
الرموش الصناعية قد تسبب فقدان البصر
وأوضح الدكتور سوراب سيثي، أن معظم لواصق الرموش تحتوي على مادة الفورمالديهايد، المعروفة بتأثيرها الضار على الجلد والرموش الطبيعية، وقد تتسبب في حساسية حادة، وترقق أو فقدان دائم للرموش. وأضاف أن التعرض لهذه المادة في منطقة العين يمكن أن يؤدي إلى التهابات شديدة قد تصل إلى تلف في القرنية أو العمى في الحالات النادرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
١١-٠٧-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
ماذا ينتظر المنتمون لـ'حزب الشاي' غير المزاج؟
بعيدًا عن الطقوس الثقافية واللحظات الهادئة، يبدو أن فنجان الشاي اليومي، يخفي وراءه منظومة متكاملة من الفوائد الصحية التي تدفع البعض للمجاهرة بولائهم لهذا «المشروب الساحر»، حتى باتوا يلقَّبون مجازًا بـ«حزب الشاي». تؤكد دراسات متعددة، بحسب مجلة «ريل سمبل» الصحية، أن الشاي – لا سيما الأخضر والأسود – يتفوّق كمشروب وظيفي غني بالمركبات النباتية النشطة، أبرزها البوليفينولات والفلافونويدات، التي تسهم في دعم صحة القلب، وتنشيط الدماغ، وتحسين وظائف الجهاز الهضمي، فضلًا عن تأثيره على التوازن الأيضي. يُظهر الشاي الأخضر قدرة واضحة على خفض ضغط الدم والكوليسترول الضار، ويعزز التركيز الذهني بفضل توليفة الكافيين و«الثيانين»، وهي توليفة تمنح التنبيه والهدوء معًا. كما أظهرت أبحاث، أن شرب ثلاثة إلى خمسة أكواب يوميًا يرتبط بانخفاض ملحوظ في احتمالية الإصابة بأمراض القلب والسكري، إضافة إلى تحسين ميكروبيوم الأمعاء. ويبرز شاي الكركديه كمنافس قوي في قائمة المشروبات المفيدة، لما له من خصائص مضادة للالتهاب وتأثيرات محتملة في خفض الكوليسترول. في حين يسهم الشاي الأسود بمركبات «فلافان – 3 – أول»، التي تحسن مؤشرات السكر والكوليسترول التراكمي، بحسب توصيات الأكاديمية الأمريكية للتغذية.


الغد
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- الغد
تعرف على فوائد ومخاطر "حمية مادونا" الغذائية
انتشرت حمية "ماكروبيوتيك" في السنوات الأخيرة كأحد أكثر أنماط الحياة الصحية التي لاقت رواجا بين المشاهير ونجوم هوليوود، وعلى رأسهم المطربة العالمية مادونا والممثلة جوينيث بالترو. لكن ما قد لا يعرفه الكثيرون أن هذا النظام يتجاوز كونه مجرد حمية غذائية عابرة، ليشكل فلسفة حياة متكاملة تعود جذورها إلى الثقافة اليابانية والصينية القديمة. ويعتمد هذا النظام الغذائي على مبدأ تنقية الجسم من السموم من خلال تناول أغذية بسيطة وغير معالجة. وتمكن الفكرة الأساسية في اختيار الأطعمة بحكمة، حيث يفضل المتبعون لهذا النظام تناول المنتجات المحلية والعضوية التي تتناسب مع الموسم، مع التركيز بشكل خاص على الخضروات الطازجة والحبوب الكاملة مثل الأرز البني والشوفان، إلى جانب أنواع مختلفة من الشوربات النباتية الغنية بالمغذيات. اضافة اعلان لكن النظام لا يخلو من المرونة، فبينما يختار بعض المتبعين نهجا نباتيا صارما، نجد آخرين يدمجون كميات محدودة من البروتين الحيواني، شرط أن يكون عضويا ومصدره موثوقا. ومادونا، على سبيل المثال، تفضل تناول تشكيلة متنوعة من الخضار الورقية والجذرية، إلى جانب البقوليات والمكسرات، ما يوفر لها طيفا واسعا من العناصر الغذائية. أما جوينيث بالترو فترى في هذا النظام أكثر من مجرد قائمة طعام، بل منهج حياة يعلمنا الانسجام مع الطبيعة والاستماع إلى حاجات أجسامنا. وتؤكد بالترو في إحدى مقابلاتها أن سر الصحة يكمن في تناول الأطعمة في موسمها، وبصورتها الأقرب إلى الطبيعة، دون إضافات أو معالجات صناعية. ويعود الفضل في تأسيس هذا النظام إلى الفيلسوف الياباني جورج أوشاوا، الذي ادعى أن بإمكانه ليس فقط تحسين الصحة العامة، بل حتى مكافحة الأمراض الخطيرة مثل السرطان. لكن المجتمع العلمي يحذر من المبالغة في التوقعات. فبحسب جمعية أبحاث السرطان البريطانية، لا يوجد دليل قاطع على قدرة هذا النظام على علاج الأمراض الخطيرة. ومع ذلك، لا يمكن إنكار الفوائد الصحية التي يسجلها الكثير من المتبعين على المدى الطويل، مثل تحسين مؤشرات الجسم وانخفاض معدلات الكوليسترول، ما يقلل بدوره من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين. لكن كل هذا لا يخفي التحديات الكبيرة التي يواجهها المتبعون. فالتقييد الشديد في أنواع الطعام قد يؤدي إلى نقص في بعض العناصر الغذائية الأساسية مثل الحديد والكالسيوم وفيتامين B12، خاصة عند أولئك الذين يختارون النسخة النباتية الصارمة. كما أن التكلفة المرتفعة للمنتجات العضوية تشكل عائقا أمام الكثيرين. وتثبت التجربة الشخصية للعديد من المتبعين أن الاعتدال هو المفتاح. فبعض النسخ المتطرفة من النظام التي تقتصر على الحبوب والماء فقط، قد تؤدي إلى نتائج عكسية تصل إلى سوء التغذية الحاد. لذلك ينصح الخبراء دوما بالحصول على استشارة طبية قبل الشروع في أي تغيير جذري في النظام الغذائي، لأن الصحة الجيدة لا تعني الحرمان، بل التوازن والتنوع في العناصر الغذائية. ميرور


الغد
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- الغد
تطوير أدوية صينية جديدة لمكافحة السمنة
ذكرت مجلة Nature أن العلماء الصينيين يعملون على تطوير أدوية جديدة لمكافحة السمنة، يمكنها أيضا تحسين صحة القلب والكبد وتساعد بالسيطرة على داء السكري من النوع الثاني. وأشارت المجلة إلى أن العلماء وأثناء دراستهم لتطوير الأدوية الجديدة أجروا تجربة لمعرفة تأثير عقار ecnoglutide الجديد على الجسم، وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة، وبعد تناولهم لهذا العقار فقدوا حوالي 13.8 كلغ من وزنهم خلال 48 أسبوعا، وفقدوا أكثر من 5% من كتلة أجسامهم. اضافة اعلان وأوضح العلماء أن عقار ecnoglutide يحاكي في آلية عمله آلية عمل هرمون (GLP-1) المسؤول عن تنظيم الشهية ومستويات السكر في الدم، وخلافا للأدوية المعروفة مثل semaglutide، يستهدف العقار الجديد مسارات جزيئية مختلفة، مما يمكّنه ليس فقط من إحداث فقدان الوزن، بل والحفاظ على النتائج بعد انتهاء العلاج. كما أظهرت التجارب أن العقار الجديد يحدث تحسنات في المؤشرات المرتبطة بمخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية ومرض الكبد الدهني. كما تختبر شركات صينية أيضا أشكالا جديدة لأدوية التنحيف التي لها فوائد على القلب والكبد، تشمل حقنا تُعطى مرة كل أسبوعين وأدوية فموية، كما تجمع بعض العقاقير الجديدة بين تأثيرات ثلاثة هرمونات معا، مستهدفة عملية التمثيل الغذائي للدهون والسكر ووظائف الكبد، أحد هذه الادوية هو عقار "UBT251"، المرخص له للترويج الدولي من قِبَل شركة الأدوية العملاقة Novo Nordisk. ويؤكد الباحثون أن تطوير هذا النوع من الأدوية لم يكن وليد الصدفة، فالسمنة والسكري يمثلان إحدى أخطر المشكلات الصحية في الصين والهند، وقد تمهّد الأدوية الجديدة الطريق لتطوير علاجات جديدة يراعى معها الخصائص الفريدة للسكان الآسيويين والأمراض المصاحبة للسمنة في مناطق آسيا. لينتا.رو