logo
ترامب يهدد إيران بـ"هجوم جديد"

ترامب يهدد إيران بـ"هجوم جديد"

مصر اليوممنذ 3 أيام
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنَّ بلاده تمكَّنت من القضاء على البرنامج النووي الإيراني بالكامل، وستهاجم طهران إذا حاولت إعادة بنائه مرة أخرى.
وأضاف "ترامب"، خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، الخميس، أنَّ إيران كانت على وشك امتلاك سلاح نووي خلال شهرين أو أقل، لكن واشنطن تمكنت من إيقاف تلك المساعي، على حد زعمه.
وفي سياق حديثه عن إنجازات إدارته، أشار الرئيس الأمريكي إلى أنه تم إيقاف الكثير من الحروب في الشرق الأوسط.
كما تطرق "ترامب" إلى العلاقات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إذ أكد وجود "فرصة جيدة" لعقد اجتماع بين الجانبين قريبًا جدًا، إلا أنه لم يحدد موعدًا لذلك.
وفيما يتعلق بالصراع الأوكراني، أكد ترامب أنه يعمل جاهدًا على إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
وحول الحرب التجارية، أعلن الرئيس الأمريكي عن خططه لفرض رسوم جمركية عالية على قطاعات رئيسية، تصل إلى 100% على الرقائق وأشباه الموصلات.
وفي السياق ذاته، أشار إلى أنَّ قرار فرض رسوم جمركية على روسيا سيتم اتخاذه "لاحقًا"، بينما كشف عن فرض رسوم بقيمة 50% على الهند.
ونوه ترامب في هذا الصدد، بأن وضع الصين فيما يتعلق بالرسوم الجمركية "مشابه للهند"، في إشارة إلى استيرادهما للنفط من روسيا.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الحكاية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الحكاية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : حماس ترد على تصريحات نتنياهو حول خطة احتلال مدينة غزة
أخبار العالم : حماس ترد على تصريحات نتنياهو حول خطة احتلال مدينة غزة

نافذة على العالم

timeمنذ 5 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : حماس ترد على تصريحات نتنياهو حول خطة احتلال مدينة غزة

نافذة على العالم - (CNN)-- قالت حماس، الأحد، إن السبيل الوحيد لضمان "بقاء" الرهائن الإسرائيليين هو وقف الحملة العسكرية في قطاع غزة والتوصل إلى اتفاق، في معرض ردها على خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لاحتلال مدينة غزة. وقالت حماس في بيان لها الأحد: "يواصل نتنياهو التلاعب بملف الأسرى (الرهائن الإسرائيليين) كذريعة لمواصلة العدوان وتضليل الرأي العام". وأضافت حماس: "إن السبيل الوحيد لضمان بقائهم هو وقف العدوان والتوصل إلى اتفاق، وليس استمرار القصف والحصار". ودافع رئيس الوزراء الإسرائيلي عن خطة إسرائيل للسيطرة العسكرية على مدينة غزة في وقت سابق الأحد. قد يهمك أيضاً وفي مؤتمر صحفي مع وسائل الإعلام الدولية، قال نتنياهو إن العملية المثيرة للجدل للسيطرة على ما كانت في السابق أكبر مدينة في غزة، والتي تواجه معارضة داخلية ودولية هائلة، هي أسرع طريق لإنهاء الحرب. وستبدأ العملية التدريجية بإخلاء مدينة غزة، مما سيؤدي إلى نزوح ما يصل إلى مليون فلسطيني إلى جنوب غزة. وصرّح نتنياهو: "نظرًا لرفض حماس إلقاء سلاحها، لا خيار أمام إسرائيل سوى إكمال المهمة وهزيمة حماس". وقرّر مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي، الجمعة، المُضي قدمًا في خطة مثيرة للجدل لتوسيع نطاق الحرب والسيطرة على مدينة غزة. قد يهمك أيضاً وأثارت هذه الخطة انتقادات لاذعة من عائلات الرهائن الخمسين المتبقين في غزة، والذين يُعتقد أن 20 منهم على قيد الحياة، مُحذرين من أن هذه الخطوة العسكرية الجديدة قد تعرض حياة الرهائن الأحياء للخطر وتحكم عليهم بالإعدام. في سياق متصل، تحدث نتنياهو مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، حول خطط إسرائيل للحرب في غزة، وفقًا لبيان مقتضب صادر عن مكتب رئيس الوزراء. وتحدث الاثنان عن خطط إسرائيل للسيطرة على ما وصفه نتنياهو سابقًا بـ"المعقلين المتبقيين" لحماس في غزة، بما في ذلك مدينة غزة والمخيمات المركزية. ووفقًا للبيان، "شكر رئيس الوزراء الرئيس ترامب على دعمه الثابت لإسرائيل منذ بداية الحرب". وتواصلت شبكة CNN مع البيت الأبيض للتعليق.

وزير الدفاع الهندي: لا أحد يمكنه إيقاف مسيرة الدولة لتصبح قوة عظمى
وزير الدفاع الهندي: لا أحد يمكنه إيقاف مسيرة الدولة لتصبح قوة عظمى

النهار المصرية

timeمنذ 9 دقائق

  • النهار المصرية

وزير الدفاع الهندي: لا أحد يمكنه إيقاف مسيرة الدولة لتصبح قوة عظمى

صرح وزير الدفاع الهندي راجناث سينج خلال كلمة ألقاها في ولاية ماديا براديش نقلها التلفزيون الهندي بأن بلاده تتقدم في طريقها لتصبح دولة عظمى بوتيرة لاتستطيع أي قوة عالمية إيقافها. وأضاف سينج: "بعض الأشخاص لا يستطيعون "هضم" تقدم الهند. إنهم لا ينظرون إلى هذا التقدم بشكل جيد. حالياً تُبذل جهود لرفع أسعار السلع المصنوعة في الهند عند تصديرها إلى دول أخرى"، وذلك في إشارة إلى قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفع الرسوم الجمركية على البضائع الهندية. ولم يذكر الوزير الهندي ترامب بالاسم صراحة، لكنه أشار في كلمته إلى أن "الرئيس الأعلى للجميع" لا يفهم التقدم السريع للهند. كما ذكر وزير دفاع الهند أن حجم الصادرات الدفاعية للهند تجاوز 240 مليار روبية هندية (أكثر من 2.7 مليار دولار) سنويا، مؤكدا أن "هذا رقم قياسي بحد ذاته. هذه هي قوة الهند، هذا هو القطاع الدفاعي الجديد للهند الجديدة، والصادرات في نمو مستمر". وقد فرضت الإدارة الأمريكية رسوما إضافية بنسبة 25% على الهند بسبب شرائها النفط الروسي. وبالإضافة إلى القرار السابق للولايات المتحدة بفرض رسوم بنسبة 25% على البضائع الهندية، أصبح التعريفة الجمركية المفروضة على نيودلهي تبلغ الآن 50%. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد صرح سابقا أن الهند "كانت دائما تشتري الجزء الأكبر من معداتها العسكرية من روسيا"، وهي "إلى جانب الصين أكبر مشترٍ" للطاقة الروسية. ووصفت الخارجية الهندية انتقادات الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بسبب استيراد النفط الروسي بأنها غير مبررة، حيث أن الدول الغربية كانت تشجع سابقا مثل هذه التجارة وتستمر هي نفسها في شراء السلع والخدمات من روسيا. كما أكدت الوزارة الهندية للشؤون الخارجية أنه "من المؤسف للغاية أن الولايات المتحدة قررت فرض رسوم إضافية على الهند بسبب إجراءات تقوم بها دول أخرى أيضا لمصالحها الوطنية". وأشارت الخارجية الهندية إلى أن هذه الإجراءات الأمريكية غير مبررة وغير معقولة، وأن الهند ستتخذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية مصالحها الوطنية.

كمال جاب الله : آفاق التهدئة في شبة الجزيرة الكورية
كمال جاب الله : آفاق التهدئة في شبة الجزيرة الكورية

البشاير

timeمنذ 35 دقائق

  • البشاير

كمال جاب الله : آفاق التهدئة في شبة الجزيرة الكورية

آفاق التهدئة في شبه الجزيرة الكورية كمال جاب الله فيما يتهيّأ المشهد السياسي الكوري للاحتفال بالذكرى الثمانين لتحرير شبه الجزيرة من الحكم الاستعماري الياباني، الذي استمر 35 عامًا (1910-1945)، تتجه أنظار المراقبين لرصد آفاق المبادرات 'المتعددة' للتهدئة، التي طرحتها سول وواشنطن، وردود الأفعال المتفاوتة – بين التشدد واللين – من جانب بيونج يانج. أحدث مؤشرات التهدئة صدرت في واشنطن، وأكّدها الدبلوماسي الأمريكي، سيث بيلي، نائب مساعد وزير الخارجية، بقوله: 'أبدى كل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس كوريا الجنوبية، لي جيه-ميونج، التزامهما بالدبلوماسية والتواصل مع بيونج يانج، ولقد رأينا تصريحات رفيعة المستوى من قيادة كوريا الشمالية، بما فيها الأخيرة، المنسوبة لـ كيم يو-جونج، شقيقة الزعيم، والتي نلاحظها باهتمام'. الدبلوماسي بيلي، الذي يشغل -أيضًا- منصب نائب المبعوث الأمريكي الخاص لكوريا الشمالية، أضاف قائلًا: 'إن الحكومة الجديدة في سول اتخذت خطوات مهمة لتخفيف التوتر بشبه الجزيرة الكورية، وأبدت استعدادًا للتعامل مع بيونج يانج. في الوقت نفسه، لا يزال البيت الأبيض ملتزمًا بالمبادئ الواردة في البيان المشترك الصادر عن قمة (ترامب-كيم بسنغافورة) عام 2018، وأن ترامب ظل يعرب عن استعداده للمفاوضات الجادة مع كوريا الشمالية لتحقيق تلك الأهداف السياسية'. كانت كيم يو-جونج، شقيقة الزعيم، قد ذكرت يوم الثلاثاء الماضي أن العلاقة الشخصية بين الزعيمين كيم وترامب ليست سيئة، لكنها استبعدت إمكانية إجراء محادثات حول نزع السلاح النووي الكوري الشمالي، وحثّت واشنطن على تغيير طريقة تفكيرها واعتماد نهج جديد تجاه بلادها. تلك هي أحدث التطورات في المشهدين السياسي والأمني بشبه الجزيرة الكورية، غير أن القراءة المتأنية لتفاصيل ما صدر من مواقف في العواصم الثلاثة المعنية، سول وبيونج يانج وواشنطن، قد يكشف آفاق الجهود المبذولة للتهدئة المنشودة. على مدار 84 يومًا، وتحديدًا منذ بدء ولاية الرئيس لي جيه-ميونج، لم تتوقف إدارته عن إظهار حسن النيات لإصلاح العلاقات المتوترة، وفتح صفحة جديدة مع الشطر الشمالي. وفي أكثر من مناسبة، أكّد الرئيس لي 'إنه من المهم استعادة الثقة، وبذل الجهود لبناء السلام في شبه الجزيرة الكورية'، مشيرًا إلى أن 'جدارًا عاليًا من عدم الثقة تشكّل بين الكوريتين، بسبب سنوات من السياسات العدائية'. من جانبه، وفي أثناء حفل تنصيبه، قدّم وزير الخارجية الكوري الجنوبي الجديد، جو هيون، اعتذارًا علنيًا نادرًا عن السلوك الدبلوماسي السابق للوزارة، وقال نصًا: 'على مدى السنوات القليلة الماضية، جرى توظيف القضايا الدبلوماسية لأغراض سياسية محلية، وكثيرًا ما استُخدم مجال السياسة، الذي ينبغي أن تسوده المصلحة الوطنية والبراغماتية، بطريقة الأبيض والأسود، وبصفتي وزيرًا للخارجية أقدم اعتذارًا صادقًا للشعب، وأتعهد بإصلاح الوزارة لمنع تكرار مثل هذه الأخطاء'. أشار الوزير جو هيون إلى أنه في ظل تزايد عدم الاستقرار الجيوسياسي، يجب أن يكون إحلال السلام بشبه الجزيرة على رأس الأولويات الدبلوماسية لكوريا الجنوبية، وقال: 'يجب أن نعمل بشكل وثيق مع الولايات المتحدة لتخفيف التوترات في شبه الجزيرة الكورية وتمهيد الطريق للحوار مع كوريا الشمالية'، مؤكدًا الحاجة لتحقيق تقدم ملموس في الجهود الرامية إلى حل القضايا النووية الشمالية. وأضاف: 'من خلال نهج تدريجي وعملي، ينبغي أن نحقق تقدمًا ملموسًا نحو تحقيق السلام في شبه الجزيرة الكورية، وحل القضية النووية لكوريا الشمالية'. ترجمة عملية لأجواء التهدئة هذه التي أظهرتها سول تجاه بيونج يانج في الأسابيع القليلة الماضية، أتوقف سريعًا لسرد 5 مؤشرات، على سبيل المثال وليس الحصر: أكمل الجيش الكوري الجنوبي يوم الثلاثاء الماضي إزالة نحو 20 مكبّرًا للصوت مخصصةً للبث الدعائي ضد كوريا الشمالية، وكان قد جرى تركيبها في مناطق المواجهة العسكرية الأمامية على طول الحدود بين الكوريتين. ألغت وزارة الوحدة الكورية الجنوبية مرسومًا يقيّد الاتصالات بين المواطنين في الجنوب والشمال، للإسهام في استعادة الثقة والتعايش السلمي، بعد مرور ثلاث سنوات وصفتها بأنها الأسوأ في تاريخ العلاقات بين الكوريتين. تدرس سول خطة تسمح لمواطني كوريا الجنوبية بالسياحة الفردية في الشطر الشمالي، المتوقفة منذ عام 2008، مع وضع تدابير لحماية السائحين، وبما لا يتعارض مع العقوبات الدولية المفروضة على الشمال. قرر الجيشان الكوري الجنوبي والأمريكي تأجيل 'بعض' التدريبات العسكرية المنتظمة إلى موعد لاحق بهدف تخفيف التوتر مع كوريا الشمالية. أكّدت وزارة الوحدة الكورية الجنوبية أن سول منفتحة على الحوار وتدعم استئناف المحادثات بين واشنطن وبيونج يانج لحل القضايا النووية الشمالية سلميًا، ولتحقيق السلام والاستقرار في شبه الجزيرة وشمال شرق آسيا. في أول – وآخر – بيان رسمي كوري شمالي على مبادرات التهدئة الصادرة من سول وواشنطن، صرّحت المسئولة الشمالية، كيم يو-جونج، بأن موقف بيونج يانج تجاه الجنوب لن يتغير، وبأنها غير مهتمة بأي سياسة أو مقترح، ولن تجلس لإجراء محادثات مع سول، وأن الرئيس لي جيه-ميونج لا يختلف عن سلفه في الالتزام الأعمى بالتحالف مع واشنطن، والسعي للمواجهة العسكرية مع كوريا الشمالية. في الوقت نفسه، دعا الزعيم الكوري الشمالي جيش بلاده لتعزيز قدراته القتالية، للتعامل الفوري مع أي حرب، وتدمير العدو في كل معركة. وأيّده في الاتجاه نفسه، رئيس مجلس الشعب الأعلى، باك إين-تشول، متهمًا الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بأنهما تستعدان لشن حرب نووية ضد كوريا الشمالية، وأن امتلاك بيونج يانج القدرة على التعامل الفوري معهما – بشكل استباقي – هي مسألة حياة أو موت! Tags: التهدئة كمال جاب الله كوريا وكوريا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store