أخبار التكنولوجيا : هل تعلن آبل عن ميزة قياس سكر الدم فى ساعة Apple Watch 13؟

الأربعاء 18 يونيو 2025 11:50 صباحاً
نافذة على العالم - تكهنات عديدة على مدار السنوات الماضية، تشير إلى تزويد ساعة Apple Watch بميزة مراقبة سكر الدم غير الجراحية، ولكن الآن، تجددت تلك التكهنات التي تشير إلى أن ساعة Apple Watch 13 (المتوقع إصدارها عام 2027) قد تكون أول طراز مزود بهذه الميزة.
تعود التقارير حول ميزة مراقبة سكر الدم غير الجراحية على ساعة Apple Watch إلى عام 2021، عندما كان من المتوقع أن تتوفر في Apple Watch Series 7.
ويُقال إن آبل تعمل على نظام مراقبة سكر الدم منذ فترة طويلة، ومع ذلك، أعلن المحلل جيف بو أن مراقبة مستوى السكر في الدم قد تكون الميزة الرئيسية لساعة Apple Watch Series 13 في عام 2027.
ووفقًا للمحلل، قد يُطلق على الساعة اسم "Apple Watch with Blood Monitoring"، إلا أن بو لم يُقدم أي تفاصيل أخرى، وتُواصل آبل بالفعل، إضافة ميزات صحية إلى Apple Watch ومن بينها مراقبة مستوى الأكسجين في الدم (أو تشبعه)، إلا أن ميزة مراقبة الأكسجين في الدم كانت موضع نزاع على براءة اختراع، وهي مُعطّلة حاليًا في طُرز Apple Watch المُباعة في الولايات المتحدة.
وليس آبل الشركة الوحيدة التي تبحث عن طرق لتقديم نظام مراقبة سكر الدم غير جراحي، فقد انتشرت شائعات على الإنترنت حول عمل منافستها الصينية أيضًا على مثل هذه الميزة.
ويعد وجود هذه الميزة في الساعة الذكية أمرٌ هام مع ذلك، وكما هو الحال مع مراقبة أكسجين الدم، إذا لم تكن ذات جودة طبية، فإن الاعتماد عليها لإدارة حالة طبية قد يكون محفوفًا بالمخاطر - وغير مستحسن بشكل عام.
وبالنسبة للمستخدمين العاديين أو المهتمين بمستويات سكر الدم لديهم، قد تكون أداةً مفيدة - خاصةً لمن يتابعون أنظمتهم الغذائية أو صحتهم العامة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

نافذة على العالم

منذ 6 ساعات

• نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : هل تعلن آبل عن ميزة قياس سكر الدم فى ساعة Apple Watch 13؟

الأربعاء 18 يونيو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - تكهنات عديدة على مدار السنوات الماضية، تشير إلى تزويد ساعة Apple Watch بميزة مراقبة سكر الدم غير الجراحية، ولكن الآن، تجددت تلك التكهنات التي تشير إلى أن ساعة Apple Watch 13 (المتوقع إصدارها عام 2027) قد تكون أول طراز مزود بهذه الميزة. تعود التقارير حول ميزة مراقبة سكر الدم غير الجراحية على ساعة Apple Watch إلى عام 2021، عندما كان من المتوقع أن تتوفر في Apple Watch Series 7. ويُقال إن آبل تعمل على نظام مراقبة سكر الدم منذ فترة طويلة، ومع ذلك، أعلن المحلل جيف بو أن مراقبة مستوى السكر في الدم قد تكون الميزة الرئيسية لساعة Apple Watch Series 13 في عام 2027. ووفقًا للمحلل، قد يُطلق على الساعة اسم "Apple Watch with Blood Monitoring"، إلا أن بو لم يُقدم أي تفاصيل أخرى، وتُواصل آبل بالفعل، إضافة ميزات صحية إلى Apple Watch ومن بينها مراقبة مستوى الأكسجين في الدم (أو تشبعه)، إلا أن ميزة مراقبة الأكسجين في الدم كانت موضع نزاع على براءة اختراع، وهي مُعطّلة حاليًا في طُرز Apple Watch المُباعة في الولايات المتحدة. وليس آبل الشركة الوحيدة التي تبحث عن طرق لتقديم نظام مراقبة سكر الدم غير جراحي، فقد انتشرت شائعات على الإنترنت حول عمل منافستها الصينية أيضًا على مثل هذه الميزة. ويعد وجود هذه الميزة في الساعة الذكية أمرٌ هام مع ذلك، وكما هو الحال مع مراقبة أكسجين الدم، إذا لم تكن ذات جودة طبية، فإن الاعتماد عليها لإدارة حالة طبية قد يكون محفوفًا بالمخاطر - وغير مستحسن بشكل عام. وبالنسبة للمستخدمين العاديين أو المهتمين بمستويات سكر الدم لديهم، قد تكون أداةً مفيدة - خاصةً لمن يتابعون أنظمتهم الغذائية أو صحتهم العامة.

نافذة على العالم

منذ 11 ساعات

• نافذة على العالم

صحة وطب : علامات خفية لنقص فيتامين ب 12وطرق سريعة لعلاجه

الأربعاء 18 يونيو 2025 07:30 صباحاً نافذة على العالم - يحتاج جسمك إلى فيتامين ب12 لتكوين خلايا الدم الحمراء، والأعصاب، والحمض النووي (DNA)، ولأداء وظائف أخرى، حيث يجب أن يحصل الشخص البالغ العادي على 2.4 ميكروجرام يوميًا. ومثل معظم الفيتامينات، لا يستطيع الجسم إنتاج فيتامين ب12، ويجب الحصول عليه من النظام الغذائي، في هذا التقرير نتعرف على علامات خفية لنقص فيتامين ب12 وكيفية التغلب عليه في وقت قصير، بحسب موقع "تايمز ناو". على الرغم من أن فيتامين ب12 عنصر غذائي بالغ الأهمية، إلا أن جسمك لا ينتجه ذاتيًا وفقًا للأطباء، يجب الحصول عليه من نظامك الغذائي، وخاصةً من الأطعمة الحيوانية مثل اللحوم الحمراء والدواجن والبيض ومنتجات الألبان والأسماك. ولأن فيتامين ب12 ضروري لتكوين الحمض النووي وخلايا الدم الحمراء، ودعم الجهاز العصبي، فإن نقصه قد يكون خطيرًا على المدى الطويل. يقول الخبراء إن العديد من أعراض نقص فيتامين ب12 تنشأ لأنه يسبب نقصًا في خلايا الدم السليمة. يحتاج جسمك إلى الكثير من هذه الخلايا لتوصيل الأكسجين إلى جميع أنحاء جسمك والحفاظ على صحة أعضائك. من أعراض نقص فيتامين ب12: وخز في اليدين والقدمين يمكن أن يؤدي نقص فيتامين ب12 إلى الشعور بوخز في اليدين والقدمين. يحدث ذلك لأن الفيتامينات تلعب دورًا هامًا في الجهاز العصبي، ونقصها قد يُسبب مشاكل في التوصيل العصبي أو تلفًا فيه. في الجهاز العصبي، يُساعد فيتامين ب12 على إنتاج مادة تُسمى المايلين، وهي مادة تحمي الأعصاب وتساعدها على نقل الأحاسيس. بدون كمية كافية من المايلين، تكون الأعصاب أكثر عرضة للتلف. سرعة ضربات القلب من أبرز أعراض نقص فيتامين ب12 سرعة ضربات القلب. قد يبدأ القلب بالنبض بشكل أسرع لتعويض نقص خلايا الدم الحمراء في الجسم. هذه الاستجابة هي طريقة الجسم في محاولة ضمان وصول كمية كافية من الأكسجين إلى جميع أجهزة الجسم وأعضائه. ألم في الفم يؤثر نقص فيتامين ب12 على صحة الفم، وقد يؤدي إلى مشاكل مثل التهاب اللسان، الذي يُسبب تورمًا واحمرارًا في اللسان، وطعمًا كريهًا في الفم، وإحساسًا بالحرقان. ووفقًا للأطباء، تحدث جميع هذه الأعراض بسبب انخفاض إنتاج خلايا الدم الحمراء، مما يؤدي إلى نقص الأكسجين الذي يصل إلى اللسان. مشاكل إدراكية يؤدي نقص فيتامين ب12 أيضًا إلى مشاكل تتعلق بالتفكير، وهو ما يُطلق عليه الأطباء اسم ضعف الإدراك. تشمل هذه المشاكل صعوبة التفكير أو الاستدلال وفقدان الذاكرة. على المدى الطويل، قد يؤدي أيضًا إلى زيادة خطر الإصابة بالخرف ومرض الزهايمر ومرض باركنسون. قد يكون انخفاض كمية الأكسجين الواصلة إلى الدماغ هو السبب وراء مشاكل التفكير والاستدلال. ضيق التنفس من أهم أعراض نقص فيتامين ب12 فقر الدم، الذي يؤدي إلى ضيق التنفس بسبب نقص خلايا الدم الحمراء وتسارع ضربات القلب. إذا كنت تعاني من صعوبة حقيقية في التنفس، يجب عليك مراجعة الطبيب على الفور. شحوب البشرة يُسبب نقص فيتامين ب12 في الجسم أيضًا شحوبًا واصفرارًا في الجلد، وهو ما يُعرف باليرقان. يمكن أن تحدث هذه التغيرات في لون الجلد عندما يعجز الجسم عن إنتاج ما يكفي من خلايا الدم الحمراء، وبدونها يبدأ الجلد في الظهور شاحبًا. يمكن أن يُضعف هذا النوع من فقر الدم أيضًا خلايا الدم الحمراء، مما يُؤدي إلى تكسيرها في الجسم بسرعة أكبر. طرق علاج نقص فيتامين ب12 يقول الأطباء إن معظم الناس يحصلون على ما يكفي من فيتامين ب12 من مصادر غذائية، ولمن لا يستطيعون ذلك، قد يصف الطبيب أو يوصي بمكملات غذائية على شكل أقراص فموية، أو أقراص تحت اللسان تذوب تحت اللسان، أو حقن. يمكن للطبيب تقديم النصح بشأن الجرعة الصحيحة من هذا الفيتامين. قد يحتاج الأشخاص الذين يعانون من صعوبة في امتصاص فيتامين ب12 إلى جرعات منه لعلاج نقصه. يمكن للطبيب أن ينصح الناس بأفضل طريقة للوقاية من نقص فيتامين ب12، وذلك بناءً على خياراتهم الغذائية وحالتهم الصحية.

24 القاهرة

منذ 15 ساعات

• 24 القاهرة

خضار خارق للرياضيين.. خبراء ينصحون بتناول الشمندر لتحسين الأداء البدني

في سعيهم الدائم لتحسين أدائهم البدني، يبحث الرياضيون عن كل ما يساعدهم على التميّز، من التمارين المكثفة إلى المكملات الغذائية ، إلا أن خبراء التغذية ينصحون بتناول الشمندر خاصة لـ رياضيين، وذلك وفقًا لما نشر في الماركا. الشمندر، المعروف بلونه الأحمر ونكهته المميزة، أصبح في الآونة الأخيرة نجمًا في عالم التغذية الرياضية، بفضل خصائصه الطبيعية التي تُعزز القدرة على التحمل وتزيد من كفاءة الجسم خلال الجهد البدني. كيف يُعزّز الشمندر الأداء الرياضي؟ السر يكمن في احتواء الشمندر على نترات طبيعية تتحول داخل الجسم إلى أكسيد النيتريك، وهي مادة توسّع الأوعية الدموية وتُسهّل تدفّق الدم والأكسجين إلى العضلات. وأكد الخبراء، أن زيادة تدفق الأكسجين تُقلل من الشعور بالتعب وتحسّن أداء الجسم أثناء التمارين، خاصة في رياضات التحمل مثل الجري، وركوب الدراجات، والسباحة. كما يساعد الشمندر على تحسين كفاءة استخدام الأكسجين، أي أن الجسم يبذل جهدًا أقل للحصول على نفس الأداء، وهو ما يجعله خيارًا ممتازًا خلال التمارين عالية الشدة أو في الأجواء التي يقل فيها الأكسجين، مثل التمرين في المرتفعات. دراسة تكشف: التمارين الرياضية تقلل من خطر عودة سرطان الأمعاء فوائد التمارين الهوائية في تقليل الإصابة بالخرف كيف يمكن تناول الشمندر؟ رغم فوائده، قد لا يُفضّل البعض مذاق الشمندر، لذلك يُنصح بتناوله على شكل عصير طبيعي يُمزج مع خضراوات أخرى، مثل الجزر أو الخيار، لتخفيف نكهته، ومن الأفضل شرب العصير قبل التمرين بساعتين إلى ثلاث ساعات لضمان الاستفادة الكاملة. ويشير اختصاصيو التغذية إلى أن تناول الشمندر بانتظام، سواء كعصير أو في السلطات والوجبات، ويمكن أن يُعزّز التأثير الإيجابي له على الجسم مع مرور الوقت.