
أسعار الذهب تنخفض مع ترقب المستثمرين للمحادثات الأمريكية الروسية بشأن أوكرانيا
انخفضت أسعار الذهب اليوم مع ترقب المستثمرين للمحادثات بين الولايات المتحدة وروسيا بشأن الحرب في أوكرانيا وكذلك البيانات حول التضخم في يوليو التي قد تقدم مزيدًا من الوضوح حول قرارات البنك المركزي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة.
وتراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.6 بالمائة مسجلًا 3378.49 دولار للأوقية (الأونصة)، بعد أن سجل أعلى مستوى منذ 23 يوليو يوم الجمعة.
وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب لشهر ديسمبر 1.4 بالمائة إلى 3441.20 دولار. وقال ترامب يوم الجمعة إنه سيلتقي بوتين في 15 أغسطس في ألاسكا للتفاوض بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا.
وينصب التركيز أيضًا على بيانات أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة المقرر صدورها غدًا الثلاثاء، إذ يتوقع المحللون أن يسهم تأثير الرسوم الجمركية في ارتفاع التضخم الأساسي 0.3 بالمائة ليصل المعدل السنوي إلى ثلاثة بالمائة ويبقى بعيدًا عن هدف البنك المركزي البالغ اثنين بالمائة.
وعزز تقرير الوظائف الأمريكي الأحدث، الذي جاء أضعف من المتوقع، التوقعات بخفض مجلس الاحتياطي لأسعار الفائدة في سبتمبر.
وتشير الأسواق إلى احتمالية تبلغ 90 بالمائة تقريبًا لخفض الفائدة في سبتمبر، وخفض واحد آخر على الأقل بحلول نهاية العام. ويميل الذهب إلى الاستفادة من انخفاض أسعار الفائدة.
وتحظى المناقشات التجارية بين الصين والولايات المتحدة أيضًا باهتمام كبير مع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده ترامب في 12 أغسطس لإبرام اتفاق تجاري بين البلدين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الرؤية
منذ 4 ساعات
- جريدة الرؤية
نصف مليون درهم لدفع التحول في تكنولوجيا التعليم في العالم العربي عبر "تحدي بوابة الشارقة" 2025
الشارقة - الرؤية في إطار مواصلة إمارة الشارقة لريادتها الإقليمية في رسم ملامح مستقبل التعليم في العالم العربي، وانطلاقاً من التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بالابتكار وترسيخ الهوية الثقافية، أعلن مركز الشارقة لريادة الأعمال (شراع) عن إطلاق النسخة السابعة من "تحدي بوابة الشارقة"، الذي يتناول اثنين من أبرز أولويات التعليم في المنطقة العربية، وهما: تزويد الشباب بمهارات المستقبل، وإعادة إحياء تعلم اللغة العربية في مرحلة الطفولة المبكرة. ويبلغ إجمالي قيمة الجائزة نصف مليون درهم إماراتي، ما يعادل نحو 136 ألف دولار، توزع بالتساوي على الفائز بكل مسار كمنحة بدون حقوق ملكية. ومن خلال منح الشركات الناشئة العالمية في قطاع تكنولوجيا التعليم فرصة حصرية لاختبار وتوسيع نطاق حلولها ضمن المنظومة التعليمية المتطورة في الشارقة، يستفيد التحدي من الخبرات الدولية لتلبية احتياجات المنطقة الأكثر إلحاحاً، ويزود الشباب بمهارات المستقبل، وفرصة تطوير وتعميم أدوات تعليمية مؤثرة في أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وخارجها. ويستمر استقبال طلبات ترشح الشركات الناشئة العالمية المتخصصة في قطاع التعليم في مراحل ما قبل السلسلة A وحتى +C، ممن يمتلكون حلولاً عملية مبتكرة قابلة للتطبيق، حتى 17 أغسطس الجاري، على الرابط التالي: . مهارات المستقبل واللغة العربية في مرحلة الطفولة المبكرة وتتضمن نسخة العام الجاري من التحدي مسارين منفصلين، يطرح كل منهما سؤالاً خاصاً، الأول هو "تحدي الجاهزية لمهارات المستقبل " بالشراكة مع "هيئة الشارقة للتعليم الخاص"، ويطرح السؤال التالي: " كيف يمكننا إعداد الطلاب في الشارقة لتقييم وتطوير ودمج المهارات المستقبلية التي تلبي احتياجات التعليم والتوظيف والمجتمع، مع تمكين الأسر والمعلمين من دعم مسيرتهم بوعي وفاعلية؟ ". أما الثاني، فهو "تحدي اللغة العربية في مرحلة الطفولة المبكرة" بالشراكة مع "أكاديمية الشارقة للتعليم"، ويطرح السؤال التالي: كيف يمكننا إعادة تصوّر تعليم اللغة العربية في مرحلة الطفولة المبكرة في الشارقة، بحيث تكون جزءًا حيًّا وطبيعيًا من تجربة التعلم اليومية، تُقدَّم بأسلوب هادف وممتع يعزز تطوّر اللغة، ويُرسّخ الهوية الثقافية، ويُعمّق شعور الأطفال بالانتماء مدى الحياة؟ ". وتحصل الشركة الناشئة الفائزة في كل مسار على 250 ألف درهم لاختبار حلولها، إضافة إلى فرصة الوصول المباشر لأسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر شبكة "شراع"، وتوقيع عقود مع الجهات التنظيمية المعنية بالتعليم المدرسي في الشارقة؛ "هيئة الشارقة للتعليم الخاص" و"أكاديمية الشارقة للتعليم"، مع إرشاد وتوجيه قانوني وفني شامل، فضلاً عن الاستفادة من خدمات وأدوات رقمية تزيد قيمتها على مليون دولار، وتشمل مساحات عمل مشتركة ومزايا تقنية. كما تحظى الفرق الناجحة بفرصة حصرية لعرض حلولها المبتكرة في "مهرجان الشارقة لريادة الأعمال" 2026، الذي ينظمه شراع سنوياً، إلى جانب "قمة الشارقة الدولية لتطوير التعليم" 2026. وبعد اختيار 10 شركات ناشئة من بين الشركات المشاركة في التحدي من خلال عملية تقييم دقيقة، تشارك الفرق المتأهلة في "برنامج تدريب الشركات الناشئة"، الذي يقام مع شركاء التحدي، لتوجيه مرحلة إثبات المفهوم، يليه "برنامج "إعداد الشركات الناشئة المتأهلة" الذي يهدف إلى تحسين العروض التقديمية وضمان توافقها مع التحديات، وصولاً إلى العرض النهائي أمام لجنة التحكيم التي تختار فائزاً واحداً في كل مسار، في حين تنطلق المرحلة التجريبية للحلول الفائزة في سبتمبر المقبل، في مجموعة مختارة من المدارس ومراكز الطفولة المبكرة في إمارة الشارقة. وحول الإعلان عن إطلاق التحدي، قالت عبير الأميري، مدير إدارة تطوير بيئة ريادة الأعمال في مركز الشارقة لريادة الأعمال (شراع): "يجمع تحدي بوابة الشارقة 2025 بين أبرز مبتكري تكنولوجيا التعليم عالميًا والمنظومة التعليمية الطموحة في الشارقة لإحداث تغيير حقيقي وملموس. ويهدف التحدي إلى تحويل الحلول المجربة والقابلة للتطبيق إلى أثر مستدام يمتد لسنوات، عبر إتاحة التواصل المباشر مع الجهات التنظيمية والمدارس والأسر. كما يمنح الشركات الناشئة بيئة مثالية لاختبار ابتكاراتها وتطويرها وتوسيع نطاقها، بما يزوّد الطلاب بمهارات المستقبل ويعزز إتقان اللغة العربية منذ الصغر، لترسيخ أساس متين يمكّن الأجيال القادمة من التميز والريادة." ويعزز "تحدي بوابة الشارقة" 2025 مكانة الإمارة كمركز رائد للابتكار التعليمي في المنطقة، ومن خلال ربط الشركات الناشئة العالمية بالمنظومة التعليمية المزدهرة في الشارقة، والمدعومة ببنية تحتية متطورة وجهات تنظيمية رائدة، وشراكات راسخة بين القطاعين العام والخاص، يسرّع التحدي تطوير حلول واقعية تمنح رواد الأعمال فرصة فريدة للتوسع في جميع أنحاء المنطقة.


الشبيبة
منذ 5 ساعات
- الشبيبة
أوكيو للاستكشاف والإنتاج تسجل أرباحًا بـ317.4 مليون ريال عُماني
حققت أوكيو للاستكشاف والإنتاج أرباحًا قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء بقيمة 317.4 مليون ريال عُماني (825.6 مليون دولار أمريكي) في النصف الأول من العام الحالي 2025، فيما بلغت الإيرادات 428.1 مليون ريال عُماني (1.1 مليار دولار أمريكي) وفق ما أظهرت النتائج المالية المدققة التي أعلنت عنها الشركة. وأظهرت النتائج المالية لشركة أوكيو للاستكشاف والإنتاج عن تحقيق ارتفاع في التدفقات النقدية المعدلة من العمليات بنسبة 20 بالمائة لتصل إلى 289.2 مليون ريال عُماني، فيما بلغ العائد على رأس المال المشغل 24.4 بالمائة (25.8 بالمائة للربع الثاني) مع زيادة الرصيد النقدي بنسبة 31 بالمائة مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي. وأوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح أساسية ربع سنوية عن الربع الثاني والثالث من 2025 بقيمة 57.7 مليون ريال عُماني لكل منهما، بالإضافة إلى أرباح مرتبطة بالأداء عن النصف الأول بقيمة 44.2 مليون ريال عُماني على أن يتم صرفها على دفعتين في سبتمبر ونوفمبر. وعلى صعيد العمليات، بلغ متوسط الإنتاج اليومي للشركة 222.3 ألف برميل مكافئ نفطي مع استمرار تنفيذ مشروعات استراتيجية أبرزها توسعة حقل "بساط ج" قبل الموعد المحدد، وتمديد اتفاقية الاستكشاف والإنتاج في منطقة الامتياز 53 حتى عام 2050، وإطلاق الأعمال الإنشائية لمشروع "مرسى للغاز الطبيعي المسال" في صحار. وقال المهندس أحمد بن سعيد الازكوي الرئيس التنفيذي لـشركة أوكيو للاستشكاف والإنتاج: إن الأداء القوي تحقق رغم تحديات السوق وانخفاض أسعار النفط، بفضل زيادة حجم المبيعات وتحسين الكفاءة التشغيلية، مشددًا على التزام الشركة بمواصلة النمو ودعم مستهدفات "رؤية عُمان 2040". وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية أن متوسط الإنتاج اليومي 222.3 ألف برميل مكافئ نفط منها 120.1 ألف برميل نفط ومكثفات و102.3 ألف برميل مكافئ من الغاز بالإضافة إلى بدء تشغيل توسعة حقل "بساط ج" قبل الموعد المحدد، ما أضاف قدرة معالجة يومية تبلغ 37 ألف برميل نفط، مع تحسين مرافق الإنتاج وزيادة القدرة على توصيل الآبار. وأضاف أنه تم تمديد اتفاقية الاستكشاف والمشاركة في منطقة الامتياز 53 حتى عام 2050، بما يضيف نحو 800 مليون برميل نفط إلى الإنتاج المستقبلي وإطلاق الأعمال الإنشائية لمشروع "مرسى للغاز الطبيعي المسال" في صحار بالشراكة مع شركة "توتال إنرجيز"، بقيمة استثمارية تبلغ 1.6 مليار دولار أمريكي، ليكون من أقل محطات الغاز الطبيعي المسال في العالم من حيث انبعاثات الكربون. وبيّن أنه تم أيضًا توقيع اتفاقيات استكشاف جديدة مع شركات دولية مثل "جينل للطاقة" و "شركة النفط التركية" لتطوير مناطق امتياز واعدة وبدء عمليات حفر آبار استكشافية في مناطق الامتياز 54 و47 و11، مع خطط لاستثمار يصل إلى 25 مليون دولار أمريكي خلال السنوات الثلاث المقبلة، بالإضافة إلى استمرار تسويق مناطق امتياز جديدة (18، 36، 43A، 66، 15) خلال عامي 2025 و2026 لجذب الاستثمارات الأجنبية لتصل توقعات الإنتاج السنوي بين 220 و230 ألف برميل مكافئ يوميًا مع ضبط النفقات التشغيلية والرأسمالية.


جريدة الرؤية
منذ 5 ساعات
- جريدة الرؤية
بشرى سارة لحملة أسهم "أكيو للاستكشاف والإنتاج"
مسقط- العُمانية حققت أوكيو للاستكشاف والإنتاج أرباحًا قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء بقيمة 317.4 مليون ريال عُماني (825.6 مليون دولار أمريكي) في النصف الأول من العام الحالي 2025، فيما بلغت الإيرادات 428.1 مليون ريال عُماني (1.1 مليار دولار أمريكي) وفق ما أظهرت النتائج المالية المدققة التي أعلنت عنها الشركة. وأظهرت النتائج المالية لشركة أوكيو للاستكشاف والإنتاج عن تحقيق ارتفاع في التدفقات النقدية المعدلة من العمليات بنسبة 20 بالمائة لتصل إلى 289.2 مليون ريال عُماني، فيما بلغ العائد على رأس المال المشغل 24.4 بالمائة (25.8 بالمائة للربع الثاني) مع زيادة الرصيد النقدي بنسبة 31 بالمائة مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي. وأوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح أساسية ربع سنوية عن الربع الثاني والثالث من 2025 بقيمة 57.7 مليون ريال عُماني لكل منهما، بالإضافة إلى أرباح مرتبطة بالأداء عن النصف الأول بقيمة 44.2 مليون ريال عُماني على أن يتم صرفها على دفعتين في سبتمبر ونوفمبر. وعلى صعيد العمليات، بلغ متوسط الإنتاج اليومي للشركة 222.3 ألف برميل مكافئ نفطي مع استمرار تنفيذ مشروعات استراتيجية أبرزها توسعة حقل "بساط ج" قبل الموعد المحدد، وتمديد اتفاقية الاستكشاف والإنتاج في منطقة الامتياز 53 حتى عام 2050، وإطلاق الأعمال الإنشائية لمشروع "مرسى للغاز الطبيعي المسال" في صحار. وقال المهندس أحمد بن سعيد الأزكوي الرئيس التنفيذي لـشركة أوكيو للاستشكاف والإنتاج: إن الأداء القوي تحقق رغم تحديات السوق وانخفاض أسعار النفط، بفضل زيادة حجم المبيعات وتحسين الكفاءة التشغيلية، مشددًا على التزام الشركة بمواصلة النمو ودعم مستهدفات "رؤية عُمان 2040". وأوضح الأزكوي- في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية- أن متوسط الإنتاج اليومي 222.3 ألف برميل مكافئ نفط منها 120.1 ألف برميل نفط ومكثفات و102.3 ألف برميل مكافئ من الغاز بالإضافة إلى بدء تشغيل توسعة حقل "بساط ج" قبل الموعد المحدد، ما أضاف قدرة معالجة يومية تبلغ 37 ألف برميل نفط، مع تحسين مرافق الإنتاج وزيادة القدرة على توصيل الآبار. وأضاف أنه تم تمديد اتفاقية الاستكشاف والمشاركة في منطقة الامتياز 53 حتى عام 2050، بما يضيف نحو 800 مليون برميل نفط إلى الإنتاج المستقبلي وإطلاق الأعمال الإنشائية لمشروع "مرسى للغاز الطبيعي المسال" في صحار بالشراكة مع شركة "توتال إنرجيز"، بقيمة استثمارية تبلغ 1.6 مليار دولار أمريكي، ليكون من أقل محطات الغاز الطبيعي المسال في العالم من حيث انبعاثات الكربون. وبيّن أنه تم أيضًا توقيع اتفاقيات استكشاف جديدة مع شركات دولية مثل "جينل للطاقة" و "شركة النفط التركية" لتطوير مناطق امتياز واعدة وبدء عمليات حفر آبار استكشافية في مناطق الامتياز 54 و47 و11، مع خطط لاستثمار يصل إلى 25 مليون دولار أمريكي خلال السنوات الثلاث المقبلة، بالإضافة إلى استمرار تسويق مناطق امتياز جديدة (18، 36، 43A، 66، 15) خلال عامي 2025 و2026 لجذب الاستثمارات الأجنبية لتصل توقعات الإنتاج السنوي بين 220 و230 ألف برميل مكافئ يوميًا مع ضبط النفقات التشغيلية والرأسمالية.