logo
حلم الشباب اولأ...

حلم الشباب اولأ...

جفرا نيوز٢١-٠٧-٢٠٢٥
جفرا نيوز -
مش بالاستعراض من صالات مكيفة وبريكات وبوفيهات مفتوحة وصور .
حلمهم ياسادة رحيل كل مسؤول شبعنا حكي وبطولات وانجازات وما تحقق اشي من القادم اجمل واجمل ايامنا راح تاتي وهو رحيلكم وربي ما حد بذكركم بخير شوفوا حجم الفساد بالبلديات قديش ملايين راحت !!!
العمل بعد الدراسة.
امن وظيفي وصحي .
بدون فصل بدون ترهيب نقل تعسفي ...
بعدين نحكي على دور الشاب..
أول وفروا عمل بحماية وامان والكل يعلم اصحاب العمل أخذوا إعفاءات وتسهيلات مش من حقهم الفصل التعسفي!!!!
وبعد هيك احكوا !!!!
بدون امن وظيفي ما فيه دور لشباب علشان حلمهم تبخر وذهب مع السندباد ...
بلاش ابن فلان وظيفته جاهزة ديفري ...
بلاش ابن علان بالمشمش ياعدس ....
الجميع سواسيه ومش ناقصين حكم ومواعظ من اي مسؤول عندك اشي يحقق حلم الشباب تفضل ما عندك ياريت تسكت علشان الواحد مش طايق روحه من كثر كلامكم تنظير تبخير تبهير بكفي الحد الأدنى للاجور قاتل لكل حلم !!!
نصيحة لوجه الله غيروا وتغيروا!!!!
..........ومملكتنا والهواشم ........
والمرابطين بفلسطبن جنود الله على أرض الأنبياء والمرسلين .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"سرايا" تهنئ الدكتور رائد العدوان بتعيينه وزيرًا للشباب
"سرايا" تهنئ الدكتور رائد العدوان بتعيينه وزيرًا للشباب

سرايا الإخبارية

timeمنذ 41 دقائق

  • سرايا الإخبارية

"سرايا" تهنئ الدكتور رائد العدوان بتعيينه وزيرًا للشباب

سرايا - يتقدم الرئيس التنفيذي لموقع "سرايا" الإخباري، الزميل هاشم الخالدي، بأصدق مشاعر التهنئة والتبريك إلى الصديق الدكتور رائد سامي عفاش العدوان، وذلك بمناسبة صدور الإرادة الملكية السامية بتعيينه وزيرًا للشباب. نسأل الله له التوفيق والسداد في أداء مهامه، وأن يكون هذا التعيين خير بداية لمزيد من العطاء في خدمة الوطن تحت ظل القيادة الهاشمية الحكيمة. ألف مبروك، ومنها للأعلى بإذن الله.

د. بكر خازر المجالي : لماذا في هذا العالم الاستهداف فقط لسفارات الاردن وسفارات العدو؟
د. بكر خازر المجالي : لماذا في هذا العالم الاستهداف فقط لسفارات الاردن وسفارات العدو؟

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

د. بكر خازر المجالي : لماذا في هذا العالم الاستهداف فقط لسفارات الاردن وسفارات العدو؟

أخبارنا : سؤال يطرح نفسه : كيف يتساوى العدوان لاسرائيل مع العدوان على الاردن ؟ والاردن عبر تاريخه تعرضت سفاراته الخارجية للهجوم واغتيال او جرح الديبلوماسيين بلا هوادة ، وتعرضت حتى طائراته للعدوان والتفجير من بني جلدتنا ، كل هذا في الخارج ، ولا توجد دولة في العالم اغتيل منها ملك ورئيسي وزارة خلال عشرين سنة فقط من عام 1951 – 1971 . وتستمر الحملات الكلامية والفيسبوكية وبكل وسائل التواصل بقسوة تستهدف الاردن ، هل سيرضى هؤلاء بأن يوقف الاردن سيل مساعداته الى غزة ؟ ربما يرضون إن الغى الاردن الوصاية الهاشمية ؟ أو سيكونون أكثر مرحا إن توقف عن دعم القدس منبرا وقبة ومسجدا . أو أعلن أننا لم نقاتل في معركة الكرامة ، وحين تبسيط المعادلة : فان هؤلاء قد التقوا مع اهداف العدو تماما ، ولكن الاردن قيادة وشعبا يصمد وهو يتذكر كم أغلقت حدوده وأقفلت سماؤه ، وفجرت فنادقه ولكن الاردن يستمر بواجبه الانساني العروبي الهاشمي لا يوقف قوافل المساعدات لاهلنا في غزة ، ولا انزال المساعدات جوا ولا تتوقف مستشفياته عن العمل في تقديم العون للجرحى وغيرهم . ولا تتوقف الديبلوماسية الاردنية بكل قواها وتأثيرها عن نصرة الحق الفلسطيني وحقه المشروع في الدولة الكاملة المستقلة القابلة للحياه على ترابه الوطني الفلسطيني . وللاردن قيم ومبادئ تسمو فوق كل جراح ، وتستصغر أي نباح ، وصف احد الصحفيين الاجانب التسامح الهاشمي بقوله : إن التسامح بحد ذاته لا يقبل هذا الكم من التسامح الهاشمي ، بمعنى أنه تسامح فاق التسامح ذاته . وكل من طعن واساء للاردن ولرموزه وتراثياته هو بيننا في مراتب افضل من ابناء الوطن . سياسة وطنية اردنية حكيمة تتمثل الآية الكريمة "قال الله سبحانه وتعالى: {قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً إِنَّ ،الله غَفُورٌ شَكُورٌ (صدق الله العظيم).

خلدون ذيب النعيي : التشكيك والشخصنة والنقد الهدام
خلدون ذيب النعيي : التشكيك والشخصنة والنقد الهدام

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

خلدون ذيب النعيي : التشكيك والشخصنة والنقد الهدام

أخبارنا : في الوقت الذي يواجه فيه الوطن وقضايا الامة تحديات كبيرة ومفصلية في ظل استمرار حرب الابادة والتهجير الاسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية وبيان العجز الدولي في المواجهة الحقيقية لخطط جوقة التطرف في تل ابيب، يبرز لنا من ابناء جلدتنا من يواجهون الآراء المختلفة بالتشكيك من خلال نسخ الروايات والمواقف الوهمية فضلاً عن التركيز على الاشخاص وحياتهم الخاصة او حركاتهم العفوية بعيداً للاستماع المثمر للراي ومن ثم نقده ايجاباً او سلباً، نعي جيداً ان من يعتلي موقعاً رسمياً يضع نفسه في مرمى النقد الدائم بما يقدمه في الوظيفة وتعاطيه مع احتياجات حياة المواطن واهتماماته المباشرة، ولكن ان يتخذ هذا النقد نهج التشكيك الدائم لسبب او لآخر او الخوض بالحياة الشخصية الخاصة فهو النقد الهدام بعينه حقداً كان ام غباءاً، فضلاً عن دوره في بث بذور التفرقة وشق الصف في هذا الوقت. في لقائه الاخير مع الاعلاميين اكد جلالة الملك عبدالله الثاني على اهمية صون حق ابداء الرأي في مختلف المواضيع طالماً كان ذلك تحت سقف القانون ووفق ثوابت الدولة الاردنية، وبالتالي يبرز هنا الدور الذي يمثله الاعلام وفق رؤية جلالته في اثراء تنويع الآراء والتي تساهم كمخزون مهم لصاحب القرار يساعده في عمله، ولكن في اللحظة الذي يدخل فيها المشككون والمشخصنون كذباب الكتروني يعمل على التأليب الاعمى وقلب الحقائق واشغال العقول باختلاق المعارك الفارغة والنقاشات العقيمة فأن الفضاء الاعلامي يغدو وقتها معول هدم اكثر منه اداة بناء وحشد مجتمعي ووطني لما فيه الخير، وبالتالي يفقد الاعلام دوره الحقيقي في بناء الاوطان وتثقيف وتوعية الانسان. وهنا لم يستهدف هذا التشكيك والشخصنة اصحاب الراي بل وصلت لعمل المؤسسات الوطنية المختلفة مثل القطاعات الطبية والتعليمية كمقدرات وطنية يُفتخر بها في وطن بناه أبناؤه رغم قلة الموارد المادية وضعف الامكانات فكانت قصة نجاح بين اشقائه العرب، فتصيد الهفوات البسيطة وتضخيمها والتي تلازم عادة كل عمل ناجح فضلاً عن نسج الاخبار او تأويلها بسلبية سيكون له انعكاساته الداخلية فضلاً عن دوره الخارجي في استهداف السمعة المميزة التي بناها الاردنيون لوطنهم في مختلف الميادين، فالحياة بتجاربها تدل ان البناء المميز الذي استغرق جهد اعوام كثيرة لا يحتاج الا ثواني معدودة لهدمه، حمى الله الأردن من كل مستهدف حاقد ومردد غبي. البعض يؤكد في نقده الغبي هنا انه تجسيد حقيقي لمن تدله على وجود القمر وتحدثه عن جماله وهو يكتفي بالنظر لأصبعك، وليس بعيداً عنه ذلك الحاقد في تبنيه مقولة ان القصة ليست قصة رمانة بقدر ماهي قلوب مليانة..!!، وهنا اثبتت التجارب انه لا فرق بين الجهل بغبائه والقصد بحقده عندما يتعلق الأمر بخيمة الوطن التي يعيش بكنفها الجميع بالنظر ان نتائج ذلك لا تستثني احد، هي رسالة لتقوى الله في وطن يحتضننا وكف القلم واللسان عن استهداف الاخرين فعذاب «الويل» توعد الله تعالى في كتابه الكريم به المطفف الذي يستهدف أموال الناس وتوعد أيضاً من يستهدف سمعتهم ويلمزهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store