logo
صعود طفيف في أسعار الغاز الأوروبية بعد إلغاء رسوم ترمب الجمركية

صعود طفيف في أسعار الغاز الأوروبية بعد إلغاء رسوم ترمب الجمركية

الشرق للأعمالمنذ 14 ساعات

ارتفعت أسعار الغاز الطبيعي في أوروبا بشكل طفيف وسط تكهنات بأن قرار المحكمة الأميركية بوقف رسوم الرئيس دونالد ترمب قد يعزز الطلب على الطاقة.
صعدت العقود المستقبلية القياسية 0.9% يوم الخميس، الذي يُعد آخر يوم تداول لعقد شهر يونيو. ولا تزال السوق متقلبة، حتى في ظل انخفاض حجم التداول نتيجة عطلة عامة في معظم أنحاء أوروبا.
شهدت أسعار الغاز تقلبات حادة منذ أن أعلن ترمب في الثاني من أبريل عما يُعرف باسم الرسوم المتبادلة ضمن أمر تنفيذي واسع النطاق.
واعتُبرت الغالبية العظمى من تلك الرسوم غير قانونية يوم الأربعاء، ما دفع وزارة العدل الأميركية إلى تقديم طلب لاستئناف الحكم. وأثّرت الحرب التجارية سلباً على توقعات النمو الاقتصادي العالمي واستهلاك الطاقة.
منافسة أكبر على الغاز
بالنسبة إلى أوروبا، التي تُعد مستورداً صافياً للطاقة، فقد يعني قرار المحكمة أنها ستضطر إلى التنافس بشكل أشد مع مشترين آخرين للحصول على الوقود، مما قد يعقّد جهود إعادة ملء مخزونات الغاز قبل حلول فصل الشتاء.
مع بدء فصل الصيف في نصف الكرة الشمالي، قد تضطر أوروبا أيضاً إلى مواجهة الارتفاع في الاستهلاك في آسيا، حيث يؤدي تزايد الطلب على التبريد إلى رفع حدة المنافسة على الغاز الطبيعي المسال المنقول بحراً.
وحالياً، تلبّي الصين معظم احتياجاتها من خلال زيادة الإنتاج المحلي والواردات عبر الأنابيب.
النرويج تستأنف الإمدادات
على جانب الإمدادات، بدأت تدفقات الغاز من أكبر مزود لأوروبا، وهي النرويج، في الارتفاع تدريجياً بعد فترة من أعمال الصيانة الموسمية.
مع ذلك، لا تزال أعمال الصيانة المفاجئة مستمرة بحقل "ترول" العملاق في النرويج، ومن المتوقع استئناف العمليات بالكامل يوم الجمعة.
كما صعدت العقود المستقبلية الهولندية لأقرب شهر، وهي المؤشر المرجعي لأسعار الغاز في أوروبا، بنسبة 0.444% إلى 36.85 يورو لكل ميغاواط-ساعة عند 9:02 صباحاً بتوقيت أمستردام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انهيار التحالف بين ماسك وترمب يضع أسهم "تسلا" في مهب الريح
انهيار التحالف بين ماسك وترمب يضع أسهم "تسلا" في مهب الريح

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

انهيار التحالف بين ماسك وترمب يضع أسهم "تسلا" في مهب الريح

عندما فاز الرئيس الأميركي دونالد ترمب في الانتخابات في نوفمبر الماضي، اعتبر المستثمرون أن شركة "تسلا" من أكبر الرابحين. لكن هذا الرهان يبدو الآن في مهب الريح، بعدما تابع المستثمرون انهيار التحالف القوي السابق بين الطرفين في بث مباشر تقريباً. تصاعدت التوترات التي كانت تغلي منذ فترة بشأن مشروع ترمب الأساسي للضرائب والإنفاق إلى حرب علنية بالكلمات أمس الأول، إذ لوّح ترمب بإلغاء العقود الحكومية والدعم المقدم لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس" (SpaceX) التابعة لـ"إيلون ماسك". ورد ماسك بالتهديد بإخراج طائرة تابعة لـ"سبيس إكس" تُستخدم من قِبل الحكومة الأميركية من الخدمة، قبل أن يتراجع عن تهديده في وقت لاحق من اليوم نفسه. أسهم "تسلا" هبطت أسهم "تسلا" بنسبة 14% أمس الأول لتمحو أكثر من 150 مليار دولار من قيمتها السوقية. كما تضررت شركة "ديستني تك 100" (Destiny Tech100)، عبارة عن صندوق استثمار مغلق، وتملك حصة كبيرة في "سبيس إكس"، إذ تراجعت أسهمها 13%. تُعد أسهم "تسلا" الآن في طريقها لتسجيل أسوأ أسبوع لها منذ أكثر من عام، كما أنها أصبحت الأسوأ أداء منذ بداية العام بين مجموعة "العظماء السبعة" من شركات التكنولوجيا، وفق بيانات جمعتها "بلومبرغ". قال دان آيفز، المحلل لدى شركة "ويدبوش" (Wedbush) وأحد أبرز المتفائلين بشأن "تسلا": "إنه شجار من مستوى المدارس المتوسطة، حيث تحول أعز الأصدقاء إلى صديق وعدو في نفس الوقت". أضاف: "إنها حالة من عالم الخيال بالنسبة للمستثمرين، لأن آخر ما يريدونه هو أن يتحول ترمب من داعم كبير لماسك وتسلا إلى خصم لهما". توقفت حالياً المشاحنات الكلامية بين ماسك وترمب، لكن الأضرار التي لحقت بالطرفين خلال ساعات قليلة قد يصعب إصلاحها. ارتفعت أسهم "تسلا" 5.5% أمس، لتعوض جزءاً بسيطاً من خسائرها الكبيرة أمس الأول. رحيل ماسك انسحب ماسك من دوره ضمن إدارة ترمب الأسبوع الماضي، استجابةً لدعوات من مساهمي "تسلا" بضرورة التراجع خطوة إلى الوراء. وقد بدا الانفصال ودياً في البداية، حيث ألمح ماسك إلى رغبته بالبقاء ضمن الدائرة المحيطة بالبيت الأبيض. لكن منذ خروجه، بات ينتقد بصوت عال مشروع القانون الذي يمثل محور سياسة ترمب الداخلية. بدأ الشرخ بين الطرفين يتسع الثلاثاء الماضي، عندما وصف ماسك مشروع ترمب الضريبي بأنه "عمل بغيض مثير للاشمئزاز". قال آيفز: "أعتقد أن هناك قضايا أخرى أيضاً يختلفان حولها". تابع "لقد كانت تجربة سياسية صادمة بالنسبة لماسك، فالعمل في واشنطن يختلف كثيراً عن إدارة شركة". يزيد الطين بلة أن السياسات التي يتبناها ترمب والجمهوريون قد تُعرض مليارات الدولارات للخطر بالنسبة لـ"تسلا". يعني إقرار مشروع القانون إلغاء ائتمان ضريبي بقيمة تصل إلى 7500 دولار لمشتري بعض طُرز "تسلا" وغيرها من السيارات الكهربائية بحلول نهاية العام الجاري، أي قبل 7 سنوات من الموعد المحدد. ووفق تقديرات بنك "جيه بي مورغان"، فإن ذلك قد يُكبد الشركة خسارة تصل إلى 1.2 مليار دولار في أرباحها السنوية. البقاء أو المغادرة؟ ارتفعت أسهم "تسلا" بنسبة 29% خلال الأسبوع الذي أعقب فوز ترمب في الانتخابات، ما عكس تفاؤل المستثمرين بأن ولاية ثانية لترمب ستعود بالنفع على الشركة. لكن منذ السادس من نوفمبر الماضي، لم تحقق الأسهم سوى عائدات 4.3%، وسط موجة تخارج من قبل المستثمرين. ويقارن هذا الأداء بعائدات 20% حتى نهاية جلسة تداول 30 مايو المنصرم. قال بول ستانلي، الرئيس التنفيذي للاستثمار في شركة "غرانيت باي ويلث مانجمنت" (Granite Bay Wealth Management)، إن الصدام العلني بين ترمب وماسك "يزيد من المخاطر السياسية والسمعة المحيطة بتسلا". أضاف أن الجدل المستمر قد يقوض ثقة المستثمرين ويزيد من تقلبات السهم. وقال: "نظراً للصلاحيات الواسعة التي يتمتع بها منصب الرئاسة، فلا أرى كيف يمكن أن يكون هذا الأمر إلا سلبياً بالنسبة لتسلا وماسك". في المقابل، ترى إيرين تونكل، المحللة لدى "بي سي إيه ريسيرتش" (BCA Research)، أن أسهم "تسلا" "مبالغ في تقييمها"، مشيرة إلى أن سعرها مرتفع بشكل كبير بالنسبة لشركة تواجه تباطؤاً في النمو ومنافسة شديدة في قطاع يتميز بهوامش ربح منخفضة. قالت تونكل: "كانت السوق تسعر الأسهم بناء على أحلام كثيرة، بداية من الروبوتات الشبيهة بالبشر، وصولاً إلى الإنتاج الضخم للسيارات الذاتية القيادة بالكامل". تابعت: "كان من الحتمي أن نشهد تراجعاً". لكن بعض المستثمرين حققوا مكاسب من تداعيات أمس الأول. جنى البائعون على المكشوف أرباحاً دفترية تُقدر بنحو 4 مليارات دولار، بحسب ماثيو أونترمان من شركة "إس3 بارتنرز" (S3 Partners LLC). قال أونترمان إن "تسلا" تُعد ثالث أكثر الأسهم التي يتم بيعها على المكشوف ضمن مؤشر "ستاندرد آند بورز 500"، بعد شركتي "إنفيديا" و"مايكروسوفت". التحلي بالصبر تأتي هذه التجاذبات في وقت حساس بالنسبة لـ"تسلا"، إذ تستهدف الشركة إطلاق خدمتها المرتقبة للروبوتاكسي في 12 يونيو الجاري بمدينة أوستن في ولاية تكساس، وهو إنجاز يُعد محورياً ضمن خطة ماسك لإعادة تشكيل الشركة بالتركيز على تقنيات القيادة الذاتية والذكاء الاصطناعي. وسيعتمد نجاح الإطلاق على تحسينات في البرمجيات تُقلل من حالات "الانفصال" -الحالات التي يُضطر فيها الإنسان إلى استعادة التحكم بالمركبة- ما يقرب "تسلا" من منافستها "وايمو" (Waymo) التابعة لشركة "ألفابت"، وفق مذكرة صادرة عن محللي "بلومبرغ إنتليجنس" مانديب سينغ وروبرت بيغار. قال دان آيفز من "ويدبوش" إن إطلاق خدمة الروبوتاكسي الأسبوع المقبل يُمثّل "بداية الرؤية الذاتية القيادة والفصل الجديد من النمو الذهبي"، معتبراً أن أسهم "تسلا" "مباعة بصورة مفرطة حالياً". لكنه أضاف أن على المستثمرين التحلي بالصبر. اختتم آيفز: "ما زلت أعتقد أنهما سيظلان صديقين وداعمين لبعضهما البعض، لكن هذه المرحلة بالتأكيد تُعد فترة توتر عصبي للمستثمرين في تسلا".

المركزي الصيني يعزز احتياطياته من الذهب للشهر السابع
المركزي الصيني يعزز احتياطياته من الذهب للشهر السابع

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

المركزي الصيني يعزز احتياطياته من الذهب للشهر السابع

واصل البنك المركزي الصيني رفع احتياطياته من الذهب للشهر السابع على التوالي خلال مايو، في إطار مساعيه لتنويع حيازاته رغم التقلبات المستمرة في الأسعار. كشفت بيانات رسمية صادرة يوم السبت، أن بنك الشعب الصيني أضاف نحو 60 ألف أونصة تروي من المعدن النفيس إلى احتياطياته خلال الشهر الماضي، ليرتفع إجمالي ما بحوزته إلى 73.83 مليون أونصة تروي نقية. حققت أسعار السبائك ارتفاعاً قياسياً خلال أبريل، مدفوعة بموجة شراء منسقة من البنوك المركزية وسط سعي السلطات لتنويع حيازاتها بعيداً عن الدولار الأميركي. وتُعد هذه المشتريات، ومن بينها تلك التي يجريها بنك الشعب الصيني، عاملاً جوهرياً في استمرار ارتفاع الأسعار. على الصعيد العالمي، تُضيف الجهات السيادية نحو 80 طناً مترياً من الذهب شهرياً، قيمتها تعادل نحو 8.5 مليار دولار وفقاً للأسعار الحالية، بحسب تقديرات محللي "غولدمان ساكس". استفاد صعود الذهب أيضاً من توجه المستثمرين نحو الأصول الآمنة، مع تزايد اضطرابات الأسواق المالية نتيجة الحرب التجارية، وارتفاع المخاوف بشأن الأصول الأميركية. ورغم أن وتيرة الصعود هدأت قليلاً بفعل بعض الانفراج في التوترات التجارية العالمية، إلا أن سبائك الذهب لا تزال تحوم قرب أعلى مستوياتها التاريخية. في سياق موازٍ، ارتفع احتياطي النقد الأجنبي لدى الصين إلى 3.285 تريليون دولار في مايو، مقارنة بـ3.282 تريليون دولار في نهاية أبريل.

وظّفت الشركة 700 مهندس في الهند
وظّفت الشركة 700 مهندس في الهند

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

وظّفت الشركة 700 مهندس في الهند

وعدت شركة ناشئة بأن مساعدها الذكي سيبني للمستخدم تطبيقًا بالذكاء الاصطناعي. لكن في الواقع، كان مهندسون بشريون هم من ينجزون العمل. قدّمت شركة " وهي شركة ناشئة مدعومة من "مايكروسوفت"، نفسها على أنها تقدم طريقة مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتبسيط تطوير التطبيقات. وتواصل العملاء مع المساعدة الذكية للمنصة وتُدعى "ناتاشا" (Natasha)، وكان يحصلون على تطبيقات صنعها الذكاء الاصطناعي تعمل جيدًا بناءً على المعلومات التي قدموها. لكن اتضح أنه بدلًا من استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي لتشغيل روبوت الدردشة وإنشاء التطبيق، وظّفت الشركة 700 مهندس في الهند ليقوموا بدور "ناتاشا" في المحادثات مع العملاء، ثم ليقوموا ببرمجة التطبيق، بحسب عدة تقارير. وعملية تشغيل روبوت الدردشة بواسطة البشر في هذه الشركة هي جزء من مشكلة أوسع في صناعة التكنولوجيا اليوم، تُعرف باسم "غسل الذكاء الاصطناعي" (AI-washing)، وتعني تزييف تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث تدّعي شركات التكنولوجيا أن أدواتها تعتمد على الذكاء الاصطناعي بدرجة أكبر بكثير مما هو حقيقي في الواقع. يحدث هذا مرارًا بشكل ملحوظ، كما حدث عندما زعمت شركة كوكاكولا أن منتجها "Y3000 Zero Sugar" لعام 2023 تم ابتكاره بمساعدة الذكاء الاصطناعي، لكنها لم تقدم أي تفاصيل حول كيفية مشاركة الذكاء الاصطناعي في تطوير المنتج، مما دفع الكثيرين إلى التكهن بأن هذا الادعاء صُمم لجذب المزيد من اهتمام المستهلكين. ومع تسابق الشركات لدمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها -أو على الأقل، إعطاء انطباع بأنها فعلت ذلك- قد لا يشارك المستهلكون الحماس الجامح لدى قطاع التكنولوجيا تجاه كل ما يتعلق بالذكاء الاصطناعي. وأفاد مركز بيو للأبحاث أن 43% من المشاركين في دراسة يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيضرهم، مقارنة بـ 24% فقط يعتقدون أن التكنولوجيا ستفيدهم. علاوة على ذلك، يشير تقرير "بيو" إلى أن تفاؤل الجمهور منخفض بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على العمل، بينما يرى 73% من خبراء الذكاء الاصطناعي الذين شملهم الاستطلاع أن الذكاء الاصطناعي سيكون له تأثير إيجابي بدرجة كبيرة أو جزئيًا على كيفية أداء الناس لوظائفهم خلال السنوات العشرين المقبلة، وتنخفض هذه النسبة إلى 23% بين البالغين في الولايات المتحدة. وفي دراسة أخرى، قال حوالي نصف المشاركين إنهم يفضلون التحدث إلى شخص حقيقي بدلًا من الذكاء الاصطناعي، مقارنةً بـ 12% فقط ممن فضلوا التحدث مع روبوت دردشة يعتمد على الذكاء الاصطناعي. لكن لم يكن تزييف استخدام الذكاء الاصطناعي هو المشكلة التي أوقعت " في ورطة، بل إن أحد المُقرضين قام بالحجز على 37 مليون دولار من أموال الشركة بعد اكتشاف أنها حققت إيرادات بلغت 50 مليون دولار فقط، أي أقل بنسبة 300% من الإيرادات التي أدعتها والبالغة 220 مليون دولار. واتهم ليناس بيليوناس من شركة "Zero Hash" المتخصصة في تقديم خدمات الأصول الرقمية " بالاحتيال في منشور على شبكة لينكدإن، قائلًا: "اتضح أن الشركة لا تمتلك ذكاءً اصطناعيًا، بل كانت مجرد مجموعة من المطورين الهنود يتظاهرون بكتابة برمجيات كما لو كانوا ذكاءً اصطناعيًا". وأدت عملية تدقيق إلى مصادرة ملايين الدولارات من الشركة. والآن، تدين الشركة لأمازون بـ 85 مليون دولار، ولمايكروسوفت بـ 30 مليون دولار مقابل خدمات سحابية لم تدفع ثمنها قط. وقدمت الشركة طلب لإعلان إفلاسها في المملكة المتحدة والهند والولايات المتحدة. وفي بيان لها على "لينكدإن"، كتبت " أنها ستدخل في إجراءات الإفلاس وستُعيّن مسؤولًا إدرايًا لإدارة شؤون الشركة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store