
هل يمكنك أن تخبرنا كيف مات؟.. محمد صلاح يعلق على تعزية الاتحاد الأوروبي لـ"بيليه فلسطين"
تم النشر في:
طالب النجم المصري محمد صلاح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بتوضيح ملابسات وفاة نجم كرة القدم الفلسطيني سليمان العبيد.
يوم الجمعة، نشر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) نعيًا للعبيد، كتب فيه: "وداعًا سليمان العبيد، 'بيليه فلسطين'. موهبةٌ أعادت الأمل إلى قلوب عددٍ لا يُحصى من الأطفال، حتى في أحلك الأوقات".
وأعاد صلاح، نجم فريق ليفربول، نشر منشور الاتحاد الأوروبي لكرة القدم وسأل: "هل يمكنك أن تخبرنا كيف مات وأين ولماذا؟".
العبيد، الذي اكتسب لقبًا نسبةً إلى الأسطورة البرازيلية، إذ أصبح يُعرف بـ"بيليه الفلسطيني"، قُتل في هجوم شنته القوات الإسرائيلية أثناء انتظاره مساعدات إنسانية، وفقًا للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم. وقد ترك الرجل، البالغ من العمر 41 عامًا، خلفًا لزوجته وخمسة أبناء.
Can you tell us how he died, where, and why? https://t.co/W7HCyVVtBE
— Mohamed Salah (@MoSalah) August 9, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 35 دقائق
- الشرق السعودية
أغلى 10 صفقات هذا الصيف.. سيطرة إنجليزية وأوسيمين الاستثناء
حافظ الدوري الإنجليزي الممتاز على تقاليده وواصل سيطرته على الصفقات القياسية خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية سواء من حيث القادمين والمغادرين. قام نادي ليفربول بصفقة مدوية من خلال ضم الدولي الألماني فلوريان فيرتز من بايرن ليفركوزن مقابل 125 مليون يورو حوالي 116 مليون جنيه إسترليني. ولم يكتف الريدز بصفقة فيرتز، بل تعاقد مع هوغو إيكيتيكي بـ 80 مليون يورو في انتظار ما سيسفر عنه ملف السويدي ألكسندر إيزاك مهاجم نيوكاسل. على الرغم من هذه الصفقات وغيرها أخرى فشل نادي ليفربول في خطف أول ألقابه هذا الموسم بعدما خسر كأس الدرع الخيرية أمام كريستال بالاس بركلات الترجيح 3-2 بعد التعادل 2-2. بعد صراع علني بين مانشستر يونايتد ونيوكاسل، حسم السلوفيني بنجامين سيسكو وجهته وقرر الانتقال إلى مسرح الأحلام أولد ترافورد. بنجامين سيسكو موقعاً عقده مع مانشستر يونايتد - 9 أغسطس 2025 - X/@ManUtd أوسيمين وريتيغي الاستثناء إذا كانت أعلى 8 انتقالات من وإلى الدوري الإنجليزي الممتاز فإن لاعبين اخترقا القائمة وهما فيكتور أوسيمين المنتقل إلى غلطة سراي التركي. واللاعب الآخر الذي صنع الحدث هو الإيطالي ماتيو ريتيغي الذي انتقل من أتالانتا الإيطالي إلى القادسية السعودي. أغلى 10 انتقالات في الميركاتو الصيفي 2025-2026: 1 - الألماني فلوريان فيرتز: 125 مليون يورو/ من باير ليفركوزن إلى ليفربول 2 - الفرنسي هوغو إيكيتيكي: 80 مليون يورو / من أينتراخت فرانكفورت إلى ليفربول 3 - السلوفيني بنجامين سيسكو: 76.5 مليون يورو / من لايبزيغ إلى مانشستر يونايتد 4 - النيجيري فيكتور أوسيمين: 75 مليون يورو / من ناوبولي إلى غلطة سراي 5 - الكاميروني بريان مبيومو: 75 مليون يورو / برينتفورد إلى مانشتسر يونايتد 6 - البرازيلي ماتيوس كونيا: 74.2 مليون يورو / من ولفرهامبتون إلى مانشتسر يونايتد 7 - الإسباني مارتن زوبيمندي: 70 مليون يورو / من ريال سوسيداد إلى أرسنال 8 - الكولومبي لويس دياز: 70 مليون يورو / من ليفربول إلى بايرن ميونيخ 9 - الإيطالي ماتيو ريتيغي: 68.25 مليون يورو / من أتالانتا إلى القادسية 10 - السويدي فيكتور غيوكيرس: 65.8 مليون يورو / من سبورتنغ لشبونة إلى أرسنال


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
كريستال بالاس بطل الدرع الخيرية: هيندرسون بطل المشهد... وتألق صفقات ليفربول
في أجواء حماسية على ملعب ويمبلي، انتزع كريستال بالاس لقب درع المجتمع الإنجليزي 2025 بعد فوزه على ليفربول 3-2 بركلات الترجيح، عقب تعادل مثير 2-2 في الوقت الأصلي، ليؤكد فريق المدرب أوليفر غلاسنر أنه بات قوة هجومية لا يُستهان بها. شهدت الدقائق الأولى إيقاعاً عالياً من الجانبين، وافتتح الفرنسي هوغو إكيتيكي التسجيل لليفربول بعد تمريرة متقنة من النجم الألماني الجديد فلوريان فيرتز في الدقيقة الرابعة، لكن رد بالاس جاء سريعاً من ركلة جزاء سجلها جان-فيليب ماتيتا بعد عرقلة إسماعيلا سار من قبل فيرجيل فان دايك. ليفربول استعاد التقدم قبل نهاية الشوط الأول عبر جيريمي فريمبونغ، لكن بالاس واصل ضغطه ليعود في الدقيقة 77 بهدف التعادل بواسطة سار، الذي قدم مباراة مبهرة هجومياً. حسرة محمد صلاح بعد إهداره ركلة الترجيح الأولى لليفربول (إ.ب.أ) السيناريو الدرامي اكتمل بركلات الترجيح، وتصدى الحارس الإنجليزي دين هيندرسون لركلتي أليكسيس ماك أليستر وهارفي إليوت، فيما أهدر محمد صلاح الركلة الأولى بتسديدة عالية. وفي المقابل، سجل ماتيتا وسار وجاستن ديفيني الركلات الحاسمة، ليحسم بالاس اللقب وسط فرحة جماهيره. وحسب شبكة «The Athletic»، أظهر فلوريان فيرتز قيمته منذ البداية بتحركاته الذكية بين الخطوط، وصنع فرصاً خطيرةً، أبرزها لإكيتيكي الذي أهدر انفراداً في الشوط الثاني، وتنوعت أدواره بين صناعة اللعب والتراجع لدعم الوسط، مع تبادل المراكز مع صلاح وإكيتيكي، ما منح هجوم ليفربول مرونةً لافتةً. أما إكيتيكي، المهاجم الفرنسي صاحب الـ23 عاماً فلم يكتفِ بالتهديف، بل قدّم لمحات فنية مميزة وفك دفاعات بالاس بمهارته ولمساته السريعة، مما يؤكد توقعات النادي بأنه مهاجم المستقبل. تألق إيكيتيكي وفريمبونغ نقطة مضيئة في خسارة ليفربول للدرع الخيرية (إ.ب.أ) على الجانب الآخر فإن إسماعيلا سار كان نجم المباراة بلا منازع، بحصوله على ركلة الجزاء وتسجيله هدف التعادل الثاني وركلة الترجيح بثقة عالية. كما شكل دانييل مونيوز مصدر إزعاج دائم على الجهة اليمنى، بينما تحرك إيبيري إيزه بذكاء لخلق المساحات، رغم إضاعة بعض الفرص. مدرب ليفربول آرني سلوت خرج بانطباعات إيجابية عن صفقاته، لكنه يدرك الحاجة لتعزيز الدفاع قبل إغلاق السوق، خصوصاً مع تراجع مستوى فان دايك في اللقاء. غياب ريان غرافينبيرخ لأسباب عائلية أثر على الوسط، لكن عودة ماك أليستر تبشر بتوليفة هجومية قوية. الإحصاءات تؤكد أن الفوز بدرع المجتمع لا يضمن النجاح في الدوري، إذ إن فريقاً واحداً فقط من آخر 14 فائزاً بالبطولة تمكن من حصد لقب البريميرليغ في الموسم نفسه، وهو مانشستر سيتي 2018-2019. المواعيد المقبلة: كريستال بالاس سيواجه تشيلسي خارج أرضه يوم الأحد 17 أغسطس (آب)، فيما يستضيف ليفربول خصمه بورنموث يوم الجمعة 15 أغسطس في افتتاح مشواره بالبريميرليغ.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
سلوت: ما زلنا نحتاج للتحسن!
اعترف الهولندي آرني سلوت، المدير الفني لفريق ليفربول، بأن فريقه بحاجة للتحسن عقب خسارته مباراة الدرع الخيرية (درع المجتمع الإنجليزي) لكرة القدم، الأحد. وخسر ليفربول 2 - 3 بركلات الترجيح أمام كريستال بالاس، في المباراة التي أقيمت بينهما على ملعب «ويمبلي» العريق في العاصمة البريطانية لندن، حيث انتهى الوقت الأصلي للقاء بالتعادل 2 - 2. وتقدم ليفربول، حامل لقب بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، مرتين في المباراة الافتتاحية للموسم الجديد، حيث أحرز الوافدان الجديدان هوغو إيكيتيكي وجيريمي فريمبونج أول أهدافهما الرسمية مع النادي. في المقابل، أحرز الفرنسي جان فيليب ماتيتا ركلة جزاء لكريستال بالاس في الشوط الأول، قبل أن يحرز السنغالي إسماعيلا سار هدف التعادل في الدقائق الأخيرة، ليحتكم الناديان لركلات الترجيح، التي ابتسمت في النهاية لكريستال بالاس، الذي توج بلقبه الأول في المسابقة، التي انطلقت نسختها الأولى عام 1908. وقال سلوت في المؤتمر الصحافي، الذي أعقب اللقاء: «في رأيي، سيطرنا على مجريات اللعب حتى لحظة تعادلهم 2 -.2 ثم فجأة، ورغم أننا أضعنا فرصة محققة لمحمد صلاح، كان من الممكن أن نخسر اللقاء قبل نهاية الوقت الأصلي أيضاً». وأضاف سلوت: «لكن حتى تسجيل كريستال هدف التعادل الثاني كانت لديّ كل الأسباب لتوقع فوزنا في هذه المباراة. لكن بعد التعادل 2 - 2، ربما كنا محظوظين لأننا وصلنا إلى ركلات الترجيح». وحول ما إذا كان قادراً على تعلم أي شيء لتطبيقه في الموسم الجديد رغم الهزيمة، ردّ سلوت قائلاً: «أجل، لكن هذا ليس جديداً. أعتقد أننا خلال فترة ما قبل الموسم بأكملها رأينا أننا قادرون على خلق مزيد من الفرص، وأننا نشعر براحة أكبر مع الكرة، ونخلق مزيداً من الفرص، بل نسيطر بشكل أكبر على مجريات المباراة». أوضح المدرب الهولندي في تصريحاته، التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لناديه: «في الموسم الماضي، استحوذنا على الكرة كثيراً، لكن ذلك لم يفضِ دائماً إلى فرص واعدة. الآن، نحن أفضل في خلق الفرص الواعدة والحصول عليها مما كنا عليه، في رأيي، طوال الموسم الماضي». واستدرك سلوت قائلاً: «على الجانب الآخر، فقد استقبلنا 4 أهداف ضد ميلان، وهدفاً أمام يوكوهاما مارينوس الياباني، وهدفين ضد أتلتيك بلباو، وهدفين اليوم أيضاً. ما جعلنا أقوياء حقّاً الموسم الماضي هو فوزنا بفارق هدف واحد فقط في أغلب اللقاءات، وكان ذلك في الغالب بسبب حفاظنا على نظافة شباكنا أو استقبالنا هدفاً واحداً كحد أقصى». وتابع: «سجلنا اليوم هدفين ضد كريستال بالاس، في الموسم الماضي لم نتمكن من فعل ذلك سوى مرة واحدة، إذ فزنا عليهم 1 - صفر وتعادلنا 1 - 1 في أنفيلد. هذا هو الجانب الإيجابي». وشدد مدرب ليفربول: «استقبلنا هدفين أمام فريق جيد، لقد جعل الأمور صعبة للغاية على الجميع الموسم الماضي، وأتوقع منهم ذلك هذا الموسم أيضاً. مرّرنا كثيراً من الكرات إلى خط دفاعنا الأخير، وتلقينا كثيراً من العرضيات». وأوضح سلوت: «بالنسبة لي، شعرت أننا لم نهدر كثيراً من الفرص حتى سجلوا التعادل 2 - 2، ثم بدأوا يشكلون تهديداً أكبر علينا». وعن رسالته للاعبين بين نهاية المباراة واللجوء لركلات الترجيح، صرّح سلوت: «لم تكن الرسالة واضحة. كانت مجرد التأكد من ضرورة هدوء الجميع وعدم تشتت انتباههم، من أجل تنفيذ ركلات الترجيح. كان واضحاً تماماً أن أي 5 لاعبين سينفذونها، لذا كان علينا تحديد الترتيب التالي فقط، وهذا ما فعلناه». وكشف: «بعد ذلك، كان يتعين على اللاعبين التركيز في تنفيذ ركلة الجزاء، وهذا ما فعلوه. كان واضحاً تماماً منذ الثانية الأولى مَن سينفذها، لم يكن هناك أي تشتت، لكن هذا لم يؤدِ إلى تسجيلنا جميع الركلات الخمس». وكان ليفربول، الذي توج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز في الموسم الماضي، يأمل في بداية جيدة للموسم من أجل الدفاع عن لقب المسابقة العريقة، الذي توج به للمرة الـ20 في الموسم الفائت، حيث يفتتح مشواره في الموسم الجديد بمواجهة ضيفه بورنموث، يوم الجمعة المقبل، على ملعب «أنفيلد». كما أهدر ليفربول فرصة الحصول على لقب الدرع الخيرية للمرة الـ17 في تاريخه، ليظل في المركز الثالث بقائمة أكثر الأندية فوزاً بالبطولة بعد مانشستر يونايتد (21 لقباً) وآرسنال (17 لقباً). يذكر أن المباراة شهدت مشاركة النجم الدولي المصري محمد صلاح في القائمة الأساسية لليفربول، حيث خاض المباراة بأكملها، لكنه لم يتمكن من التسجيل خلال الوقت الأصلي، كما أضاع ركلة الترجيح الأولى لفريقه، بعدما أطاح بالكرة بعيدة عن المرمى، لتظل عقدته مع ملعب إنجلترا الوطني قائمة حتى إشعار آخر، بعدما اكتفى بتسجيل هدف واحد فقط على أرضية ميدانه عام 2017.