفاة مرتبطة بفيروس كوفيد-19 منذ الأول من يناير.
شدة العدوى منخفضة
صرح مسؤولون من المجلس الهندي للأبحاث الطبية ووزارة الصحة بأن وضع كوفيد-19 في الهند يتم مراقبته عن كثب مع التأكيد على أن شدة العدوى منخفضة وأن معظم المرضى تحت الرعاية المنزلية وأنه لا يوجد سبب للقلق.
صرح الدكتور راجيف بيهل، المدير العام للمجلس الهندي للأبحاث الطبية، في 2 يونيو، أن تسلسل الجينوم للعينات في الغرب والجنوب أظهر أن المتغيرات التي تؤدي إلى الارتفاع الحالي في الحالات ليست شديدة وهي متغيرات فرعية من أوميكرون فقط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا يُطلب من ركاب الطائرة إبقاء المقاعد في وضع مستقيم أثناء الإقلاع والهبوط؟
لماذا يُطلب من ركاب الطائرة إبقاء المقاعد في وضع مستقيم أثناء الإقلاع والهبوط؟

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

لماذا يُطلب من ركاب الطائرة إبقاء المقاعد في وضع مستقيم أثناء الإقلاع والهبوط؟

يُطلب من الركاب في كل رحلة جوية تقريباً إعادة مقاعدهم إلى الوضعية المستقيمة خلال مرحلتي الإقلاع والهبوط، لكن كثيرين لا يدركون أن هذا الطلب ليس مجرد إجراء روتيني، بل هو جزء أساسي من معايير السلامة التي تفرضها الهيئات الدولية للطيران، ويهدف لحماية الركاب في أكثر لحظات الرحلة خطورة. تُعد مرحلتا الإقلاع والهبوط من أكثر المراحل حساسية خلال الطيران، حيث تزداد فيهما احتمالات وقوع الحوادث أو الطوارئ مقارنة ببقية وقت الرحلة، ولهذا السبب، تؤكّد شركات الطيران على تطبيق مجموعة من التعليمات الوقائية، منها إبقاء المقعد في وضعه القائم، وتخزين الطاولات القابلة للطي، وفتح الستائر عند النوافذ، وفقا لـ The Indian Express. يشير العقيد راجغوبالان، مؤسس مركز التدريب "أفييشن ترينينغ إنديا"، إلى أن إبقاء المقعد في وضعه العمودي يسمح للراكب بأن يكون في وضعية أفضل تمكنه من رد الفعل بسرعة في حال حدوث اضطراب جوي أو طارئ يستدعي اتخاذ وضعية الاستعداد أو المساعدة في عملية الإخلاء. ويضيف: "المقعد المائل قد يُعرض الراكب ومن يجلس خلفه لخطر الإصابة في حال حدوث تصادم مفاجئ أو توقف قوي للطائرة". من الناحية الميكانيكية، المقعد المستقيم يعني أنه مُثبت في مكانه ولن يتحرك للأمام أو للخلف، ما يوفر دعماً أفضل لظهر الراكب ويقلل من خطر الارتطام بالمقعد الأمامي. في المقابل، وضعية الاستلقاء تضعف هذا الدعم وقد تسبب إصابات للرأس أو الظهر عند حدوث ارتجاج أو اصطدام، لا سيما إذا ارتطم رأس الراكب بالمسند الأمامي. ويؤكّد الخبير في شؤون الطيران، دهايريشيل فانديكار، أن هذه التعليمات مبنية على توصيات المنظمة الدولية للطيران المدني (ICAO)، والتي تُلزم شركات الطيران بتطبيقها عبر الجهات الوطنية المعنية كهيئة الطيران المدني. وتوضح هذه التوصيات أن العروض الشفوية والمرئية التي يقدمها طاقم الطائرة قبل الإقلاع لا تهدف فقط للتوعية، بل لضمان استعداد الركاب نفسيا وجسديا للاستجابة الفورية في حال وقوع طارئ. ومن بين الأسباب الأخرى لاعتماد هذا الإجراء، هو تسهيل إخلاء الطائرة عند الضرورة. فحين تكون المقاعد قائمة، يكون الممر أكثر اتساعا وسهولة للحركة، سواء للراكب الذي يحتاج إلى الهروب أو للمسعفين وطاقم الطائرة الذين قد يضطرون للتنقل بسرعة. رغم أن الركاب يمكنهم إمالة المقاعد في الأوقات الآمنة من الرحلة لأجل الراحة، إلا أن احترام التعليمات المتعلقة بوضع المقعد في الأوقات الحرجة ليس خيارا، بل ضرورة تهدف لحماية الجميع. في حال وقوع حادث، قد يكون هذا التفصيل الصغير هو ما يصنع الفرق بين الإصابة والنجاة. ويعد الالتزام بتعليمات الطاقم، وخاصة ما يتعلق بوضعية المقعد، ليس مجرد طاعة لقواعد الطيران، بل مساهمة مباشرة من الراكب في الحفاظ على سلامته وسلامة من حوله.

الحجّاج يؤدون الركن الأعظم للحجّ على جبل عرفات
الحجّاج يؤدون الركن الأعظم للحجّ على جبل عرفات

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

الحجّاج يؤدون الركن الأعظم للحجّ على جبل عرفات

يؤدي ضيوف الرحمن، اليوم، التاسع من شهر ذي الحجة، ركن الحج الأعظم بالوقوف على صعيد جبل عرفات الطاهر مفعمين بأجواء إيمانية يغمرها الخشوع والسكينة، وتحفهم العناية الإلهية، ملبين متضرعين داعين الله أن يمن عليهم بالعفو والمغفرة والرحمة والعتق من النار. وأعلنت المملكة العربية السعودية أن أكثر من 1.5 مليون حاج من خارج البلاد وصلوا إلى المملكة لأداء فريضة الحج هذا العام. واتسمت عملية انتقال جموع الحجيج من منى إلى عرفات بالانسيابية والمرونة، حيث واكبت قوافلهم متابعة أمنية مباشرة لتنظيمها حسب خطط التصعيد والتفويج، وإرشادهم، وتأمين السلامة اللازمة لهم. وأكملت مختلف الجهات المعنية جاهزيتها التامة منذ وقت مبكر، لتقديم مختلف الخدمات للحجاج في مختلف أنحاء المشعر، لينعموا بأداء النسك وهم آمنون مطمئنون. ويؤدي ضيوف الرحمن صلاتي الظهر والعصر جمعاً وقصراً بأذان واحد وإقامتين في مسجد نمرة اقتداءً بسنة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام، بعد أن يستمعوا إلى خطبة يوم عرفة، التي سيلقيها هذا العام الشيخ الدكتور صالح بن حميد إمام وخطيب المسجد الحرام. ويقف الحجاج على صعيد عرفات الطاهر، في هذا اليوم المبارك، أفضل يوم طلعت عليه الشمس، في مشهد مهيب، راجين رحمة ربهم وابتغاء مرضاته. وحذَّرت وزارة الصحة من التعرض المباشر لأشعة الشمس يوم عرفة، خاصة خلال أوقات الذروة بين الساعة 10 صباحاً و4 عصراً، داعيةً للالتزام بخطط التفويج المنظمة، واستخدام المظلة أثناء التنقل، وتجنّب المشي على الأسطح الساخنة، والحذر من تسلّق الجبال أو المرتفعات؛ لما يسبّبه من إجهاد بدني شديد يزيد من احتمال التعرّض للإجهاد الحراري. ومع غروب شمس الخميس، تبدأ جموع الحجيج نفرتها إلى مزدلفة، حيث يصلون فيها المغرب والعشاء، ويبيتون بها حتى فجر الجمعة العاشر من شهر ذي الحجة، قبل أن يعودوا إلى مشعر مِنى لتكملة مناسك الحج.

متحدثة «المفوضية الأوروبية» لـ«الاتحاد»: 15% من ميزانية «التكتل» الإنسانية للأزمات «المنسية»
متحدثة «المفوضية الأوروبية» لـ«الاتحاد»: 15% من ميزانية «التكتل» الإنسانية للأزمات «المنسية»

الاتحاد

timeمنذ 6 ساعات

  • الاتحاد

متحدثة «المفوضية الأوروبية» لـ«الاتحاد»: 15% من ميزانية «التكتل» الإنسانية للأزمات «المنسية»

عبدالله أبو ضيف (بروكسل، القاهرة) كشفت المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية، إيفا هرنسيروفا، تخصيص 15% من ميزانية الاتحاد الأوروبي الإنسانية للأزمات «المنسية» التي لم تحظَ باهتمام دولي، مع تخصيص 10% للتعليم في حالات الطوارئ، لضمان تمكّن الأطفال المتأثرين بالأزمات والنزاعات من مواصلة تعليمهم. وقالت هرنسيروفا، في تصريح لـ «الاتحاد»، إن الاتحاد الأوروبي يُقدّم الدعم الإنساني على أساس الحاجة فقط، ووفقاً للمبادئ الإنسانية الدولية المتمثلة في الحياد، وعدم التحيز، والاستقلالية، مضيفة أن الالتزام بهذه المبادئ يُعد أمراً ضرورياً لضمان إمكانية إيصال المساعدات إلى الأشخاص المتضررين من الأزمات والنزاعات. وأشارت إلى تخصيص تمويل بنحو 11.5 مليار يورو للفترة بين عامي 2021 و2027، موضحة أن المساعدات التي يقدمها الاتحاد الأوروبي تشمل العديد من مجالات التدخل الإنساني، مثل الغذاء، والمأوى، والرعاية الصحية، والمياه، والصرف الصحي، والتعليم. وأضافت أن الاتحاد الأوروبي يعطي الأولوية في مساعداته الإنسانية لمناطق النزاع، خاصة في الأزمات الممتدة، من خلال التركيز على استجابات متكاملة تلبي الاحتياجات العاجلة، وتُقدِّم حلولاً طويلة الأمد. وذكرت هرنسيروفا أنه استجابةً للتحديات العالمية الأخيرة، بما في ذلك جائحة كوفيد-19 وتغير المناخ، جدد الاتحاد الأوروبي استراتيجيته الإنسانية لضمان وصول المساعدات إلى الفئات الأكثر ضعفاً، ويشمل ذلك توسيع قاعدة الموارد، ودعم الشركاء الإنسانيين، ومعالجة الأسباب الجذرية للأزمات، وتقليل الاحتياجات الإنسانية من خلال نهج «فريق أوروبا». ونوهت متحدثة «المفوضية لأوروبية» إلى أن تمويل المساعدات الإنسانية وحده لا يكفي، مشددة على ضرورة دعم الوصول الإنساني، بما يسمح بإيصال المساعدات لمن هم في أمسّ الحاجة إليها. وأفادت بأن الاتحاد الأوروبي أطلق الشراكة البرنامجية مع الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر لتعزيز قدرة المجتمعات على الصمود في وجه الكوارث الطبيعية وتغير المناخ، موضحة أن المبادرة تركز على الاستعداد للكوارث، والاستجابة للأوبئة، وإدارة المخاطر في دول عدة. وأشارت إلى تعاون الاتحاد الأوروبي مع 200 شريك إقليمي ودولي، بما في ذلك المنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية ووكالات الأمم المتحدة، لضمان إيصال المساعدات الإنسانية بفعالية، وفي الوقت المناسب. واعتبرت المسؤولة الأوروبية أن أبرز التحديات التي تواجه تقديم المساعدات الإنسانية تتمثل في تزايد الاحتياجات على مستوى العالم، والفجوات التمويلية، وضمان الامتثال للقانون الإنساني الدولي، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبي يتعامل مع هذه التحديات من خلال الدعوة إلى توسيع قاعدة المانحين، وتعزيز احترام المبادئ الإنسانية، ودمج الجهود الإنسانية مع جهود التنمية والسلام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store