logo
ترامب يطالب بإقالة رئيس شركة إنتل .. ما القصة؟

ترامب يطالب بإقالة رئيس شركة إنتل .. ما القصة؟

صدى البلدمنذ يوم واحد
طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باستقالة فورية لرئيس شركة إنتل التنفيذي الجديد، ليب-بو تان، على خلفية تقارير تتعلق بصلاته المزعومة مع شركات تكنولوجيا صينية، والتي قد تشكل، بحسب منتقدين، تهديدا للأمن القومي الأمريكي.
تصريحات ترامب: 'لا حل آخر سوى الاستقالة'
وكتب ترامب عبر منصته 'تروث سوشيال': 'الرئيس التنفيذي لشركة إنتل يواجه تضاربا شديدا في المصالح ويجب أن يستقيل فورا، لا يوجد حل آخر لهذه المشكلة، شكرا لاهتمامكم'.
جاءت تصريحات ترامب بعد استجواب عضو مجلس الشيوخ عن ولاية أركنساس، توم كوتون، لرئيس مجلس إدارة إنتل، حول ما إذا كانت استثمارات تان في شركات صينية قد تتعارض مع القوانين الأمنية الأمريكية.
من هو ليب-بو تان؟
تسلم تان منصبه في مارس من هذا العام، خلفا لـ بات جيلسنجر، الذي قاد محاولات إعادة هيكلة الشركة لأكثر من ثلاث سنوات، إلا أن أداء إنتل خلال تلك الفترة شهد تراجعا ملحوظا أمام منافستها الكبرى TSMC.
وفي خطوة لافتة، أعلنت إنتل الشهر الماضي عن خطط لتسريح 24000 موظف خلال عام 2025، إلى جانب إلغاء مشاريع كبرى في كل من ألمانيا وبولندا.
استثمارات مثيرة للجدل
وفقا لتحقيق نشرته وكالة 'رويترز'، قام تان بالاستثمار في أكثر من 600 شركة تكنولوجيا صينية، من بينها شركات ذات صلة بالجيش الصيني، ومع ذلك، أفادت رويترز أن تان قد تخلى بالفعل عن عدد غير محدد من هذه الاستثمارات قبل نشر التقرير.
وفي رد رسمي، قالت شركة إنتل لوكالة رويترز: 'الشركة والسيد تان ملتزمان بشدة بأمن الولايات المتحدة الوطني وبالنزاهة في دورنا ضمن منظومة الدفاع الأمريكية'.
تصعيد تجاري جديد ضد الهند
وفي سياق آخر، أصدر ترامب مؤخرا أمرا تنفيذيا بفرض تعرفة جمركية إضافية بنسبة 25% على الواردات القادمة من الهند، ما يضاعف الرسوم الجمركية المفروضة إلى 50%، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ خلال 21 يوما.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"يجب أن تكون نهاية الحرب عادلة"... زيلينسكي يشكر أوروبا على دعمها طلبه المشاركة بقمة ترامب وبوتين
"يجب أن تكون نهاية الحرب عادلة"... زيلينسكي يشكر أوروبا على دعمها طلبه المشاركة بقمة ترامب وبوتين

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

"يجب أن تكون نهاية الحرب عادلة"... زيلينسكي يشكر أوروبا على دعمها طلبه المشاركة بقمة ترامب وبوتين

شكر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الزعماء الأوروبيين اليوم الأحد على دعمهم لمطالبته بالمشاركة في القمة الروسية الأميركية هذا الأسبوع في ظل مخاوف كييف من أن تسعى موسكو وواشنطن إلى إملاء شروط عليها لإنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات ونصف. ويهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ أسابيع بفرض عقوبات جديدة على روسيا لعدم وقفها الصراع، لكنه أعلن يوم الجمعة الماضي أنه سيعقد قمة في 15 آب/أغسطس مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا. وقال مسؤول بالبيت الأبيض أمس السبت إن ترامب منفتح على حضور زيلينسكي، لكن الاستعدادات حاليا تجري لعقد اجتماع ثنائي مع بوتين. واستبعد بوتين الأسبوع الماضي لقاء زيلينسكي في هذه المرحلة قائلا إن شروط مثل هذا اللقاء لم تلب "للأسف". وقال ترامب إن اتفاقا محتملا سيتضمن "تبادل بعض الأراضي بما في صالح الجانبين"، وهو تصريح زاد من القلق الأوكراني من أنها قد تواجه ضغوطا للتنازل عن مزيد من الأراضي. ويقول زيلينسكي إن أي قرارات تُتخذ من دون أوكرانيا ستكون غير قابلة للتنفيذ. وقال زعماء بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا وفنلندا والمفوضية الأوروبية أمس السبت في بيان مشترك إن أي حل دبلوماسي يجب أن يحمي المصالح الأمنية الحيوية لأوكرانيا وأوروبا. وأضافوا: "لا يمكن تحديد الطريق إلى السلام دون أوكرانيا"، مطالبين "بضمانات أمنية قوية وذات مصداقية" لتمكين أوكرانيا من الدفاع عن سيادتها وسلامة أراضيها. وقال زيلينسكي اليوم الأحد: "يجب أن تكون نهاية الحرب عادلة، وأنا ممتن لكل من يقف إلى جانب أوكرانيا وشعبنا اليوم من أجل السلام في أوكرانيا التي تدافع عن المصالح الأمنية الحيوية لدولنا الأوروبية". وقال مسؤول أوروبي إن أوروبا توصلت إلى اقتراح مضاد لطرح ترامب لكنه رفض تقديم تفاصيل. واتهم المسؤولون الروس أوروبا بمحاولة إحباط جهود ترامب لإنهاء الحرب. وقال الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف على وسائل التواصل الاجتماعي اليوم الأحد: "البلهاء الأوروبيون يحاولون منع الجهود الأميركية للمساعدة في حل الصراع الأوكراني". وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في بيان مهين إن العلاقة بين أوكرانيا والاتحاد الأوروبي تشبه "مضاجعة الأموات". وقال رومان أليخين، وهو مدون حرب روسي، إن دور أوروبا أصبح مجرد متفرج. وأضاف: "إذا توصل بوتين وترامب إلى اتفاق مباشر، فإن أوروبا ستواجه أمرا واقعا". أراض محتلة لم يُعلن رسميا عن تفاصيل صفقة تبادل الأراضي المقترحة التي أشار إليها ترامب. شنت روسيا غزوا شاملا على أوكرانيا في شباط/فبراير 2022، وتسيطر على خمس البلاد تقريبا. وتقول إن مناطق لوغانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوريجيا تابعة لها، على الرغم من أنها لا تسيطر إلا على نحو 70 بالمئة من المناطق الثلاث الأخيرة. سيطرت روسيا أيضا على جيوب من الأراضي في منطقتي سومي وخاركيف، وأعلنت في الأسابيع الماضية السيطرة على قرى بمنطقة دنيبروبيتروفسك. وتقول أوكرانيا إنها تسيطر على جزء من منطقة كورسك في غرب روسيا. وقال سيرغي ماركوف، المحلل المؤيد للكرملين، إن التبادل يستلزم تسليم روسيا 1500 كيلومتر مربع إلى أوكرانيا والحصول على 7000، والتي قال إن روسيا ستستولي عليها على أي حال في غضون ستة أشهر تقريبا. لم يقدم أي دليل يدعم أيا من هذه الأرقام. وقال محللون عسكريون غربيون إن روسيا لم تسيطر إلا على نحو 500 كيلومتر مربع من الأراضي في تموز/يوليو، مشيرين إلى أن تقدمها كبدها خسائر بشرية فادحة. تخشى أوكرانيا وحلفاؤها في أوروبا منذ أشهر أن يعقد ترامب اتفاقا مع بوتين، في محاولة لإظهار نفسه صانع سلام وتحقيق مصالح اقتصادية مع روسيا، وهو ما سيكون على حساب كييف إلى حد بعيد. لكن القمة المرتقبة بين بوتين وترامب، والتي تم الاتفاق عليها خلال رحلة إلى موسكو قام بها مبعوث ترامب ستيف ويتكوف الأسبوع الماضي، أحيت المخاوف من إمكان تهميش كييف وأوروبا. وكتب فيليبس ب. أوبراين، أستاذ الدراسات الاستراتيجية في جامعة سانت أندروز في اسكتلندا: "ما سيخرج من ألاسكا سيكون على الأرجح كارثة بالنسبة لأوكرانيا وأوروبا". وأضاف: "أوكرانيا ستواجه معضلة كبيرة. هل تقبل هذه الصفقة المهينة والمدمرة؟ أم ستمضي قدما بمفردها، غير واثقة من دعم الدول الأوروبية؟".

سهم إنتل يتراجع بعد دعوة ترامب لاستقالة الرئيس التنفيذي
سهم إنتل يتراجع بعد دعوة ترامب لاستقالة الرئيس التنفيذي

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

سهم إنتل يتراجع بعد دعوة ترامب لاستقالة الرئيس التنفيذي

تكبد سهم شركة صناعة أشباه الموصلات الأميركية إنتل خسائر كبيرة في بداية تعاملات الخميس، عقب منشور للرئيس الأميركي دونالد ترامب على منصة "تروث سوشيال"، دعا فيه الرئيس التنفيذي للشركة إلى الاستقالة فوراً. كتب ترامب في منشوره: "الرئيس التنفيذي لشركة إنتل في موقف متناقض للغاية، وعليه الاستقالة فورًا.. لا يوجد حل آخر لهذه المشكلة. شكرًا لاهتمامكم بهذه القضية." جاء هذا بعد أن بعث السيناتور توم كوتون برسالة إلى رئيس مجلس إدارة إنتل، فرانك ياري، عبّر فيها عن قلقه من استثمارات الرئيس التنفيذي ليب بو تان وعلاقاته مع شركات أشباه الموصلات التي يُزعم ارتباطها بالحزب الشيوعي الصيني وجيش التحرير الشعبي الصيني. وطالب كوتون المجلس بالتحقق مما إذا كان تان قد تخلّى عن هذه الاستثمارات لتجنب أي تضارب في المصالح. كما انتقد قيادة تان لشركة "كادينس ديزاين سيستمز"، التي اعترفت في يوليو الماضي ببيع منتجاتها إلى الجامعة الوطنية الصينية لتكنولوجيا الدفاع، وهو ما يشكل خرقًا لضوابط التصدير الأميركية.

الشرق الأوسط قد يكون ساحة لحرب نووية – الغارديان #عاجل
الشرق الأوسط قد يكون ساحة لحرب نووية – الغارديان #عاجل

سيدر نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • سيدر نيوز

الشرق الأوسط قد يكون ساحة لحرب نووية – الغارديان #عاجل

الشرق الأوسط قد يكون 'ساحة محتملة' لحرب نووية تقود العالم للفناء، وفقا لمقال رأي بصحيفة الغارديان البريطانية، في حين حذرت الإندبندنت من 'تقسيم' أوكرانيا مقابل وقف بوتين الحرب وحصول ترامب على جائزة نوبل، وأخيراً ألقت التلغراف الضوء على 'قمع' شبكات التواصل الاجتماعي لحرية التعبير. نبدأ من الغارديان، ومقال للكاتب سيمون تيسدال، بعنوان 'مع اقتراب العالم من الفناء النووي، أين المعارضة؟'، وقوله إن التهديد الفتاك للأسلحة النووية وتاريخها المظلم وانتشارها المستقبلي، عاد ليتصدر واجهة الأخبار، ويثير القلق. وأضاف: 'لأول مرة منذ الحرب الباردة، تتحول أوروبا وآسيا والشرق الأوسط إلى ساحات محتملة لمعارك نووية، لكن الآن القنابل والصواريخ الذرية ليست للردع، بل أسلحة هجومية يتم من خلالها حسم الحرب.' وأوضح أن قرار روسيا، الأسبوع الماضي، بالانسحاب رسمياً من معاهدة القوى النووية متوسطة المدى (INF) لعام 1987، التي تحظر الصواريخ النووية متوسطة وقصيرة المدى، ليهدم ركيزة أساسية من ركائز ضبط التسلح العالمي. وحذر من أن هذا القرار سيُسرع من سباق التسلح النووي، المحموم أصلاً، في أوروبا وآسيا، في وقت يتبادل فيه قادة الولايات المتحدة وروسيا 'السخرية من بعضهما البعض كالأطفال.' وأشار إلى أن بوتين، دائماً ما هدد الغرب بالأسلحة النووية خلال حربه في أوكرانيا، وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أطلقت القوات الروسية صاروخ 'أوريشنيك' متوسط المدى الأسرع من الصوت والقادر على حمل رؤوس نووية على مدينة دنيبرو الأوكرانية، ويمكنه الوصول إلى أي مدينة في أوروبا. تُلقي موسكو باللوم في قرارها بالانسحاب من المعاهدة على أفعال حلف الناتو 'العدائية'. لكن الكاتب يرى أن هناك تجاوزات عملية لموسكو، خاصة بنشر الصواريخ في كالينينغراد، الجيب الروسي على بحر البلطيق، وفي الوقت نفسه فإن القلق الروسي 'مشروع' فيما يتعلق بالناتو. فقد تراجع دونالد ترامب، عن معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى لأول مرة عام 2018، ثم أعقب هذا بحشد ضخم من الصواريخ والقاذفات والطائرات والقنابل النووية، في دول الناتو الأوروبية، وهو ما أثار قلق موسكو، وهو أمر مفهوم. وحذر الكاتب من أنه إذا 'لم تُكبح' جماح الأسلحة النووية الأقوى بكثير اليوم، فقد تُحول الكوكب إلى ساحة قتل عالمية. خاصة أن حشد الأسلحة النووية في أوروبا 'يتسارع'، وتُخزن الولايات المتحدة قنابل نووية في ألمانيا وبلجيكا وهولندا وإيطاليا وتركيا. 'مؤامرة تقسيم أوكرانيا' Reuters ركزت صحيفة الإندبندنت في اقتتاحيتها على الاجتماع المرتقب بين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين، وقالت في مقال بعنوان 'يجب على دونالد ترامب ألا يكافئ عدوان فلاديمير بوتين'، إن الرئيس الروسي هو 'العقبة' أمام تسوية تفاوضية في أوكرانيا، وعليه تقديم 'تنازلات.' 'ترامب أكثر رؤساء الولايات المتحدة تقلباً' – مقال في التايمز ترامب وبوتين يلتقيان في ألاسكا: هل سيكون هناك اتفاق سلام؟ وتحدثت الصحيفة عن رمزية موقع الاجتماع، الجمعة، حيث اختار ترامب ألاسكا، التي يرى بوتين بضرورة عودتها لروسيا، بعد أن باعها الإمبراطور ألكسندر الثاني، في لحظة ضعف. وقالت إن 'مسرح القمة جاهز'، لكن بعض الممثلين سيغيبون، ونظراً لحرص ترامب على الاجتماع منفرداً مع بوتين يبدو أنه 'يدبر مؤامرة لتقسيم' أوكرانيا، في غياب زعيمها، فولوديمير زيلينسكي. وعزز هذا الانطباع حديث ترامب عن 'تبادل' الأراضي بين روسيا وأوكرانيا كجزء من اتفاق سلام. وأشارت الصحيفة إلى أن زيلينسكي 'يشكك' في هذا الاجتماع، وأكد استعداده لمناقشة أي شيء مع أي شخص في أي مكان، لكن ما لن يفعله، هو الموافقة على 'تفكيك' بلاده كشرط للمحادثات. وشدد المقال على عدم معرفة ما يفكر به ترامب، لذلك لا يمكن تحديد ما إذا كان الاجتماع 'حيلة دبلوماسية' للسماح لبوتين بالموافقة على صفقة تحفظ ماء وجهه، أم أنه نابع من إعجاب حقيقي بزعيم قوي. وفي النهاية لا تمثل الدوافع أهمية، إذا كان ترامب 'مهووساً' بفكرة الحصول على جائزة نوبل للسلام كما يُقال، لكن من المتوقع أن يفوز بالجائزة بفرض السلام من خلال استسلام أوكرانيا. التواصل الاجتماعي و'قمع' حرية التعبير تناولت صحيفة التلغراف، قضية مواقع التواصل الاجتماعي و'قمع' حرية التعبير، والغرامات الكبيرة التي قد تتعرض لها شركات التواصل الاجتماعي العملاقة في بريطانيا، بسبب تطبيقها 'المفرط' لقوانين السلامة على الإنترنت. ونشرت الصحيفة تقريراً مطولاً للكاتبين نيك غوتريدج، كبير المراسلين السياسيين، وجيمس تيتكومب، محرر الشؤون التقنية، بعنوان 'شركات التواصل الاجتماعي العملاقة تواجه غرامات لقمعها حرية التعبير'، وكان هناك تحذيرات لشركات التكنولوجيا المتشددة من استخدام 'أداة قاسية' لعرقلة الحريات العامة. وأبلغ وزراء بريطانيون العديد من منصات التواصل الاجتماعي، منها فيسبوك، وإنستغرام، وتيك توك، بضرورة عدم تقييد الوصول إلى المنشورات التي تعبر عن آراء قانونية. وأشارت الصحيفة إلى هذا التحذير يأتي وسط ردود فعل عنيفة ضد المواقع التي تمنع المستخدمين من مشاهدة بعض المواد، منها التي تحوي مناقشات برلمانية حول عصابات تجنيد الأطفال. وقال ناشطون إن حرية التعبير مهددة بتطبيق الحكومة لقانون 'السلامة على الإنترنت'، الذي يهدف إلى حماية الأطفال من المحتوى الضار. وأعربت مصادر في الحكومة البريطانية عن قلقها من أن شركات التواصل الاجتماعي، التي انتقد بعضها القانون، 'أفرطت في الحماس' أثناء تطبيقه، وعليها أن 'تراعي' الحق في حرية التعبير. وقالت الصحيفة إن القانون 'لا يفرض' رقابة على النقاش السياسي، ولا 'يُلزم' المنصات بتقييد أي محتوى بسبب السن، باستثناء هذا الذي يُشكل 'خطراً كبيراً' على الأطفال، مثل المواد الإباحية أو الانتحار أو محتوى إيذاء النفس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store