logo
شركات الطيران تتجنب المجال الجوي للشرق الأوسط بعد الهجوم الأميركي على إيران

شركات الطيران تتجنب المجال الجوي للشرق الأوسط بعد الهجوم الأميركي على إيران

أرقاممنذ 3 ساعات

واصلت شركات الطيران يوم الأحد تجنب أجزاء كبيرة من الشرق الأوسط بعد الضربات الأميركية على المواقع النووية الإيرانية، وفقاً لموقع فلايت رادار 24 لتتبع الرحلات الجوية، إذ بدأت حركة الطيران بالفعل في تجاوز المجال الجوي في المنطقة بسبب تبادل إطلاق الصواريخ الأخير.
وصرح الموقع على منصة التواصل الاجتماعي إكس -تويتر سابقاً- «في أعقاب الهجمات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، عادت حركة الطيران التجارية في المنطقة إلى طبيعتها منذ فرض قيود جديدة على المجال الجوي الأسبوع الماضي».
وأظهر موقعه الإلكتروني أن شركات الطيران لم تكن تحلق في المجال الجوي فوق إيران والعراق وسوريا وإسرائيل، وقد اختارت هذه الشركات مسارات أخرى، مثل الشمال عبر بحر قزوين أو الجنوب عبر مصر والمملكة العربية السعودية، حتى لو أدى ذلك إلى ارتفاع تكاليف الوقود وأجور الطاقم وإطالة أوقات الرحلات.
يمثل وابل الصواريخ والطائرات المسيرة في عدد متزايد من مناطق الصراع عالمياً خطراً كبيراً على حركة الطيران، منذ أن شنت إسرائيل ضرباتها على إيران في 13 يونيو حزيران 2025، علّقت شركات الطيران رحلاتها إلى وجهات في الدول المتضررة، على الرغم من تسيير بعض رحلات الإجلاء من الدول المجاورة، وبعضها لإعادة الإسرائيليين العالقين إلى ديارهم.
صرحت حكومة نيوزيلندا يوم الأحد بأنها سترسل طائرة نقل عسكرية من طراز هيركوليس إلى الشرق الأوسط على أهبة الاستعداد لإجلاء النيوزيلنديين من المنطقة.
وأضافت في بيان أن موظفين حكوميين وطائرة من طراز هيركوليس من طراز سي-130 جيه سيغادرون أوكلاند يوم الاثنين.وأضافت الحكومة النيوزيلندية أنها تجري أيضاً محادثات مع شركات الطيران التجارية لتقييم قدرتها على تقديم المساعدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البنك الدولي: أي صراع في المنطقة له عواقب سلبية بعيدة المدى
البنك الدولي: أي صراع في المنطقة له عواقب سلبية بعيدة المدى

الشرق الأوسط

timeمنذ 14 دقائق

  • الشرق الأوسط

البنك الدولي: أي صراع في المنطقة له عواقب سلبية بعيدة المدى

في ظل بيئة عالمية تتسم بازدياد حالة عدم اليقين الاقتصادي، وتصاعد التوترات الجيوسياسية، ولا سيما الصراع المستمر بين إسرائيل وإيران الذي يلقي بظلاله على المنطقة، قالت المديرة الإقليمية للبنك الدولي لدول مجلس التعاون الخليجي، صفاء الطيب الكوقلي، إن «أي صراع؛ خصوصاً في هذه المنطقة، يمكن أن تكون له عواقب سلبية بعيدة المدى»، موضحة أن «التداعيات تتجاوز أسواق الطاقة، كما أن ارتفاع تكاليف الشحن وزيادة الضغوط التضخمية، وارتفاع عدم اليقين لدى المستثمرين، هي جميعها نتائج محتملة». تصريحات الكوقلي لصحيفة «الشرق الأوسط» جاءت في مقابلة على هامش الإطلاق الرسمي لتقرير البنك الدولي حول المستجدات الاقتصادية في دول مجلس التعاون الخليجي، بالتعاون مع «SRMG Think» التابعة لـ«مجموعة البحوث والإعلام» (SRMG). مديرة البنك الدولي في دول مجلس التعاون الخليجي صفاء الطيب الكوقلي (الشرق الأوسط) بخصوص تأثير الصراع المستمر بين إسرائيل وإيران، شرحت الكوقلي بأن تقرير البنك الدولي صدر في الأول من يونيو (حزيران)، وبالتالي لا يعكس تأثير التصعيد الحالي في المنطقة. وتُؤكد أنه «لا يزال من المبكر تقديم تقييم شامل لتأثيرات الصراع المستمر». وتُحذر الكوقلي من التداعيات الأوسع لأي صراع، وخصوصاً في المنطقة: «بينما شهدنا بالفعل ارتفاع أسعار النفط، فإن التداعيات تتجاوز أسواق الطاقة. ارتفاع تكاليف الشحن وزيادة الضغوط التضخمية وارتفاع عدم اليقين لدى المستثمرين، هي جميعها نتائج محتملة. في مثل هذه السياقات، غالباً ما يتبنى المستثمرون نهج الانتظار والترقب، مما يؤخر القرارات ويؤجل إتمام صفقات الاستثمار حتى يعود الوضوح والاستقرار بشكل أكبر. سنواصل مراقبة الوضع من كثب، وتقديم التحديثات مع توفر مزيد من البيانات». تصاعد الدخان عقب ما قالت إيران إنه هجوم إسرائيلي على مستودع شاران للنفط في طهران (رويترز) تُشير الكوقلي إلى أن الجهود الطموحة التي تبذلها دول مجلس التعاون الخليجي والرامية إلى تحقيق التنويع الاقتصادي، ساهمت في التغلب على التقلبات في أسواق النفط، والتخفيف من آثارها على اقتصاداتها. ففي عام 2024، ورغم انكماش القطاع النفطي بنسبة 3 في المائة نتيجة لقرارات «أوبك بلس» خفض الإنتاج، فإن القطاع غير النفطي نما بنسبة 3.7 في المائة، مما أدى إلى تحقيق معدل نمو اقتصادي إجمالي قدره 1.8 في المائة. «هذا تحسن كبير عن معدل 0.3 في المائة في عام 2023. إن الأداء القوي للقطاعات غير النفطية خفف بشكل كبير من أثر انكماش القطاع النفطي، مما سمح لاقتصادات المنطقة بتحقيق معدلات نمو إيجابية». ويتوقع تقرير البنك أن تشهد اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي نمواً بنسبة 3.2 في المائة في عام 2025، و4.5 في المائة في عام 2026. هذا النمو مرده بشكل أساسي إلى التخفيف التدريجي لتخفيضات إنتاج النفط التي فرضتها «أوبك بلس» واستمرار الأداء القوي للقطاع غير النفطي. ومع ذلك، تُشدد الكوقلي على أن «هذه التوقعات قد تتأثر بتقلبات التجارة العالمية وحالة عدم اليقين الاقتصادي، وبالتقلبات في أسعار وإنتاج النفط، بالإضافة إلى مخاطر الصراعات الإقليمية». وتُضيف: «للتخفيف من هذه المخاطر، تحتاج دول مجلس التعاون الخليجي إلى تسريع وتيرة الإصلاحات الرامية إلى تحقيق التنويع الاقتصادي لتقليل الاعتماد على النفط، كما تحتاج إلى تعزيز التجارة البينية الإقليمية». وتوضح أن النمو المتوقع سيتعافى أيضاً بفضل «المساهمات الإيجابية من صافي الصادرات والاستثمار والاستهلاك، مما يعكس صموداً محلياً وتعافياً خارجياً تدريجياً». تُشدد الكوقلي على أن التوقعات الإيجابية لا تخلو من المخاطر. «تشمل المخاطر قصيرة الأجل حالة عدم اليقين المرتبطة بالتجارة العالمية، مما قد يؤدي إلى انخفاض الطلب على الصادرات، وتقلب أسعار النفط، مما يؤثر على التوازنات المالية والخارجية، ومخاطر التداعيات من الصراعات الإقليمية، والتي يمكن أن تعطل التجارة، وتؤثر على ثقة المستثمرين والسياحة الوافدة إلى دول المنطقة». أما على المدى الطويل، فتُضيف: «تتمثل المخاطر طويلة الأجل في النمو المحدود في الإنتاجية وبطء التحول الاقتصادي؛ خصوصاً إذا توقفت جهود التنويع، بالإضافة إلى الاعتماد المفرط على النفط، مما يجعل الاقتصادات عرضة للتحولات العالمية في الطاقة». وللتخفيف من هذه المخاطر، تُوصي الكوقلي بأن «تقوم دول مجلس التعاون الخليجي بتسريع التنويع والإصلاحات الهيكلية لتقليل التعرض لدورات النفط، والسعي لتنويع الإيرادات، بما في ذلك إدخال ضرائب جديدة وتوسيع الدخل غير النفطي، وتعزيز الروابط التجارية الإقليمية، لخلق روابط اقتصادية أكثر مرونة داخل الخليج ومع المناطق المجاورة». تؤكد الكوقلي الدور الحيوي للسياسات المالية، قائلة: «أثبتت السياسات المالية في دول مجلس التعاون الخليجي فعاليتها في تحقيق الاستقرار الاقتصادي خلال فترات الركود، أي إن السياسات المالية المعاكسة للتقلبات الدورية كان لها تأثير إيجابي». وتُوصي بأن تستمر دول مجلس التعاون الخليجي في استخدام سياسات الإنفاق المعاكسة للتقلبات الدورية، مع بذل مزيد من الجهود لتنويع قاعدة إيرادات المالية العامة، وتعزيز القدرة على المرونة وتنويع مصادر الدخل. وتُشيد الكوقلي بتجربة سلطنة عمان: «تُقدم سلطنة عمان مثالاً جيداً على قدرة السياسات المالية الجادة على تحقيق نتائج إيجابية في فترة زمنية قصيرة». وتُلخص قائلة: «تُعد سياسة المالية العامة الذكية ذات الاستثمارات المستهدفة والإدارة المالية الجيدة أمراً بالغ الأهمية لدول مجلس التعاون الخليجي، لتعزيز الإنتاج في القطاع غير النفطي، والحفاظ على قدرتها على الصمود في وجه التقلبات الاقتصادية العالمية. لا تقتصر سياسة المالية العامة الذكية والمستدامة على إدارة مخاطر اليوم فحسب؛ بل تتعلق بخلق فرص الغد من أجل مستقبل أكثر إشراقاً للأجيال القادمة». بناءً على التقرير، تُقدم الكوقلي توصيات واضحة لدول مجلس التعاون الخليجي؛ خصوصاً خلال هذه الفترة من عدم اليقين: «تُبرز قدرة دول مجلس التعاون الخليجي على التعامل مع التقلبات العالمية مع تعزيز التنويع الاقتصادي التزامها القوي بتحقيق الازدهار طويل الأجل. يوصي هذا التقرير بأن تعطي دول مجلس التعاون الخليجي الأولوية لسياسات مالية متوازنة، مع النظر إلى جانبي الإنفاق والإيرادات». وتُضيف: «يدعو التقرير إلى تبني سياسات إنفاقٍ رشيدة، أي أن يُولي صانعو السياسات اهتماماً؛ لا لمستويات الإنفاق فحسب؛ بل أيضاً لنوع الإنفاق العام وتعظيم الإنفاق المُعزِّز للنمو. كما ينبغي أن تكون السياسة المالية مُعاكسة للدورة الاقتصادية، بحيث تتوسع خلال فترات الركود الاقتصادي، وتُعزَّز خلال فترات الرواج. ومع ذلك، ينبغي النظر إلى السياسة المالية كمجموعة من السياسات المُكمّلة بعضها لبعض، من حيث الإنفاق والإيرادات، وذلك لتحسين كفاءة الإنفاق، وتوسيع قاعدة الإيرادات، والحفاظ على الانضباط في إدارة المكاسب غير المتوقعة». وعن خفض الإنفاق، توضح الكوقلي: «لا ينبغي أن يكون خفض الإنفاق هو الحل الوحيد. الأهم هو الإنفاق الذكي الذي يعزز النمو المستدام ويساهم في التنويع». تتطرق الكوقلي إلى الآفاق الاقتصادية للمملكة العربية السعودية؛ حيث «من المتوقع أن يستمر النمو الاقتصادي في التحسن بعد تسجيله 1.3 في المائة عام 2023، ليرتفع إلى 2.8 في المائة عام 2025، في حين يتوقع أن يبلغ متوسطاً قدره 4.6 في المائة في 2026- 2027. كما يتوقع أن يؤدي الإلغاء التدريجي لتخفيضات الإنتاج الطوعية التي أقرتها (أوبك بلس) إلى زيادة نمو إجمالي الناتج المحلي النفطي إلى 6.7 في المائة عام 2026 و6.1 في المائة عام 2027». العاصمة الرياض (أ.ف.ب) وتُتابع: «في الوقت نفسه، يتوقع أن يستمر الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي في الارتفاع على نحو مطرد بنسبة 3.6 في المائة في المتوسط، بين عامي 2025 و2027؛ حيث تسعى المملكة إلى استكمال تنفيذ برنامج التنويع الاقتصادي في إطار (رؤية 2030)». ولفتت إلى أنه «بغض النظر عن الأرقام، فقد تابعنا تحول الاقتصاد السعودي بعيداً عن النفط، وهو ما شكّل حجر الزاوية في (رؤية 2030). وكما ذكرنا، ساهمت القطاعات غير النفطية بشكل كبير في مرونة الاقتصاد، ولا سيما في أوقات تقلب أسعار النفط أو انخفاض إنتاجه. ويزداد التركيز الآن على وجود إطار اقتصادي كلي مناسب، وعلى جذب رأس المال الخاص، ولا سيما الاستثمار الأجنبي المباشر، وعلى تعزيز ريادة الأعمال والابتكارات. وهذه كلها تطورات إيجابية. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات؛ إذ لا تزال عائدات النفط المصدر الأكبر للإيرادات العامة، كما أن الصادرات غير متنوعة بما يكفي». وتُؤكد على فعالية «رؤية 2030» في تعزيز النمو في القطاع غير النفطي: «أثبتت (رؤية المملكة 2030) أنها حافز قوي لنمو القطاع غير النفطي. ومنذ إطلاق (رؤية 2030)، ارتفعت حصة القطاعات غير النفطية في إجمالي الناتج المحلي للسعودية ارتفاعاً كبيراً، من 45.4 في المائة إلى 54.8 في المائة، مما يدل على إحراز تقدم ملموس نحو تنويع النشاط الاقتصادي». وتُضيف: «كما دفعت (رؤية المملكة 2030) بإصلاحات هيكلية تهدف إلى إعادة تشكيل المؤسسات، وتعزيز البنية التحتية الرقمية، وزيادة الفرص المتاحة للشباب والنساء. وتعمل المملكة أيضاً على تهيئة بيئة تعزز الابتكار وريادة الأعمال والاستدامة. وتعكس هذه المبادرات الطموحات الوطنية والعالمية من حيث نطاقها. ونحن في البنك الدولي نفخر بدعم تلك الجهود لتحقيق التحول الاقتصادي من خلال شراكتنا الاستراتيجية مع المملكة». وحول تجربة سلطنة عمان الواردة في تقرير البنك الدولي، تُشير الكوقلي إلى أنها «تمكنت من تحقيق تحوّل في ماليتها العامة بفضل التزامها الجاد بخطة مالية متوسطة الأجل. هدفت الخطة إلى خفض العجز المالي في فترة زمنية قصيرة، وهو هدف تجاوزته عُمان من خلال مزيج من تنويع الإيرادات وإصلاحات كفاءة الإنفاق». مسقط عاصمة سلطنة عمان (البنك الدولي) وتُشدد على أن «الإنجاز الرئيسي يتمثل في نجاحها في خفض الدين العام من نحو 68 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2020 إلى 35 في المائة في عام 2024، باستخدام عائدات النفط. وهذا يُظهر قدرة الدولة على الالتزام بالانضباط المالي والاستخدام الاستراتيجي لعائدات النفط لتحسين الاستدامة على المدى الطويل».

ملكية العُلا تفتح باب التسجيل في برامج أكاديمية "إعلاء" لشهر يوليو المقبل
ملكية العُلا تفتح باب التسجيل في برامج أكاديمية "إعلاء" لشهر يوليو المقبل

صحيفة سبق

timeمنذ 19 دقائق

  • صحيفة سبق

ملكية العُلا تفتح باب التسجيل في برامج أكاديمية "إعلاء" لشهر يوليو المقبل

أعلنت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا عن فتح باب التسجيل في برامج أكاديمية "إعلاء" لشهر يوليو 2025، التي تأتي ضمن مسار "مهارات مدى الحياة"؛ وتهدف إلى تطوير الكفاءات البشرية في مختلف القطاعات، دعمًا لمستهدفات التنمية الشاملة والمستدامة في المحافظة. وتغطي البرامج التدريبية مجالات متعددة، منها: الإرشاد السياحي، إدارة المرافق، خدمات الطعام، تخطيط الفعاليات، الإشراف الفندقي، تنظيم الحشود، الاستدامة السياحية، إعادة التدوير، وإدارة خدمة كبار الشخصيات.

بين تقلبات أسعار النفط و«هرمز».. ما تأثير الضربات الأمريكية على إيران؟
بين تقلبات أسعار النفط و«هرمز».. ما تأثير الضربات الأمريكية على إيران؟

عكاظ

timeمنذ 19 دقائق

  • عكاظ

بين تقلبات أسعار النفط و«هرمز».. ما تأثير الضربات الأمريكية على إيران؟

تشهد أسواق النفط العالمية حالة من الترقب المشوب بالحذر بعد الضربات الأمريكية على منشآت نووية إيرانية، حيث يتوقع المتعاملون ارتفاعاً حاداً في أسعار النفط مع استئناف التداول الإثنين. وقد قفزت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 11% خلال أسبوع مضطرب، مدفوعة بهجوم إسرائيلي سابق، لكن الضربات الأمريكية عززت المخاوف من تعطل إمدادات النفط في منطقة الخليج، عبر مضيق هرمز. وبحسب وكالة «بلومبيرغ»، يتوقع المحللون تقلبات حادة هذا الأسبوع، مع ارتفاع محتمل في أسعار الشحن والديزل وتغيرات في منحنى العقود الآجلة. وحذر محللون من أن رد إيران قد يدفع أسعار النفط إلى 100 دولار للبرميل إذا استهدفت البنية التحتية النفطية أو أغلقت مضيق هرمز. بينما يرى آخرون أن تدخل البحرية الأمريكية لضمان فتح المضيق قد يحد من الارتفاع إلى نطاق 80-90 دولاراً. على صعيد آخر، شهدت أسواق الأسهم في الشرق الأوسط ارتفاعاً مفاجئاً، بحسب «بلومبيرغ»، حيث صعد المؤشر السعودي 1% مدعوماً بسهم مصرف الراجحي. كما سجلت أسواق الكويت وقطر ارتفاعات طفيفة بنسبة 0.7%، بينما تراجع سوق مسقط بنسبة 0.6%. ومع ذلك يستعد المستثمرون العالميون لتقلبات وتحول محتمل نحو الأصول الآمنة إذا تصاعد الصراع. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store