
6 أسباب صحية لتناول الشوفان في الشتاء
الشوفان هو حبوب صحية غنية بالعناصر الغذائية ويعزز الشعور بالدفء والطاقة خاصة مع برودة الطقس في فصل الشتاء، لذلك يمكنك دمج الشوفان إلى نظامك الغذائي الشتوى لتحقيق أقصى فائدة، كما يوضح تقرير موقع "تايمز اوف انديا".
فيما يلى.. 6 أسباب تجعل الشوفان جزءًا من نظامك الغذائي في الشتاء:
يبقيك دافئًا ونشطًا
الشوفان مصدر غني بالكربوهيدرات المعقدة، التي تطلق الطاقة ببطء وتبقيك دافئًا طوال اليوم، إن تناول طبق من دقيق الشوفان يمنحك الدفء والنشاط اللازم في الصباح ويزود الجسم بالوقود للعمل بكفاءة.
يعزز المناعة
يتطلب فصل الشتاء تعزيز جهاز المناعة لدينا لمكافحة العدوى والأمراض الموسمية مثل نزلات البرد والإنفلونزا وغيرها من العدوى الفيروسية، و الشوفان طريقة رائعة لتحقيق ذلك، فهو يحتوي على بيتا جلوكان، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان التي تعزز الاستجابة المناعية عن طريق تنشيط الخلايا المقاومة للعدوى.
يدعم صحة القلب
الشوفان غني جدًا بالألياف القابلة للذوبان، وخاصة بيتا جلوكان، مما يساعد على تقليل مستويات LDL، حيث يقلل الاستهلاك المنتظم للشوفان من خطر الإصابة بمشكلات القلب، والتي تكون أكثر شيوعًا خلال الأشهر الباردة.
يساعد في الهضم الصحى
غالبًا ما تتأثر صحة الجهاز الهضمي في الشتاء مع برودة الطقس وقلة شرب الماء وتناول الوجبات الثقيلة، وتعمل الألياف الموجودة في الشوفان على تعزيز الهضم الصحي وتمنع مشاكل مثل الإمساك، مما يضمن الحفاظ على أمعائك صحية.
يساعد في إدارة الوزن
الشوفان منخفض السعرات الحرارية، وهذا يجعله خيارًا مثاليًا لأولئك الذين يتطلعون إلى إدارة وزنهم خاصة في الشتاء مع زيادة الإفراط في تناول الأطعمة خاصة الثقيلة ويكون أغلبها غير صحى، حيث تجعلك الألياف تشعر بالشبع لفترة أطول، وبالتالي تقلل من فرص الإفراط في تناول الطعام أو تناول الوجبات الخفيفة من الأطعمة غير الصحية.
متعدد الاستخدامات وسهل التحضير

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
الدوخة المفاجئة بعد الاستيقاظ.. ما أسبابها ومتي تكون خطيرة؟
كتبت- أسماء مرسي: يعاني العديد من الأشخاص من الدوخة المفاجئة عند الاستيقاظ، وهناك العديد من الأسباب وراء هذه الأعراض، والتي نوضحها لكم وفقا لموقع "health". أسباب الشعور بالدوخة المفاجئة عند الاستيقاظ: انخفاض ضغط الدم يحدث هذا عندما ينخفض ضغط الدم فجأة عند الوقوف من وضعية الاستلقاء، ما يسبب الدوار. انقطاع النفس النومي توقف التنفس المتكرر أثناء النوم يؤدي إلى الخمول والصداع والإرهاق في الصباح. الأرق ومشكلات النوم الأخرى صعوبة النوم وسوء جودته يمكن أن يسببا الدوار والنعاس الصباحي. تقلبات سكر الدم خاصة انخفاض سكر الدم الذي يحدث بسبب جرعة زائدة من الأنسولين، تخطي الوجبات، النشاط البدني المكثف. قصور الغدة الدرقية والكظرية يؤدي انخفاض مستويات الكورتيزول إلى التعب، ضعف العضلات، انخفاض ضغط الدم، تقلبات المزاج، وصعوبة التركيز، ما يسبب الضعف والدوخة صباحًا. فقر الدم أو نقص التغذية نقص الحديد في الجسم يقلل من قدرة الدم على حمل الأكسجين إلى الدماغ، ما يؤدي إلى الدوخة. الكافيين والتدخين تناول الكافيين أو النيكوتين قبل النوم يؤثر سلبا على جودة النوم ويسبب الدوار الصباحي. النظام الغذائي تناول الوجبات الدسمة أو الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات والسكر قبل النوم مباشرة يمكن أن يسبب اضطرابات في الهضم وارتفاع مستمر في سكر الدم، ما يؤدي إلى الإرهاق صباحا. الجفاف عدم شرب كمية كافية من الماء يمكن أن يسبب الدوار الصباحي، ومع ذلك، ينصح بتجنب الإفراط في شرب الماء ليلا لتجنب كثرة التبول واضطرابات النوم. متى تكون الدوخة خطيرة وتستدعي استشارة الطبيب؟ إذا كنت تعاني من دوخة مفاجئة مستمرة مصحوبة بظهور أعراض مثل التغيرات المفاجئة في الرؤية أو السمع، الخدر، الضعف، خفقان القلب، أو عدم الراحة في الصدر، عليك الذهاب للطبيب المختص فورا، لتحديد السبب وتلقي العلاج المناسب. اقرا أيضا: جمال شعبان يحذر من هذا الشيء في الحر.. قد يقتلك اعتقد أنه قرحة".. إصابة رجل بسرطان نادر في الكبد - احذر هذه الأعراض "


نافذة على العالم
منذ 9 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : 5 أطعمة احرص على تناولها قبل الذهاب للجيم
الخميس 29 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - نعلم جميعًا أن الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية ضروري لنمط حياة صحي، ولكن هل تساءلت يومًا عما يجب تناوله قبل التمرين لتحسين أدائك وتجنب انخفاض طاقتك أثناء التمرين. وفقا لموقع onlymyhealth يحدث تزويد جسمك بالطاقة بشكل صحيح قبل التمرين فرقًا كبيرًا في مستويات طاقتك وقدرتك على التحمل وتعافيك. يجب أن توفر الوجبة المثالية قبل التمرين توازنًا جيدًا بين الكربوهيدرات للحصول على طاقة سريعة، والبروتين لدعم العضلات، والدهون الصحية لتوفير طاقة مستدامة، من المهم أيضًا مراعاة التوقيت؛ فعادةً ما يُنصح بتناول الطعام قبل التمرين بساعة إلى ثلاث ساعات، مما يتيح وقتًا كافيًا للهضم. ماذا يجب أن تأكل قبل الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية نعرض فيما يلى 5 أطعمة رائعة تُعزز نشاطك الرياضي وتُساعدك على تحقيق أقصى استفادة من جهودك. 1. الموز يُعتبر الموز، المعروف بقوته الطبيعية، وجبة خفيفة ممتازة قبل التمرين، فهو غني بالكربوهيدرات سهلة الهضم، وأهمها الجلوكوز والفركتوز والسكروز، مما يُوفر طاقة سريعة ومستمرة، كما يحتوي الموز على البوتاسيوم، وهو إلكتروليت أساسي يُساعد في الحفاظ على توازن السوائل في الجسم ومنع تقلصات العضلات، وهو أمر بالغ الأهمية خاصةً أثناء التمارين المكثفة. طريقة التحضير: تناول موزة كاملة قبل التمرين بـ ٣٠-٦٠ دقيقة. يمكنك أيضًا تقطيعها إلى شرائح رفيعة مع دقيق الشوفان أو مزجها مع عصير سموثي. 2. الشوفان الشوفان غني بالكربوهيدرات المعقدة، ما يعني أنه يُطلق الطاقة ببطء وثبات في مجرى الدم. هذا يُوفر إمدادًا طويل الأمد بالطاقة، ويمنع الانهيار المفاجئ للطاقة الذي يحدث عادةً مع السكريات البسيطة، كما أنه مصدر جيد للألياف، التي تُسهّل الهضم وتُساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول. طريقة التحضير: حضّر وعاءً من دقيق الشوفان مع الماء أو الحليب قبل ساعة أو ساعتين من التمرين. أضف بعض التوت أو رشّة من المكسرات لمزيد من العناصر الغذائية. 3. زبادي يوناني مع التوت الزبادي اليوناني مصدر ممتاز للبروتين عالي الجودة، وهو ضروري لإصلاح العضلات ونموها. يساعد هذا البروتين على منع انهيار العضلات أثناء التمرين، ويساعد على التعافي بعده، عند تناوله مع التوت، ستحصل على فوائد مضاعفة، التوت غني بمضادات الأكسدة، التي تساعد على مكافحة الإجهاد التأكسدي الناتج عن التمرين، كما أنه يوفر السكريات الطبيعية للطاقة. 4. خبز القمح الكامل مع الأفوكادو يقدم هذا المزيج مزيجًا رائعًا من الكربوهيدرات المعقدة والدهون الأحادية غير المشبعة الصحية. يوفر خبز القمح الكامل طاقة مستدامة، بينما يوفر الأفوكادو دهونًا صحية سهلة الهضم تُوفر مصدرًا للطاقة يحترق ببطء،هذا يجعله خيارًا رائعًا للتمارين الرياضية الأطول أو الأكثر كثافة. 5. الفواكه المجففة والمكسرات عندما يكون وقتك ضيقًا وتحتاج إلى دفعة سريعة من الطاقة، قد تكون حفنة صغيرة من الفواكه المجففة والمكسرات حلاً سحريًا. تُوفر الفواكه المجففة مثل المشمش والتمر والزبيب كربوهيدرات مركزة تُمدّك بالطاقة السريعة، بينما تُوفّر المكسرات (اللوز والجوز والكاجو) دهونًا صحية وبعض البروتين لمدّة أطول وشعورًا بالشبع. اعتبارات هامة احرص عليها استمع إلى جسدك: كل شخص يختلف عن الآخر، وما يناسب شخصًا قد لا يناسب آخر. جرّب هذه الأطعمة وراقب استجابة جسدك. الترطيب أساسي: لا تنسَ شرب كمية وفيرة من الماء قبل التمرين وأثنائه وبعده. فالجفاف قد يؤثر سلبًا على أدائك. التوقيت أمرٌ بالغ الأهمية : عدّل توقيت وجباتك بناءً على شدة ومدة تمرينك. يُمكنك تناول وجبات خفيفة أقرب إلى موعد التمرين، بينما تتطلب الوجبات الكبيرة وقتًا أطول للهضم. من خلال دمج هذه العناصر الغذائية المغذية في روتين ما قبل التمرين، ستكون مجهزًا جيدًا لتحقيق أهداف اللياقة البدنية الخاصة بك والشعور بالنشاط طوال جلسات الصالة الرياضية الخاصة بك.


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
صحة وطب : لحجاج بيت الله الحرام.. كيف تقوي مناعتك مع تغير الجو عند السفر لأداء الفريضة؟
الاثنين 26 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - مع بدء توافد ضيوف الرحمن من مختلف أنحاء العالم إلى المملكة العربية السعودية لأداء مناسك الحج، يواجه كثير من الحجاج تغيرًا مفاجئًا في الأجواء، سواء من حيث درجات الحرارة المرتفعة أو اختلاف طبيعة المناخ بين بلدانهم وبلاد الحرمين، وهو ما قد ينعكس على قوة جهازهم المناعي ويعرضهم للإجهاد أو الأمراض، لذا فى هذا التقرير نتعرف على طرق تعزيز المناعة للحجاج قبل السفر للحج. مشاكل صحية قد تواجه الحجاج تتراوح التحديات المناخية التي تواجه الحجاج بين درجات الحرارة المرتفعة التي قد تتجاوز ٤٥ درجة مئوية، والتعرض المباشر لأشعة الشمس، إضافة إلى التجمعات الكبيرة التي تُعد بيئة خصبة لانتقال العدوى، خاصة أمراض الجهاز التنفسي ونزلات البرد والإنفلونزا. نصائح طبية لتعزيز المناعة أثناء الحج 1. التغذية السليمة الحرص على تناول أطعمة متوازنة تحتوي على الفيتامينات، خاصة فيتامين C (كالبرتقال والليمون) والزنك، لدورهما الفعال في دعم المناعة، بحسب موقع health. 2. شرب كميات كافية من الماء الجفاف من أكثر مسببات الضعف المناعي، لذا ينصح بشرب 2-3 لترات من الماء يوميًا على الأقل. 3. النوم الجيد قلة النوم تضعف الجهاز المناعي. يُنصح بمحاولة النوم لساعات كافية والراحة بين المناسك. 4. تجنب الإجهاد الزائد تنظيم أداء المناسك وتوزيع الجهد على الأيام يمنع الإرهاق البدني. 5. الالتزام بالنظافة الشخصية غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام، واستخدام المعقمات، وارتداء الكمامة في الأماكن المزدحمة. 6. الاستعداد قبل السفر الحصول على اللقاحات اللازمة مثل لقاح الإنفلونزا ولقاح المكورات الرئوية، بعد استشارة الطبيب.