logo
فوائد تناول المكسرات لدعم صحة الدماغ

فوائد تناول المكسرات لدعم صحة الدماغ

24 القاهرةمنذ 15 ساعات
المكسرات ليست مجرد مصدر للطاقة، بل لها العديد من الفوائد
المعززة للدماغ
، التي بدورها تساعد في دعم الوظائف الإدراكية والحماية من ضعف الذاكرة، والعناصر الغذائية الموجودة في المكسرات، مثل أحماض أوميغا 3 الدهنية وفيتامين هـ والألياف والمغنيسيوم، تساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي، وتحسين الذاكرة، وربما تقلل من خطر الإصابة بأمراض الإدراك كالخرف، وفيما يلي 5 فوائد للمكسرات، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو.
محملة بمضادات الأكسدة
المكسرات غنية بمضادات الأكسدة، التي تسهم في صحة الدماغ من خلال حماية خلاياه من الإجهاد التأكسدي والالتهابات، وتحيد مضادات الأكسدة الجذور الحرة الضارة، كما تدعم الدهون الصحية والعناصر الغذائية الأخرى الموجودة في المكسرات الوظائف الإدراكية والذاكرة، مما يحمي الدماغ من أمراض وحالات مثل الزهايمر والخرف.
غني بالمغنيسيوم
قليل من المكسرات غنيٌ بالمجنيسيوم، وهو معدن أساسي يلعب دورًا في صحة الدماغ والوظائف الإدراكية، فإن تناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم، مثل اللوز والكاجو وجوز البرازيل، يمكن أن يكون مفيدًا للغاية للذاكرة والتركيز وصحة الدماغ بشكل عام، والمغنيسيوم بالغ الأهمية لوظائف الأعصاب، بما في ذلك إطلاق النواقل العصبية ونشاط الدماغ، كما يرتبط انخفاض مستويات المغنيسيوم بمشاكل مثل النسيان والقلق وضعف التركيز، كما يلعب المغنيسيوم دورًا في تنظيم المزاج، ويمكن أن يؤثر نقصه على الصحة العقلية.
محملة بأوميغا 3
أحماض أوميغا 3 الدهنية وخاصةً حمضي EPA وDHA، ضرورية لصحة الدماغ، إن كليهما يلعب دورًا حيويًا في نمو الدماغ، وخاصةً في المراحل المبكرة من الحياة، ويدعم الوظائف الإدراكية كالتعلم والذاكرة طوال الحياة، كما تحافظ هذه الدهون الأساسية على بنية أغشية خلايا الدماغ وسلاسة حركتها، وتعزز صحة وصلاتها، وتوفر فوائد وقائية للأعصاب من خلال تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي، ولذلك فإن تناول المكسرات مثل الجوز يوميًا، والتي تحتوي على نسبة عالية من أحماض أوميجا 3 الدهنية، يساعد على تقوية صحة الدماغ.
المكسرات مضادة للالتهابات
وبعض المكسرات غنية بخصائص مضادة للالتهابات، ما قد يكون مفيدًا جدًا لصحة الدماغ، بعض المكسرات، مثل الجوز، غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية ومضادات الأكسدة، تقلل التهاب الدماغ، وقد تحمي من التدهور المعرفي، كما أن اللوز والبندق من المصادر الجيدة لفيتامين E، الذي يرتبط أيضًا بانخفاض التدهور الإدراكي المرتبط بالعمر.
أبرزها تناول المكسرات والبذور.. نصائح ذهبية لتقليل الوزن
3 أنواع من المكسرات غنية بالبروتين تعزز الشبع وتبني العضلات.. تعرف عليها
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : 7 نصائح أساسية لعلاج حساسية الصيف والربو عند الأطفال
صحة وطب : 7 نصائح أساسية لعلاج حساسية الصيف والربو عند الأطفال

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : 7 نصائح أساسية لعلاج حساسية الصيف والربو عند الأطفال

السبت 26 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - تُسبب حساسية الصيف التهابًا وتضيقًا في الممرات الهوائية، مما يؤدي في النهاية إلى الربو لدى الأطفال، تُعرف هذه الحالة أيضًا باسم ربو الأطفال، وتتمثل في سعال شديد، وأزيز، وصعوبة في التنفس، وضيق في الصدر، من ناحية أخرى، تحدث الحساسية عندما يُهاجم الجهاز المناعي مواد مثل عث الغبار، والعفن الموجود في البيئات الرطبة، وحبوب اللقاح، ويتفاعل معها، وفقا لموقع تايمز ناو. أعراض الربو عند الأطفال - صفير أو أزيز عند التنفس خاصة أثناء النوم أو بعد اللعب أو العدوى - كحة مزمنة خصوصًا في الليل أو مع الضحك والبكاء - انقباض في الصدر أو ألم قد يعبر عنه الطفل بصعوبة -الإرهاق أو صعوبة في النوم بسبب ضيق التنفس أو السعال الليلي فى هذا التقرير نتعرف على بعض النصائح الوقائية التي يمكن اتباعها لعلاج الحساسية والربو عند الأطفال خلال الصيف. الوقاية خير من العلاج، لذا حافظ دائمًا على صحة جهازك المناعي بتناول طفلك أطعمة غنية بفيتامين سي وأوميجا ٣ ومضادات الأكسدة، هذا يُساعد في تقليل الالتهابات الناتجة عن تغير الفصول. 2. إذا تفاقمت الحساسية، راقب الأعراض وحاول تحديد المحفزات التي يمكن أن تساعد في إيجاد حلول على المدى الطويل. 3. تأكد من وجود تهوية كافية في جميع أنحاء المنزل لأن ذلك يساعد في حل مشاكل التنفس التي تظهر كأحد الأعراض المبكرة. 4. اغسل ملاءات السرير والأغطية والسجاد والستائر بانتظام لمنع نمو الغبار والعفن والعث. 5. يمكن استخدام مرشحات الهواء وأجهزة إزالة الرطوبة لإدارة الرطوبة وتحسين جودة الهواء داخل المنزل. 6. تأكد من شرب طفلك كمية كافية من الماء، فهو يساعد على تخفيف إفرازات المخاط ويجعل التنفس أسهل قليلاً. 7. ضع خطة فردية لرعاية الربو بمساعدة ومشورة طبيب أطفال أو طبيب أمراض رئة، تأكد من حصول طفلك ،على جميع الأدوية اللازمة، سواءً كانت بخاخات أو مضادات هيستامين، هذا ضروري لتقديم المساعدة في أي وقت في حال تفاقم الحالة، وللتعامل مع الأعراض بشكل صحيح.

صحة وطب : دراسة تربط بين التدخين المفرط والإصابة بالزهايمر
صحة وطب : دراسة تربط بين التدخين المفرط والإصابة بالزهايمر

نافذة على العالم

timeمنذ 6 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة تربط بين التدخين المفرط والإصابة بالزهايمر

السبت 26 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة وجود علاقة بين التدخين المفرط لفترة طويلة، وبين الإصابة بمرض الزهايمر، وذلك لأن حجم المادة الرمادية والبيضاء في الدماغ لدى المدخنين أقل بكثير من غير المدخنين، مما يشير إلى احتمال وجود تأثير وسيط وليس سببًا مباشرًا للإصابة بالمرض. ووفقا للدراسة التي نشرها موقع "News medical life science"، نقلا عن مجلة " Npj Dementia"، أن حوالي 47 مليون شخصٍ حول العالم شخصوا بالخرف، ومن المتوقع أن يزداد هذا العدد بمقدار 10 ملايين حالةٍ جديدةٍ سنويًا. تفاصيل الدراسة اختبرت الدراسة الحالية الفرضية القائلة بأن الأفراد الذين لديهم تاريخ من التدخين، يعانون من ضمور دماغي أعلى على مستوى الدماغ بأكمله والمستويات الفصية الإقليمية مقارنة بغير المدخنين. وتم اختيار 10,134 مشاركًا، تتراوح أعمارهم بين 18 و97 عامًا، لهذه الدراسة، خضع جميع المشاركين لتصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم بدون تباين، قبل التصوير، أكملوا استبيانات استُخلصت منها معلوماتهم الديموغرافية وتاريخهم الطبي وحالتهم التدخينية، وقدم كل مشارك معلومات عن عدد علب السجائر التي يدخنها يوميًا وعدد سنوات التدخين. نتائج الدراسة أظهرت المقارنات الإقليمية الجماعية انخفاضًا في أحجام الدماغ لدى المدخنين مقارنةً بغير المدخنين، مع وجود ارتباط إيجابي طفيف بين ارتفاع مؤشر كتلة الجسم وزيادة سنوات تدخين العبوات، حيث لاحظت الدراسة الحالية ضعفًا في الدلالة الإحصائية وحجم التأثير في 11 منطقة دماغية، عند إضافة مؤشر كتلة الجسم، مما يشير إلى تأثير وسيط محتمل، وإن لم يُثبت بشكل قاطع، لمؤشر كتلة الجسم في العلاقة بين زيادة سنوات تدخين العبوات وانخفاض أحجام الدماغ. ومن المهم أن المدخنين ما زالوا يظهرون ضمورًا كبيرًا في مناطق متعددة، بما في ذلك المناطق المرتبطة بمرض الزهايمر مثل الحصين، والحزام الخلفي، والجزء الأمامي من الدماغ، حتى عند تعديل مؤشر كتلة الجسم. وكشفت الدراسة الحالية أن الأفراد الذين لديهم تاريخ من التدخين وسنوات تدخين أطول يعانون من ضمور الدماغ، وتشير النتائج الأولية أيضًا إلى أن مؤشر كتلة الجسم قد يلعب دورًا محتملًا واستكشافيًا في العلاقة بين تدخين السجائر وفقدان حجم الدماغ، لذلك، تُعدّ السمنة والتدخين عاملي خطر يمكن استغلالهما مستقبلًا للوقاية من الخرف، بما في ذلك مرض الزهايمر.

الحمص يمد الجسم بالطاقة ويحسن المزاج
الحمص يمد الجسم بالطاقة ويحسن المزاج

فيتو

timeمنذ 8 ساعات

  • فيتو

الحمص يمد الجسم بالطاقة ويحسن المزاج

فوائد الحمص، للصحة عديدة، فهو لا يعتبر فقط مكونًا لذيذًا يدخل في العديد من الأطباق الشرقية والغربية، بل يُعد أيضًا غذاءً غنيًا بالعناصر الغذائية الأساسية التي تعود بفوائد صحية عديدة على الجسم والعقل. سواء تم تناوله مسلوقًا، أو مطحونًا، أو في شكل الحمص المهروس الشهير (الحمص بالطحينة)، فإنه يقدم للجسم العديد من المنافع التي تجعله من أفضل الأغذية الطبيعية المتوفرة بسهولة وبسعر مناسب. أكدت الدكتورة مها سيد اخصائية التغذية العلاجية، أن الحمص يُعد غذاءً متكاملًا وفعّالًا للحفاظ على صحة الجسم والوقاية من العديد من الأمراض، بفضل احتوائه على مزيج مثالي من البروتينات، الألياف، الفيتامينات، والمعادن. أضافت الدكتورة مها، أن إدخاله في النظام الغذائي بشكل منتظم يُعزز المناعة، يحسن الهضم، ويدعم صحة القلب والدماغ. لذلك، فإن طبق الحمص ليس مجرد وجبة شهية، بل هو استثمار ذكي لصحتك العامة على المدى الطويل. أهم فوائد الحمص لصحة الجسم الحمص وفوائده وتستعرض الدكتورة مها، في السطور التالية، أهم فوائد الحمص لصحة الجسم. 1. مصدر غني بالبروتين النباتي يُعتبر الحمص من أهم المصادر النباتية للبروتين، وهو عنصر أساسي لبناء وتجديد خلايا الجسم، كما يُعد مهمًا لصحة العضلات والعظام. لذا يُنصح به بشكل خاص للنباتيين كبديل ممتاز للبروتين الحيواني. كوب واحد من الحمص المطبوخ يحتوي على حوالي 15 غرامًا من البروتين، ما يجعله خيارًا مثاليًا لإشباع الشعور بالجوع وبناء العضلات. 2. يعزز الشعور بالشبع ويساعد على إنقاص الوزن الحمص غني بالألياف الغذائية التي تُبطئ من عملية الهضم، مما يزيد من الإحساس بالشبع لفترة أطول، ويُقلل من الرغبة في تناول الوجبات الخفيفة بين الوجبات الرئيسية. هذا التأثير يجعل من الحمص عنصرًا مساعدًا فعالًا في خطط فقدان الوزن، كما أنه يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، الأمر الذي يقلل من نوبات الجوع المفاجئة الناتجة عن انخفاض السكر. 3. مفيد لصحة القلب الحمص يحتوي على نسبة جيدة من الألياف القابلة للذوبان، والتي تعمل على تقليل نسبة الكوليسترول الضار (LDL) في الجسم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين. كما يحتوي على المغنيسيوم والبوتاسيوم، وهما عنصران يساعدان على خفض ضغط الدم وتنظيم ضربات القلب. 4. يحسّن صحة الجهاز الهضمي وجود الألياف في الحمص لا يساهم فقط في الشعور بالشبع، بل يلعب دورًا مهمًا في تعزيز صحة الجهاز الهضمي. فهي تساعد على تسهيل حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك، كما تعمل على تحسين توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، والتي تلعب دورًا حيويًا في عملية الهضم وتقوية جهاز المناعة. 5. يحافظ على مستوى السكر في الدم يتميز الحمص بمؤشر جلايسيمي منخفض، ما يعني أنه لا يسبب ارتفاعًا سريعًا في مستويات السكر في الدم بعد تناوله. هذا يجعله خيارًا مناسبًا لمرضى السكري، حيث يساعد على استقرار مستويات الجلوكوز في الجسم، كما أن الألياف والبروتين الموجودين فيه يعملان على تقليل امتصاص السكر بشكل مفيد. 6. مصدر ممتاز للفيتامينات والمعادن الحمص يحتوي على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن الضرورية لصحة الجسم، مثل: الحديد: يدعم إنتاج خلايا الدم الحمراء ويقي من فقر الدم. الفولات (فيتامين B9): ضروري لنمو الخلايا وانقسامها، خاصة للنساء الحوامل. الزنك: يعزز المناعة ويدعم التئام الجروح. المغنيسيوم: يحافظ على وظيفة العضلات والأعصاب ويقوي العظام. الفسفور: يساهم في تقوية الأسنان والعظام. 7. يعزز صحة الدماغ والمزاج بفضل احتوائه على فيتامين B6 والمغنيسيوم والحديد، فإن الحمص يدعم الصحة العقلية والوظائف العصبية. حيث يساعد في إنتاج النواقل العصبية مثل السيروتونين والدوبامين، والتي تلعب دورًا في تحسين المزاج ومكافحة الاكتئاب. كما أن البروتين الموجود في الحمص يساعد على دعم التركيز والانتباه. 8. يدعم صحة المرأة الحمص غني بالفولات، وهو عنصر مهم جدًا خلال فترات الحمل، حيث يساعد على نمو الجنين بشكل صحي ويقي من التشوهات الخلقية. كما أن الحديد والمغنيسيوم فيه مفيدان للنساء في فترة الدورة الشهرية، حيث يعوضان الفقدان الحاصل في الدم ويدعمان الطاقة الجسدية والنفسية. 9. يعزز صحة العظام بفضل احتوائه على الكالسيوم والمغنيسيوم والفسفور، فإن تناول الحمص بانتظام يُساهم في الحفاظ على كثافة العظام ويقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام، خاصة عند التقدم في السن أو في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث. 10. يعزز الطاقة ويقلل من الإرهاق نظرًا لاحتوائه على كربوهيدرات معقدة بطيئة الامتصاص، فإن الحمص يُوفر طاقة ثابتة ومستدامة للجسم دون أن يتسبب في ارتفاع سريع بمستوى السكر. لذلك فهو مفيد بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من الإرهاق المتكرر أو يحتاجون إلى طاقة مستمرة خلال اليوم. طرق تناول الحمص يمكن دمج الحمص في النظام الغذائي بطرق متعددة، منها: تناوله مسلوقًا كوجبة خفيفة. تحضيره كحمص مهروس بالطحينة وزيت الزيتون. إدخاله في السلطات مثل التبولة أو السلطة الخضراء. استخدامه كمكون أساسي في الشوربات واليخنات. طحنه واستخدامه كدقيق خالٍ من الجلوتين للخبز والمعجنات. تحذيرات وتنبيهات رغم الفوائد الكبيرة للحمص، هناك بعض التنبيهات التي يجب أخذها بعين الاعتبار: يجب طهي الحمص جيدًا قبل تناوله لتقليل محتواه من المركبات التي قد تعيق امتصاص بعض المعادن. الإفراط في تناوله قد يسبب الانتفاخ أو الغازات لدى بعض الأشخاص بسبب محتواه العالي من الألياف. يجب نقعه في الماء لمدة 8-12 ساعة قبل الطهي لتقليل تأثيراته على الجهاز الهضمي ولتسريع مدة الطهي. الحمص لصحة الجسم أضرار الإفراط في تناول الحمص رغم الفوائد الكبيرة للحمص، إلا أن تناوله قد يُسبب بعض الأضرار أو الآثار الجانبية في بعض الحالات، خاصة عند الإفراط أو عدم التحضير السليم. إليكِ أهم الأضرار والتحذيرات المتعلقة بالحمص: 1. الانتفاخ والغازات الحمص يحتوي على نوع من الكربوهيدرات يُعرف باسم الرافينوز، وهو من السكريات التي يصعب هضمها في الأمعاء الدقيقة وتخمرها البكتيريا في القولون، مما قد يسبب: انتفاخ البطن الغازات الزائدة شعور بعدم الراحة، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من القولون العصبي نصيحة: نقع الحمص جيدًا قبل الطهي (8 إلى 12 ساعة) وتغيير الماء يقلل من هذه المشكلة. 2. الحساسية بعض الأشخاص لديهم حساسية من البقوليات ومنها الحمص، وقد تظهر أعراض مثل: طفح جلدي أو حكة تورم في الفم أو الحلق ضيق في التنفس في حال الشك بوجود حساسية يجب التوقف عن تناوله واستشارة الطبيب فورًا. 3. تأثيره على امتصاص بعض المعادن الحمص يحتوي على مركبات تُسمى مضادات التغذية (مثل حمض الفيتيك)، والتي يمكن أن تقلل من امتصاص بعض المعادن مثل: الحديد الزنك الكالسيوم لكن نقعه وطهيه الجيد يساعد في تقليل هذه المركبات والحد من تأثيرها السلبي. 4. ارتفاع السعرات الحرارية عند الإضافة الحمص بحد ذاته معتدل السعرات، لكن عند تناوله كـ "حمص بالطحينة" مضافًا إليه زيت الزيتون والخبز، تصبح السعرات الحرارية عالية جدًا، ما قد يؤدي إلى زيادة الوزن إذا تم تناوله بكثرة. 5. قد يسبب مشاكل في الكُلى لبعض المرضى الحمص غني بالبوتاسيوم والفوسفور، وهما عنصران مهمان لكن يجب على مرضى الكلى المزمنة تقليل تناولهما لتجنب تراكمهما في الدم. 6. يحتوي على ألياف كثيرة رغم أن الألياف مفيدة للهضم، إلا أن الإفراط في تناول الحمص دفعة واحدة قد يؤدي إلى: الإسهال تقلصات معوية صعوبة في الهضم لدى البعض ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store