logo
إعلام أمريكي يكشف تفاصيل خناقة ترامب ونتنياهو بسبب مجاعة غزة

إعلام أمريكي يكشف تفاصيل خناقة ترامب ونتنياهو بسبب مجاعة غزة

صدى البلدمنذ يوم واحد
ذكرت شبكة إن بي سي نيوز، أن مكالمة هاتفية بين الرئيس الامريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تحولت إلى خناقة وصراخ حاد بسبب المجاعة في قطاع غزة.
وأظهرت المصدر تفاصيل المحادثة الهاتفية ؛ وذلك بعد أن قال نتنياهو في فعالية، إنه رغم التقارير واسعة النطاق عن الجوع والمجاعة في القطاع "لا يوجد مجاعة في غزة"، ورد ترامب في وسائل الإعلام في اليوم التالي بأنه غير مقتنع على الإطلاق بتأكيدات نتنياهو، وقال: "هناك مجاعة حقيقية في القطاع.. هذا أمر لا يمكن تزييفه"، واستشهد بصور الأطفال الجوعي في القطاع والوفيات الناجمة عن قلة الغذاء بينهم.
فيما طلب رئيس وزراء الاحتلال إجراء مكالمة هاتفية مع الرئيس الأمريكي، وتحدث الاثنان بعد ساعات، وخلال المكالمة، أخبر رئيس وزراء الاحتلال، ترامب بأن تقارير المجاعة في غزة "مختلقة" من قبل حماس، وأن الجوع ليس منتشرًا على نطاق واسع في القطاع، ووفقا لـ NBC.
وقاطع ترامب نتنياهو، وبدأ بالصراخ، قائلاً إن مساعديه في البيت الأبيض أطلعوه على أدلة على أن أطفال غزة يتضورون جوعًا، وإنه لا يريد أن يُرفض هذا الادعاء باعتباره "مزيفًا".
ووصف التقرير الصادر عن الشبكة الامريكية المحادثة بأنها محادثة مباشرة، في الغالب من طرف واحد، حول وضع المساعدات الإنسانية، حيث كان الرئيس الأمريكي "يلقي معظم الحديث"، وفقًا لمسؤول أمريكي سابق مطلع على تفاصيل المكالمة ورفض مسؤولون في كل من البيت الأبيض ودولة الاحتلال التعليق على المكالمة الهاتفية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الصحة في غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان "الإسرائيلي" إلى 61,369 شهيدا و152,850 مصابا منذ 7 تشرين الأول 2023.
وزارة الصحة في غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان "الإسرائيلي" إلى 61,369 شهيدا و152,850 مصابا منذ 7 تشرين الأول 2023.

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

وزارة الصحة في غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان "الإسرائيلي" إلى 61,369 شهيدا و152,850 مصابا منذ 7 تشرين الأول 2023.

اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني إشترك عاجل 24/7 13:48 وزارة الصحة في غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان "الإسرائيلي" إلى 61,369 شهيدا و152,850 مصابا منذ 7 تشرين الأول 2023. 13:13 مصلحة الأرصاد الجوية: حرارة الطقس حتى الآن وصلت الى 44 درجة في زحلة و32 في بيروت. 13:10 المفوضة الأوروبية لإدارة الأزمات: يجب وقف إطلاق النار فورا والإفراج عن الرهائن وإيصال المساعدات إلى قطاع غزة، وقرار إسرائيل تمديد عمليتها في غزة سيفاقم الوضع الإنساني ويعرض الرهائن للخطر. 13:10 "أ.ب": إصابة 3 أشخاص في إطلاق نار بساحة تايمز سكوير في نيويورك. 13:09 الأونروا: "إسرائيل" تصر على منع دخول حليب الأطفال واللقاحات وما يصل للقطاع نقطة في بحر، ولا يمكن للإنزال الجوي أن يكون بديلا للمعابر البرية لإدخال مساعدات إلى غزة. 13:08 حماس: مستعدون لصفقة شاملة للإفراج عن جميع الأسرى، وقدمنا كل المرونة عبر الوسيطين المصري والقطري لإنجاح وقف إطلاق النار.

بعد قرار نتنياهو احتلال غزة.. هل وقع الجيش الاسرائيلي في "فخ تكتيكي"؟
بعد قرار نتنياهو احتلال غزة.. هل وقع الجيش الاسرائيلي في "فخ تكتيكي"؟

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

بعد قرار نتنياهو احتلال غزة.. هل وقع الجيش الاسرائيلي في "فخ تكتيكي"؟

كتب موقع " سكاي نيوز": منذ مصادقة المجلس الوزاري الأمني المصغر على خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لفرض السيطرة الكاملة على قطاع غزة، ترددت العديد من الأسئلة بشأن قدرة الجيش على تحقيقها، لا سيما وأن تبني هذا الطرح جاء في ظل خلافات علنية عميقة بين المستويين السياسي والأمني في إسرائيل. ولكن إصرار نتنياهو ومعه وزراء اليمين المتطرف على التوجه نحو هذا السيناريو كان جامحا وتم تمرير خطته بعد جلسة ماراثونية للكابينت استمرت أكثر من 10 ساعات. وبعد أن أصبح على المؤسسة الأمنية الإذعان لهذه الرغبة، وبات قادتها بين خياري التنفيذ أو الإقالة، ربما يبحث وزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الأركان إيال زامير عن الطريقة التي يمكن بها المضي قدما لتطبيق رؤية نتنياهو المتمثلة في خمسة مبادئ، هي: نزع سلاح حركة حماس، إعادة جميع الأسرى الأحياء منهم والأموات، تجريد غزة من السلاح، فرض السيطرة الأمنية الإسرائيلية على القطاع، إنشاء إدارة مدنية لا تتبع حماس ولا السلطة الفلسطينية. وفي الوقت الذي لم تأبه فيه حكومة نتنياهو لعاصفة الانتقادات الدولية التي قوبلت بها الخطة الجديدة بشأن غزة، بل وبادرت لتوجيه الاتهامات للدول التي عارضتها بأنها تكافئ حماس، يبدو أن الهوة بين تل أبيب والمجتمع الدولي آخذة في الاتساع مع تبني المزيد من دول العالم مواقف لا تنسجم مع مزاج صانع القرار الإسرائيلي وداعمه الأقوى وربما الأوحد الآن الولايات المتحدة. ووضع التطور الأخير الجيش الإسرائيلي في موقف صعب يتخطى مخاوفه التي أعرب عنها علانية والمتمثلة في حالة الإرهاق بين الجنود واهتراء الآليات الثقيلة والدبابات بسبب الحرب التي شارفت على إتمام عامها الثاني، وسط تحذيرات من تحول السيطرة على غزة إلى "خطر وفخ تكتيكي"، حسبما نقل موقع واللا عن مصادر عسكرية. وللمفارقة أقر الكابينت التوجه دون خطة واضحة، ليبدأ بعدها رئيس الأركان مشاوراته مع قادة الجيش للتخطيط لمستقبل العملية في غزة، وليس العكس. العملية الجديدة التي لم يطلق عليها حتى الآن اسم يضاف إلى سابقاتها من العمليات، والتي كان آخرها عربات جدعون، ربما تعد الأخطر في الحرب الإسرائيلية على غزة، بحسب الكثير من المراقبين، ليس بسبب التحذيرات التي أطلقها ساسة وعسكريون إسرائيليون فحسب من سقوط المزيد من القتلى في صفوف الجيش والتضحية بمن تبقى من المحتجزين في غزة، ولكن بسبب مواقف العديد من دول العالم التي بدأت تتبلور في صورة إجراءات فعلية تتعدى حدود التنديد والإدانة. مواقف دولية معارضة في أوضح تحول في موقف ألمانيا حيال التصعيد العسكري الإسرائيلي، أعلن المستشار فريدريش ميرتس تعليق منح أي تراخيص جديدة لتصدير أسلحة يمكن استخدامها في القطاع، مع احتمال تعليق تسليم أسلحة من صفقات مبرمة سابقا إذا كانت هناك إمكانية لاستخدامها في غزة. ويأتي هذا التحرك وسط ضغوط متزايدة وتحذيرات من جانب برلين من أي خطوات إسرائيلية لإعادة احتلال القطاع أو ضم أجزاء من الضفة الغربية. وفي السياق ذاته، جاء قرار هولندا بسحب 3 تراخيص لتصدير مكونات سفن حربية إلى إسرائيل بسبب تدهور الوضع في غزة ومخاطر "الاستخدام غير المرغوب فيه"، بالتزامن مع مناقشة طارئة في البرلمان الهولندي لمقترحات بحظر شامل للسلاح وعقوبات أوسع مع الاعتراف بدولة فلسطين. وتزامن ذلك مع استدعاء بلجيكا سفيرة إسرائيل في بروكسل احتجاجا على خطة السيطرة على غزة أو احتلالها كما سمتها وسائل إعلام إسرائيلية، وذلك للتعبير عن رفض الدولة الشديد لقرار حكومة نتنياهو والتحذير من تداعياتها. ولم يكن استدعاء السفيرة الإسرائيلية مجرد إجراء دبلوماسي للتعبير عن رفض تلك الخطوة، لكنه كان شاهدا على التأكيد على موقف بلجيكا المؤيد لحل الدولتين مع التعبير عن رؤية مفادها أن هدف القضاء على حماس "لا يبرر عمليات غير متناسبة تزيد معاناة المدنيين الفلسطينيين". وبعد إعلان بريطانيا نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية الشهر المقبل، واصل رئيس حكومتها كير ستارمر توجيه الانتقادات لإسرائيل، ورأى أن الخطة الجديدة "لن تسهم في إنهاء هذا الصراع أو في تأمين إطلاق سراح الرهائن، بل ستفاقم سفك الدماء". وألقت هذه المواقف المتوالية بظلالها على الداخل الإسرائيلي، حيث نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مسؤولين في الجيش مخاوفهم من تداعيات المقاطعة الدولية فيما يتعلق بشراء الأسلحة ومواد الصناعات الدفاعية. تخبط في التصريحات ووسط قنبلة السيطرة على غزة بالكامل ووضع أهداف فشل الجيش في تحقيقها على مدار 22 شهرا، دون تنسيق مع قادة المؤسسة الأمنية، تجلى التخبط في التصريحات التي تناقلتها وسائل إعلام إسرائيلية عن كاتس وزامير، فذكرت إذاعة الجيش أن وزير الدفاع سيطرح في اجتماع الحكومة المقبل قرار استدعاء 430 ألف جندي على مدار الأشهر الثلاثة المقبل، بينما نقلت هيئة البث عن رئيس الأركان تقديراته أن خطة السيطرة على غزة ستحتاج 200 ألف جندي احتياط، في حين أوردت القناة 15 أنه سيتم إرسال 250 ألف أمر استدعاء لجنود الاحتياط. ويرى مراقبون أن إدراك المسؤولين الإسرائيليين لتشابك الموقف داخليا وخارجيا وما تنطوي عليه الخطة الجديدة من مخاطر ربما دفع بعضهم لترك الباب مفتوحا أمام التراجع عنها، ورهنوا ذلك بتلقي مقترحا للصفقة أو طلب من جانب حماس للانخراط في المفاوضات مجددا، حسبما جاء على لسان زعيم حزب شاس رييه درعي.

ترامب يطالب بإقالة رئيس شركة إنتل .. ما القصة؟
ترامب يطالب بإقالة رئيس شركة إنتل .. ما القصة؟

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

ترامب يطالب بإقالة رئيس شركة إنتل .. ما القصة؟

طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باستقالة فورية لرئيس شركة إنتل التنفيذي الجديد، ليب-بو تان، على خلفية تقارير تتعلق بصلاته المزعومة مع شركات تكنولوجيا صينية، والتي قد تشكل، بحسب منتقدين، تهديدا للأمن القومي الأمريكي. تصريحات ترامب: 'لا حل آخر سوى الاستقالة' وكتب ترامب عبر منصته 'تروث سوشيال': 'الرئيس التنفيذي لشركة إنتل يواجه تضاربا شديدا في المصالح ويجب أن يستقيل فورا، لا يوجد حل آخر لهذه المشكلة، شكرا لاهتمامكم'. جاءت تصريحات ترامب بعد استجواب عضو مجلس الشيوخ عن ولاية أركنساس، توم كوتون، لرئيس مجلس إدارة إنتل، حول ما إذا كانت استثمارات تان في شركات صينية قد تتعارض مع القوانين الأمنية الأمريكية. من هو ليب-بو تان؟ تسلم تان منصبه في مارس من هذا العام، خلفا لـ بات جيلسنجر، الذي قاد محاولات إعادة هيكلة الشركة لأكثر من ثلاث سنوات، إلا أن أداء إنتل خلال تلك الفترة شهد تراجعا ملحوظا أمام منافستها الكبرى TSMC. وفي خطوة لافتة، أعلنت إنتل الشهر الماضي عن خطط لتسريح 24000 موظف خلال عام 2025، إلى جانب إلغاء مشاريع كبرى في كل من ألمانيا وبولندا. استثمارات مثيرة للجدل وفقا لتحقيق نشرته وكالة 'رويترز'، قام تان بالاستثمار في أكثر من 600 شركة تكنولوجيا صينية، من بينها شركات ذات صلة بالجيش الصيني، ومع ذلك، أفادت رويترز أن تان قد تخلى بالفعل عن عدد غير محدد من هذه الاستثمارات قبل نشر التقرير. وفي رد رسمي، قالت شركة إنتل لوكالة رويترز: 'الشركة والسيد تان ملتزمان بشدة بأمن الولايات المتحدة الوطني وبالنزاهة في دورنا ضمن منظومة الدفاع الأمريكية'. تصعيد تجاري جديد ضد الهند وفي سياق آخر، أصدر ترامب مؤخرا أمرا تنفيذيا بفرض تعرفة جمركية إضافية بنسبة 25% على الواردات القادمة من الهند، ما يضاعف الرسوم الجمركية المفروضة إلى 50%، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ خلال 21 يوما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store