logo
أمريكا ترفض خفض سقف أسعار النفط الروسي

أمريكا ترفض خفض سقف أسعار النفط الروسي

المشهد العربيمنذ 6 ساعات

لا تزال الولايات المتحدة متمسكة برفضها خفض سقف أسعار مبيعات النفط الروسي، مما يبدد آمال الأوروبيين في أن يتوصل قادة مجموعة السبع إلى اتفاق بشأن خفض هذا السقف خلال قمتهم المرتقبة في كندا.
ووفقًا لأشخاص مطلعين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، فإن القرار النهائي يعود للرئيس دونالد ترامب، وعلى الرغم من وجود بعض الأمل لدى المسؤولين، إلا أن الموقف الأمريكي لم يشهد أي تغيير منذ الاجتماع السابق لوزراء مالية مجموعة السبع هذا العام، حيث عبرت واشنطن بوضوح عن رفضها لخفض سقف الأسعار.
يسعى كل من الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة إلى خفض سقف أسعار النفط الروسي إلى 45 دولارًا للبرميل، بدلاً من المستوى الحالي البالغ 60 دولارًا، في محاولة للضغط على عائدات روسيا من النفط، التي تعد مصدرًا رئيسيًا لتمويل حربها ضد أوكرانيا.
وتضمنت أحدث حزمة عقوبات أوروبية ضد موسكو هذا السقف المعدل. وقد رفض البيت الأبيض التعليق على الأمر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سهم يو إس ستيل يرتفع بعد موافقة ترامب على الاندماج مع نيبون
سهم يو إس ستيل يرتفع بعد موافقة ترامب على الاندماج مع نيبون

المشهد العربي

timeمنذ 31 دقائق

  • المشهد العربي

سهم يو إس ستيل يرتفع بعد موافقة ترامب على الاندماج مع نيبون

سجل سهم "يو إس ستيل" ارتفاعاً خلال تعاملات وول ستريت، بعد موافقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على صفقة اندماج الشركة مع نظيرتها اليابانية "نيبون ستيل". صعد السهم المدرج في بورصة نيويورك (الرمز: X) بنسبة 5.15%، ليصل سعره إلى 54.87 دولار، مما عزز مكاسبه منذ بداية العام الجاري لتصل إلى 61.4%. ووقع ترامب يوم الجمعة الماضي أمراً تنفيذياً بالموافقة المشروطة على اندماج شركة الصلب الأمريكية مع نظيرتها اليابانية. هذا الأمر ينهي مساراً طويلاً من الجدل حول الصفقة التي ستؤدي إلى تأسيس واحدة من أكبر شركات الصلب في العالم. وأصدر الأمر التنفيذي بالسماح بإتمام الصفقة بشرط توقيع الشركتين اتفاقاً للأمن القومي مع الحكومة الأمريكية، وهو ما أُعلن عن تنفيذه رسمياً، لتجتاز الصفقة بذلك آخر عقبة تنظيمية رئيسية. وبحسب بيان مشتركي، يشمل الاتفاق منح الحكومة الأمريكية "حصة ذهبية"، دون الكشف عن تفاصيل الصلاحيات المرتبطة بها. ومع ذلك، صرح ترامب في وقت سابق بأن هذه الحصة تمنح رئيس الولايات المتحدة سيطرة كاملة على القرارات المتعلقة بمصير الشركة.

سر الصداقة بين ترامب وإنفانتينو.. لماذا صمت رئيس الفيفا أمام تهديدات الرئيس الأمريكى؟
سر الصداقة بين ترامب وإنفانتينو.. لماذا صمت رئيس الفيفا أمام تهديدات الرئيس الأمريكى؟

المصري اليوم

timeمنذ 31 دقائق

  • المصري اليوم

سر الصداقة بين ترامب وإنفانتينو.. لماذا صمت رئيس الفيفا أمام تهديدات الرئيس الأمريكى؟

نجح رئيس الاتحاد الدولى لكرة القدم (فيفا)، السويسرى جيانى إنفانتينو، في نسج علاقة خاصة مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، علاقة أثارت الكثير من الجدل داخل الأوساط الرياضية والسياسية على حد سواء، بحجة أن تلك العلاقة تجاوزت قواعد العمل الرياضى المفترض أن يكون بعيدة عن السياسة. ولعلّ أحدث مشهد يعكس هذه العلاقة هو ما نشره إنفانتينو بنفسه عبر حسابه الرسمى على «إنستجرام» خلال الساعات الماضية مع صور تجمعه بالرئيس الأمريكى، عقب لقائه ترامب في البيت الأبيض، حيث كتب: كان لى الشرف أن ألتقى مجددًا برئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب في البيت الأبيض بالعاصمة واشنطن، وهذه المرة برفقة لاعبى فريق يوفنتوس المشاركين في بطولة كأس العالم للأندية التابعة للفيفا. وقال رئيس الاتحاد الدولى الرئيس ترامب دائمًا صديقًا لكرة القدم، وأعرب عن شكره له ولحكومته على دعمهم المتواصل لبطولة كأس العالم للأندية، تستضيف الولايات المتحدة العالم، وتقدم بطولة رائعة في مختلف أنحاء البلاد. كلمات تكشف عمق العلاقة بين الرجلين، وتظهر مدى حرص رئيس الفيفا على كسب ود البيت الأبيض، بعد أن كانت علاقة الفيفا مع الولايات المتحدة في أسوأ حالاتها في عهد جوزيف سيب بلاتر، حين كشف مكتب التحقيقات الفيدرالى الأمريكى عن أكبر فضيحة فساد عرفها الاتحاد، أدت إلى سجن عدد من مسؤوليه واستقالة بلاتر نفسه. لكن منذ انتخاب إنفانتينو رئيسًا للفيفا عام 2016، عمل بذكاء على ترميم هذه العلاقة، فنجح في جعل الولايات المتحدة شريكًا استراتيجيًا للاتحاد، وفى يونيو 2018، فازت الولايات المتحدة بحق استضافة كأس العالم 2026، بمشاركة كندا والمكسيك، وكان ترامب طرفًا ضاغطًا في هذا الملف، عندما خرج مهددًا الدول التي لن تصوت للملف الأمريكى بعقوبات سياسية واقتصادية. أما إنفانتينو، فقد ذهب بعد فوز الملف إلى البيت الأبيض وأهدى ترامب قميصًا برقم «26»، كناية عن النسخة الـ26 للرؤساء الأمريكيين، مع بطاقتى تحكيم حمراء وصفراء، في صورة تصدرت العناوين العالمية. إنفانتينو يحضر حفل تنصيب ترامب لا تقتصر العلاقة بين الرجلين على المصافحة والمجاملات الرسمية.. فقد حضر إنفانتينو حفل تنصيب ترامب، وتناول معه العشاء، بل شارك في لعب الجولف معه، بحسب ما رصدته الصحف الأمريكية في ذلك التوقيت. في إحدى المناسبات، قال ترامب وهو يشير إلى رئيس الفيفا: «أحسنت يا جيانى»، كما صفه في اجتماع البيت الأبيض حول مونديال 2026 بـ«الصديق العزيز»، مستخدمًا كلمتى «عظيم» و«أعظم»، كعادته حين يُعجب بأحدهم. إنفانتينو أيضا في كل المناسبات لم يتجاهل إبداء ولائه لترامب، وقال أمام الحضور في المنتدى الاقتصادى في دافوس عام 2020، الرئيس ترامب هو بالتأكيد رجل رياضى، منافس بالفطرة، ويريد دائمًا أن يفوز. ماذا حدث بين ترامب وإنفانتينو في قطر؟ أثناء زيارة ترامب الأخيرة إلى قطر والسعودية، شوهد إنفانتينو إلى جانبه مرارًا، ما دفع بوفد الاتحاد الأوروبى لكرة القدم (يويفا) للاحتجاج، إذ تغيب رئيس الفيفا عن اجتماع في باراجواى ليبقى مع ترامب في جولته الخليجية. وفى قطر، لم يغفل ترامب عن تكرار التصريح بأن «لدينا كأس العالم قادم»، وفى السعودية، قال: «سيكون الأمر مثيرًا للغاية العام المقبل»، في إشارة إلى مونديال 2026. أما إنفانتينو، فلم يصحح للرئيس الأمريكى حين صرح بأن «دعوة روسيا لمونديال 2026 قد تُسهل عملية السلام مع أوكرانيا»، رغم أن روسيا كانت ممنوعة من التصفيات بسبب غزوها. صمت إنفانتينو بدافع الحرص على العلاقة، كما اعتاد منذ سنوات. سر العلاقة بين رئيس الفيفا وترامب يقول كثيرون إن هذه العلاقة تقوم على مصلحة متبادلة واضحة، ترامب يريد استخدام مونديال 2026 كمنصة سياسية داخلية، بينما يسعى إنفانتينو لضمان مرور البطولة دون عراقيل من إدارة أمريكية قد تستخدم ملف التأشيرات والهجرة كورقة ضغط. حتى الخبير البريطانى في الاتصالات الرياضية جون زيرافا قالها بوضوح: جاني تربطه بترامب علاقة وثيقة، ولديهما مصلحة مشتركة في نجاح 2026. كتب الدكتور ياسر أيوب مقالًا في «المصرى اليوم»، كشف فيه عن طبيعة هذه العلاقة، وقال: رغم أن السياسة الأمريكية لا تتغير بأهواء ساكن البيت الأبيض، إلا أن العالم اعتاد أن يتابع عن كثب انتخابات الرئاسة الأمريكية.. ولم يكن مستغربًا أن يكون إنفانتينو أحد أسعد المهنئين بعودة ترامب للبيت الأبيض، العلاقة بين الرجلين قديمة، منذ 2017، ولم ينسَ العالم تهديد ترامب للدول التي لم تصوت للملف الأمريكى، بل إن إنفانتينو ذهب إلى البيت الأبيض وأهدى ترامب قميصًا خاصًا، وشرح له وظيفة بطاقات التحكيم، ليست مجرد علاقة مصالح بل صداقة تقوم على المصالح السياسية والرياضية«.

نافذة احذر واشنطن تراقبك.. "حسابك" قد يمنعك من دخول أميركا
نافذة احذر واشنطن تراقبك.. "حسابك" قد يمنعك من دخول أميركا

نافذة على العالم

timeمنذ 40 دقائق

  • نافذة على العالم

نافذة احذر واشنطن تراقبك.. "حسابك" قد يمنعك من دخول أميركا

الخميس 19 يونيو 2025 02:00 مساءً نافذة على العالم - في خطوة جديدة تعكس تشديد السياسات الأمنية، أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أنها ستطلب من الطلاب الأجانب الراغبين بالدراسة في الولايات المتحدة الكشف عن حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، تمهيدا لفحصها بحثا عن أي محتوى يعد معاديا لأميركا. وبحسب إرشادات أصدرتها الأربعاء وزارة الخارجية، سيعاد تفعيل إجراءات النظر في طلبات تأشيرات الطلاب بعد أن كانت قد علّقت مؤقتا منذ نهاية مايو، بانتظار إعداد معايير جديدة تتعلق بالتدقيق على المنصات الاجتماعية. وأوضح مسؤول رفيع في الخارجية أن "تعزيز عمليات التدقيق في وسائل التواصل الاجتماعي يتيح فحص كل شخص يحاول زيارة بلدنا بالشكل الصحيح"، مشيرا إلى أن المسؤولين القنصليين سيخضعون جميع الطلاب والمشاركين في برامج التبادل الأكاديمي لفحص دقيق وشامل. ولتسهيل هذه العملية، ستُلزم السلطات الطلاب المتقدمين لضبط إعدادات الخصوصية في حساباتهم الإلكترونية وجعلها عامة، بما يتيح الوصول الكامل إلى محتواها. ويأتي هذا الإجراء في سياق سياسة موسعة بدأ تنفيذها الرئيس دونالد ترامب، الذي كان قد أصدر في يومه الأول في البيت الأبيض أمرا تنفيذيا يدعو إلى تشديد التدقيق الأمني بحق الداخلين إلى الولايات المتحدة، لضمان "عدم امتلاكهم مواقف عدائية تجاه أميركا أو قيمها". وتُعد تأشيرات الطلاب من أبرز الملفات الخلافية التي شهدتها فترة إدارة ترامب، حيث أُلغيت آلاف التأشيرات، وتمت محاولات لمنع جامعات كبرى مثل هارفرد من قبول طلاب دوليين. وألغى وزير الخارجية ماركو روبيو تأشيرات عدد كبير من الطلاب الذين قادوا تظاهرات احتجاج على الهجوم الإسرائيلي على غزة، بموجب قانون غامض يسمح بترحيل أشخاص يعدون مناهضين للسياسة الخارجية الأميركية. في أبريل أعلنت وزارة الأمن الداخلي ان حسابات الطلاب الأجانب على المنصات الاجتماعية ستخضع للتدقيق بحثا عن أي "نشاط معاد للسامية" من شأنه أن يفضي إلى رفض منحهم التأشيرة. وتقوم الحكومة الأميركية منذ أكثر من عقد بالتدقيق في حسابات الأشخاص الساعين للهجرة إلى الولايات المتحدة أو الحصول على البطاقة الخضراء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store