سوزوكي جمني 2025 تتحوّل إلى أيقونات أوروبية بلمسة يابانية!
سوزوكي جمني ذات الخمسة أبواب
، لتحاكي أشهر السيارات الأوروبية الكلاسيكية مثل
مرسيدس G-Class
،
لاند روفر ديفندر
، و
رينو 5
الأسطورية!
تعديلات مستوحاة من الكلاسيكيات الأوروبية
ابتكرت DAMD ثلاث حزم تعديل فريدة:
Little D
: مستوحاة من تصميم لاند روفر ديفندر، وتأتي بطلاء أخضر عميق ومصابيح أمامية كلاسيكية وشبك أسود يحمل لمسة 'Land Rover'، بالإضافة إلى صدامات مخصصة، رفارف بارزة، ولوحات حماية سفلية لعشاق الطرق الوعرة.
Little G
: تعيد تصميم جمني على طريقة مرسيدس G-Class، مع واجهة أمامية وخلفية مُعدّلة، عجلات مخصصة، عتبات جانبية، ومصابيح ضباب مربعة باللون الأصفر تعكس طابع G-Class الكلاسيكي.
Saudade
: مفاجأة المجموعة! مستوحاة من
رينو 5 الكلاسيكية
، وتأتي بمصابيح مربعة، شبك صغير أسود، صدام فولاذي مع لوح حماية، مرايا جانبية جديدة، ورفارف مميزة مع عجلات OZ Racing.
أسعار تنافسية للتعديلات
رغم الطابع الفاخر والمظهر الأوروبي اللافت، تُعتبر الأسعار مناسبة للغاية:
حزمة
Saudade
الكاملة (غير مطلية): تبدأ من
2,600 دولار أمريكي فقط
.
مع إضافة عجلات OZ Racing: السعر يصل إلى حوالي
3,500 دولار
.
جمني تتحول إلى أسطورة بثمن بسيط
مع هذه التعديلات الجديدة، تتحوّل سيارة
Suzuki Jimny
الصغيرة إلى مركبة فريدة تجمع بين
الأسلوب الأوروبي الكلاسيكي
و
الروح اليابانية العصرية
، مع أداء مميز وقدرة على التفرّد على الطرقات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
مؤشرات الأسهم الأوروبية ترتفع لأعلى مستوى منذ 4 أشهر
ارتفعت الأسهم الأوروبية في مستهل جلسة الإثنين، لتلامس أعلى مستوى لها منذ أربعة أشهر، مع تراجع عوائد السندات في منطقة اليورو، بعد إبرام اتفاقية تجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وصعد "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.7% عند 553 نقطة، بعدما لامس المؤشر الأوروبي 555 نقطة، وهو أعلى مستوى له منذ 25 مارس. وقفز "داكس" الألماني بنسبة 0.5% عند 24338 نقطة، فيما زاد "فوتسي 100" البريطاني بنسبة 0.25% عند 9141 نقطة، وارتفع "كاك 40" الفرنسي بنسبة 0.9% عند 7906 نقاط. وارتفع سهم شركة "فاليو" الفرنسية لقطع غيار السيارات بنسبة 3.35%، كما صعدت أسهم "ستيلانتيس"، و"بورشه"، و"مرسيدس بنز"، بأكثر من 2%. جاءت مكاسب أسهم شركات السيارات الأوروبية بعد تصريحات للرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" وصف فيها الاتفاق التجاري مع الاتحاد الأوروبي بأنه سيكون "عظيمًا للسيارات"، في إشارة إلى خفض الرسوم الجمركية إلى 15% على السلع الأوروبية الواردة إلى الولايات المتحدة.

سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
هل يمنح الاتفاق التجاري أفضلية للسيارات اليابانية في أميركا؟
في المقابل، ستزيل اليابان الحواجز التجارية أمام واردات السيارات والمنتجات الزراعية الأميركية، وستستثمر 550 مليار دولار في الولايات المتحدة. وبعد توصل الولايات المتحدة إلى اتفاق تجاري يفرض رسوماً جمركية بنسبة 15 بالمئة على الواردات من اليابان ، أعلن الرئيس دونالد ترامب أن الأعمال التجارية الأميركية ستزدهر. لكن تقريراً لصحيفة "واشنطن بوست" يشير إلى أن التوقعات الأولية لمحللي السيارات"ترسم صورة أكثر قتامة"، بل إن بعض الخبراء يقولون إن الشركات اليابانية قد تستفيد أكثر من منافسيها في الوقت الحالي. ونقلت الصحيفة عن المحلل ديفيد ويستون من شركة مورنينغ ستار للأبحاث، قوله: "أعتقد بأن الرسوم الجمركية البالغة 15 بالمئة على المركبات المستوردة من اليابان غير عادلة بالنسبة لشركات صناعة السيارات الأميركية ، خاصة إذا كانت الأخيرة تدفع رسوماً جمركية بنسبة 25 بالمئة على إنتاجها المكسيكي والكندي المصدر إلى الولايات المتحدة". وبينما كتب الرئيس ترامب على موقعه على وسائل التواصل الاجتماعي "تروث سوشيال": "هذه الصفقة (مع اليابان) ستخلق مئات الآلاف من الوظائف - لم يكن هناك شيء مثلها من قبل"، فإن تقرير الصحيفة يشير إلى أن شركات صناعة السيارات الأميركية الثلاث الكبرى - جنرال موتورز وفورد وستيلانتس - لا تشارك ترامب في الثقة. ونقلت عن رئيس المجلس الأميركي لسياسات السيارات، مات بلانت، قوله إن الاتفاق الذي يُلزم شركات صناعة السيارات اليابانية بدفع رسوم جمركية أقل على وارداتها مما تدفعه الشركات الأميركية مقابل قطع الغيار "اتفاق سيء للصناعة الأميركية وعمال صناعة السيارات الأميركيين". ورغم الجدل الدائر حول آثار الاتفاق التجاري الجديد، فإن واقع السوق الأميركية يكشف عن معادلة مختلفة، حيث تواصل السيارات اليابانية ترسيخ حضورها القوي بين المستهلكين. وفي هذا الإطار، يوضح خبير العلاقات الدولية الاقتصادية، محمد الخفاجي، لموقع 'اقتصاد سكاي نيوز عربية' أبرز العوامل التي تدعم هذا التوجه، ويقول: تواصل السيارات اليابانية جذب شريحة واسعة من المستهلكين الأميركيين بفضل مزيج فريد من الموثوقية، وكفاءة استهلاك الوقود، والقيمة الإجمالية.. هذه العوامل رسخت مكانة علامات مثل تويوتا وهوندا وسوبارو ضمن المنافسة في السوق الأميركية. تُعرف السيارات اليابانية بمتانتها وقدرتها على العمل لفترات طويلة مع الحد الأدنى من الأعطال، ما يترجم إلى انخفاض تكاليف الصيانة والإصلاح على المدى البعيد، وهو ما يشكّل نقطة بيع مهمة للمستهلك الأميركي الذي يبحث عن استثمار طويل الأجل في سيارته. أما كفاءة استهلاك الوقود ، فقد أصبحت عاملاً حاسماً في قرارات الشراء، خصوصاً مع تذبذب أسعار الطاقة. السيارات اليابانية، ولا سيما الموديلات الهجينة، أثبتت ريادتها في تطوير محركات اقتصادية وتقنيات هجينة متقدمة، مما يوفّر للمستهلكين وفورات ملموسة بمرور الوقت. وقد كانت تويوتا من أوائل الشركات التي التزمت بمعايير كفاءة الوقود الصارمة في الولايات المتحدة عبر طرازات هجينة متطورة. إلى جانب الأداء، تقدّم السيارات اليابانية قيمة إجمالية عالية مقابل السعر، إذ تجمع بين الجودة والتجهيزات بأسعار تنافسية، فضلاً عن احتفاظها بقيمة مرتفعة عند إعادة البيع، الأمر الذي يجعلها خياراً ذكياً من منظور الاستثمار. ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى سمعتها الراسخة في الموثوقية، ما يجعلها مطلوبة بقوة في سوق السيارات المستعملة. كما أن التصميمات اليابانية تكيفت مع أذواق المستهلكين الأميركيين على مر السنين، إذ بدأت بطرح سيارات صغيرة وفعالة في السبعينيات ثم تطورت لتشمل مجموعة واسعة تناسب مختلف الفئات، بدءاً من سيارات السيدان العائلية وحتى سيارات الدفع الرباعي الكبيرة والشاحنات. وقد نجحت شركات مثل تويوتا وهوندا في تكييف منتجاتها للسوق الأميركية بما يتوافق مع الأذواق المحلية ومتطلباتها، ما أوجد طرازات تختلف كثيراً عن تلك المخصصة للأسواق اليابانية. ويشدد على أن الاستقرار الإداري في الشركات اليابانية ونهجها القائم على الابتكار والتحسين المستمر يسهم في تعزيز جودة منتجاتها. فاعتماد نظم إنتاج متطورة تركز على الكفاءة وتقليل الهدر انعكس إيجاباً على جودة السيارات ومتانتها، وقلّل من المخاطر التي واجهت علامات تجارية أميركية في فترات سابقة. وتقول صحيفة "نيويورك تايمز" في تقرير لها إن اتفاقية تجارية قد تمنح السيارات اليابانية دفعة قوية في السوق الأميركية. وتبيع شركات تويوتا وهوندا ونيسان الكثير من المركبات في الولايات المتحدة والتي يتم تصنيعها في كندا والمكسيك، وتستورد بشكل أساسي المركبات الأساسية أو المتخصصة من اليابان. وينبه التقرير إلى أنه بموجب الاتفاقية الجديدة مع اليابان، صرّحت إدارة ترامب بأن اليابان ستتخذ خطوات لفتح سوقها أمام المزيد من السيارات الأميركية. لكن من غير الواضح عدد السيارات الإضافية التي ستتمكن الشركات الأميركية من بيعها في اليابان، حيث لطالما واجهت شركات صناعة السيارات الأجنبية صعوبة في تحقيق النجاح. إحدى المشكلات الكبرى هي أن السيارات اليابانية تسير على الجانب الأيسر من الطريق، بينما تُوضع عجلات القيادة على اليمين. نادرًا ما تُصنع هذه السيارات في الولايات المتحدة، ومن غير المرجح أن يُخصص المصنعون مساحات في مصانعهم لهذه المركبات ما لم يكونوا متأكدين من قدرتهم على بيع كميات كبيرة منها. هناك مشكلة أخرى، وهي أن شركات صناعة السيارات الأميركية تميل إلى إنتاج كميات كبيرة من السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات وشاحنات البيك أب. فهي أكبر حجمًا وأغلى ثمنًا بكثير من سيارات السيدان والسيارات الصغيرة التي يشتريها العديد من المستهلكين اليابانيين. ويشير الخبير الاقتصادي، ياسين أحمد لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إلى أن سوق السيارات الأميركية تشهد تغيراً ملحوظاً في تفضيلات المستهلكين، حيث تتجه الأنظار بقوة نحو السيارات اليابانية التي باتت تمثل خيارًا اقتصاديًا وأكثر عملية في ظل التحديات الاقتصادية وارتفاع تكاليف المعيشة. لذلك أصبحت السيارات اليابانية اليوم خيارًا مفضلًا لدى عدد كبير من الأميركيين، ويعود ذلك لعدة أسباب أساسية: أول هذه الأسباب جودة التصنيع، إذ تُعرف الماركات اليابانية مثل تويوتا وهوندا عالمياً بقلة الأعطال وتصاميم ميكانيكية تركز على البساطة والكفاءة، ما يجعلها خياراً مثالياً للمستهلك الباحث عن سيارة تخدمه لأطول فترة ممكنة وبأقل تكاليف صيانة. إلى جانب ذلك، تقدم هذه السيارات سعراً مناسباً مقارنة بجودتها، إذ توفر أداءً ممتازاً بسعر أقل من المنافسين الأوروبيين والأميركيين. كما تتميز بكفاءتها في استهلاك الوقود، وهو عامل مهم في ظل التقلبات المستمرة في أسعار البنزين، إذ تمثل السيارات اليابانية، خاصة الهجينة مثل تويوتا بريوس، خيارًا اقتصاديًا يقلل من تكاليف التشغيل. ويستطرد: لم تعد السيارات اليابانية متأخرة في جانب التكنولوجيا والسلامة كما كان يُعتقد سابقاً، بل أصبحت اليوم تقدم أنظمة أمان متقدمة كميزة أساسية، مثل أنظمة الكبح التلقائي، والتحذير من التصادم، والمساعدة في الحفاظ على المسار، مما يعزز من جاذبيتها في السوق الأميركية.


عالم السيارات
منذ 5 ساعات
- عالم السيارات
هوندا NSX الكلاسيكية تعود بإطلالة عصرية مذهلة بفضل تعديلات Autotique
كشفت شركة التعديل الأسترالية Autotique عن مجموعتين جديدتين من التعديلات الخارجية لأسطورة التسعينيات هوندا NSX ، تمنحان السيارة مظهراً عصرياً يُنافس أحدث سيارات السوبركار، مع الحفاظ على روح التصميم الكلاسيكي التي جعلت من NSX أيقونة في عالم السيارات الرياضية. تعديل واسع يجمع بين الحنين والحداثة النسخة الأكثر إثارة تحمل اسم NSX Widebody ، وهي تُعيد تخيّل تصميم السيارة من جديد بلمسات مستقبلية. من أبرز التعديلات: صدامات أمامية وخلفية جديدة مصابيح LED عصرية رفارف عريضة مشتت هواء خلفي كبير جناح خلفي ثابت بلون الهيكل جنوط رياضية بتصميم خاص ورغم أن السيارة تحتفظ بمصابيحها الأمامية المنبثقة الشهيرة وبعض عناصر الهيكل الأصلية مثل الأبواب والغطاء الأمامي، إلا أن المظهر العام تغيّر كلياً ليُشبه سيارات السوبركار الحديثة. من التصميم إلى التنفيذ… تعاون عالمي فريد بدأ تصميم هذه النسخة على يد المصمم النرويجي Piston Zero ، وتحوّلت الرسومات إلى واقع بفضل المصمم التايلاندي Mozy ، قبل أن تتولى Autotique مهمة إنتاج النموذج النهائي للعرض والإنتاج المحدود. نسخة أكثر هدوءاً لعشّاق التفاصيل الكلاسيكية أما التعديل الثاني فيحمل اسم OEM Plus ، وهو مخصص لمن يفضلون تحديثاً أكثر تحفظاً. يشمل: صدام أمامي مُعاد تصميمه غطاء محرك مرفوع قليلاً تنانير جانبية ممتدة امتداد لصدام الخلفي هذه النسخة تحتفظ بأغلب تفاصيل التصميم الأصلي، مع تحسينات خفيفة تمنح السيارة لمسة عصرية دون الإخلال بهويتها الكلاسيكية. ماذا عن الأداء؟ لم تشمل التعديلات أي ترقيات ميكانيكية، حيث تحتفظ NSX بمحركها الأصلي V6 بسعة 3.0 لتر مع تقنية VTEC، يولد قوة 270 حصاناً و 285 نيوتن متر من العزم، وهو ما يجعلها خياراً مثالياً لعشّاق القيادة النقية والتصميم المعدّل في آنٍ واحد. موعد الإطلاق والسعر أكدت Autotique أن مجموعتي التعديل ستتوفران للطلب المسبق قريباً، دون الكشف عن الأسعار حتى الآن. يبقى السؤال الأهم: هل سيُقبل عشّاق NSX على تعديل سياراتهم النادرة في ظل الارتفاع المستمر في قيمتها داخل سوق السيارات الكلاسيكية؟