logo
بعد 19 عاماً.. مصطفى الأغا يودع «الحلم»

بعد 19 عاماً.. مصطفى الأغا يودع «الحلم»

عكاظمنذ 3 أيام
أعلن الإعلامي السوري مصطفى الأغا، انتهاء فترة تقديمه لبرنامج «الحلم» بعد 19 عاماً من تقديمه عبر شاشة
MBC
، موجهاً الشكر لفريق عمل البرنامج الذين عمل معهم خلال هذه السنوات.
وكتب مصطفى الأغا، منشوراً عبر حسابه الرسمي بمنصة «إنستغرام»، قال فيه: «تشرفت على مدى 19 عاماً بتقديم جوائز الحلم، وأمس قدمت جائزة المليون دولار، وهي آخر ظهور لي في الحلم».
وفي مارس 2025، أعلن مصطفى الآغا عن نهاية عرض برنامج «صدى الملاعب»، الذي استمر لما يقارب 19 عاماً، كتب معلقاً عبر حسابه بـ «إنستغرام»، قائلاً: «البرنامج الذي تشرفت بإدارته على مدى 19 عاماً حقق فيه كل الجوائز الإعلامية ودخل كل بيت عربي، ولكن آن له أن يتوقف».
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

#اخبار الفن أحمد سعد يثير الجدل بإطلالته الغريبة وروبي تخطف الأنظار بعفويتها في "مهرجان ليالي مراسي"
#اخبار الفن أحمد سعد يثير الجدل بإطلالته الغريبة وروبي تخطف الأنظار بعفويتها في "مهرجان ليالي مراسي"

الكويت برس

timeمنذ 8 دقائق

  • الكويت برس

#اخبار الفن أحمد سعد يثير الجدل بإطلالته الغريبة وروبي تخطف الأنظار بعفويتها في "مهرجان ليالي مراسي"

ترفيه، أحمد سعد يثير الجدل بإطلالته الغريبة وروبي تخطف الأنظار بعفويتها في مهرجان ليالي مراسي ، حيث تاريخ النشر 21 يوليو 2025 12 42 GMT أحمد سعد وروبيفي ليلة صيفية .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن أحمد سعد يثير الجدل بإطلالته الغريبة وروبي تخطف الأنظار بعفويتها في "مهرجان ليالي مراسي"، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. تاريخ النشر: 21 يوليو 2025 - 12:42 GMT أحمد سعد وروبي في ليلة صيفية نابضة بالموسيقى والحيوية، أحيا النجمان أحمد سعد وروبي حفلاً مشتركًا ضمن فعاليات "مهرجان ليالي مراسي" في الساحل الشمالي، وقدّما لأول مرة على المسرح دويتو أغنيتهما الجديدة "تاني"، وسط حضور جماهيري كبير وتفاعل لافت من الحاضرين. اقرأ ايضاًهل اعتزل أحمد سعد الغناء بعد إزالة الوشوم؟ روبي خطفت الأضواء بإطلالة مشرقة، حيث ارتدت فستانًا قصيرًا بلون الفوشيا الحيوي، تميّز بتنورته المنفوشة وتفاصيله المزيّنة بالكامل بالترتر اللامع، ما أضفى عليها طابعًا أنثويًا ساحرًا عكس شخصيتها المرحة وعفويتها المعهودة. أما أحمد سعد، فاختار كالعادة أن يغرد خارج السرب بإطلالة غير تقليدية أثارت جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي. فقد ارتدى قميصًا أسود منقّطًا بالأبيض، نسّقه مع "برمودا" واسعة الأرجل أشبه بالتنورة، وحذاء خفيف، ما جعل مظهره عرضة للانتقادات الساخرة التي رأت في اللوك جرأة مبالغ فيها، ووصفتها بأنها إطلالة "نسائية الطابع". ورغم ذلك، لم تمنعه هذه الانتقادات من التألق على المسرح بحضوره الطاغي وحركاته العفوية، حيث تمايل مع روبي بانسجام وتناغم عفوي نال إعجاب جمهور الحفل. المفاجأة الأكبر كانت التفاعل الإيجابي الكبير من الجمهور مع الأغنية الجديدة، التي جمعت بين صوتي النجمين في دويتو اتسم بالخفة والانسجام. وقد نشرت روبي عبر حسابها على "إنستغرام" مقطعًا من أدائهما المشترك، وعلّقت عليه مازحة: "يا نهار أبيض هو تاني جاي يرقص قلبي تاني"، في إشارة مرحة حظيت بإعجاب المتابعين. رغم الجدل الذي أثارته إطلالة أحمد سعد، فإن حضوره القوي وكيمياء الأداء بينه وبين روبي نجحا في خطف الأضواء، وتقديم لحظة فنية مليئة بالحيوية والطاقة الإيجابية، تؤكّد أن الفن الحقيقي لا يقتصر على الشكل، بل يتجاوز الحدود ليلامس قلوب الجمهور. © 2000 - 2025 البوابة ( ) كانت هذه تفاصيل أحمد سعد يثير الجدل بإطلالته الغريبة وروبي تخطف الأنظار بعفويتها في "مهرجان ليالي مراسي" نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار عربية وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

الصفيان: الطيبون نعمة لا تقدر بثمن ومجالسة الأذى تسمم الروح
الصفيان: الطيبون نعمة لا تقدر بثمن ومجالسة الأذى تسمم الروح

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

الصفيان: الطيبون نعمة لا تقدر بثمن ومجالسة الأذى تسمم الروح

أكد الكاتب الإعلامي محمد بن عبدالعزيز الصفيان أن الحياة، رغم ازدحامها بالأقنعة والمجاملات والتقلبات، لا تزال تحتفظ بمساحة للقلوب الطيبة، مشيرًا إلى أن هذه القلوب وإن كانت نادرة إلا أن تأثيرها عميق. وقال: "الطيبون ليسوا أبرياء من الوجع، لكنهم لا يوزعونه، وليسوا أغنياء مال، لكنهم يملكون أغنى القلوب، لا يرفعون أصواتهم، لكنهم يرفعون قدرك أمام نفسك، ويذكرونك في دعائهم دون أن تطلب". وأضاف الصفيان في مقال نشرته جريدة "اليوم": "السلوك معدٍ، والأخلاق تنتقل كما تنتقل الأمراض، لذا اختر من يحيط بك بعناية. كن قريبًا ممن يذكّرك بالصلاة، لا بالغيبة، ممن يخففون عنك همّ الحياة، لا من يضيفون إليها عبئًا جديدًا". وأشار إلى أن "القلب وحده هو من يعرف الطيبين دون شرح. معهم تبتسم دون سبب، وتأنس دون مقدمات، وتدعو لهم لأنك تشعر بالأمان بقربهم، وكأنهم وطن صغير يسكنك". وتابع: "في زمن كثُر فيه الأذى وتعددت فيه النيات، وأصبح الطعن يتم بابتسامة، يظل الطيبون نعمة تمشي على الأرض، لا تُقاس بثمن. تظهر حقيقتهم في المواقف، لا في الصور، وتبرز مع الشدائد لا في مظاهر الظهور الزائف". واستشهد الصفيان بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف"، مضيفًا: "اختر جليسك كما تختار رئتيك الهواء، لا تجالس من يخنقك باسم المزاح أو من يسممك باسم الصراحة. كن مع من يراك إنسانًا لا رقمًا، من يسمعك حقًا، لا من ينتظر دوره بالكلام". وختم قائلاً: "كن طيبًا، وانتقِ الطيبين. لا تجعل مجلسك مرتعًا للأذى، ولا أذنك طريقًا للسموم، ولا لسانك سهمًا في ظهور الناس. وإذا صادفت طيبًا، فتمسك به، فالنّفوس النقية عملة نادرة، والعمر أقصر من أن نضيعه مع من يتعب القلب".

«القيد»... دراما بدوية تنتفض بروح سينمائية ملحمية في صحراء نيوم
«القيد»... دراما بدوية تنتفض بروح سينمائية ملحمية في صحراء نيوم

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

«القيد»... دراما بدوية تنتفض بروح سينمائية ملحمية في صحراء نيوم

في عمق صحراء نيوم، حيث تتقاطع وعورة التضاريس مع قسوة الشتاء القارس، تتشكّل ملامح فيلم «القيد» ليعيد تقديم الدراما البدوية، ولكن هذه المرة بلغة سينمائية نابضة بالحياة، تخاطب جمهوراً يتوق إلى الدهشة البصرية والدرامية معاً. يمثّل الفيلم إحدى أولى ثمار الشراكة الإنتاجية بين «تلفاز11» و«مدينة نيوم»، ويروي حكاية انتقام ملحمية تدور أحداثها مطلع القرن العشرين، لكنه في جوهره استدعاء للأصالة بروح معاصرة. يقول مخرج العمل، حسام الحلوة، لـ«الشرق الأوسط» إن أحد أبرز عناصر الجذب في مشروع «القيد» هو المزج بين الطابع البدوي التقليدي والتقنيات السينمائية الحديثة: «كانت لدينا، أنا ومنتجا العمل والكاتب أحمد الحقيل، رغبة في تقديم قصة بدوية محلية بلغة سينمائية. صحيح أن الدراما البدوية ليست جديدة على الشاشة، لكننا أردناها هذه المرة ملحمية، غنية بصرياً، ومشبعة بثيمات إنسانية عالمية مثل الشرف، والانتقام، والبحث عن الذات». ويضيف أن الإطارين الزمني والمجتمعي اللذين تدور فيهما أحداث الفيلم يستحضران روح أفلام الغرب الأميركي الكلاسيكية، حيث يتحكم «الكود الأخلاقي» بالمصير، وتغدو الصحراء مسرحاً وجودياً تتقاطع فيه قوانين العُرف مع صراع البقاء. البرد وتضاريس نيوم من أبرز التحديات التي واجهت الممثلين وطاقم العمل (الشرق الأوسط) لم يكن تصوير «القيد» تجربة إنتاجية تقليدية، بل رحلة استثنائية في ظروف مناخية وجغرافية بالغة الخصوصية. يشير المخرج حسام الحلوة إلى التحديات البصرية والتقنية التي فرضتها تضاريس نيوم وقسوة الشتاء: «خلال التصوير الليلي، انخفضت درجات الحرارة إلى 4 درجات تحت الصفر، وكان ذلك تحدياً حقيقياً للممثلين، خصوصاً أن ملابس الشخصيات لم تكن مخصصة للتدفئة. ومع ذلك، منحنا تنوّع تضاريس نيوم ثراءً بصرياً ساعدنا في تشكيل هوية جمالية مميزة للفيلم، وكان طاقم العمل يبدأ يومه صباحاً بما يشبه (الهايكنغ) للوصول إلى مواقع التصوير النائية، في توازن دقيق بين الحفاظ على جمال البيئة الطبيعية وتلبية متطلبات الإنتاج». مشهد ليعقوب الفرحان بدور رماح في «القيد» (الشرق الأوسط) يعود النجم يعقوب الفرحان إلى الشاشة عبر فيلم «القيد»، في ثاني تعاون له مع المخرج حسام الحلوة بعد مسلسل «شقة 6». وعن هذا التعاون، يقول الحلوة: «يعقوب كان من أوائل من آمنوا بالمشروع. عرضت عليه الدور ونحن في السيارة خلال رحلة إلى مهرجان الأفلام السعودية، ومنذ تلك اللحظة تبنّاه بحماسة. اقترح عليّ أسماء لطاقم التمثيل، من بينها ابتسام أحمد التي تجسّد شخصية نورة، رغم أنها لم تمثل من قبل. هذه الروح الجماعية منحت الفيلم طاقة مختلفة». استغرق تطوير نص «القيد» أكثر من عامين، عبر تعاون مشترك بين الكاتب أحمد الحقيل وفريق تطوير «تلفاز11»، مع عمليات إعادة كتابة متواصلة خلال مرحلتي التصوير والمونتاج. ويضيف الحلوة: «عرضنا نسخاً تجريبية عدّة من الفيلم على جمهور متنوع، واستفدنا من ملاحظاتهم لضبط الإيقاع الدرامي وتجنّب التكرار. كنا حريصين على تقديم قصة مشوقة لا تنزلق إلى نمطية أفلام الانتقام». طواقم عالمية لإنتاج فيلم «القيد» بمعايير غير مسبوقة (الشرق الأوسط) رفع فيلم «القيد» سقف الإنتاج المحلي عبر التعاون مع طواقم دولية متخصصة، بدءاً من مدير التصوير البلجيكي شون دون، مروراً بفرق المؤثرات الخاصة من إسبانيا، وإيطاليا. ويؤكد المخرج حسام الحلوة أن الاستعانة بهذه الخبرات كانت ضرورية لتحقيق مشاهد الحركة، والطقس القاسي، والعواصف الثلجية بمستوى تقني عالٍ، مع ضمان نقل المعرفة إلى الفرق السعودية المحلية. من جانبه، يؤكد محمد الحمود، مدير تطوير استوديوهات «تلفاز11»، في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أن «القيد» لا يُعد مجرد فيلم مستقل، بل يشكّل معياراً تأسيسياً لثمانية أعمال مقبلة ضمن اتفاقية نيوم للإنتاج السينمائي. ويقول: «اعتمدنا هيكلاً إنتاجياً هجيناً يجمع بين الكفاءات المحلية والخبرات الدولية، مما مكّننا من بناء قدرات وطنية حقيقية، ونقل معرفة نوعية. كما واجهنا تحديات الطقس، واللوجستيات، ونجحنا في تجاوزها، ووضعنا مرجعاً بصرياً وتقنياً يمكن أن تستفيد منه أي مشروعات مستقبلية في البيئة نفسها». «القيد» فيلم انتقام تدور أحداثه في صحراء الجزيرة العربية مطلع القرن العشرين (الشرق الأوسط) لا يستهدف فيلم «القيد» الجمهور المحلي فحسب، بل يسعى أيضاً إلى تمثيل السينما السعودية في المحافل الدولية. يقول محمد الحمود: «نأمل أن يشارك الفيلم في مهرجانات سينمائية كبرى خلال الفترة المقبلة. قصته عالمية، وإنتاجه متكامل، ويستحق أن يرى النور على كبرى المنصات». الفيلم من بطولة يعقوب الفرحان، وسعد الشطي، وخالد عبد العزيز، وابتسام أحمد، وحسام الحارثي، وفهد بن سالم، وعاصم العواد، وأيمن مطهر. وهو من إخراج حسام الحلوة، وكتابة أحمد الحقيل، وإنتاج محمد الحمود وشوقي كنيس، وتنفيذ علاء فادن، وعلي الكلثمي، ووائل أبو منصور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store