logo
الصين ترحب بالاستثمارات الأمريكية

الصين ترحب بالاستثمارات الأمريكية

صحيفة الخليجمنذ 20 ساعات
أكد وزير التجارة الصيني الأربعاء، أن الاستثمارات الأمريكية مرحّب بها في الصين، خلال محادثاته مع وفد تجاري أمريكي غداة انتهاء الجولة الأخيرة من المفاوضات التجارية بين بكين وواشنطن من دون التوصل إلى اتفاق. وعقدت الصين والولايات المتحدة محادثات، بهدف التوصل لاتفاق يحول دون إعادة فرض رسوم جمركية مرتفعة جداً قد تُعطّل التجارة الثنائية، وذلك قبل التوصل إلى هدنة لمدة 90 يوماً في مايو.
من المقرر أن تنتهي الهدنة الجمركية في 12 أغسطس، لكن هناك مؤشرات تدل على رغبة الطرفين في تمديدها. وبموجب الهدنة، ثُبتت الرسوم الأمريكية على المنتجات الصينية عند 30%، في حين بلغت الضرائب الصينية على المنتجات الأمريكية 10%. وأكد الوزير وينتاو للوفد الذي ترأسه الرئيس التنفيذي لشركة «فيديكس» ورئيس مجلس الأعمال الأمريكي الصيني راج سوبرامانيام، أن الصين وأمريكا «لا تزالان شريكين اقتصاديين».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التضخم في أمريكا يرتفع 2.6% لشهر يونيو
التضخم في أمريكا يرتفع 2.6% لشهر يونيو

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

التضخم في أمريكا يرتفع 2.6% لشهر يونيو

ارتفع التضخم بالولايات المتحدة في يونيو/ حزيران، إذ بدأت الرسوم الجمركية على الواردات في رفع تكلفة بعض السلع، مما يدعم توقعات الاقتصاديين بأن ضغوط الأسعار سترتفع في النصف الثاني من العام. وقال مكتب التحليل الاقتصادي التابع لوزارة التجارة الأمريكية الخميس، إن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي ارتفع 0.3 في المئة الشهر الماضي بعد ارتفاعه 0.2 في المئة في مايو/ أيار في قراءة معدلة بالزيادة. وتوقع الاقتصاديون الذين استطلعت رويترز آراءهم، ارتفاع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي 0.3 في المئة بعد ارتفاعه 0.1 في المئة في مايو. وفي الـ12 شهراً حتى يونيو، ارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي 2.6 في المئة بعد ارتفاعه 2.4 في المئة في مايو. كانت قراءة التضخم التي وردت في التقرير الأولي للناتج المحلي الإجمالي في الربع الثاني من العام الذي نشر أمس الأربعاء قد أشارت إلى أنه تراجع، غير أن تلك القراءة كانت لا تزال فوق هدف مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) البالغ 2 في المئة. وتوقع الاقتصاديون؛ أن ترتفع أسعار السلع في النصف الثاني من العام، مع قيام الشركات بتمرير ارتفاع التكاليف الناجم عن الرسوم الجمركية على الواردات إلى المستهلكين.

تحليل سريع: الأسواق المالية تتنفس الصعداء وسط تقدم اتفاقات التجارة بين واشنطن والغرب
تحليل سريع: الأسواق المالية تتنفس الصعداء وسط تقدم اتفاقات التجارة بين واشنطن والغرب

زاوية

timeمنذ 3 ساعات

  • زاوية

تحليل سريع: الأسواق المالية تتنفس الصعداء وسط تقدم اتفاقات التجارة بين واشنطن والغرب

في فقرات - أسواق العالم خلال النصف الثاني من يوليو خلال الأسبوع الماضي والمنتهي في 25 يوليو، شهدت عوائد سندات الخزانة الأمريكية تقلبات مع تقييم المستثمرين للبيانات الاقتصادية والتطورات التجارية التي كانت مرتقبة خلال هذا الأسبوع. استهلت عوائد سندات الخزانة الأمريكية الأسبوع بالتراجع إثر انخفاض غير متوقع في المؤشر الرئيسي للاقتصاد الأمريكي بنسبة %0.3 خلال يونيو، قبل أن تعاود ارتفاعها في منتصف الأسبوع عقب تطمينات من وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت وارتفاع معدل التضخم السنوي الأمريكي لأسعار المستهلكين إلى 2.7% في يونيو. في موازاة ذلك، تراجع مؤشر الدولار الأمريكي في مستهل الأسبوع الماضي نتيجة ضعف الين واليورو، وبقي في خانة الوهن حتى ارتد يوم الجمعة 25 يوليو مدفوع ببيانات اقتصادية قوية، لاسيما بيانات طلبات إعانة البطالة التي جاءت دون التوقعات. وسجلت طلبات إعانة البطالة نحو 217,000 طلب في الأسبوع المنتهي في 18 يوليو، بانخفاض قدره 4,000 طلب عن الأسبوع السابق، ودون توقعات داو جونز البالغة 227,000 طلب. في المقابل، جاءت مبيعات المنازل الجديدة في يونيو أيضا دون التوقعات، إذ ارتفعت بنسبة 0.6% لتصل إلى وتيرة سنوية عند 627,000 وحدة، مقارنة بتقديرات داو جونز البالغة 645,000. في الوقت ذاته، تجاوز مؤشر إس آند بي غلوبال لمديري المشتريات في قطاع الخدمات التوقعات مسجلا أعلى مستوى في سبعة أشهر، بينما خيّب مؤشر قطاع التصنيع الآمال، حيث تراجع إلى أدنى مستوى له في سبعة أشهر. غير أن تطورات التجارة العالمية مع ارتفاع منسوب التفاؤل بشأن التوصل إلى اتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة وأوروبا بعد أن وقعت واشنطن اتفاق ضخم مع اليابان، كانت قد عززت مؤشر الدولار الأمريكي وإن أنهى الأسبوع المنتهي في 25 يوليو على انخفاض بنسبة 0.8%. بالتوازي، أغلقت مؤشرات وول ستريت الرئيسية على ارتفاعات خلال الأسبوع المنتهي في 25 يوليو وإن شهدت بعض التفاوت في الأداء. سجل مؤشرا S&P 500 وناسداك الأمريكيين إغلاقات قياسية جديدة، مدعومين بمكاسب سهم "ألفابت" لاسيما عقب إعلان الشركة الأم لـ"جوجل" عن تجاوز أرباحها وإيراداتها عن الربع الثاني من العام لتقديرات المحللين. كما عززت التوقعات بإمكانية التوصل إلى اتفاقات تجارية وقتها من معنويات المستثمرين، إذ يمكن أن تسهم في التخفيف من التداعيات الاقتصادية للرسوم الجمركية العالمية التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وبذلك، أنهت مؤشرات وول ستريت الأسبوع المنتهي في 25 يوليو في المنطقة الإيجابية، حيث ارتفع مؤشر داو جونز بنسبة 1.3%، وS&P 500 بنسبة 1.5%، وناسداك بنسبة 1.0%. وقد تماشت الأسواق الأوروبية والآسيوية مع هذا الزخم في الأسواق الأمريكية، إذ سجلت ارتفاعات جيدة خلال الأسبوع المنتهي في 25 يوليو، لاسيما مؤشر نيكاي الياباني الذي ارتفع بنسبة 4.1%. تجدر الإشارة إلى أن مؤشر الدولار الأمريكي كان قد شهد ارتفاعات متتالية خلال الأسبوع الحالي والذي سينتهي في 1 أغسطس بعدما ناهز عتبة الـ100، معززاً مكاسبه عقب الاتفاق التجاري بين واشنطن والاتحاد الأوروبي. وأرسى الاتفاق إلى إبقاء الرسوم الجمركية على معظم صادرات الاتحاد عند مستوى 15% بما في ذلك السيارات، ناهيك عن صدور قرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية الأربعاء 30 يوليو بالإبقاء على معدل الفائدة عند النطاق الحالي بين 4.25% و4.50% دون تغيير، وهو خامس تثبيت للفائدة على التوالي. وجاء في بيان الفيدرالي أن المؤشرات الاقتصادية الأخيرة تشير إلى أن وتيرة النشاط الاقتصادي الأمريكي قد تباطأت خلال النصف الأول من العام، في حين لا يزال معدل البطالة منخفض، مع بقاء أوضاع سوق العمل قوية وإن لا يزال التضخم مرتفع إلى حد ما. وبالتالي من المتوقع أن يحافظ مؤشر الدولار الأمريكي على زخمه خلال المدى القريب. يجدر الإشارة إلى أن متداولي وول ستريت دفعوا بمؤشرات الأسهم الأمريكية إلى الانخفاض في 30 يوليو قبل قرار الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة، بحيث أنهى مؤشر S&P 500 سلسلة مكاسب استمرت ستة أيام. في حين عاد وأثار امتناع الفيدرالي عن الإشارة إلى خفض وشيك في أسعار الفائدة حالة من القلق بين المتداولين، قبل أن تعاود مؤشرات وول ستريت التقاط أنفاسها بدعم من نتائج الشركات بعدما أعلنت مايكروسوفت وميتا عن نتائج أفضل من التوقعات. وبالتالي من المتوقع أن تشهد مؤشرات الأسهم الأمريكية بعض الوهن خلال الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس وحتى المدى المنظور، لاسيما في ضوء بيان الفيدرالي الذي سلط الضوء على بعض المخاوف من تداعيات الرسوم الجمركية على معدلات تضخم الأسعار الأمريكية. ماذا عن النفط؟ في هذا السياق، لا بد من الإشارة إلى أن أسعار النفط وبعد أن تراجعت في الأسبوع المنتهي في 25 يوليو إلى أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع وسط مخاوف اقتصادية في الولايات المتحدة والصين، عادت وسجلت ارتفاعات متتالية خلال الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت إلى حدود 72 دولار للبرميل وخام غرب تكساس الوسيط إلى حدود 69 دولار للبرميل في 29 يوليو، وذلك على خلفية التفاؤل بانحسار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الرئيسيين. وتزامن هذا مع تكثيف ترامب للضغوط على روسيا بسبب حربها في أوكرانيا. وترقب المتداولون أنباء من الولايات المتحدة عن فرض عقوبات إضافية محتملة على روسيا، بعد أن هدد الرئيس الأمريكي بفرض عقوبات على مشتري الصادرات الروسية، والتي قد تتمثل بفرض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100% على شركائها التجاريين. ولم تحرز روسيا تقدم في إنهاء الحرب في غضون 10 إلى 12 يوم، بزيادة عن الموعد النهائي السابق الذي كان 50 يوم، وبالتالي من المتوقع أن يستمر ارتفاع علاوة مخاطر العرض في المدى المنظور ما من شأنه أن يعزز من زخم أسعار النفط العالمية. الذهب ومعادن أخرى أما أسعار الذهب، فقد بدأت بالتراجع في منتصف الأسبوع المنتهي في 25 يوليو مع استمرار انحسار التوترات التجارية العالمية، مما أضعف الطلب على الأصول الآمنة، لتصل أسعار الذهب إلى 3,338 دولار للأونصة في 25 يوليو، بتراجع أسبوعي نسبته 0.5%. كما أنهت المعادن الثمينة الأخرى الأسبوع في المنطقة السلبية، إذ أغلقت أسعار الفضة عند 38.3 دولار للأونصة بتراجع أسبوعي نسبته 0.2%، في حين تراجعت أسعار البلاتين بنسبة 1.6% لتغلق عند 1,433.6 دولار للأونصة. وقد استمرت أسعار الذهب في التراجع خلال الأسبوع الذي سينتهي في 1 أغسطس لاسيما في 30 يوليو مع ترقب المتداولين لقرارات اجتماع الفيدرالي، إذ امتنع المستثمرون عن اتخاذ رهانات كبيرة قبل صدور القرار. وبالتالي من المتوقع أن تبقى أسعار الذهب في خانة الوهن نسبياً خلال المدى القريب لاسيما في ظل انحسار المخاوف التجارية وتثبيت أسعار الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي. البتكوين والعملات المشفرة سجلت البتكوين مستويات قياسية جديدة في الأسبوع الماضي حتى يوم 24 يوليو، متجاوزة عتبة الـ123 ألف دولار لفترة وجيزة في 22 يوليو وذلك بدعم من: الاهتمام المؤسسي المستمر وضغوط بيع متدنية نسبياً. تفاؤل أوسع في السوق، حيث حققت إيثريوم أيضاً مكاسب ملحوظة. ولكن أعقب هذا تسجيل سوق العملات الرقمية انخفاض ملحوظ بين 24 و25 يوليو، مع تداول بتكوين وإيثريوم وغيرها من الأصول الرقمية الكبرى في المنطقة السلبية، لاسيما في ظل عمليات جني أرباح. وذلك بالإضافة إلى انتهاء صلاحية عقود الخيارات خاصة تلك المرتبطة بالبتكوين والإيثريوم، حيث يقوم صانعو السوق بإعادة توازن محافظهم ومراكزهم المفتوحة لمواءمة تعرضهم للسوق بعد تسوية تلك العقود. هذا التعديل قد يؤدي إلى ارتفاع في حجم التداول وتقلبات ملحوظة في الأسعار، لا سيما إذا كانت هناك مراكز كبيرة تستدعي التغطية أو إعادة التمركز. أغلقت البتكوين الأسبوع المنتهي في 25 يوليو عند 117 ألف دولار، بتراجع أسبوعي بنسبة 0.3%، بينما حققت إيثريوم مكاسب أسبوعية وأغلقت عند 3,687 دولار بارتفاع أسبوعي نسبته 4.7%. وقد حافظت العملات المشفرة على استقرارها خلال الأسبوع الحالي والذي سينتهي في 1 أغسطس إذ ظلت معظم العملات محصورة في نطاق محدود بعد أن أدى تردد الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة إلى تراجع الشهية للمخاطرة. الأسواق العربية إقليمياً، حافظت أسواق الأسهم العربية على استقرارها نسبياً خلال الأسبوع المنتهي في 25 يوليو مع انحسار المخاوف التجارية حول العالم. وقد طغى اللون الأخضر على أداء الأسواق بشكل عام، بحيث سجل مؤشرS&P العربي المركب ارتفاع أسبوعي طفيف بنسبة 0.3%، في ظل ارتفاع مؤشر بورصة قطر الرئيسي بنسبة 2.8% في مقابل تراجع مؤشر تداول السعودية بنسبة 0.6% مع تراجع السيولة. وجاء تراجع السيولة الذي طال أغلب الأسواق العربية كما هو الحال في عديد دول العالم وخصوصا الأسواق الناشئة وسط حالة الترقب العالمية فيما يخص اتفاقات التجارة، حرب أوكرانيا، والوضع المأساوي في غزة والتي ساهمت كلها بأداء ضعيف لغالبية الشركات المدرجة بالأسواق العربية. وبالتوازي، تراجعت قيمة التداول بنسبة 4.2% خلال الأسبوع المنتهي في 25 يوليو إلى 18.4 مليار دولار، كما تراجع حجم التداول بنسبة 3.0% إلى 23.1 مليار سهم. وقد استمر هذا الأداء الواهن خلال الأسبوع الذي سينتهي في 1 أغسطس، دون تغييرات تذكر في مؤشرات أسعار البورصات العربية. وهذا المسار المستقر مع هدوء نسبي في النشاط متوقع أكثر خلال الشهر. لقراءة التحليل الخاص بالنصف الأول من الشهر، أضغط هنا.

شراكات الاتحاد للطيران الاستراتيجية تجذب شركات الطيران العالمية إلى أبوظبي
شراكات الاتحاد للطيران الاستراتيجية تجذب شركات الطيران العالمية إلى أبوظبي

زاوية

timeمنذ 4 ساعات

  • زاوية

شراكات الاتحاد للطيران الاستراتيجية تجذب شركات الطيران العالمية إلى أبوظبي

ترسيخ مكانة أبوظبي كواحدة من أكثر مدن العالم ارتباطًا، مع أكثر من 300 وجهة حول العالم التعاون مع أهم شركات الطيران، مثل الخطوط الجوية الإثيوبية، والخطوط شرق الصين الجوية، وطيران سيشل، وطيران أوروبا، وأكاسا للطيران لجلب المزيد من الناقلات إلى أبوظبي أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - تواصل الاتحاد للطيران تعزيز مكانتها كشركة رائدة في قطاع الطيران العالمي، مع توسيع شراكاتها الاستراتيجية التي تربط شركات الطيران العالمية بأبوظبي، وتوفر فرص السفر لملايين الضيوف. مع أكثر من 40 شريكًا بالرمز ضمن شبكتها، تربط الاتحاد المسافرين بأكثر من 300 وجهة حول العالم، مما يجعل أبوظبي واحدة من أكثر المدن سهولة في الوصول إليها عالميًا. تشمل اتفاقيات التعاون الأخيرة مع شركات طيران رائدة شراكات استراتيجية مع الخطوط الجوية الإثيوبية، وخطوط شرق الصين الجوية، وطيران أوروبا، إلى جانب اتفاقيات المشاركة بالرمز مع طيران سيشل، وأكاسا للطيران، وتاب البرتغالية، وسكاي إكسبرس، مما يؤكد الدور المحوري للاتحاد للطيران في جذب شركات الطيران العالمية الكبرى إلى العاصمة الإماراتية. في هذه المناسبة، قال آريك دي، الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات والشؤون التجارية في الاتحاد للطيران: "تفخر الاتحاد للطيران بكونها ركيزة من ركائز البصمة العالمية المتنامية لأبوظبي. كل شراكة نبنيها تعزز التواصل والخيارات لضيوفنا، مع ترسيخ مكانة أبوظبي كوجهة عالمية رئيسية. فمن خلال شراكاتنا الاستراتيجية، جلبنا شركات طيران رئيسية مثل الخطوط الجوية الإثيوبية، وخطوط شرق الصين الجوية، وطيران سيشل، وطيران أوروبا، وأكاسا للطيران إلى أبوظبي." "لا تقتصر هذه الشراكات على توسيع نطاق الوصول إلى أسواق حيوية مثل الصين وأمريكا الشمالية وأفريقيا وأوروبا فحسب، بل تُسهم أيضًا في نمو السياحة في أبوظبي بشكل مباشر، مؤكدةً دور المدينة كمركز للابتكار والسياحة والأعمال العالمية". يضم برنامج الولاء الحائز على جوائز من الاتحاد للطيران الآن شراكات مع 25 شركة طيران، وهو أكبر عدد من الشراكات لشركة طيران غير تابعة لتحالف. وتوفر هذه الشبكة الواسعة للمسافرين الدائمين مرونة وراحة وقيمة أكبر، مما يُمكّنهم الضيوف من كسب واسترداد المكافآت بسهولة عبر مئات الوجهات العالمية. مع تزايد عدد شركات الطيران التي تختار أبوظبي كنقطة انطلاق لعملياتها الدولية، تظل الاتحاد للطيران ملتزمة بتعزيز التعاون والتواصل والنجاح المشترك للعاصمة الإماراتية. نبذة عن الاتحاد للطيران تأسست الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، عام 2003 وسرعان ما أصبحت واحدةً من شركات الطيران الرائدة في العالم. تتولى الاتحاد للطيران، من مقرّها في أبوظبي، تشغيل رحلات ركاب وشحن على امتداد منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا وأفريقيا وأستراليا وأمريكا الشمالية. وتتيح شبكة وجهات الاتحاد إلى جانب شركائها بالرمز، إمكانية الوصول إلى المئات من الوجهات الدولية. وحصلت الاتحاد في السنوات الأخيرة على العديد من الجوائز نظير خدماتها ومنتجاتها المتفوقة، وعروض الشحن، وبرنامج ولاء المسافرين وغيرها من الخدمات التي تُميّز الشركة. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store