
ترامب: الأوضاع في غزة كارثية وتفاقم الأزمة الإنسانية عار على الجميع
أخبار ذات صلة
8:02 مساءً - 26 يوليو, 2025
9:15 مساءً - 25 يوليو, 2025
1:31 مساءً - 26 يوليو, 2025
9:33 مساءً - 24 يوليو, 2025
فقد أشار إلى أن ما يحدث في
التصريح جاء رداً على سؤال حول توصيفه للأحداث الجارية في القطاع، فيما أبدى ترامب شكوكه حيال ما آلات الأوضاع هناك، قائلاً: «لا أعرف إلى أين ستؤول الأمور».
المساعدات الإنسانية دعم محدود ونتائج غائبة
كشف ترامب خلال تصريحاته عن تقديم إدارته مساعدات إنسانية بقيمة 60 مليون دولار لقطاع غزة، مشيراً إلى أن الهدف من هذه المساعدات هو توفير ضروريات الحياة الأساسية، مثل الطعام للسكان.
وقال: «أردت فقط أن يحصل الناس على الطعام في غزة، ونحن نساعد مالياً في هذا الوضع»، إلا أنه انتقد عدم ظهور تأثير ملموس لتلك المساعدات على أرض الواقع، مضيفاً بخيبة أمل: «لا أرى أي نتائج على الأرض».
الأطفال في غزة.. معاناة لا يمكن تجاهلها
ترامب تحدث كذلك عن واقع الأطفال في القطاع قائلاً إنهم «يتضورون جوعاً»، واصفاً الوضع بأنه «مروع» ويجب على الجميع الاعتراف به «ما لم يكونوا بلا رحمة».
لكنه شدد على أن إنهاء الأزمة الإنسانية يرتبط بشكل مباشر بخيارات سياسية، حيث دعا
التحركات الدولية والإدارة الأمريكية.. غموض في التعامل مع الأزمة
وسط الانتقادات التي تواجه الولايات المتحدة بسبب دعمها العسكري والسياسي المستمر لـ
وبينما يزداد الضغط الدولي لتخفيف معاناة سكان القطاع، تعرب منظمات الإغاثة الدولية عن قلقها المتزايد من مستويات غير مسبوقة من الجوع والدمار.
مناقشات دبلوماسية وتحركات ميدانية
في خطوة عملية، أعلن
ويتكوف سبق أن اجتمع برئيس الوزراء الإسرائيلي
المجتمع الدولي: ما المطلوب؟
في الوقت الذي تتصاعد فيه الأزمة الإنسانية وحالة الدمار في غزة، يخيم الغموض على جهود المجتمع الدولي للتحرك بشكل أكثر فاعلية، الأعين تتجه نحو الإدارة الأمريكية للقيام بدور أكبر ليس فقط من خلال تقديم الدعم المالي ولكن عبر ممارسة ضغط دبلوماسي يساهم في تخفيف الأزمة، وسط دعوات واسعة لإنهاء الصراع بأسلوب يعالج جذور المشكلة السياسية والإنسانية.
المصدر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 23 دقائق
- المشهد العربي
ترامب يخطط لعقد اجتماع مع بوتين وزيلينسكي
يخطط الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لعقد اجتماع مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع المقبل، واجتماع آخر بينه وبين بوتين ونظيريهما الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وذكر البيت الأبيض في إفادة صحفية: "روسيا عبّرت عن رغبتها في لقاء ترامب، والرئيس منفتح على اجتماع مع بوتين وزيلينسكي". وكان ترامب أبلغ قادة أوروبيين في اتصال هاتفي، أمس الأربعاء، باعتزامه عقد لقاء ثلاثي مع كل من بوتين وزيلنسكي، في إطار جهود إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
ترامب يعتزم عقد لقاء مع بوتين وزيلينسكي الأسبوع المقبل
واشنطن - (د ب أ) أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حلفاءه الأوروبيين أنه يعتزم عقد لقاء مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأسبوع المقبل في محاولة أخرى لإحلال السلام بين البلدين. وقال مصدر مطلع على النقاش إن ترامب قدم تفاصيل خططه خلال محادثة هاتفية مع القادة الأوروبيين، والتي شارك فيها أيضا زيلينسكي، اليوم الأربعاء، بحسب ما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. وجاءت محاولة عقد اجتماع للقادة الثلاثة بعد ساعات من انتهاء بوتين من استضافة المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، لمدة ثلاث ساعات من المناقشات في موسكو. وقال ترامب، في منشور عبر موقعه "تروث سوشيال"، في وقت سابق من اليوم الأربعاء، إنه تم إحراز "تقدم كبير" في ذلك الاجتماع، في حين ترك الباب مفتوحا أمام فرض المزيد من العقوبات على إيرادات موسكو من النفط. ولم يرد البيت الأبيض على الفور على طلب التعليق. ويسعى ترامب منذ توليه فترته الرئاسة الثانية مطلع العام الجاري لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا . وأجرى مسؤولون امريكيون وروس محادثات بشأن أوكرانيا والعلاقات بين موسكو وواشنطن في شهر فبراير الماضي. وأجرى ترامب عدة محادثات هاتفية مع بوتين وأرسل مبعوثه ويتكوف عدة مرات لموسكو للقاء الرئيس الروسي دون إحراز نتائج ملموسة بشأن إنهاء هذه الحرب.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
نافذة ترامب يعتزم عقد لقاء قمة مع بوتين وزيلينسكي
الأربعاء 6 أغسطس 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم - يعتزم الرئيس دونالد ترامب الاجتماع شخصيًا مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أقرب وقت الأسبوع المقبل، ويخطط لعقد اجتماع يتبعه مباشرة بينه وبين بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، حسبما أكد البيت الأبيض. وقال البيت الأبيض في إادة صحفية: "روسيا عبرت عن رغبتها في لقاء ترامب، والرئيس منفتح على اجتماع مع بوتين وزيلينسكي". جاء ذلك عقب تقرير لصحيفة نيويورك تايمز قالت فيه إن ترامب أبلغ قادة أوروبيين في اتصال هاتفي يوم الأربعاء، باعتزامه عقد لقاء ثلاثي مع كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولويمير زيلنسكي، في إطار جهود إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، بحسب مصدرين. ومن المقرر أن يقتصر الاجتماع على الرجال الثلاثة فقط، دون مشاركة أي من القادة الأوروبيين. وقال أحد الأشخاص المطلعين على المكالمة إن القادة الأوروبيين، الذين حاولوا لعب دور منسق في الاجتماعات الهادفة إلى إنهاء العنف بين روسيا وأوكرانيا، بدوا متقبلين لما قاله ترامب. ولم يتضح فورًا ما إذا كان بوتين أو زيلينسكي قد وافقا على الخطة التي وصفها ترامب. لكن زيلينسكي شارك في مكالمة ترامب مع القادة الأوروبيين، وقال في بيان بعد ذلك إنه أجرى "محادثة مع الرئيس ترامب"، وإن موقفه وموقف القادة الأوروبيين هو أن "الحرب يجب أن تنتهي"، ولكن "بنهاية نزيهة". وشملت المكالمة أيضًا رئيس الوزراء البريطاني، والمستشار الألماني، والأمين العام لحلف الناتو، إلى جانب نائب الرئيس جاي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الخاص لترامب، ستيف ويتكوف. ونشر ترامب بعض تفاصيل المكالمة على موقعه على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلاً إن ويتكوف التقى بوتين لساعات في روسيا. ولم يذكر خططه لعقد قمم خاصة به. وكتب ترامب على موقعه "تروث سوشيال": "بعد ذلك، أطلعت بعض حلفائنا الأوروبيين". وأضاف: "الجميع متفق على أن هذه الحرب يجب أن تنتهي، وسنعمل على ذلك في الأيام والأسابيع المقبلة. شكرًا على اهتمامكم بهذه المسألة!". وعقد ترامب اجتماعًا ثنائيًا مع زيلينسكي في جنازة البابا فرانسيس في روما في وقت سابق من هذا العام. وقد حاول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الانضمام للاجتماع — الذي عُقد في كاتدرائية القديس بطرس — لكن ترامب رفض، إذ يفضّل عمومًا الاجتماعات الثنائية. وبحسب نيويورك تايمز، لم يرد متحدث باسم البيت الأبيض على الفور على طلب للتعليق. كما لم يرد متحدثون باسم ويتكوف وفانس، وناطقة باسم روبيو، على طلبات للتعليق. المتحدث باسم بوتين، دميتري بيسكوف، لم يرد أيضًا على طلب للتعليق. وقد تعرقلت جهود ترامب منذ شهور للتوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا، بعد أكثر من ثلاث سنوات من الحرب. ويُعرف عن ترامب تشكيكه في المساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا، وكان قد عنّف زيلينسكي بشكل لافت خلال اجتماع في المكتب البيضاوي في وقت سابق هذا العام أمام الكاميرات. ومع ذلك، وبسبب إحباطه من بطء وتيرة المحادثات مع روسيا، سمح ترامب مؤخرًا بزيادة مبيعات الأسلحة لحلفاء الناتو المخصصة لأوكرانيا. وحاول ترامب خلال الأشهر الماضية منح بوتين مساحة للقدوم إلى طاولة المفاوضات. لكن مؤخرًا، وجّه له انتقادات علنية، مشيرًا إلى أن الزعيم الروسي كان يماطله بعد محادثات متكررة بين ويتكوف وبوتين. وجاءت زيارة ويتكوف الأخيرة إلى موسكو في الوقت الذي هدّد فيه ترامب بفرض عقوبات ثانوية على روسيا في ظل غياب أي تقدم نحو السلام.