
السلطات الإيرانية تمدد إغلاق الأجواء في البلاد
وقد جاء ذلك على لسان المتحدث الرسمي باسم منظمة الطيران المدني الإيرانية مهدي رمضاني، الذي نقلت عنه وكالة "مهر" تصريحه، يوم الثلاثاء.
ويأتي ذلك على خلفية استمرار تبادل الضربات الجوية بين إسرائيل وإيران منذ فجر 13 يونيو، حيث أعلنت إسرائيل عن إطلاق عملية عسكرية تهدف إلى إيقاف البرنامج النووي الإيراني وتدمير ترسانة طهران من الصواريخ.
وأطلقت إيران عدة دفعات من الصواريخ الباليستية على وسط وشمال إسرائيل، يوم الثلاثاء.
كما وجه الطيران الإسرائيلي عددا من الضربات على مواقع في طهران ومناطق أخرى من الجمهورية الإسلامية.المصدر: وكالة "مهر"
وجه الجيش الإسرائيلي إنذارا عاجلا لسكان إحدى المناطق في طهران من أجل إخلائها لأنه يعتزم قصفها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 19 دقائق
- روسيا اليوم
إيران والسيناريوهات الأكثر خطورة ومهلة عشرة أيام!
الكاتبة والصحفية الروسية ماريا كاشا كتبت تقول إن "حرب إسرائيل على إيران لم تبدأ من أجل تدمير المنشآت النووية الإيرانية. إنها محمية بشكل جيد ومنتشرة في جميع أنحاء البلاد، علاوة على ذلك، في حالة حدوث أي ضرر يمكن القضاء على العواقب على ما يبدو، على المدى القصير". الهدف من هذه الحرب بحسب ماريا كاشا، التسبب في الانهيار الكامل لإيران كدولة، والمهمة الرئيسة على ما يبدو لن تكون في شكل استعادة الملكية لأن رضا بهلوي الثاني "مهرج لا يحظى بدعم داخل البلاد". المهمة الرئيسة، بحسب وجهة النظر هذه، هي تكرار سيناريوهات الربيع العربي الدموي، والعمل على "إشعال حرب أهلية" يُستخدم فيها الإيرانيون وتتم فيها الاستعانة بـ"ضيوف أجانب" يدخلون أموال الجهات الخارجية كي يقتل الإيرانيون بعضهم. ترى الكاتبة أن هذه الحرب "وجودية ولكن ليس حتى من أجل وجود الجمهورية الإسلامية، ولكن من أجل بقاء إيران على هذا النحو — كدولة، كوحدة سياسية ذات سيادة، كقوة إقليمية، كأمة بغض النظر عن نظامها. إيران لديها مشاكل، في المقام الأول اقتصادية. ولكن إذا كانت الجمهورية الإسلامية قد استنفدت نفسها، وتحتاج البلاد إلى إجراء إصلاحات، فيجب أن يقوم بهذه إصلاحات الإيرانيون لإيران وللمصالح الإيرانية. والحكايات التي تقول إن إسرائيل والولايات المتحدة أو أي طرف آخر من المفترض أن (يحرر) إيران والإيرانيين ويمنحهم السعادة والحياة الكريمة هي حكايات خرافية للصغار". وتصل الكاتبة إلى نتيجة مفادها أن مثل هذه الخطة "إذا نجحت فسيتم تقسيم البلاد، وسيقوم اللاعبون الخارجيون بكل طريقة ممكنة بتغذية الانقسامات العرقية والاجتماعية، وستعمل العصابات والجماعات الإرهابية المدعومة من الخارج على الأراضي الإيرانية، وسيتم تدمير حياة الملايين من الناس. لا يوجد شيء جديد هنا، لقد رأينا بالفعل كل ذلك في العراق وليبيا وسوريا". الخبير إيفان بروخوروف تحدث عما يجري من زاوية أخرى، ورأى أن إيران "كانت لفترة طويلة قادرة على اللعب على تناقضات اللاعبين الكبار ، واحتواء الاضطرابات الداخلية وتعزيز نموذجها لدولة ذات سيادة، وإن كان ذلك على حساب التوتر والتعبئة الدائمين. رأى الكثير من الناس أنه على الرغم من صلابة هذا المسار، فقد تبين أنه مستقر بشكل مدهش"، مضيفا تعليقا يقول: "مع ذلك، أظهرت الأحداث الأخيرة أنه حتى القلعة الروحية يمكن أن تتصدع إذا تم تجاهل متطلبات الوقت". بروخوروف افترض أن "الأعمال العسكرية في غزة ولبنان واليمن ما هي سوى إعداد إسرائيلي لفتح الجبهة الرئيسة. لقد دمرت تلك الهجمات أو استنزفت الأعمدة التي تبني عليها إيران نفوذها في المنطقة لسنوات عديدة". بعد ذلك "وضعت إسرائيل مستغلة هذه اللحظة، ورقة رابحة غير مسبوقة على الطاولة، والتي لا يمكن لأحد أن يتباهى بها حتى الآن وتتمثل في الجمع بين أحدث التقنيات مع قسوة" من التراث الديني. أما الخبير في الشؤون العسكرية يوري بودولياكا فيعتقد أن "الصين إذا لم تأت لمساعدة إيران في غضون عشرة أيام، سيتوجب على طهران الموافقة على الشروط التي سيتم تقديمها إليها، والحد الأقصى الذي يمكن أن تطلبه هو الحفاظ على الوجه والنظام الحالي". من الجانب الأخر يفيد ستيفن زونس، الخبير الأمريكي في سياسة الشرق الأوسط والسياسة الخارجية الأمريكية أن المحافظين الجدد في الولايات المتحدة يعتقدون أن "الخيار الأكثر جدوى هو الضربات الجوية على المنشآت الحكومية والنووية والعسكرية، والتي ستضعف الحكومة لدرجة أنها ستمنح المعارضين السياسيين الفرصة للتحدث علنا ضد قيادة البلاد". صحيفة الغارديان تمضي في نفس هذا الاتجاه قائلة: "حتى لو لم تسع إسرائيل إلى إعادة الزمن إلى السنوات التي سبقت الثورة الإيرانية عام 1979، عندما كانت إيران حليفا وثيقا لإسرائيل والولايات المتحدة، فإن طبيعة الأهداف التي اختارها المخططون الإسرائيليون يمكن أن تؤدي على الأقل إلى تفكيك النظام الذي حكم منذ هذا الحدث الزلزالي". الصحيفة البريطانية تستبعد في نفس الوقت أن تعود إيران بعد زوال غبار هذه الحرب إلى الصف المؤيد لإسرائيل أو أمريكا، "لكن ما يبدو مرجحا بالفعل هو أن قوة الأشخاص الذين أطاحوا بالشاه أولا ثم قادوا النظام الثوري في العقود التالية سوف تضعف بشكل خطير، وربما قاتلة". المصدر: RT نقلت وسائل إعلام أمريكية عن مسؤولين محليين تأكيدهم أن الساعات المقبلة ستكون حاسمة في تطور الصراع بين إيران وإسرائيل، مع احتمال اللجوء إلى القوة العسكرية لدى فشل الحلول الدبلوماسية. الأخبار كثيرة هذه الأيام لكن ما سيسجله التاريخ هو تدمير إسرائيل للبنية التحتية النووية والعسكرية لإيران بموافقة ضمنية من الرئيس ترامب. هيو هيويت – فوكس نيوز حتى الآن تؤكد مختلف التقارير أن منشأة "فوردو" لتخصيب اليورانيوم المخبأة عميقا في باطن الأرض لم تصب بأضرار خطيرة رغم الغارات الإسرائيلية المتلاحقة، فما السبب؟ في سياق الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على إيران منذ فجر 13 يونيو وضربات الرد الإيرانية تحدث خبراء عن إمكانية مسارعة طهران لإنتاج رؤوس نووية، ومدى قدرتها على تحميلها على الصواريخ. يعتقد عدد كبير من الخبراء في السياسة والأمن أن الهجوم الإسرائيلي الواسع وغير المسبوق على إيران والمتواصل منذ فجر 13 يونيو، هدفه الحقيقي هو إسقاط النظام القائم واستبداله بآخر.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
بالفيديو.. الجيش الإسرائيلي يعلن مهاجمة موقع لتصنيع أجهزة الطرد المركزي في طهران
وفي بيان له، قال الجيش الإسرائيلي: "في الساعات الأخيرة، أكملت أكثر من 50 طائرة مقاتلة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي سلسلة من الهجمات على أهداف عسكرية في منطقة طهران". وأفاد الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، بأنه "تمت مهاجمة موقع لتصنيع أجهزة الطرد المركزي في طهران، والذي كان يهدف إلى تمكين النظام الإيراني من توسيع نطاق ووتيرة تخصيب اليورانيوم". وأضاف أنه "خلال موجة الهجمات، تعرضت عدة مواقع لإنتاج الأسلحة للهجوم. ومن بين مصانع الأسلحة التي تعرضت للهجوم موقع لإنتاج المواد الخام ومكونات تجميع صواريخ أرض-أرض التي أطلقها النظام الإيراني وما زال يطلقها على إسرائيل"، وفق زعمه. ولفت المتحدث إلى "مواقع لتصنيع منظومات ومكونات لقذائف أرض جو مصممة لضرب الطائرات تعرضت أيضا لهجمات". وكانت وسائل إعلام عبرية وإيرانية، تحدثت فجر اليوم، عن تعرض جامعة الإمام الحسين، المرتبطة بالحرس الثوري، لغارات إسرائيلية مباشرة. كذلك تعرض مجمع الفضاء الجوي في خُجير للاستهدف وهو يقع على مقربة من قرية حجرآباد، والذي يعد من أهم منشآت إنتاج الصواريخ الباليستية في إيران. ولم تعلن السلطات الإيرانية حتى الآن عن حجم الخسائر البشرية أو المادية بشكل رسمي، بينما يستمر التوتر الإقليمي وسط مخاوف من توسع دائرة الصراع. المصدر: واينت + RT+ وكالاتشهدت العاصمة الإيرانية طهران فجر الأربعاء، سلسلة من الانفجارات نتيجة هجوم إسرائيلي استهدف مواقع عسكرية "حساسة"، أبرزها جامعة الإمام الحسين التابعة للحرس الثوري في شرق المدينة. تواصل إسرائيل وإيران تبادل الهجمات المدمرة لليوم السادس على التوالي وسط دعوات دولية للتهدئة. نقلت وسائل إعلام أمريكية عن مسؤولين محليين تأكيدهم أن الساعات المقبلة ستكون حاسمة في تطور الصراع بين إيران وإسرائيل، مع احتمال اللجوء إلى القوة العسكرية لدى فشل الحلول الدبلوماسية. دعا رضا بهلوي، ولي عهد إيران السابق والنجل الأكبر لشاه إيران، الثلاثاء، الشعب الإيراني إلى القيام بـ"انتفاضة شاملة" ضد النظام، معتبرا أن الوقت حان "لاستعادة إيران". في خضم التصعيد العسكري المتواصل بين إيران وإسرائيل، كشفت طهران عن امتلاكها صاروخ "فتاح"، أول صاروخ هايبرسونيك إيراني، في رسالة استراتيجية تتجاوز حدود الردع التقليدي. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الولايات المتحدة يجب أن تتحمل مسؤوليتها من أجل "تخليص العالم من الشر العظيم". أعلنت السلطات الإيرانية عن تمديد إغلاق أجواء البلاد حتى الساعة الثانية بعد الظهر يوم الأربعاء بالتوقيت المحلي.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
"وول ستريت جورنال": انتهاء اجتماع البيت الأبيض المغلق بشأن إيران
ونقلت الصحيفة الأمريكية عن مصادر أن المشاركة العسكرية لواشنطن في عملية ضد طهران كانت "واحدة من بين عدة خيارات نوقشت" خلال الاجتماع الذي ترأسه الرئيس دونالد ترامب. وأضاف المصدر: "لكن القيادة الأمريكية لم تتمكن من تحديد الخطوات التالية. وفي الوقت نفسه، تم التأكيد على أن مجرد حدوث هذه المناقشة رفع من مستوى التوتر، إذ أصبح واضحا أن الولايات المتحدة تدرس خيار الحل العسكري للأزمة الإيرانية". وفي وقت سابق نقلت وسائل إعلام أمريكية عن مسؤولين محليين تأكيدهم أن الساعات المقبلة ستكون حاسمة في تطور الصراع بين إيران وإسرائيل، مع احتمال اللجوء إلى القوة العسكرية في حال فشل الحلول الدبلوماسية. وذكرت قناة ABC أن المسؤولين الأمريكيين يعتقدون أن الـ24 إلى الـ48 ساعة القادمة ستحدد مسار الأزمة مع إيران، مشيرة إلى أن الخيار العسكري لا يزال مطروحا إذا لم تنجح الجهود الدبلوماسية. وكان ترامب قد طالب في تصريحات سابقة بـ"الاستسلام غير المشروط" من قبل إيران، مؤكدا أن الولايات المتحدة تعرف مكان وجود المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، لكنها لا تخطط حاليا لاستهدافه. وحذر من أن صبر بلاده "أوشك على النفاد". من جهة أخرى، بدأت الولايات المتحدة نقل حاملة الطائرات الهجومية "نيميتز" إلى منطقة عمليات القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) في الشرق الأوسط لتعزيز الحماية للقوات الأمريكية المنتشرة هناك. المصدر: وكالات تواصل إسرائيل وإيران تبادل الهجمات المدمرة لليوم السادس على التوالي وسط دعوات دولية للتهدئة. بينما ينتظر العالم قراره بشأن إيران، اختار الرئيس الأمريكي لفت الأنظار بإعلان رمزي عن وضع أعلام جديدة على البيت الأبيض، في خطوة يرى فيها البعض رسالة سياسية في ظل الظروف الراهنة. دعا رضا بهلوي، ولي عهد إيران السابق والنجل الأكبر لشاه إيران، الثلاثاء، الشعب الإيراني إلى القيام بـ"انتفاضة شاملة" ضد النظام، معتبرا أن الوقت حان "لاستعادة إيران". أفادت صحيفة "التلغراف" البريطانية بأن الصين ترسل طائرات نقل تختفي عن الرادار عندما تقترب من إيران. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الولايات المتحدة يجب أن تتحمل مسؤوليتها من أجل "تخليص العالم من الشر العظيم". عن استغلال السياسيين فترة الاضطرابات العالمية، نشرت أسرة تحرير "نيزافيسيمايا غازيتا" المقال التالي: لا مصلحة لروسيا في هزيمة إيران، عن ذلك، كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد":