
لا تدع الحر يفسد رحلتك الإيمانية.. نصائح لحماية صحتك في موسم العمرة
وأكدت الوزارة أن صحة ضيوف الرحمن تأتي في مقدمة أولوياتها، داعيةً المعتمرين إلى تجنّب التعرض المباشر لأشعة الشمس، خصوصًا وقت الظهيرة، واستخدام المظلات عند التنقل بين المشاعر أو أثناء الانتقال داخل ساحات الحرم.
كما شددت على أهمية الإكثار من شرب المياه والسوائل للحفاظ على توازن الجسم، وتجنّب الملابس الثقيلة التي تساهم في رفع درجة حرارة الجسم والتعرّض للإجهاد الحراري.
وتأتي هذه التوعية ضمن الجهود المتواصلة التي تقدمها الوزارة لضمان أداء المناسك بأمان وطمأنينة، في بيئة صحية منظمة تراعي احتياجات الزائرين من مختلف دول العالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 10 دقائق
- الشرق الأوسط
إدخال الدولي الإنجليزي السابق غاسكوين إلى المستشفى
أُدخل لاعب وسط منتخب إنجلترا لكرة القدم السابق بول غاسكوين (58 عاماً) إلى المستشفى، حيث يعالَج من وعكة صحية تعرض لها في منزله، الجمعة. ونَقل غاسكوين إلى المستشفى سائقه ومساعده الشخصي ستيف فوستر الذي وجده شبه فاقد للوعي في منزله الواقع في دورست في جنوب غربي إنجلترا. وقال فوستر لصحيفة «ذا صن» البريطانية: «بول في المستشفى، وهو أفضل مكان ممكن له في الوقت الحالي»، مضيفاً أنّ صديقه «يشكر الجميع على الدعم الذي تلقاه» منذ دخوله المستشفى. وأُدخل غاسكوين الذي سبق له الدفاع عن ألوان أندية عدة أبرزها نيوكاسل وتوتنهام ولاتسيو الإيطالي وغلاسغو رينجرز الاسكوتلندي، إلى العناية المركزة بعد انهياره، الجمعة، قبل نقله إلى وحدة أخرى إثر استقرار حالته. ويعاني لاعب الوسط السابق المعروف بـ«غازا» من إدمان الكحول والاكتئاب منذ أعوام طويلة، إضافة إلى تضاعُف مشكلاته الصحية في السنوات الأخيرة. وصرّح غاسكوين في 2020 أن حياته تغيّرت بعد خياطة على معدته بسبب إدمان الكحول، لكنه اعترف في العام الماضي بأنه يعاني من «إدمان للكحول يُسبّب الحزن»، ويعيش لدى وكيل أعماله. واكتسب الدولي السابق (57 مباراة دولية مع «الأسود الثلاثة») شهرة عالمية بعد دموعه في كأس العالم 1990 في إيطاليا، وذلك إثر تلقيه بطاقة صفراء كان من شأنها حرمانه من خوض المباراة النهائية لو لم يخسر منتخب بلاده أمام ألمانيا الغربية في دور الأربعة.


صحيفة سبق
منذ 40 دقائق
- صحيفة سبق
مركز الدكتور سليمان الحبيب الطبي بالعزيزية في الخبر ينقذ خمسينيًا من جلطة قلبية حادة خلال 40 دقيقة
بفضل من الله، تمكن مركز الدكتور سليمان الحبيب بالعزيزية في الخبر من إنقاذ حياة مراجع خمسيني، أُسعف إلى قسم الطوارئ عقب إصابته بجلطة قلبية حادة. حيث جرى تشخيص حالته وتقديم العلاجات الأولية خلال "10" دقائق من وصوله، قبل نقله بحالة مستقرة إلى مركز القسطرة القلبية بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر. ذكر ذلك د. عبدالعزيز العلي رئيس قسم الطوارئ بمراكز الدكتور سليمان الحبيب الطبية، والذي قال أن المراجع حضر إلى الطوارئ وهو يعاني من ضيق في التنفس وإرهاق شديد. وقد كان في استقباله أطباء الطوارئ د. آمنة قطاطة ود. زياد حداد، حيث جرى فوراً قياس العلامات الحيوية للتأكد من معدل النبض ومستوى الأكسجين، إضافة إلى إجراء تخطيط قلب وبعض الفحوصات المخبرية، والتي أظهرت تغييرات واضحة في رسم القلب تشير إلى احتمال حدوث جلطة قلبية حادة. وتم على الفور التعامل مع الحالة بإعطاء الأدوية المسيلة للجلطة واتخاذ جميع الإجراءات الطبية اللازمة وفق المعايير العالمية المعتمدة في مثل هذه الحالات. وبالتوازي، جرى التنسيق مع استشاري القلب عبر مركز العمليات الطبية، وتفعيل فريق القسطرة القلبية بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر. حيث تم نقل المراجع بحالة مستقرة برفقة فريق طبي متخصص، وخلال النقل بالإسعاف، ظل الفريق الطبي على اتصال مباشر مع مركز العمليات بتقنية الطب الاتصالي Tele-Medicine لضمان تقديم أعلى معايير السلامة والمتابعة الدقيقة. وخضع المراجع فور وصوله لقسطرة قلبية، تم خلالها إزالة الخثرة الدموية وتحرير الشرايين واستعادة تدفق الدم الطبيعي للقلب، وبعد نحو "48" ساعة، غادر المستشفى إلى منزله وهو بحالة صحية ممتازة. وأشار د. العلي إلى أن التكامل والربط التقني بين المراكز الطبية ومستشفيات المجموعة، إضافة إلى سرعة التنسيق بين فرق الطوارئ والقسطرة القلبية وخدمات الإسعاف، ساهم بعد توفيق الله في إنقاذ حياة المراجع، وقد جرى إتمام جميع الإجراءات والفحوصات وخطوات العلاج خلال 40 دقيقة فقط من لحظة وصوله إلى الطوارئ وحتى إتمام القسطرة، وهي فترة زمنية تقل عن الموصى به في التوصيات الطبية العالمية لعلاج الجلطات القلبية.


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
غسيلك ليس كما تظن.. دراسة تكشف أخطاء شائعة في تنظيف الملابس
في تحذير طبي جديد قد يُغيّر عادات الغسيل اليومية، كشف الدكتور كريس فان تولكين، أستاذ الصحة العامة البريطاني ومؤلف كتاب Ultra Processed People، أن معظم الناس يغسلون ملابسهم بدرجات حرارة غير كافية لقتل الجراثيم، مما يُبقي الميكروبات الكامنة في الألياف حية رغم خروجها "نظيفة" من الغسالة. الطرق الصحية لتنظيف الملابس في حديثه عبر برنامج بي بي سي مورنينغ لايف، أوضح الدكتور فان تولكين أن غسل الملابس عند 40 درجة مئوية، كما يفعل كثيرون، "بارد جدًا ولا يقتل شيئًا". اقرأ أيضًا: 5 نصائح لتنسيق طبقات الملابس بطريقة جذابة وفي المقابل، يرى أن درجة 30 مئوية أكثر فاعلية من ناحية توفير الطاقة، طالما لم يكن هناك مريض في المنزل أو ملابس ملوثة تستوجب التعقيم. ويضيف: "إذا لم يكن الهدف قتل الجراثيم، فالغسيل على حرارة باردة يوفر المال ويقلل التلف، خاصة باستخدام منظف مصمم لدرجات منخفضة". وفي الحالات الصحية الخاصة، مثل وجود مريض في المنزل، يؤكد فان تولكين على ضرورة الغسيل عند 60 درجة مئوية على الأقل، لقتل البكتيريا والفيروسات، وهو ما يتوافق مع توصيات منظمة الصحة العالمية. ويقول: "إذا انتشرت عدوى في المنزل، فإن الغسيل الساخن باستخدام منظف مطهّر أمر ضروري". أما الوصول إلى 90 درجة مئوية، فرغم فعاليتها في القضاء على الجراثيم، إلا أنها ليست مناسبة للغالبية العظمى من الملابس، وتؤدي إلى إتلاف الأنسجة ورفع فواتير الكهرباء. نصائح لتنظيف الملابس جيدًا لفت الطبيب البريطاني إلى أن نظافة الغسالة عنصر أساسي في الحفاظ على نظافة الملابس، موصيًا باتباع روتين دوري يشمل: - تنظيف درج المنظف شهريًا - إفراغ الفلتر كل 3 إلى 6 أشهر - تنظيف الإطار المطاطي للباب أسبوعيًا - تهوية الحوض وترك الباب مفتوحًا بعد كل استخدام كما يُنصح بتنظيف الحوض يدويًا بقطعة قماش مبللة بالخل، أو عبر دورة تنظيف خاصة إذا كانت الغسالة مزودة بها. واختتم دكتور فان تولكين حديثه محذرًا من أن الغسالة المتسخة قد تترك رائحة عفن في الملابس، خصوصًا عند تركها رطبة داخل الحوض لفترات طويلة، ما يُعيد تدوير الجراثيم بدلًا من التخلص منها.