logo
طرق بسيطة للوقاية من ظهور علامات تمدد الجلد

طرق بسيطة للوقاية من ظهور علامات تمدد الجلد

جو 24١٥-٠٣-٢٠٢٥

جو 24 :
يعاني بعض الناس من ظهور علامات تمدد الجلد مع التقدم بالعمر أو بعد فقدان الوزن بسرعة، فما هي أبسط الطرق للوقاية من ظهور هذه العلامات على البشرة؟.
قالت الطبيبة وأخصائية الأمراض الجلدية في مركز SM-Cosmetology الطبي بموسكو، ألينا عبد الرزاقوفا:"تظهر عند العديد من الناس علامات تمدد الجلد، وفي أغلب الأحيان لا تكون هذه العلامات مؤشرا على حالة مرضية، فقد تظهر على البشرة عند زيادة الوزن أو فقدانه بشكل سريع، وتظهر عند النساء على البطن بعد الولادة، وتوجد العديد من الطرق للتعامل معها.. لتجنب ظهور هذه العلامات على الجلد يجب المحافظة على وزن صحي، وعدم اكتساب الوزن بسرعة أو فقدانه بسرعة أيضا، يجب التحكم بالوزن من خلال اتباع نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام، وشرب كميات كافية من الماء والسوائل للحفاظ على البشرة رطبة ومرنة".
وأضافت:"من المهم أيضا أن يحتوي نظامنا الغذائي على الأطعمة الغنية بفيتامينات C و D والزنك والبروتين، فهذه المواد تحافظ على صحة البشرة، وتعمل على تعزيز إنتاج الكولاجين الذي يحافظ على مرونة الجلد".
وللتخلص من علامات تمدد الجلد أيضا ينصح الأطباء باستخدام الكريمات والمراهم والزيوت الطبية التي تحوي التريتينوين أو معززات الكولاجين، أو استعمال مرطبات للجلد تحتوي على زبدة الشيا وفيتامين E، كما يمكن استعمال بعض الوصفات المنزلية البسيطة لمعالجة هذه المشكلة مثل جل الصبار أو خليط عصير الليمون والخيار، أو زيت اللوز وزيت الخروع، فكل هذه المواد تساعد على تجديد خلايا الجلد وتحافظ على نضارته.
المصدر: mail.ru
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طبيب تجميل يكشف 6 أسرار خاصة لجمال المرأة الفرنسية
طبيب تجميل يكشف 6 أسرار خاصة لجمال المرأة الفرنسية

جهينة نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • جهينة نيوز

طبيب تجميل يكشف 6 أسرار خاصة لجمال المرأة الفرنسية

تاريخ النشر : 2025-05-23 - 01:35 am كشف طبيب التجميل الفرنسي د. أنطوني كالمون عن ستة أسرار جمالية تعتمدها النساء الفرنسيات للحفاظ على مظهر شاب وطبيعي، دون أن يبدو عليهن أي أثر لإجراءات تجميلية. وأكد كالمون أن سر الأناقة في فرنسا يكمن في البساطة المتقنة، لا في المبالغة أو التغييرات الملفتة، مشيراً إلى أن الفرنسيات يفضلن النتائج الهادئة التي لا تكشف عن تدخل طبي واضح. الجمال الطبيعي أشار كالمون إلى أن النساء في فرنسا يعتبرن الظهور بمظهر تجميلي "مصطنع" خطأً كبيراً، موضحاً أن الهدف من الإجراءات التجميلية في باريس يتمثل في الحصول على بشرة مشرقة وطبيعية، دون ملامح متيبسة أو شفاه ممتلئة بشكل مبالغ فيه. وترى معظم الفرنسيات أن الاعتراف بالإجراءات التجميلية يقلل من جاذبية المظهر، لذا يفضلن الإيحاء بأن بشرتهن المتوهجة ناتجة عن عطلة استجمام أو روتين صحي، بدلاً من الكشف عن خضوعهن لجلسات تجميل. التركيز على البنية لا التفاصيل ووفقاً لما صرح به الطبيب الفرنسي، لصحيفة "ديلي ميل"، تتجنب معظم الفرنسيات مطاردة التجاعيد الدقيقة، ويفضلن التركيز على ما يُعرف بـ"اللألور" – أي التناسق العام وهندسة الوجه. كما أوضح أن خط الفك يعتبر من أكثر المناطق التي تحظى بالاهتمام، إذ تُستخدم فيها حقن الكالسيوم لتحفيز إنتاج الكولاجين وتحسين الشكل دون تضخيم. كما تُستعمل تقنيات تعتمد على الموجات فوق الصوتية لتقوية الجلد ورفعه بشكل طبيعي، وتُعزز النتائج باستخدام خيوط قابلة للذوبان ترفع البشرة دون إضافة حجم غير ضروري. تجنب "فم السمكة" بخطوات دقيقة حذر كالمون من حقن الخطوط العمودية أعلى الشفاه المعروفة بـ"خطوط المدخنين"، مشيراً إلى أن هذا الأسلوب غالباً ما يؤدي إلى نتائج غير طبيعية. وبدلاً من ذلك، يعتمد الأطباء في باريس على تجديد الشفاه من خلال حقن دقيقة من الفيتامينات وحمض الهيالورونيك، لإضفاء لمسة امتلاء طبيعية وإبراز شكل الفم دون تشويه المعالم. البوتوكس... وقاية لا إخفاء أوضح الطبيب أن السيدات الفرنسيات يبدأن في اتخاذ خطوات وقائية في سن مبكرة للحفاظ على شباب البشرة، وليس لإخفاء علامات التقدم في العمر. وأشار إلى أهمية استخدام جرعات صغيرة من البوتوكس قبل سن الثلاثين لتقليل تأثير العضلات التي تسحب الوجه إلى الأسفل، إلى جانب علاجات الميزو التي تحفّز البشرة بالفيتامينات للحفاظ على نضارتها. العناية اليومية بالبشرة ركيزة أساسية وأكد كالمون أن روتين العناية بالبشرة يُعتبر من الأولويات لدى الفرنسيات، إذ يعتمدن على منتجات مدعومة علمياً بدلاً من الانجراف وراء الإعلانات التجارية. ويقوم الروتين اليومي على استخدام سيروم فيتامين C وواقي شمس قوي في الصباح، إلى جانب الريتينول أو كريمات غنية ليلاً لدعم تجدد البشرة. لا لإخفاء العمر الحقيقي واختتم كالمون حديثه بالتأكيد على أن الجمال في الثقافة الفرنسية لا يسعى إلى إخفاء العمر الحقيقي أو تجاهله، بل إلى الظهور بأفضل صورة ممكنة في كل مرحلة عمرية. ويُنظر إلى الطب التجميلي في باريس كأداة لتعزيز الثقة والانسجام، لا كوسيلة لإنكار الواقع أو التمرد عليه تابعو جهينة نيوز على

طبيب تجميل يكشف 6 أسرار خاصة لجمال المرأة الفرنسية
طبيب تجميل يكشف 6 أسرار خاصة لجمال المرأة الفرنسية

الانباط اليومية

timeمنذ 19 ساعات

  • الانباط اليومية

طبيب تجميل يكشف 6 أسرار خاصة لجمال المرأة الفرنسية

الأنباط - كشف طبيب التجميل الفرنسي د. أنطوني كالمون عن ستة أسرار جمالية تعتمدها النساء الفرنسيات للحفاظ على مظهر شاب وطبيعي، دون أن يبدو عليهن أي أثر لإجراءات تجميلية. وأكد كالمون أن سر الأناقة في فرنسا يكمن في البساطة المتقنة، لا في المبالغة أو التغييرات الملفتة، مشيراً إلى أن الفرنسيات يفضلن النتائج الهادئة التي لا تكشف عن تدخل طبي واضح. الجمال الطبيعي أشار كالمون إلى أن النساء في فرنسا يعتبرن الظهور بمظهر تجميلي "مصطنع" خطأً كبيراً، موضحاً أن الهدف من الإجراءات التجميلية في باريس يتمثل في الحصول على بشرة مشرقة وطبيعية، دون ملامح متيبسة أو شفاه ممتلئة بشكل مبالغ فيه. وترى معظم الفرنسيات أن الاعتراف بالإجراءات التجميلية يقلل من جاذبية المظهر، لذا يفضلن الإيحاء بأن بشرتهن المتوهجة ناتجة عن عطلة استجمام أو روتين صحي، بدلاً من الكشف عن خضوعهن لجلسات تجميل. التركيز على البنية لا التفاصيل ووفقاً لما صرح به الطبيب الفرنسي، لصحيفة "ديلي ميل"، تتجنب معظم الفرنسيات مطاردة التجاعيد الدقيقة، ويفضلن التركيز على ما يُعرف بـ"اللألور" – أي التناسق العام وهندسة الوجه. كما أوضح أن خط الفك يعتبر من أكثر المناطق التي تحظى بالاهتمام، إذ تُستخدم فيها حقن الكالسيوم لتحفيز إنتاج الكولاجين وتحسين الشكل دون تضخيم. كما تُستعمل تقنيات تعتمد على الموجات فوق الصوتية لتقوية الجلد ورفعه بشكل طبيعي، وتُعزز النتائج باستخدام خيوط قابلة للذوبان ترفع البشرة دون إضافة حجم غير ضروري. تجنب "فم السمكة" بخطوات دقيقة حذر كالمون من حقن الخطوط العمودية أعلى الشفاه المعروفة بـ"خطوط المدخنين"، مشيراً إلى أن هذا الأسلوب غالباً ما يؤدي إلى نتائج غير طبيعية. وبدلاً من ذلك، يعتمد الأطباء في باريس على تجديد الشفاه من خلال حقن دقيقة من الفيتامينات وحمض الهيالورونيك، لإضفاء لمسة امتلاء طبيعية وإبراز شكل الفم دون تشويه المعالم. البوتوكس... وقاية لا إخفاء أوضح الطبيب أن السيدات الفرنسيات يبدأن في اتخاذ خطوات وقائية في سن مبكرة للحفاظ على شباب البشرة، وليس لإخفاء علامات التقدم في العمر. وأشار إلى أهمية استخدام جرعات صغيرة من البوتوكس قبل سن الثلاثين لتقليل تأثير العضلات التي تسحب الوجه إلى الأسفل، إلى جانب علاجات الميزو التي تحفّز البشرة بالفيتامينات للحفاظ على نضارتها. العناية اليومية بالبشرة ركيزة أساسية وأكد كالمون أن روتين العناية بالبشرة يُعتبر من الأولويات لدى الفرنسيات، إذ يعتمدن على منتجات مدعومة علمياً بدلاً من الانجراف وراء الإعلانات التجارية. ويقوم الروتين اليومي على استخدام سيروم فيتامين C وواقي شمس قوي في الصباح، إلى جانب الريتينول أو كريمات غنية ليلاً لدعم تجدد البشرة. واختتم كالمون حديثه بالتأكيد على أن الجمال في الثقافة الفرنسية لا يسعى إلى إخفاء العمر الحقيقي أو تجاهله، بل إلى الظهور بأفضل صورة ممكنة في كل مرحلة عمرية.

نصائح لتفادي تساقط الرموش
نصائح لتفادي تساقط الرموش

السوسنة

timeمنذ يوم واحد

  • السوسنة

نصائح لتفادي تساقط الرموش

السوسنة- تحلم كثير من النساء برموش طويلة وكثيفة تُبرز جمال العيون، لكن التساقط المفرط للرموش قد يشكّل عائقًا أمام هذا الحلم. ولا تعلم كثيرات أن للرموش وظيفة حيوية، إذ تُسهم في حماية العين من الغبار والبكتيريا والإصابات، مما يجعل العناية بها أمرًا ضروريًا. ويُعد تساقط عدد محدود من الرموش يوميًا أمرًا طبيعيًا، نظرًا لدورة نموها وتجددها التي تستغرق ما بين 6 إلى 10 أسابيع، إلا أن التساقط الزائد قد يشير إلى وجود مشكلة تستدعي الانتباه. لماذا تتساقط الرموش بشكل مفرط؟ بحسب الأكاديمية الأمريكية لأطباء العيون، هناك عدة عوامل تقف وراء ضعف الرموش وسقوطها، أبرزها:تهيج ناتج عن مستحضرات التجميلإبقاء مكياج العيون لفترات طويلة، واستخدام وإزالة وصلات الرموش، واستخدام مكبس الرموش (سواء كان ساخنًا أم لا)، قد يؤدي لتقصف الرموش وتساقطها.يمكن أن يحدث تقصف الرموش ثم تساقطها أيضا من الحساسية تجاه مستحضرات التجميل، مثل الماسكارا والغراء المستخدم في تركيب الرموش الاصطناعية.التهاب الجفنإذا شعرتِ بحكة، احمرار أو تورم في الجفن، فقد تكونين مصابة بالتهاب الجفن الناتج عن انسداد الغدد الدهنية؛ ما يؤثر على بصيلات الرموش.هوس نتف الشعرهذه حالة تدفع فيها الضغوط النفسية أو العاطفية الشخص إلى سحب رموشه بشكل متكرر.سرطان الجلدفي حالات نادرة، يمكن أن يكون تساقط الرموش الموضعي أحد أعراض سرطان الجلد على الجفن، إذ يعيق السرطان نمو الرموش مع انتشار الخلايا الضارة.مشاكل صحية غير شائعةتشمل الأسباب الأقل شيوعًا لتساقط الرموش الإصابة بأحد المشاكل الصحية التالية: الشعيرة المزمنة أو المتكررة، والبَرَدة، والوردية العينية أو العث، والالتهابات البكتيرية أو الفطرية في إحدى العينين أو كلتيهما.تساقط الرموش الموسميتزيد التغيرات البيئية خلال الفصول من تساقط الرموش، فمع انخفاض درجة الحرارة والرطوبة ونقص فيتامين د خلال فصلي الخريف والشتاء، قد تلاحظين زيادة في تساقط الرموش.النظام الغذائي أو نقص الفيتاميناتيرتبط النظام الغذائي الذي يفتقر إلى العناصر الغذائية بضعف الرموش وتساقطها، إذ يؤثر نقص الأحماض الدهنية الأساسية على تساقط الرموش، بالإضافة إلى نقص فيتامينات D والزنك والحديد.التوتر واختلال التوازن الهرمونيالعوامل النفسية أو التغيرات الهرمونية يمكن أن تُعجل بدخول الرموش في مرحلة "الخمول"، وهي المرحلة الأخيرة من دورة النمو، مما يؤدي إلى تساقطها.ما العادات التي تسبب تلف الرموش؟ وفقاً موقع Nurx، هناك بعض العادات التجميلية الشائعة التي تسبب تلف الرموش، أبرزها:الماسكارا المقاومة للماءرغم فعاليتها في مقاومة التلطخ والرطوبة، إلا أن الماسكارا المقاومة للماء قد تُسبب ضررا بالغا للرموش عند استخدامها بشكل يومي. فإزالتها تتطلب منتجات قوية وفركا متكررا، ما يُؤدي إلى إضعاف الشعيرات وتساقطها قبل أوانها.ليس هذا فحسب، بل إن الاستعمال المتكرر لهذا النوع من الماسكارا قد يُؤدي إلى جفاف الرموش وزيادة هشاشتها؛ مما يجعلها أكثر عرضة للتكسر والتساقط بمرور الوقت.النوم بمكياج العيونقد تبدو عادة بسيطة، لكنها من أكثر السلوكيات ضررًا لصحة الرموش. فالنوم من دون إزالة مكياج العيون، خاصة الماسكارا والآيلاينر، يُعرض منطقة العين للتهيج. هذا التهيج قد يدفعكِ لفرك عينيكِ بشكل متكرر أثناء الليل، وهو ما يُؤدي بدوره إلى سحب الشعيرات من جذورها قبل أن تتساقط بشكل طبيعي، ويُضعف نموها على المدى الطويل.استخدام مكياج الآخرينقد يبدو الأمر غير ضار، لكن مشاركة أدوات التجميل مع الآخرين تُعد من أكثر العادات التي قد تُلحق الضرر برموشكِ. فمستحضرات العيون تحديدا، مثل الماسكارا أو الكحل، قد تنقل عدوى بكتيرية أو فيروسية، مثل التهاب الملتحمة، وتُسبب تهيجا للعين والجلد المحيط.تركيب الرموش الاصطناعيةرغم أن الرموش الاصطناعية أصبحت من الصيحات الرائجة في عالم الجمال، إلا أن الإفراط في استخدامها قد يُهدد نمو رموشكِ الطبيعي. فإذا كانت الرموش الصناعية ثقيلة، أو تم تركيبها بطريقة غير صحيحة، أو حتى إذا كان اللاصق المستخدم يُسبب لكِ حساسية، فقد يتسبب ذلك في تساقط الرموش الحقيقية قبل أوانها، ويُضعف بصيلاتها على المدى البعيد.كيف يمكن حماية الرموش من التساقط؟ إذا كنتِ ترغبين في الحفاظ على رموشكِ كثيفة وصحية، فهناك بعض العادات اليومية التي ينصح بها خبراء الجمال والتي يمكن أن تُحدث فرقا كبيرا:تجنبي الإفراط في استخدام مكبس الرموش.احرصي دائما على إزالة الماسكارا والمكياج كل مساء.حاولي عدم فرك عينيكِ كثيرا عند إزالة مكياج العيون أو غسل الوجه.استخدمي جل إزالة مكياج العيون بالبريبايوتيك لتنظيف منطقة الرموش والعينين بعمق.اغسلي رموشكِ بانتظام لإزالة أي أوساخ أو بقايا عالقة.استخدمي سيروماً مغذيا للرموش، كونه يساعد على ترطيبها والحماية من الملوثات.اتّبعي نظاما غذائيا صحيا يشمل البروتينات والفواكه والخضراوات وكمية كافية من الحديد للحصول على رموش طويلة وكثيفة.تناولي المكملات الغذائية التي تساعد على تحسين صحة رموشك وحالتها بشكل عام.دور التغذية في منع تلف الرموش تحتاج رموشك إلى تغذية سليمة لتنمو؛ إذ تلعب العناصر الغذائية، مثل الفيتامينات والمعادن والبروتينات، دورا أساسيا في الحفاظ على صحة بصيلات الشعر وتعزيز نموها. وعندما يفتقر جسمك إلى هذه العناصر الغذائية الأساسية، قد تصبح رموشك هشة ورقيقة وعرضة للتساقط.إليكِ بعض الأطعمة التي يُنصح بتناولها بانتظام لتعزيز نمو رموشكِ بشكل طبيعي:الحمضياتالحمضيات، مثل البرتقال والجريب فروت والليمون الحامض، غنية بفيتامين ج، الضروري لإنتاج الكولاجين، مما يحافظ على قوة رموشك وصحتها. لذا، ابدئي يومك بكوب من عصير البرتقال الطازج أو أضيفي شرائح من الليمون إلى الماء للحصول على جرعة منعشة من فيتامين ج.البيضيُعد البيض مصدرا رائعا للبيوتين، وهو فيتامين يلعب دورا أساسيا في صحة الشعر. سواء كنتِ تفضلينه مخفوقا أو مسلوقا، فإن إضافة البيض إلى نظامك الغذائي يمكن أن يساعد في تقوية رموشك وتعزيز نموها.المكسرات والبذورمثل اللوز وبذور دوار الشمس، فهي غنية بفيتامين E، الذي يُحسّن الدورة الدموية؛ ما يُعزز من وصول التغذية إلى بصيلات الرموش ويدعم نموها.الخضراوات الورقيةكالسبانخ والكرنب، وهي مصادر ممتازة للريبوفلافين (فيتامين B2)، الذي لا يدعم فقط نمو الشعر الصحي، بل يُغذي الجسم بكمية كبيرة من الفيتامينات والمعادن الأساسية لصحة الرموش:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store