محكمة أميركية توقف رسوما فرضها ترامب: الرئيس تجاوز سلطاته
المحكمة قالت إن ترامب تجاوز سلطاته
قررت محكمة اتحادية أميركية، الأربعاء، منع رسوم "يوم التحرير" التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، من دخول حيز التنفيذ.
وقضت المحكمة أن الرئيس "تجاوز سلطاته"، بفرض رسوم شاملة على الواردات من الدول التي تبيع للولايات المتحدة أكثر مما تشتري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 29 دقائق
- سكاي نيوز عربية
اليوم.. ترامب يودع ماسك بمؤتمر صحفي مشترك
ومن المقرر أن يقام الحدث في الساعة 17:30 بتوقيت غرينتش. وكتب ترامب على منصته الاجتماعية "تروث سوشيال": "سيكون هذا يومه الأخير، لكن ليس حقا، لأنه سيكون دائما معنا، يساعدنا على طول الطريق". وتابع " إيلون رائع! أراك غدا في البيت الأبيض". وأعلن ماسك ، يوم الأربعاء، أن وقته كـ"موظف حكومي خاص" قد انتهى. وتقتصر مدة هذا المنصب على 130 يوما بموجب القواعد الأميركية على أي حال، لكن ماسك بدأ بالفعل في تقليص عمله في الأسابيع الأخيرة. وأعلن ماسك قبل أكثر من شهر أنه اعتبارا من مايو الجاري فصاعدا، سيقضي وقتا "أقل بكثير" في العمل كمسؤول عن خفض التكاليف في إدارة ترامب ، وسيحول انتباهه إلى شركة تسلا للسيارات الكهربائية، التي سجلت تراجعا في أرقام المبيعات، حيث يعارض العديد من العملاء المحتملين راءه السياسية اليمينية. وأمس الخميس، شكر البيت الأبيض ماسك على الخدمات التي أداها ضمن الإدارة الأميركية، بعدما أعلن ترامب إنهاء مهمته المتمثلة في خفض النفقات العامة للحكومة. وقالت المتحدثة باسم ترامب كارولين ليفيت في تصريح لصحفيين "نشكره على عمله. نشكره على إطلاق هيئة الكفاءة الحكومية، ستتواصل الجهود الرامية إلى تقليل الهدر والاحتيال والانتهاكات". وأوضحت ليفيت أن خفض تكاليف الحكومة الاتحادية سيستمر، مضيفة أن الرئيس وحكومته وأولئك المتبقين في إدارة الكفاءة الحكومية التابع لماسك، والذي كان وراء التخفيضات الجذرية في القوى العاملة الاتحادية، سيواصلون تقليل الإنفاق الحكومي المهدر والقضاء على الاحتيال وسوء الاستخدام. ويوم الأربعاء، أكد ماسك وضع حدا لمهمته خفض النفقات العامة، بعد أربعة أشهر على تجربة غير مسبوقة. وجاء في منشور لماسك على منصته إكس "مع انتهاء فترة عملي كموظف حكومي خاص، أود أن أشكر الرئيس دونالد ترامب على فرصة الحد من الإسراف في الإنفاق"، مضيفا أنّ "مهمة هيئة الكفاءة الحكومية ستتعزز بمرور الوقت، إذ ستصبح أسلوب حياة في كل الحكومة. وادعى ماسك أن إدارة الكفاءة الحكومية وفرت 160 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب، لكن تحليلات مختلفة للتخفيضات تشكك في ذلك، قائلة إن بعض الوفورات تم حسابها مرتين أو كانت قد تحققت بالفعل قبل إدارة الكفاءة الحكومية. وخلال الحملة الانتخابية لترامب، تحدث ماسك، الذي كان أكبر متبرع للحملة بمبلغ 250 مليون دولار، عن توفير 2 تريليون دولار للحكومة.


سبوتنيك بالعربية
منذ 30 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
واشنطن تعلن تجميد خطط الهجوم المشترك مع إسرائيل على إيران
واشنطن تعلن تجميد خطط الهجوم المشترك مع إسرائيل على إيران واشنطن تعلن تجميد خطط الهجوم المشترك مع إسرائيل على إيران سبوتنيك عربي وجّه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وزارة الدفاع (البنتاغون) والجيش الأمريكيين، بوقف التنسيق مع إسرائيل بشأن شن هجوم مشترك على المنشآت النووية في إيران. 30.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-30T05:41+0000 2025-05-30T05:41+0000 2025-05-30T05:41+0000 إيران العالم الأخبار أخبار إسرائيل اليوم وأفادت القناة 12 الإسرائيلية، مساء أمس الخميس، بأن الرئيس ترامب، أمر بتجميد أو وقف خطط الهجوم المشترك مع إسرائيل على إيران، مشيرة إلى أنه "سبق وحذّر الرئيس الأمريكي، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من شن هجوم على إيران".وأكدت القناة أن الرئيس ترامب، أجرى اتصالًا هاتفيًا بنتنياهو، وحذّره من "مغبة القيام بهجوم على المنشآت النووية الإيرانية"، في الوقت الذي وصلت به المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، إلى مرحلة متقدمة.وسبق للرئيس الأمريكي أن صرح للصحفيين، بالقول: "أود أن أكون صادقا، نعم فعلت"، وذلك حين سئل عما إذا كان طلب من نتنياهو، خلال مكالمة الأسبوع الماضي، الإحجام عن القيام بعمل عسكري.وانتهت يوم 23 مايو/ أيار الجاري، في العاصمة الإيطالية روما، الجولة الخامسة من المفاوضات بين طهران وواشنطن بشأن برنامج إيران النووي.وبدأت أولى جولات التفاوض بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية، حول البرنامج النووي الإيراني، في 12 أبريل/ نيسان الماضي، في العاصمة العُمانية مسقط، واستضافت السفارة العُمانية في روما جولة المفاوضات الثانية في 19 أبريل الماضي، ثم انعقدت الجولة الثالثة في مسقط مرة أخرى في 26 من الشهر ذاته، والجولة الرابعة في العاصمة العمانية في الـ11 من مايو الجاري.يُذكر أنه في عام 2015، توصلت بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا وأمريكا وفرنسا إلى اتفاق مع إيران، بشأن برنامجها النووي ينص على تخفيف العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني.ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض، في يناير/ كانون الثاني 2025، أعادت واشنطن تفعيل سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم. إيران سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي إيران, العالم, الأخبار, أخبار إسرائيل اليوم


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
إسـرائيل تقبـل هـدنة جـديدة فـي غـزة.. وترامـب يضـمن التنفيذ
أعلن البيت الأبيض، أمس الخميس، أن إسرائيل وافقت على المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، في وقت تستمر المباحثات مع حركة «حماس»، في وقت أعلنت إسرائيل، إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، الأمر الذي لقي تنديداً عربياً ودولياً، واعتبرت الأمم المتحدة أن المستوطنات الإسرائيلية تأخذ حل الدولتين في «اتجاه خاطئ»، فيما دعت 4 دول أوروبية إلى قبول فلسطين عضواً كاملاً بالأمم المتحدة. قالت المتحدثة باسم الرئاسة الأمريكية كارولاين ليفيت خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض: «يمكنني التأكيد أن الموفد الخاص ستيف ويتكوف والرئيس دونالد ترامب أرسلا إلى «حماس» اقتراحاً لوقف إطلاق النار وافقت عليه إسرائيل وأيدته. إسرائيل وقعت هذا الاقتراح قبل إرساله إلى حماس». وأضافت: «يمكنني أيضاً أن أؤكد أن هذه المباحثات مستمرة، ونأمل أن يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة حتى نتمكن من إعادة جميع الرهائن إلى ديارهم». ورفضت المتحدثة في وقت لاحق تأكيد تقارير إعلامية تفيد بأن الجانبين توصلا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً وأن ترامب على وشك الإعلان عن ذلك. وقالت ليفيت: «إذا كان هناك إعلان سيتم إصداره، فإنه سيأتي من البيت الأبيض- الرئيس، أو أنا، أو المبعوث الخاص ويتكوف». وكانت وسائل إعلام إسرائيلية ذكرت، مساء أمس الخميس، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أبلغ عائلات الأسرى الإسرائيليين موافقته على مقترح ويتكوف بشأن غزة. وأوردت وسائل الإعلام الإسرائيلية، ومن بينها القناتان ال13 و12، أن نتنياهو قال لعائلات الأسرى الإسرائيليين، خلال لقائه بهم، إنه «يوافق على خطة ترامب الجديدة». وفي المقابل، أكدت حركة «حماس» في بيان، أنها «قيادة حركة حماس، قد استلمت من الوسطاء مقترح ويتكوف الجديد». وأضافت في البيان المقتضب، أنها «تقوم بدراسة هذا المقترح بمسؤولية، وبما يحقق مصالح شعبنا وإغاثته، وتحقيق وقف إطلاق النار الدائم في القطاع». وكان المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف كشف عن مبادرة جديدة بشأن غزة، تتضمن وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً، يتم خلالها الإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين أحياء و18 جثة على مرحلتين خلال أسبوع. وخلال فترة التهدئة، ستجري مفاوضات بين إسرائيل و«حماس» حول إنهاء الحرب، مع إمكانية تمديد التفاوض أو استئناف العمليات العسكرية إذا تعثرت المفاوضات. كما ينص الاتفاق على استئناف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وانسحاب الجيش الإسرائيلي إلى مواقعه السابقة، مع بقائه في محور فيلادلفيا، إلى جانب إفراج إسرائيل عن أسرى وفق آلية المراحل السابقة. من جهة أخرى، أعلنت إسرائيل، أمس الخميس، إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة ما من شأنه أن يزيد توتر العلاقة بين إسرائيل وجزء كبير من المجتمع الدولي. وقال وزير المال الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش عبر حسابه على منصة إكس: «اتخذنا قراراً تاريخياً لتطوير الاستيطان: 22 تجمعاً استيطانياً جديداً في الضفة الغربية، وتكثيف الاستيطان في شمال الضفة وتعزيز المحور الشرقي لإسرائيل». وأشار سموتريتش إلى أن الخطوة المقبلة ستكون فرض «السيادة» الإسرائيلية على الضفة الغربية التي احتلتها إسرائيل في 1967. من جانبه، أكد وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن هذه الخطوة «ستغير وجه المنطقة وترسم مستقبل الاستيطان لسنوات مقبلة». وأكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أمس الخميس، أن إعلان إسرائيل إقامة مستوطنات جديدة في الضفة الغربية المحتلة «يأخذنا في الاتجاه الخاطئ بشأن حل الدولتين». وقال ستيفان دوجاريك: «نعارض أي توسيع للنشاط الاستيطاني»، مذكراً بمطالبة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إسرائيل في شكل متكرر «بوقف جميع الأنشطة الاستيطانية... غير القانونية» في الأراضي الفلسطينية، والتي «تشكّل عقبة أمام السلام». ودان الأردن إعلان سموتريتش إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، مؤكداً أن «لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة» وأن قرارتها هناك «غير شرعية». واعتبر وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط هاميش فالكونر، أن موافقة إسرائيل على بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة تشكّل «عقبة متعمّدة في طريق إقامة دولة فلسطينية». في غضون ذلك، دعت 4 دول أوروبية هي إسبانيا، أيرلندا، سلوفينيا، والنرويج، في بيان مشترك، إلى قبول فلسطين بصفتها عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة. وأكدت هذه الدول أن الاعتراف بدولة فلسطين هو خطوة ضرورية لتنفيذ حل الدولتين، وأن الدولة الفلسطينية القابلة للحياة والمتصلة جغرافياً ضمن حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، هي السبيل لتحقيق السلام والأمن لكل من الفلسطينيين والإسرائيليين. إلى ذلك، ندد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أمس الخميس، بالهجمات الإسرائيلية على غزة التي اعتبرها بمنزلة «عقاب جماعي للسكان المدنيين»، في انتقاد روسي شديد لإسرائيل في وقت تكثّف عملياتها العسكرية في القطاع.