logo
كم من الوقت يبقى السكر في الجسم؟

كم من الوقت يبقى السكر في الجسم؟

الصحراءمنذ 5 أيام
قال موقع «فيري ويل هيلث» إن السكر، أو الجلوكوز، يُعد مصدراً رئيسياً للطاقة في الجسم، ولكن الإفراط في تناوله قد يُسبب آثاراً صحية سلبية.
ويبدأ السكر في دخول مجرى الدم خلال دقائق من تناوله، وعادةً ما يختفي من جسمك خلال ساعتين إلى ثلاث ساعات، مع أن التوقيت الدقيق يختلف من شخص لآخر، ويعتمد على عدة عوامل.
ماذا يحدث عند تناول السكر؟
عند تناول أي مشروب يحتوي على السكر، يبدأ جهازك الهضمي بالعمل بسرعة، حيث تتحلل الكربوهيدرات إلى سكر بسيط يُسمى الجلوكوز في الأمعاء الدقيقة، ثم يُمتص الجلوكوز في مجرى الدم.
وتبدأ مستويات السكر في الدم بالارتفاع، مما يُحفّز البنكرياس على إفراز الإنسولين ويساعد الإنسولين على نقل الجلوكوز من الدم إلى الخلايا، حيث يُستخدم للحصول على الطاقة أو يُخزن للاستخدام لاحقاً.
وتعتمد سرعة دخول السكر إلى مجرى الدم على نوع السكر ومصدره الغذائي.
وعلى سبيل المثال، تُهضم السكريات البسيطة الموجودة في الحلوى أو المشروبات الغازية بسرعة، وقد تُسبب ارتفاعاً حاداً في سكر الدم خلال 15 إلى 30 دقيقة.
بالمقارنة، تُهضم الكربوهيدرات أو السكريات الموجودة في الأطعمة الكاملة، مثل الحبوب الكاملة أو منتجات الألبان، ببطء أكبر، نظراً لاحتوائها على الألياف أو البروتين، مما يؤدي إلى ارتفاع تدريجي في مستويات سكر الدم.
ما مدة بقاء السكر في مجرى الدم؟
بالنسبة للشخص السليم: تبدأ مستويات سكر الدم بالارتفاع خلال دقائق من تناول الطعام، وعادةً ما تبلغ ذروتها بعد نحو 60 دقيقة، ثم يبدأ الجسم في خفض مستوياته، وعادةً ما يعود إلى مستواه الطبيعي خلال ساعتين إلى ثلاث ساعات بعد تناول الطعام.
قد تستغرق هذه العملية وقتاً أطول، إذا تناولت وجبة كبيرة غنية بالكربوهيدرات، خاصةً إذا كانت مكونة من كربوهيدرات مُكررة أو سكريات مُضافة.
إذا كنت تُعاني من مقاومة الإنسولين، أو مُقدمات السكري، أو داء السكري، فقد لا يُعالج جسمك السكر بكفاءة.
قد يؤدي هذا إلى ارتفاع مُستمر في مستويات سكر الدم قد يستمر لعدة ساعات أو أكثر.
ولدى بعض مرضى السكري، قد يستغرق الأمر وقتاً أطول حتى يعود مستوى السكر في الدم إلى طبيعته، وذلك حسب نوع وكمية الطعام المتناول، والأدوية، وعوامل صحية أخرى.
وبعد أن يُساعد الإنسولين على إخراج الجلوكوز من مجرى الدم، يستخدمه الجسم في وظائف مختلفة، حسب احتياجاته، بمجرد دخول الجلوكوز إلى خلاياك، يُستخدم إما فوراً للحصول على الطاقة أو يُخزَّن لاستخدامه لاحقاً، ويتم تخزين بعضه في الكبد والعضلات على شكل جليكوجين.
إذا امتلأت مخازن الجليكوجين ولم تكن تحرق الطاقة من خلال النشاط البدني، فقد يُخزَّن السكر الزائد على شكل دهون.
ولهذا السبب، يُمكن أن يُسهم تناول كميات كبيرة من السكر بشكل متكرر في زيادة الوزن ومشاكل التمثيل الغذائي مع مرور الوقت.
ما الذي يؤثر على مدة بقاء السكر في جسمك؟
هناك عدة عوامل تؤثر على سرعة معالجة الجسم للسكر، مثل تركيبة الوجبات: تُبطئ الوجبات الغنية بالألياف أو الدهون أو البروتين امتصاص السكر، مما يؤدي إلى ارتفاع وانخفاض أبطأ في مستويات السكر في الدم.
النشاط البدني: يُساعد تحريك الجسم على استهلاك الجلوكوز بكفاءة أكبر، مما يُخفض مستويات السكر في الدم بشكل أسرع.
العمر والوزن: قد يكون لدى كبار السن أو من يعانون من زيادة الوزن أو السمنة استجابة أيضية أبطأ للسكر، أو يكونون أكثر مقاومة للإنسولين.
التوتر والنوم: يُمكن أن تُؤثر قلة النوم أو ارتفاع مستويات التوتر على كيفية تعامل الجسم مع السكر، مما يُبقي مستوياته مرتفعة لفترة أطول.
هل يُمكن التخلص من السكر؟
هناك اعتقاد شائع بأنه يُمكن التخلص من السكر عن طريق شرب الماء، أو من خلال إزالة السموم. في حين أن الحفاظ على رطوبة الجسم يدعم وظائف الكلى السليمة والصحة العامة، إلا أنه لا يزيل السكر من مجرى الدم فوراً.
يحتاج الجسم إلى وقت لمعالجة السكر بشكل طبيعي من خلال الإنسولين وامتصاصه من الخلايا.
ومع ذلك، فإن شرب الماء، وممارسة الرياضة، وتناول وجبات متوازنة، كلها عوامل تدعم جهود جسمك لتنظيم سكر الدم بشكل أكثر فعالية.
كما يمكن أن تساعد هذه العادات في منع بقاء السكر في جسمك لفترة طويلة.
كيفية مساعدة جسمك على معالجة السكر بكفاءة أكبر
إذا كنت تحاول موازنة مستويات السكر في الدم، ومنع ارتفاعها المفاجئ، وتقليل مدة بقاء السكر في جسمك، فإليك بعض النصائح المفيدة:
تناول وجبات متوازنة: تناول الكربوهيدرات مع البروتين والألياف و/ أو الدهون الصحية لإبطاء عملية الهضم وامتصاص السكر.
حافظ على نشاطك: المشي لمدة 10 دقائق بعد تناول الطعام يساعد العضلات على امتصاص الجلوكوز بشكل أسرع.
تجنب المشروبات السكرية: يُمتص السكر الموجود في الصودا أو العصير بسرعة، مما يسبب ارتفاعاً حاداً في نسبة السكر في الدم.
راقب أحجام الوجبات: حتى الكربوهيدرات الصحية يمكن أن ترفع مستويات السكر في الدم إذا تم تناولها بكميات كبيرة.
راقب استجابتك الفردية: إذا كنت تعاني من داء السكري أو أي مشاكل أخرى تتعلق بسكر الدم، فتحقق من مستوياتك لمعرفة كيفية تأثير الأطعمة المختلفة عليك.
نقلا عن الشرق الأوسط
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عضمة بيضة ولا بنية؟ شكون فيهم خير؟
عضمة بيضة ولا بنية؟ شكون فيهم خير؟

تونسكوب

timeمنذ ساعة واحدة

  • تونسكوب

عضمة بيضة ولا بنية؟ شكون فيهم خير؟

عند التجوّل في السوبرماركت، قد تصادفك تسميات وأنواع مختلفة من البيض تُثير الحيرة: بيض أبيض، بني، "عضوي"، "مرعى حر"، "خالٍ من الأقفاص"... لكن، هل هذه الفروقات فعلاً تؤثر على جودة البيض أو قيمته الغذائية ؟ الحقيقة أن لون القشرة (أبيض أو بني) لا علاقة له بالقيمة الغذائية، بل يعود ببساطة إلى سلالة الدجاجة التي وضعت البيضة. أما لون الصفار ، فهو مرتبط بنوعية العلف، لا أكثر. صفار برتقالي لا يعني بالضرورة أن البيضة "أغنى" أو "أنظف". من الناحية الغذائية، تحتوي البيضة الكبيرة على حوالي 74 سعرة حرارية ، 6 غرامات من البروتين ، 5 غرامات من الدهون ، وأقل من غرام من الكربوهيدرات، إلى جانب كونها مصدرًا جيدًا لـ فيتامين A، البيوتين، الكولين ، ومضادات الأكسدة مثل اللوتين والزياكسانثين. أما الكوليسترول، فبيضة واحدة تحتوي على نحو 207 ملغ ، يتركز أغلبه في الصفار. لكن الدراسات الحديثة بيّنت أن الكوليسترول الغذائي لا يُمثل خطرًا كبيرًا مقارنة بالدهون المشبعة والمتحولة، والتي توجد في البيض بكميات ضئيلة. - درجة AA: تُقيّم جودة البيضة من حيث شكل الصفار والقشرة وخلية الهواء. - عضوي (Organic): علف الدجاج عضوي، والدجاج يمكنه الخروج لمساحات خارجية. - خالٍ من الأقفاص (Cage-free): الدجاج لا يعيش في أقفاص، لكنه قد يكون داخل عنابر. - حر الطيران (Free-range): الدجاج يمكنه الوصول للخارج، لكن ذلك لا يعني أنه يخرج فعلاً لفترات طويلة. - مرعى (Pasture-raised): الدجاج يعيش في بيئة طبيعية بها مراعي ويتغذى على الحشرات والنباتات. في النهاية، سواء اخترت بيضة بيضاء أو بنية، عضوية أو عادية، فإن الفرق في القيمة الغذائية بسيط جدًا. الأهم أن تختار ما يتماشى مع قناعاتك وأولوياتك: هل تفضّل ظروف تربية أفضل للدجاج، أو فقط القيمة الغذائية؟ القرار لك.

لإنقاص الوزن والوقاية من السكري... تناول الطعام بهذا الترتيب
لإنقاص الوزن والوقاية من السكري... تناول الطعام بهذا الترتيب

تورس

timeمنذ 2 أيام

  • تورس

لإنقاص الوزن والوقاية من السكري... تناول الطعام بهذا الترتيب

ويتضمن هذا المفهوم - المعروف باسم "تسلسل الوجبة" - تناول الخضراوات الغنية بالألياف وغير النشوية أولاً، ثم البروتين، ثم الدهون، قبل تناول الكربوهيدرات في طبقك. فوائد نظام "تسلسل الوجبة" وقد تساعد هذه الطريقة المنظمة لتناول الطعام على منع ارتفاع سكر الدم ، وزيادة الشعور بالشبع، وإنقاص الوزن، وفقاً لخبراء التغذية . ووفقاً لتقرير صادر عن جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلس، يمكن أن يزيد ارتفاع مستويات السكر في الدم (المعروف باسم فرط سكر الدم) بعد الوجبات من خطر إصابة الشخص بمرض السكري من النوع الثاني. ويمكن أن يُسهم التحكم في مستويات السكر في الدم في علاج السكري والسمنة. ووجدت دراسة سابقة أن المرضى الذين اتبعوا طريقة "تسلسل الوجبة" أظهروا تحسناً ملحوظاً في ضبط نسبة السكر في الدم بعد 5 سنوات، بينما لم تُظهر المجموعة التي لم تتبع هذه الطريقة أي تحسُّن. وبالإضافة إلى خفض مستويات السكر في الدم، قد يساعد تنظيم الوجبات أيضاً على إنقاص الوزن. وأظهرت الدراسات أن تناول البروتين قبل الكربوهيدرات المكررة يعزز إفراز هرمون الببتيد الشبيه بالغلوكاجون-1 من الأمعاء، ما يؤخر إفراغ المعدة، ويكبح جماح الشهية. وأشار الخبراء إلى أن الكربوهيدرات ليست جميعها متساوية، بل تختلف أنواعها عن بعضها البعض؛ فالكربوهيدرات المعقدة – مثل تلك الموجودة في الخضراوات والبقوليات - غنية بالألياف وبطيئة الهضم، في حين أن الكربوهيدرات المكررة - مثل السكر والأرز الأبيض والدقيق الأبيض – بها مستويات أعلى من السكر، وهي أسهل في الهضم، وتسهم في ارتفاع سريع في سكر الدم.

كم من الوقت يبقى السكر في الجسم؟
كم من الوقت يبقى السكر في الجسم؟

الصحراء

timeمنذ 5 أيام

  • الصحراء

كم من الوقت يبقى السكر في الجسم؟

قال موقع «فيري ويل هيلث» إن السكر، أو الجلوكوز، يُعد مصدراً رئيسياً للطاقة في الجسم، ولكن الإفراط في تناوله قد يُسبب آثاراً صحية سلبية. ويبدأ السكر في دخول مجرى الدم خلال دقائق من تناوله، وعادةً ما يختفي من جسمك خلال ساعتين إلى ثلاث ساعات، مع أن التوقيت الدقيق يختلف من شخص لآخر، ويعتمد على عدة عوامل. ماذا يحدث عند تناول السكر؟ عند تناول أي مشروب يحتوي على السكر، يبدأ جهازك الهضمي بالعمل بسرعة، حيث تتحلل الكربوهيدرات إلى سكر بسيط يُسمى الجلوكوز في الأمعاء الدقيقة، ثم يُمتص الجلوكوز في مجرى الدم. وتبدأ مستويات السكر في الدم بالارتفاع، مما يُحفّز البنكرياس على إفراز الإنسولين ويساعد الإنسولين على نقل الجلوكوز من الدم إلى الخلايا، حيث يُستخدم للحصول على الطاقة أو يُخزن للاستخدام لاحقاً. وتعتمد سرعة دخول السكر إلى مجرى الدم على نوع السكر ومصدره الغذائي. وعلى سبيل المثال، تُهضم السكريات البسيطة الموجودة في الحلوى أو المشروبات الغازية بسرعة، وقد تُسبب ارتفاعاً حاداً في سكر الدم خلال 15 إلى 30 دقيقة. بالمقارنة، تُهضم الكربوهيدرات أو السكريات الموجودة في الأطعمة الكاملة، مثل الحبوب الكاملة أو منتجات الألبان، ببطء أكبر، نظراً لاحتوائها على الألياف أو البروتين، مما يؤدي إلى ارتفاع تدريجي في مستويات سكر الدم. ما مدة بقاء السكر في مجرى الدم؟ بالنسبة للشخص السليم: تبدأ مستويات سكر الدم بالارتفاع خلال دقائق من تناول الطعام، وعادةً ما تبلغ ذروتها بعد نحو 60 دقيقة، ثم يبدأ الجسم في خفض مستوياته، وعادةً ما يعود إلى مستواه الطبيعي خلال ساعتين إلى ثلاث ساعات بعد تناول الطعام. قد تستغرق هذه العملية وقتاً أطول، إذا تناولت وجبة كبيرة غنية بالكربوهيدرات، خاصةً إذا كانت مكونة من كربوهيدرات مُكررة أو سكريات مُضافة. إذا كنت تُعاني من مقاومة الإنسولين، أو مُقدمات السكري، أو داء السكري، فقد لا يُعالج جسمك السكر بكفاءة. قد يؤدي هذا إلى ارتفاع مُستمر في مستويات سكر الدم قد يستمر لعدة ساعات أو أكثر. ولدى بعض مرضى السكري، قد يستغرق الأمر وقتاً أطول حتى يعود مستوى السكر في الدم إلى طبيعته، وذلك حسب نوع وكمية الطعام المتناول، والأدوية، وعوامل صحية أخرى. وبعد أن يُساعد الإنسولين على إخراج الجلوكوز من مجرى الدم، يستخدمه الجسم في وظائف مختلفة، حسب احتياجاته، بمجرد دخول الجلوكوز إلى خلاياك، يُستخدم إما فوراً للحصول على الطاقة أو يُخزَّن لاستخدامه لاحقاً، ويتم تخزين بعضه في الكبد والعضلات على شكل جليكوجين. إذا امتلأت مخازن الجليكوجين ولم تكن تحرق الطاقة من خلال النشاط البدني، فقد يُخزَّن السكر الزائد على شكل دهون. ولهذا السبب، يُمكن أن يُسهم تناول كميات كبيرة من السكر بشكل متكرر في زيادة الوزن ومشاكل التمثيل الغذائي مع مرور الوقت. ما الذي يؤثر على مدة بقاء السكر في جسمك؟ هناك عدة عوامل تؤثر على سرعة معالجة الجسم للسكر، مثل تركيبة الوجبات: تُبطئ الوجبات الغنية بالألياف أو الدهون أو البروتين امتصاص السكر، مما يؤدي إلى ارتفاع وانخفاض أبطأ في مستويات السكر في الدم. النشاط البدني: يُساعد تحريك الجسم على استهلاك الجلوكوز بكفاءة أكبر، مما يُخفض مستويات السكر في الدم بشكل أسرع. العمر والوزن: قد يكون لدى كبار السن أو من يعانون من زيادة الوزن أو السمنة استجابة أيضية أبطأ للسكر، أو يكونون أكثر مقاومة للإنسولين. التوتر والنوم: يُمكن أن تُؤثر قلة النوم أو ارتفاع مستويات التوتر على كيفية تعامل الجسم مع السكر، مما يُبقي مستوياته مرتفعة لفترة أطول. هل يُمكن التخلص من السكر؟ هناك اعتقاد شائع بأنه يُمكن التخلص من السكر عن طريق شرب الماء، أو من خلال إزالة السموم. في حين أن الحفاظ على رطوبة الجسم يدعم وظائف الكلى السليمة والصحة العامة، إلا أنه لا يزيل السكر من مجرى الدم فوراً. يحتاج الجسم إلى وقت لمعالجة السكر بشكل طبيعي من خلال الإنسولين وامتصاصه من الخلايا. ومع ذلك، فإن شرب الماء، وممارسة الرياضة، وتناول وجبات متوازنة، كلها عوامل تدعم جهود جسمك لتنظيم سكر الدم بشكل أكثر فعالية. كما يمكن أن تساعد هذه العادات في منع بقاء السكر في جسمك لفترة طويلة. كيفية مساعدة جسمك على معالجة السكر بكفاءة أكبر إذا كنت تحاول موازنة مستويات السكر في الدم، ومنع ارتفاعها المفاجئ، وتقليل مدة بقاء السكر في جسمك، فإليك بعض النصائح المفيدة: تناول وجبات متوازنة: تناول الكربوهيدرات مع البروتين والألياف و/ أو الدهون الصحية لإبطاء عملية الهضم وامتصاص السكر. حافظ على نشاطك: المشي لمدة 10 دقائق بعد تناول الطعام يساعد العضلات على امتصاص الجلوكوز بشكل أسرع. تجنب المشروبات السكرية: يُمتص السكر الموجود في الصودا أو العصير بسرعة، مما يسبب ارتفاعاً حاداً في نسبة السكر في الدم. راقب أحجام الوجبات: حتى الكربوهيدرات الصحية يمكن أن ترفع مستويات السكر في الدم إذا تم تناولها بكميات كبيرة. راقب استجابتك الفردية: إذا كنت تعاني من داء السكري أو أي مشاكل أخرى تتعلق بسكر الدم، فتحقق من مستوياتك لمعرفة كيفية تأثير الأطعمة المختلفة عليك. نقلا عن الشرق الأوسط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store