
إيران: عودة نحو 450 ألف لاجئ أفغاني لبلادهم بعد قرار طهران ترحيل غير المسجلين
07/07/2025
ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات تكساس إلى 82 على الأقل ومواصلة البحث عن مفقودين
07/07/2025
من سيخلف الدالاي لاما الزعيم الروحي لبوذيي التبت؟.. جدل حتى قبل وفاته
07/07/2025
الكأس الذهبية لاتحاد الكونكاكاف: المكسيك تحافظ على لقبها بتغلبها على الولايات المتحدة
07/07/2025
نتنياهو يرفض تعديلات حماس على مقترح الهدنة ويصفها بأنها "غير مقبولة"
07/07/2025
الجيش الإسرائيلي يقصف أهدافا في اليمن والحوثيون يردون بإطلاق صاروخين نحو إسرائيل
07/07/2025
ترامب يستقبل نتنياهو ويتطلع لاتفاق هدنة في غزة "هذا الأسبوع" بالتزامن مع مفاوضات الدوحة
05/07/2025
ترامب وزيلينسكي يبحثان الدفاعات الجوية لأوكرانيا وسط تصعيد روسي
04/07/2025
ما هي معاهدة فض الاشتباك بين سوريا وإسرائيل؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ ساعة واحدة
- فرانس 24
هل التقى الرئيس السوري فعلاً بنتنياهو؟
الشرق الأوسط 03:47 في ظل تقارير عن محادثات بين سوريا وإسرائيل بوساطة إماراتية وفي وقت يزور فيه الرئيس السوري أحمد الشرع أبو ظبي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة زعم ناشروها أنها تظهر لقاء بين أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ما صحة الادعاء؟


فرانس 24
منذ 2 ساعات
- فرانس 24
مؤسسة إغاثة تقترح إقامة "مناطق انتقال" داخل غزة ورفض إدخال المساعدات يعيق المفاوضات الجارية بقطر
كشف مقترح اطلعت عليه رويترز الإثنين، ويحمل اسم مؤسسة إغاثة، عن خطة لإقامة مخيمات على مساحات كبيرة تُسمى "مناطق انتقال إنسانية" داخل غزة، وربما خارجها، لإيواء فلسطينيين من القطاع بما يشير إلى رؤية "لإنهاء سيطرة حماس على السكان في غزة". من جهة أخرى قال مصدرن فلسطينيان لرويترز، إن رفض إسرائيل السماح بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة بحرية وأمان، يظل العقبة الرئيسية أمام إحراز تقدم في المحادثات التي تستضيفها قطر، للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في القطاع. وذكر المصدران أن قطر استضافت جولة محادثات غير مباشرة بين حماس ومسؤولين إسرائيليين في وقت سابق من اليوم، ومن المتوقع استئناف المحادثات في المساء. وردا على أسئلة من رويترز، نفت مؤسسة غزة الإنسانية تقديم مقترح بهذا الشأن، وقالت إن شرائح العرض تلك "ليست وثيقة من مؤسسة غزة الإنسانية". وأكدت المؤسسة أنها درست "عددا من الخيارات النظرية لإيصال المساعدات بأمان إلى غزة" لكنها "لا تخطط إلى تنفيذ مناطق انتقال إنسانية". وأضافت أنها تركز بدلا من ذلك وحصرا على توزيع المواد الغذائية في القطاع. وقال متحدث باسم إس.آر.إس، وهي شركة تعاقد ربحية تعمل لصالح مؤسسة غزة الإنسانية، لرويترز "لم نجر أي مناقشات مع مؤسسة غزة الإنسانية عن مناطق انتقال إنسانية، ومرحلتنا التالية هي إطعام المزيد من الناس. أي إشارة لما هو خلاف ذلك، لا أساس لها من الصحة وتشوه نطاق عملياتنا". وتضمنت الوثيقة اسم مؤسسة غزة الإنسانية على الغلاف واسم إس.آر.إس على العديد من شرائح العرض الإلكترونية، تم إعدادها في وقت ما بعد 11 فبراير شباط وتحمل اسم مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة. وتصف الخطة، التي اطلعت عليها رويترز، المخيمات بأنها أماكن "واسعة النطاق" و"طوعية" حيث يمكن لسكان غزة "الإقامة بها مؤقتا والتخلص من التطرف والعودة للاندماج والاستعداد لإعادة التوطين إذا رغبوا في ذلك". وأشارت صحيفة واشنطن بوست في مايو أيار إلى وجود خطط لدى مؤسسة غزة الإنسانية لبناء مجمعات سكنية للفلسطينيين غير المقاتلين. واطلعت رويترز على مجموعة من شرائح العرض الإلكترونية تتطرق إلى تفاصيل دقيقة بشأن "مناطق انتقال إنسانية" بما يتضمن كيفية التنفيذ والتكلفة. وتدعو الخطة إلى استخدام تلك المنشآت الشاسعة من أجل "اكتساب ثقة السكان المحليين" وتسهيل تنفيذ "رؤية غزة"، التي يتبناها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ولم تتمكن رويترز بشكل مستقل من تحديد الوضع الحالي لتلك الخطة ولا من قدمها وما إذا كانت لا تزال قيد البحث. وقال ترامب علانية للمرة الأولى في الرابع من فبراير/شباط، إنه يتعين على الولايات المتحدة "السيطرة" على القطاع المنكوب وإعادة بنائه، ليصبح "ريفييرا الشرق الأوسط" بعد إعادة توطين 2.3 مليون فلسطيني في أماكن أخرى. وأثارت تصريحاته غضب كثير من الفلسطينيين والمنظمات الإنسانية ومخاوف من تهجير السكان قسرا من غزة. وقال العديد من خبراء الشؤون الإنسانية لرويترز إنه حتى لو لم يعد المقترح الخاص بإقامة مناطق انتقال إنسانية قيد الدراسة، فإن فكرة نقل جزء كبير من السكان إلى مخيمات لن تؤدي إلا إلى تفاقم هذه المخاوف. ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق. وفي يونيو حزيران، وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على تمويل مؤسسة غزة الإنسانية بمبلغ 30 مليون دولار ودعت الدول الأخرى إلى دعمها أيضا. وتصف الأمم المتحدة عمليات مؤسسة غزة الإنسانية بأنها "غير آمنة بطبيعتها" وتشكل انتهاكا لقواعد الحياد الإنساني. ويقول مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، إنه سجل ما لا يقل عن 613 حالة قتل في نقاط إغاثة تابعة لمؤسسة غزة الإنسانية وقرب قوافل الإغاثة الإنسانية، التي تديرها منظمات إغاثة أخرى منها الأمم المتحدة. وأظهرت إحدى الصور بالعرض التقديمي التي تحدد الجدول الزمني، أن مخيما سيكون جاهزا في غضون 90 يوما من إطلاق المشروع وأنه سيؤوي 2160 شخصا إلى جانب مغسلة ودورات مياه وحمامات ومدرسة. وقال مصدر يعمل في المشروع إن العرض جزء من عملية تخطيط بدأت العام الماضي وتتصور ما مجموعه ثمانية مخيمات، كل واحد منها يمكنه إيواء مئات الآلاف من الفلسطينيين. لم يحدد الاقتراح كيفية نقل الفلسطينيين إلى المخيمات، أو أين يمكن بناء المخيمات خارج غزة، لكن الخريطة تظهر أسهما تشير إلى مصر وقبرص بالإضافة إلى نقاط أخرى مكتوب عليها "وجهة إضافية؟" وجاء في المقترح أن مؤسسة غزة الإنسانية "ستشرف وتنظم جميع الأنشطة المدنية اللازمة للبناء والترحيل والانتقال الطوعي المؤقت". وردا على أسئلة رويترز، عبر ثلاثة خبراء في المجال الإنساني عن قلقهم بشأن تفاصيل خطة بناء المخيمات. وقال جيريمي كونينديك رئيس المنظمة الدولية للاجئين والمسؤول الكبير السابق في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية الذي راجع الخطة "لا يوجد شيء اسمه نزوح طوعي بين سكان يتعرضون للقصف المستمر منذ ما يقرب من عامين وقطعت عنهم المساعدات الأساسية". وقال المصدر الذي عمل على التخطيط للمخيمات لرويترز إن الهدف" هو إزالة عامل الخوف" وتمكين الفلسطينيين من "الهروب من سيطرة حماس" وتوفير "منطقة آمنة لإيواء عائلاتهم". فرانس24/ أ ف ب


يورو نيوز
منذ 4 ساعات
- يورو نيوز
بعد 14 سنة.. الولايات المتحدة تلغي تصنيف "هيئة تحرير الشام" كـ"منظمة إرهابية أجنبية"
ألغت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصنيف "هيئة تحرير الشام"، التي قادت المعارضة المسلحة في سوريا وأطاحت بالرئيس السوري السابق بشار الأسد، كـ"منظمة إرهابية أجنبية"، وفق وثيقة رسمية صادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية. وأفادت الوثيقة بأن القرار سيدخل حيز التنفيذ بدءاً من الثلاثاء 8 يوليو الجاري، مشيرة إلى أن الإلغاء تم بالتشاور مع المدعي العام ووزير الخزانة، وذلك في مذكرة وقّعها وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو. وكانت الهيئة، المعروفة سابقاً باسم "جبهة النصرة"، قد صُنّفت من قبل الولايات المتحدة على أنها تنظيم إرهابي في ديسمبر 2012. وقد شهدت تحولات كبيرة خلال السنوات الماضية، بما في ذلك فك ارتباطها بتنظيم القاعدة في 2016، وتغيير اسمها لاحقاً إلى "جبهة فتح الشام"، ثم "هيئة تحرير الشام". وبقيادة أحمد الشرع، الرئيس السوري الانتقالي الحالي، قادت الهيئة والفصائل المتحالفة معها عملية عسكرية خاطفة في ديسمبر الماضي، أسفرت عن الإطاحة بنظام الأسد. واعتبرت آنذاك أقوى فصيل مسلح في سوريا. وفي نهاية ديسمبر الماضي، أعلنت الفصائل السورية المسلحة، ومن ضمنها هيئة تحرير الشام، الاتفاق على حل نفسها والاندماج ضمن الجيش السوري الجديد تحت مظلة وزارة الدفاع، التي يتولاها حالياً مرهف أبو قصرة. تجدر الإشارة إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن كانت قد أبقت على التصنيف الإرهابي للهيئة، وتركت قرار إزالته أو الإبقاء عليه لإدارة ترامب، التي اختارت في النهاية إلغاء التصنيف. ويأتي هذا القرار بعد أيام فقط من توقيع ترامب أمراً تنفيذياً بإنهاء العقوبات الأمريكية على سوريا، دخل حيز التنفيذ الثلاثاء الماضي، بحسب المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، والتي أكدت أن العقوبات ما زالت قائمة على بشار الأسد ومساعديه وتنظيم الدولة الإسلامية ووكلاء إيران. وقال ترامب إن رفع العقوبات يدعم الأهداف الأمريكية المتعلقة بالأمن القومي والسياسة الخارجية، ويُعد خطوة نحو تعزيز استقرار سوريا ووحدتها، مشيراً إلى أن الحكومة السورية الجديدة اتخذت إجراءات إيجابية في هذا الاتجاه.