logo
وفاة والد ريهانا عن عمرٍ يناهز 70 عاماً

وفاة والد ريهانا عن عمرٍ يناهز 70 عاماً

مجلة سيدتيمنذ 2 أيام

بعد سلسلة من الأحداث السعيدة والارتباطات المهنية التي خاضتها ريهانا في الفترة الماضية، تعيش النجمة ورائدة الأعمال حالة من الحزن بعد وفاة والدها؛ رونالد فينتي ، عن عمر يناهز 70 عامًا. وكانت شبكة Star Com، أول من نشر الخبر، وجاء في بيانها أن فينتي توفي في لوس أنجلوس إثر مرض قصير. ولم يُكشف بعد عن سبب الوفاة الرسمي وتاريخها.
ريهانا ووالدها رونالد فينتي.. علاقة متقلبة
View this post on Instagram
A post shared by TMZ (@tmz_tv)
عاشت ريهانا وتربت في كنف والدها ووالدتها مونيكا بريثويت، في بريدجتاون، بربادوس، حتى بلغت السادسة عشرة من عمرها. ولريهانا من الأشقاء راجاد، وروري، كما أن لديها أشقاء من علاقات والدها السابقة: الأختان سامانثا وكاندي، بالإضافة إلى شقيقها جيمي. وعندما كانت تبلغ ريهانا عامها الـ 16، تم الطلاق بين والدها ووالدتها عام 2002، بعد أن سبق لهما الانفصال.
ووفقاً لموقع Daily Mail، كانت ريهانا قد صرحت من قبل أنها عاشت وسط معارك متفجرة بين والديها والتي تحولت في بعض الأحيان إلى شجار جسدي - وأنه ذات مرة صفعها بقوة على وجهها عندما كانت في السابعة من عمرها فقط لدرجة أن الصفعة تركت "بصمة يد" على خدها. وكان اشتياقها لحياة أفضل هو الدافع وراء انطلاق مسيرتها الموسيقية في سن الخامسة عشرة فقط. ولم تتحسن علاقتها بوالدها بعد أن ذاع صيتها، بل ازدادت الأمور سوءًا مع تسرب مشاكلهما إلى وسائل الإعلام.
على مر السنين، دخلت ريهانا ووالدها في العديد من الخلافات العلنية: فقد طُرد ذات مرة من جولتها بعد أن "أحرجها" بـ"عدم احترامه" لأعضاء الطاقم؛ واستشاطت غضبًا عندما تحدث علنًا عن علاقتها الرومانسية المثيرة للجدل مع كريس براون عام 2009، حيث تعرضت للاعتداء من قِبل حبيبها آنذاك كريس براون، وأفادت تقارير صحفية أن فينتي تحدث للصحافة عن الحادثة دون موافقة ابنته، الأمر الذي أثار غضبها. وتطرقت ريهانا للأمر بعد سنوات، وقالت وفقًا لمجلة بيلبورد: "ينشأ المرء مع والده، يعرفه، ويشعر بأنه جزء منه، يا إلهي!. ثم يفعل شيئًا غريبًا جدًا لا أستطيع استيعابه".
وفي عام 2019، رفعت ريهانا دعوى قضائية ضد والدها بتهمة استغلال اسمها للاستفادة من شهرتها لتسويق أعماله الترفيهية، حيث ادعت أنه أسس شركة لتطوير المواهب عام 2017 تُدعى فينتي إنترتينمنت Fenty Entertainment، متظاهرًا بأنه مدير أعمالها لجذب عملاء جدد لتحقيق مكاسب مالية. ومع ذلك، قبل ثلاثة أسابيع من بدء المحاكمة عام 2021، تقدمت ريهانا بطلب رفض الدعوى، وفقًا لهيئة الإذاعة البريطانية BBC.
لكن في السنوات الأخيرة، بدا أنهما تصالحا أخيرًا، إذ كشف رونالد عام 2022، بعد إعلان ريهانا عن حملها، أنهما كانا على تواصل، وأنه كان سعيدًا جدًا بهذا الخبر.
مهرجان كان السينمائي.. آخر ظهور علني لريهانا
View this post on Instagram
A post shared by مجلة سيدتي (@sayidaty)
بعد أن أعلنت عن حملها الثالث في حفل ميت غالا في وقتٍ سابق من شهر مايو، عادت ريهانا لأضواء مهرجان كان السينمائي يوم 19 مايو لتدعم شريكها ووالد ابنيها؛ إيساب روكي في العرض الأول لفيلمه Highest 2 Lowest، الذي يشهد عرضه الأول في المهرجان.
وبعد العرض الأول للفيلم، شوهدت ريهانا - التي أذهلت الحضور بفستان أزرق صيفي أنيق- وهي تمشي متشابكة الذراعين مع إيساب روكي. وما أضفى على ثنائيتهما روح الرومانسية، كان مشهد مغني الراب وهو يحمل مظلة فوق المغنية الحامل، مانعًا إياها من التبلل بينما كان المطر يهطل على السجادة الحمراء أثناء مغادرتهما دار العرض مع بقية طاقم عمل الفيلم.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيز: تجنب نقطة خسارة مباراة الدور الثالث ساعدني على التألق
كيز: تجنب نقطة خسارة مباراة الدور الثالث ساعدني على التألق

الشرق الأوسط

timeمنذ 29 دقائق

  • الشرق الأوسط

كيز: تجنب نقطة خسارة مباراة الدور الثالث ساعدني على التألق

قالت الأميركية ماديسون كيز إنها تعلم أن مسيرتها في «بطولة فرنسا المفتوحة للتنس» كان من الممكن أن تنتهي قبل يومين عندما واجهت ثلاث نقاط لخسارة المباراة في الدور الثالث، لكنها انتفضت عندما كانت على حافة الهزيمة مما ساعدها على التأهل بسهولة إلى دور الثمانية يوم الاثنين. وتأهلت كيز بسهولة إلى دور الثمانية بعد فوزها في مباراة من مجموعتين على مواطنتها هيلي بابتيست اليوم الاثنين. لكن كل شيء كان من الممكن أن ينتهي يوم السبت في مباراة أمام صوفيا كينين عندما اضطرت بطلة أستراليا المفتوحة للدفاع عن ثلاث نقاط لحسم المباراة في المجموعة الثالثة قبل أن تعود بقوة وتفوز. وأبلغت كيز مؤتمراً صحافياً: «ما زلت سعيدة جداً بوجودي هنا. كانت الأمور (ضد كينين) قريبة جداً من الانهيار... أعتقد أنك تلعب بحرية أكبر عندما تدرك ذلك». وستواجه كيز، التي وصلت إلى قبل النهائي في عام 2018 ودور الثمانية في عام 2019 في باريس، لاعبة أميركية أخرى وهي المصنفة الثانية بالبطولة كوكو غوف في دور الثمانية. وقالت: «اليوم كانت لدي فرصة كبيرة للتقدم والوصول إلى دور الثمانية مجدداً هنا. أنا ممتنة بعض الشيء لأنني لا أزال في البطولة، ولكنني أيضاً أعرف الفرصة التي أتيحت لي اليوم، وأريد أن أخرج وألعب بقوة وأتأكد من الاستفادة من ذلك».

نهج مدير المباحث الفيدرالية الجديد يثير القلق
نهج مدير المباحث الفيدرالية الجديد يثير القلق

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

نهج مدير المباحث الفيدرالية الجديد يثير القلق

كشف مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، كاش باتيل، قبل تعيينه في المنصب، عن نيته إعادة هيكلة المكتب، ليعكس رغبةً في إخضاع الوكالة لإرادته، لكن خلف الكواليس، تتبلور رؤيته في عهد الرئيس دونالد ترمب، إذ أجبر موظفيه على الاستقالة، وخفض رتبُ آخرين أو أجبرهم على إجازات دون مبرر، كما أخضع بعضهم لاختبارات كشف الكذب، حسبما أفادت صحيفة "نيويورك تايمز". وقال باتيل في كتابه "عصابات الحكومة": "أصبح مكتب التحقيقات الفيدرالي مُعرّضاً لخطرٍ شديد، وسيظل يُشكّل تهديداً للشعب ما لم تُتخذ إجراءات صارمة"، مؤكداً ضرورةَ إقالة كبار مسؤولي المكتب. وسببت هذه التحركات اضطراباً مُقلقاً في مكتب FBI، مُثيرةً الخوف والريبة، في وقت يُسارع فيه باتيل ونائبه، دان بونجينو، إلى إعادة تأهيل الصفوف العليا بعناصر جديدة، وتحويل اهتمام الوكالة إلى شؤون الهجرة. ودفع مزاعم باتيل ونائبه المُستمرة بـ"تسييس" المكتب في عهد المديرين السابقين، بالإضافة إلى إجراءاتهما المُتسرعة ضد زملائهما، الموظفين إلى التساؤل عما إذا كانوا سيُطردون أيضاً، إما لعملهم في تحقيق شوهه مؤيدو ترمب أو لعلاقاتهم بالإدارة السابقة. وقضت هذه الإجراءات على عقود من الخبرة في الأمن القومي والمسائل الجنائية في مكتب التحقيقات الفيدرالي، وأثارت تساؤلات بشأن ما إذا كان العملاء الذين يتولون هذه المناصب الحساسة يمتلكون المعرفة المؤسسية اللازمة لمتابعة ركائز عمله الأساسية. إقالات وتقاعد قسري وأجرت الصحيفة مقابلات مع نحو 12 مسؤولاً حالياً وسابقاً في وكالات إنفاذ القانون، تحدثوا فيها دون الكشف عن هوياتهم خوفاً من الانتقام، إذ حلّ المكتب في الأسابيع الأخيرة، فرقة مكافحة الفساد العام الفيدرالية النخبوية التابعة لمكتب واشنطن الميداني، والتي اشتهرت بالتحقيق في جهود ترمب لإلغاء انتخابات 2020، من بين تحقيقات حساسة أخرى شملت مسؤولين حكوميين بارزين. وقال عملاء سابقون وحاليون، إن هذه الخطوة تشير إلى أن التحقيقات المتعلقة ترمب ربما تكون "محظورة"، إذ تمتد لتشمل كبار مسؤولي ترمب الذين استخدموا تطبيق المراسلة "سيجنال" لمناقشة تفاصيل حساسة للغاية للضربات العسكرية على اليمن سابقاً. وأجبر باتيل، مسؤولين آخرين على إجازة إدارية مدفوعة الأجر، بينهم رجلان تعاملا مع قضايا تتعلق بجهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بهانتر بايدن، نجل الرئيس السابق جو بايدن، والذي لطالما أصر الجمهوريون على أنه يُظهر أدلة على التسييس. وكان أحد الرجلين عُوقب بالفعل لعمله في التحقيق بالتدخل الروسي في حملة ترمب الرئاسية عام 2016، قبل تولي باتيل منصب المدير. وأُقيلت محامية من وظيفة رئيسية تُشرف على الموارد البشرية، وأُبلغت بذلك أثناء إجازة مرضية، فيما أُجبر آخرون على ترك وظائفهم، دون أي تفسير، في حين وُجه إنذار نهائي إلى سلسلة من كبار العملاء، جميعهم من النساء: إما تولي منصب مختلف أو التقاعد. وطُلب من عميلة كبيرة، كانت حتى أبريل مسؤولة عن الاستخبارات في مكتب لوس أنجلوس الميداني، الانتقال إلى مقر مكتب التحقيقات الفيدرالي في هانتسفيل بولاية ألاباما، حيث قال مسؤولون سابقون إنها "ستتولى مسؤوليات أقل أو ستتقاعد". وأدى الاستخدام المتزايد والمنتشر لمكتب التحقيقات الفيدرالي لاختبار كشف الكذب، إلى تكثيف ثقافة الترهيب، إذ استخدم باتيل جهاز كشف الكذب لمنع العملاء أو الموظفين الآخرين من مناقشة عددٍ من الموضوعات، بما في ذلك عملية اتخاذ القرارات أو التحركات الداخلية. ويرى عملاء سابقون أنه يفعل ذلك بطرقٍ غير مألوفة في مكتب التحقيقات الفيدرالي، رغم عدم جواز استخدام جهاز كشف الكذب في المحاكم، إلا أنه قد يكون أداة فعّالة في دعم التحقيقات الجنائية أو الادعاءات الخطيرة بسوء السلوك. وبحسب الصحيفة، فإنه عندما يتولى القادة الجدد مناصبهم، فإنهم يرغبون في وضع بصماتهم الخاصة على الوكالة، لكن بعض المغادرات تُمثّل خسارة كبيرة في الخبرة، بما في ذلك التقاعد المفاجئ لمسؤول يدير مكتباً أُنشئ عام 2020 للكشف عن أخطار إساءة استخدام مراقبة الأمن القومي والحد منها، والتي يُمكن القول إنها إحدى أهم أدوات جمع المعلومات الاستخباراتية للمكتب. مكتب التحقيقات "سلاحاً" وعادةً ما يتجنب مكتب التحقيقات الفيدرالي الحديث عن التحقيقات، وقد غذّت أفعال بونجينو وباتيل، تواجه الانتقادات ذاتها التي وجهاها للمكتب في عهد إدارة بايدن ومفادها أن "مكتب التحقيقات الفيدرالي أصبح سلاحاً". وقال بونجينو، على مواقع التواصل الاجتماعي، الأسبوع الماضي: "سأكون أنا والمدير قد أنهينا معظم فرق الإصلاح الجديدة بحلول الأسبوع المقبل، ربما تستغرق عملية التوظيف بعض الوقت، لكننا نقترب من خط النهاية. سيساعدنا هذا في مضاعفة جهودنا في أجندة الإصلاح". وأضاف أن الوكالة "ستعيد النظر في التحقيقات السابقة، مثل تسريب مسودة رأي المحكمة العليا بشأن الإجهاض عام 2022 والكوكايين الذي عُثر عليه قبل عامين في البيت الأبيض، والقنابل الأنبوبية التي عُثر عليها بالقرب من مبنى الكابيتول في يناير 2021". وتابع بونجينو: "قيّمتُ أنا والمدير عدداً من قضايا الفساد العام المحتملة، والتي حظيت باهتمام عام"، مشيراً بشكل غريب إلى القنابل الأنبوبية كعمل فساد عام محتمل وليس "إرهاباً محلياً". ووجّه باتيل وبونجينو رسالةً واضحةً بشأن تحقيقات مكتب التحقيقات الفيدرالي السابقة التي ركّزت على ترمب أو حلفائه، وفي جوهر الأمر، قال مسؤولون سابقون إنه "لا أحد فوق القانون سوى ترمب". وليس من الواضح كيف يتخذ باتيل هذه القرارات، لكن عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي السابقين، قالوا إن مثل هذه الإقالات عادةً ما تُعزى إلى سلوك يستدعي التحقيق أو الفصل، مثل سوء التفتيش أو بلاغات سوء السلوك، وفي عهد المديرين السابقين، نادراً ما كان يُعزل الوكلاء الخاصون المسؤولون، الذين عادةً ما يقودون المكاتب الميدانية.

الشوفان والفطر مفتاحا التخلص من المواد الكيميائية المسببة للسرطان
الشوفان والفطر مفتاحا التخلص من المواد الكيميائية المسببة للسرطان

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

الشوفان والفطر مفتاحا التخلص من المواد الكيميائية المسببة للسرطان

تابعوا عكاظ على كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في بوسطن، أن تناول كميات أكبر من الألياف الغذائية قد يساعد في التخلص من المواد الكيميائية السامة المعروفة بـ«المواد الكيميائية الدائمة» PFAS ، والتي ترتبط بمخاطر صحية خطيرة مثل السرطان وفشل الأعضاء. وفي التجربة، قارن الباحثون بين مجموعتين من الرجال: الأولى تناولت مكملات الألياف (بيتا-جلوكان) الموجودة في الشوفان والفطر ثلاث مرات يومياً قبل الوجبات، والثانية تناولت مكملات أساسها الأرز لمدة أربعة أسابيع. وأظهرت تحاليل الدم انخفاضاً بنسبة 8% في مستويات المواد الكيميائية الدائمة، خصوصاً نوعي PFOA و PFOS ، وهما من أخطر أنواع PFAS المرتبطة بالسرطان واضطرابات الهرمونات. وتوجد هذه المواد الكيميائية في منتجات مثل أواني الطهي غير اللاصقة ورغوة مكافحة الحرائق، وتتراكم في الجسم لأنها لا تتحلل بسهولة. ويعتقد الباحثون أن الألياف تشكل حلاً يمنع امتصاص هذه المواد في الأمعاء، مما يساعد على إخراجها عبر الفضلات قبل أن تسبب أضراراً طويلة الأمد. ورغم هذه النتائج الواعدة، حذر الباحثون من أن كل أنواع الألياف ليس لها نفس التأثير، وهناك حاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد النتائج. أخبار ذات صلة كما أشاروا إلى أن 90% من الأمريكيين لا يتناولون الكمية الموصى بها من الألياف (22-34 غراماً يومياً)، مما يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض مثل سرطان القولون. وأوضح الباحثون أن الدراسة التي شملت 72 رجلاً تراوح أعمارهم بين 18 و65 عاماً، كشفت وجود 11 نوعاً من PFAS في دم 70% من المشاركين. ومع ذلك، فإن مدة التجربة القصيرة (أربعة أسابيع) لم تكن كافية لتقييم التأثير طويل الأمد، خصوصاً أن هذه المواد قد تبقى في الجسم لمدة تصل إلى سبع سنوات. وإضافة إلى التخلص من PFAS ، تساعد الألياف في تحسين صحة الجهاز الهضمي، وتقليل الإمساك، وخفض مخاطر الإصابة بسرطان القولون من خلال تسريع حركة الأمعاء وتقليل التهابات القولون. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store